|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
21-07-2004, 05:00 AM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 3
|
خالد السيف0000 لا يضر السحاب نبح 00000
بسم الله الرحمن الرحيم
يتميز اهل القصيم بأنهم بيئة محافظة وهذا من حسنات هذه المنطقة وانعكس هذا الأمر على ابناءها فالغالب على شبابها من صغار السن الالتزام هذه الميزة أضرت كثير من الشباب بسبب أن التزامهم المؤقت دون قناعة أو رغبة الذي يبدأ عادة من المرحلة المتوسطة سرعان ما يبدأ بالانسلاخ تدريجيا لان هذا الالتزام كان لمجاراة الاهل او الاصدقاء ( هذا الكلام ليس عام علشان ما يزعل البعض ) بعض هؤلاء الشباب وانا عايشت بعضهم بعد المرحلة الثانوية والتحاقه بالجامعة واختلاطه مع شباب آخرين واحساسه بالتحرر من الخوف من الاهل يظهر على حقيقته ويتغير تدريجيا بعضهم ينسلخ نهائيا وبعضهم يعتدل وبعضهم ينحرف والعياذ بالله الى النقيض من ذلك ومن الأمثلة الظاهرة لدينا اثنان لهما نفس البداية والنهاية هما منصور النقيدان ومشاري الذايدي والثالث بعد قراءتي لمقاله عن الشيخ محمد العريفي هو في الطريق الثالث ايها الاخوة هو خالد صالح السيف يكتب منذ زمن في مجلة اليمامة والصحف كلام لا يفهمه احد يدخل به مفردات كثيرة غير معروفة يستخرجها من المعاجم ليثبت انه مثقف ولم يشتهر0 سبقه زملاؤه الى الشهرة فحاول اللحاق بهم عن طريق التعرض لشيخ فاضل نحبه في الله له جهود مباركة حسده علها كثيرون من ضمنهم خالد السيف مقالة السيف في جريدة الوطن يوم الاثنين 2/6/1425هـ فيه تعرض للشيخ واستهتار به وبزيه وبشكله وكلامه واشياء اتعفف عن ذكرها 0هذا السيف المصديء هاجم الشيخ لانه قال كلمة الحق في الحوار الوطني الثالث وقال كلاماً عنه ما سمعت احداً حتى من اعداء الشيخ الذين يحسبون على التيار المضاد للشيخ تجرأ على قوله والمشكله انه يدعي الالتزام عذرا على الاطالة وادعو الجميع لقراءة مقالته قبل الاكل حتى لا يصابوا بالغثيان ولكن لا يضر السحاب نبح 00000000 حسبنا الله ونعم الوكيل |
21-07-2004, 06:48 AM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 810
|
ماهكذا تورد الإبل يـــــــــا خالد السيف .
سلم منك ياخالد السيف ..... العلمانيون والحداثيون والرافضة .... ولم يسلم منك الشيخ . .................................................. .....كيف تقولوا احترموا العلماء . وقّروهم . لحوم العلماء مسمومة . أين النصيحة الفردية وعدم التشهير؟ فيأتي مثل هذا الشخص وهو في قسم الثقافة فرع جامعة الإمام بالقصيم . ويلمز بالشيخ ويقتات من لحمه . ولكنها الفتن . حق للفسقة أن يصفقوا لك فقد كفيتهم المؤونة . وإليكم مقال / خالد السيف ..... علما أنه من بريدة . في "الملتقى الثالث للحوار الوطني" لم ينجح سوى "النجم"! خالد صالح السيف* تباطأت "النجومية" في أن تلفك بدثار أبهتها؛ وأن تقعدك مكانا علياً في شاسع مداراتها، وظلت - تلك النجومية - تشاكسك معاندة؛ فما إن تخبرك - أنت - قد سلكت إليها سبيلا حتى تغالبك في سلوك طريق آخر غيره!، لعلها بذلك قد آلت على نفسها ألا تلتقيك؛ فضلا عن أن تعانقك! قبالة الناس؛ ما من شيء - بادي الرأي - ينقصك عن أن تصبح: "نجماً" كبيرا - إي والله - بحجم القمر، ذلك أنك تتوافر على مسحة من وسامة تستشرفها بقايا: "مطلقة"!، وثمة لحية كثة (مستشورة) تؤهلك أن تؤم مصلين في "جامع كبير"! يتوسط مدينة تكتظ بساكنيها؛ وهنيئا لبشت /عباءة تتخذ من كتفيك مشجبا/ شماعة، وما أخالني أبدو حانثا لو أني أقسمت بأنك أنت - ولا سواك - سيكون: "سوبرا" للوعاظ من حيث الأكثر فيهم تأنقا واعتناء بالزي!، وهاهي "دال" الدكترة السابقة اسمكم "الكريم" تأتيكم راغمة هي الأخرى باتت أكبر من حجم رأسك وما قد حوى، "كاسيتات" عظاتك من فصيلة "البكائيات" و"خصي الفنانين" تجاوزت احتفال الدهماء من "الجماهير" إذ راح يغتبط بها "تجار" محال التسجيلات حيث اشتغلوا فيها بـ"مزادات" سرية، يسيل لها لعاب أرباب "العقارات"! ممن تأسرهم - عادة - شمائل المدن،.. ومن حينها و"الفضائيات" لم تأل جهدا في سبيل استثمار سابقة الاشتهار التي منحكم "الكاسيت" إياها على حين غفلة، فدأبت - الفضائيات - يومئذ على استضافتكم! وهي تضمر أمرا لم يسعفك "ذكاؤك" في التفطن له، وظللت سادرا مأخوذاً بغي "كشختك" المتمددة على عرض شاشة بحجم 42 بوصة لا يضاهيك فيها سوى ملاسة "جواد العلي"!. وأيم الله - يا صاحبي - لو أن ما اجتمع فيك من آليات "النجومية" تم توزيعه بالقسطاس المستقيم على جملة من (خاملي الذكر)، فلا مشاحة حينئذ أن ستسعهم "نجومية" لم تخطر لهم على بال،ولا في المنامات، حتى لو بلغت حدا من التواطؤ تواترا. ومهما يكن من أمر، فأستاذ بحجم "دالك" لا ريب أنه قد أدرك تخلف: "نجوميتك"! ونأيها عنك، ومما ضاعف في شأن قلقك هو أنك لم تزل بعد متخما بشرائط توافر "النجومية" وإمكانية صناعتها بجدارة، وبخاصة في (مجتمعنا)! المحتفل دوما بـ: أبهة "جماليات الصورة" ونشازية: "جهورية الصوت" ومع كل هذا فلم تعد قدر "واعظ" أبانت مع سبق إصرار تلك "الفضائيات" التي أمعنت في جرجرتك "توهيقا" فصدقت أنت "الحكاية" وانطلت عليك: "أكذوبة الفضائيات" حتى تورمت انتفاخا فظننت نفسك ثالثا تأتي من بعد "ابن باز" و"ابن عثيمين" رحمهما الله تعالى؛ هذه "الفضائيات" أبانت عن أنك و"الفقه" نقيضان لم يجمعكما مكان واحد قط لا من قبيل ولا من دبير، ولن يستصحب أحدكما الآخر حتى يلج الجمل في سم الخياط، أما شأنك و"العقل" فخصمان لدودان كلاكما يبتغي اغتيال "الآخر"، ولم يكن ثمة من شيء يمكنك به أن تجوز "قنطرة" النكرة إلى بحبوحة "المعرفة/ الاشتهار" لولا البنية الهشة/ السبخة التي ينهض عليها مجتمعنا في تقويم "الرجالات" وسبر ما عندهم جاء في فتح المغيث 156... "ما رواه يعقوب بن سفيان الفسوي عن أحمد بن يونس أنه قيل له: عبدالله العمري ضعيف؟ فقال للسائل: "إنما يضعف رافضي مبغض لآبائه، لو رأيت لحيته وخضابه وهيئته لعرفت أنه ثقة"! وانظر الكفاية 99؛ ورقم أحدهم تعليقاً على ما سلف بقوله: (منذ متى كان الخضاب واللحية يدلان على توثيق الرجال وضبطهم للعلم ووفرة عقولهم) لكم أترحم كثيرا على الإمام الذهبي كلما أبصرتك وأقرانك!. وإذن، فما من شيء إلا توسله - صاحبنا - ابتغاء حظ يتبوأ جراءه مكانة هي الأليق به من أيما أحد سواه، وذلك نظير ما توافرت به شرائط "النجومية"، وما انتفت عنه من جماع "موانع" انطفاء الذكر!، غير أن هذه الأهلية التي لملم بعضا من أطرافها أعلنت هي الأخرى عن عجزها! وتقاصرت ثانية عن أن تبلغ به عنان "حلمه"، إلا أن المسكون بحيازة: "النجومية" والمتلبس بجلبة "التوهج"! حاشاه في أن يفوت فرصة (ذهبية) تأتيه راغبة بحجم: "حوار وطني" ما من وسيلة إعلامية باذخة الاشتهار إلا وقد سخرت له؛ صفق - صاحبنا - بكفيه.. ورقص حاجبيه.. ومسد لحيته بباطن كف يده المضمخة دهن عود كمبودي، ولم يلبث أن ردد ثلاثا: "جاك يا مهنا ما تمنى"!،.. ثم طفق صاحبنا يعد "سيناريو" صاخبا تكون له القدرة الفائقة على لي أعناق "الناس" كلهم إليه! من بعد ما يمتلئ الأفق بـ"عجاج" تغيب على إثره الرؤية! وبكل، فهل أن أحدا منكم باستطاعته أن يغفل الأبرز في مجريات "أحداث" الملتقى الثالث للحوار الوطني؟! هكذا - إذن - اختطف - صاحبنا - الحدث كله!،.. وزادت "طينة" اختطافه "بلة" امرأة إذ بكت شأن صويحباتها، وراح من حينها "صحافي" وجد نفسه فجأة في حمأة "معركة" أعد لها مقررا دراسيا رأيناه يتأبطه مذ دلف القاعة! معلنا بذلك: "حريميته"! حيث خرج من القاعة تضامنا!، لم يكن ثمة ناجح في "الهوشة/ المعركة" إياها سوى: (صاحبنا)! وسلوا إن شئتم مواقع الإنترنت! وبخاصة تلك التي تذكرك بالضرورة أحاديث الأرصفة! وعبث الكتابة على الجدران وزوايا دورات المياه!. ولئن بات ذلك الفعل الأهوج: "نجاحا" وفق معايير اللجاجة والصخب فإنه من زاوية أخرى لا يعدو أن يكون: "سقوطا" مريعا، شهد "الناس" جراء ذلك: "السقوط" تهافت آليات "النجومية" في مجتمعنا! الوالغ في مستنقع هشاشة النقد والتقويم، وبتنا نتجرع مرارة نكد اختلال مقومات الرشد!، في ظل الغياب الفاحش لعملية الفحص لمن سيلي شأن التحدث بالإنابة عنا!، فألفينا مجافاة الصواب هي الأبرز في ممارسة من كانت (عينه) لا تبصر سوى ذاته، لربما أنه يجب علي أن أترفق كثيرا في لوم "صاحبنا" وذلك أننا نحن - كلنا أفراداً ومؤسسات - من أسهم في "صناعته" ونفخ في "روعه"!.. واقتعدنا به مقاما هو ليس له! ولو أنه قد عرف قدره إذ شارك في "الملتقى الثالث" بحسبانه شابا واعظا محبا للخير ليس إلا؛ ذا بضاعة مزجاة علما لم يصلب له عود بعد، ولم تثر له تجربة؛ لو أن شيئا من ذلك قد كان في وعيه إبان مشاركته ما أحسبه حينها قد تجشم وعورة ذلك المزلق ولبس ثوبا فضفاضا هو ليس له، ويا ليته كان متأسيا بقرينه "الدكتور الفاضل الدويش" بسمت من أدرك حقيقته! وعرف المساحة التي يجيد فيها السعي لعمل البر،.. ولكم أتمنى على - صاحبنا - بطل الملتقى الثالث - أن يعود أدراجه - ثانية - لعله أن يحوز شيئاً من فقه وينمي بذلك: "عقله" ويترجل عن "حصان" لجاجته لعل الله أن يحدث له من بعد ذلك نفعا لأمته. ولعل من ضاق بكتابتي تلك ذرعا أن يقرأ الآتي: قيل يوما لشعبة بن الحجاج: يا أبا بسطام كيف تركت علم رجال وفضحتهم؟ فلو كففت عنهم، فقال: أجلوني حتى أنظر الليلة فيما بيني وبين خالقي هل يسعني ذلك؟ قال: فلما كان من الغد خرج علينا على حمار له فقال: قد نظرت فيما بيني وبين خالقي فلا يسعني دون أن أبين أمورهم للناس والسلام".. الخطيب البغدادي في الكفاية 44. قال أبو تراب النخشبي للإمام أحمد وهو في مجلس علم يتداول به جرحا وتعديلا: "يا شيخ لا تغتب العلماء؛ فالتفت إليه أحمد وقال له: ويحك هذه نصيحة وليس غيبة" الكفاية 45. وفي آخرة هذه المقالة.. أحمد للشيخين "المنيع" و"المطلق" مقالتهما في ذات الملتقى.. ولتعلم "الحريم" أننا برآء مما فعله ذلك (البطل) وذلك بحسبانه متحدثا بالأصالة عن نفسه ولم أعرف أن ثمة أحداً قد خوله بالحديث إنابة عنه!. وإن أجلب عليه "مراهقو النت" بخيلهم ورجلهم وظاهرهم في ذلك الفارغون من صبيان "رسائل الجوال"!. * أكاديمي سعودي http://www.alwatan.com.sa/daily/2004.../writers09.htm
__________________
اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا . الحمدُ للهِ معزِّ الإسلامِ بنصره، ومُذلِّ الشركِ بقهره، ومصرِّف الأمور بأمره، ومستدرجِ الكافرين بمكره، الذي قدّر الأيام دولاً بعدله، وجعل العاقبةَ للمتقينَ بفضلِه، والصلاةُ والسلام على من أعلى اللهُ منارَ الإسلامِ بسيفِه. |
21-07-2004, 02:20 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 3
|
بحث عن الشهرة
الاخ نور الصباح
خالد السيف اعرفه منذ زمن طويل وهو كان من الملتزمين والان اسمع عنه فقط ولا اعرف عن حاله الان شي ولكن يقال انه ملتزم هل ظاهريا الله اعلم لكن سابقا اعرفه من تجمعات الملتزمين قبل ان تاتي فتنة الحرم عام 1400هـ وانقطع عنهم حكمي عليه من كتابته عن الشيخ لان هذا الكلام لم يكتبه احد ولم يتجرأ احد على الكتابة بهذا الاسلوب القبيح ولا كتاب العلمنة مع تحفظي على هذه الكلمة لكن يبدو انها بحث عن الشهرة ( خالف تعرف ) والان انكشف على حقيقته في بريدة اولا واشتهر ( هذا ما يريده ) ولو عن طريق السب والشتم حفظك الله ياشيخ محمد ورد كيد الحساد عنك |
21-07-2004, 02:40 PM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2003
البلد: .buraydahcity.
المشاركات: 3,435
|
اللهم اهد ضال المسلمين
اللهم لا تهلكنا بما فعل السفاء منا اللهم ارفع من مكانة علمائنا عامة وشيخنا محمد خاصة يارب العالمين
__________________
. . لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين..
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك .. استغفر الله وأتوب إليه.. |
24-07-2004, 04:27 PM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 3
|
امين امين
سراج الخير شكرا لك
اجمل ما قرأت تعليقا ف الساحة السياسيه يقول ان خالد السيف يعاني من مرض البول الزمزمي ( قصة الاعرابي الذي بال في ماء زمزم ليشتهر ) وانه عنده غيرة النساء اسأل الله ان يهديه فطريق الشهرة غير هذا |
الإشارات المرجعية |
|
|