[د. صالح التويجري]

ينشغل معظم الناس عن اسرهم واولادهم في ايام الاعياد فهل هناك رأي اواستفتاء حول آليات عملية لذلك

[العمود]

للرفع ..
ولي عودة بإذن الله ..

[محبكم]

للتثبيت و ليس الرفع .....


الاقتراح ....هو ان يذكر الشخص اهله و من يلي امرهم في يوم العيد بأن لهم اخوان يتعايدون تحت وابل الرصاص و ضجيج الطائرات .....


بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل .....


محبك


محبكم

[الإعصار]

نعم بارك الله فيك يا شيخنا
موضوع في غاية الأهمية

!!!!@ الإعصار @!!!!

[الوسيــــــم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
حياك الله يادكتور صالح , وشرفتنا في هذا المنتدى ..

لدي بعض المقترحات حول السلبيات الواقعة في العيد ..

أولاً :
معظم الأطفال مفهومهم للعيد خاطىء ويعتبرون العيد للألعاب النارية وهذا خطأ جسيم ..
واقترح ان يقوم الأطفال - بمساعدة الكبار لهم - بوضع مسابقات سريعة مع وضع جوائز قيمة تناسبهم , وتكون المسابقات راجعة لهم بالفائدة , كأسئلة في السيرة النبوية , والأخلاق العامة ..
ووضع استبانة يكتب فيها بعض الأمور الحميدة والمحرمة ويطلب من الطفل وضع حكم هذه الأفعال هل هي حلال أم حرام - مع وضع حكم الألعاب النارية - ..

وبهذا يضيع الوقت سريعاً حاملاً معه الفائدة والأستفادة , وطبعاً يكون بتشجيع الكبار ..
مع الحرص على إقناع أطفال الأسرة بكاملها بتحريم وخطورة هذه الألعاب ..

وبإذن الله سيعود عليهم بالنفع , ويصبحوا رجال الغد , فكم الامة بحاجة لهم ..

ثانياً :
يلاحظ الإسراف الزائد في ملابس البنيات الصغيرات واقتراحي هو :
يطلب من النساء توحيد لباس بناتهن في العيد كـ الزي الشعبي مع ( الهامة في الرأس ) والحنا في اليدين , وهذا لن يكلف كثيراً على غرار الملابس الأخرى , والبنيات سيفرحن جداً بهذا اللباس , خاصة وأنهن موحدات ..


شاكر لك تطرقك في هذا الموضوع ..
حرمك ربي من النار ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

[العمود]

السلام عليكم ورحمة الله..
بداية أشكر شيخنا الفاضل أبا عبدالله على طرحة لهذا الموضوع المهم في هذه الفترة بالذات .. حتى وإن أتى متأخراً بعض الشيء .. خاصة ونحن نعيش فرحة أول أيام العيد المبارك..

الحقيقة لدي موضوع شائك .. وهو ظاهرة كبيرة في هذه الأيام بالذات .. ألا وهو (المخيمات البرية) .. مالها وماعليها .. التجارب الماضية وماحدث فيها طوام كبرى .. الهيئات ودورها .. كذلك رجال الشرطة والبلديات والتنظيم بدلاً من الغياب ..

واعذروني إن صرحت عن مكان معين لهذه المخيمات لتتبين الصورة أكبر وأكبر
ربما يكون كلامي منصب على أحد رمال الطرفية الذهبية .. فهناك للأسف تجد الناس تذهب لحجز الأمكنة من قبل رمضان .. وإذا نظرنا الآن لانجد بين المخيم والآخر إلا بضع مترات .. حيث كأنك داخل مدينة .. وللأسف الذي ليس بعده أسف تجد مخيمات العوائل تتوسط هذه المخيمات .. والله أعلم بمما سيحدث إذا كانت هذه الترتيبات وهذا التقارب بالمسافات ..

ربما سالك أحد الأشخاص في هذه الأيام وقال لك ( هل ستخيم في إجازة العيد ؟؟ أم لا ..؟؟ ) أنا شخصياً سالت من أكثر من شخص وكانت الإجابة بالنفي طبعاً .. لأي في الحقيقة لست من هواة البر .. هذا ليس موضوعنا .. موضوعنا أو قضيتنا وإن أردت فقل ما هي مسؤوليتنا ..؟؟ أقصد تجاه هذه المخيمات ..
أرى كثيراً من الآباء هداه الله إلى رشدهم يتركون أولادهم وأهليهم ويذهبوا مع أصدقائهم وخلانهم أما أهلهم وأولادهم فلا حسيب ولا رقيب .. أنا لا أدري اين ذهب حديث ( كلكم راعِِ وكلكم مسؤول عن رعيته).. من أدمغة هؤلاء ..؟؟
وأيضاً إذا نظرنا إلا العكس نجد الأهالي يفرطون في أبنائهم حيث يتركونهم يذهبون ويخيمون مع من يشاءون .. لا سؤال ولا جواب .. والذي يغيضك صراحة أنك تجد من هؤلاء من هم صغار لا يتعدون السابعة او السادسة عشرة .. ومع ذلك تجد الآباء يعطونهم الضوء الأخضر ويدعونهم يخيمون من من هم من سفلة القوم وهذا هو الاقرب .. وما أحداث العام الماضي عنا ببعيد .. فقد سمعنا قصص تحدث في هذه المخيمات .. وهذا ليس للتعميم ..
من الأشياء التي أحب التنبيه عليها هي دور الهيئات .. حيث رأينا في العام الماضي بعض الأدوار الخفيفة التي ساهمت في القضاء على بعض المتخلفين من الشباب ممن يلاحقون العوائل ويزعجونهم .. فما بالك إذا كانت جهودهم كثيفة فهي بعد عون الله ستقضي على أغلب الظواهر في هذه المخيمات ..
وأيضاً ن الأشياء التي أقترح إستحداثها هي وجود خيمات دعوية بالقرب من هذه المخيمات .. حيث يستفاد منها بإقامة بعض الأنشطة المختلفة كالثقافية والرياضية والمسابقات وغيرها فأظن أن هذا هو الوقت المناسب لوضعها .. وهي أثبتت نجاحها قبل عامين من خلال المخيم الذي أقامه المجمع الخيري في الربيعية قبل ثلاثة أعوام وعند الفروسية قبل عامين ..
فما بالك إذا أقيم في هذه الفترة وفي الطرفية خاصة مع تواجد نفر كثير من الناس .. أتوقع أن يكون له صدى ونجاح يفوق الأعوام الماضية ..

أعلم أني أطلت كثيراً .. والموضوع طويل جداً .. ولكن يكفي من السوار ما أحاط بالمعصم ..

واشكر شيخنا الفاضل على طرحه السابق .. وكذلك أطروحات الأعضاء ..

والسلام عليكم ..

وكلَ عام أنتم بخير

[أبو سلمى]

كل عام وأنتم بخير

[محمد المزيني]

تهنئــــة :
أخي الفاضل.. أختي الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد:
تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيــام وصالح الأعمال ..
ثم إنه يسرنا أن نهنئكم بقدوم أيام عيد الفطر المبارك ، جعلهــا الله أيام عـــز للإسلام والمسلمين
أخي الحبيب.. أختي الحبيبة
مـن تــأمل أحــول الناس وعـرف كيف يـقضون أوقـاتهم، وكيف يمضـون أعمـارهم، وخـاصة أيام العيد ـ والأولى منها بالذات، علم أن أكثر الناس محرمون من نعمة استغلال العمر واغتنام الوقت ومن هنا يسعدنا أن نشارككم فرحة هذا العيد بقطوف من بستان النصح نهديها لكم، متمثلين بذلك قول الله تعالى (وتعاونوا على البر والتقوى) وذلك حتى يكون عيداً سعيداً بإذن الله..

نصائح وإرشادات:
ـ في ليال العيد الأولى يكثر الازدحام والاختلاط في الشوارع والأسواق والأماكن الترفيهية، حاولوا أن تجنبوا أسرتكم مثل هذه الأماكن وفكروا كيف يمكنكم أن تغتنموا أيامكم بعيداً عن ذلك كله.
ـ علموا أولادكم أن ليس معنى العيد الإسراف أو التبذير في المال والوقت، بل إن للعيد معنى أكبر من هذا بكثير، قال صلى الله عليه وسلم "لا تزول قدم عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال،.... وذكر منها: عن عمره فيم أفناه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه .." رواه الترمذي.
ـ قال صلى الله عليه وسلم "كلكم راع ومسؤول عن رعيته" الحديث، والأبناء من أغلى المسؤوليات وأعظم الأمانات رعاية وحفظا، فحافظ على ما أتمنكم الله عليه من الأولاد واحذروا من أن تسرق أماناتكم أو تخدش أو تمس بسوء.
ـ يقول الله جل وعلا {والعصر، إن الإنسان لفي خسر} ويقول الأول:
الوقت أنفس ما عنيت بحفظه *** وأراه أسهل ما عليكـ يضيع
فإضاعة الأوقات فيما لا فائدة منه وإشغالها بمشاهدة أو حضور المحرمات أو المنكرات وأماكن اللهو وميادين العبث من أعظم التضييع لأمانة الوقت.
وعند الصباح يحمد القوم السرى.

سئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بتاريخ 15ـ 3 ـ 1420 ورقم 20856 عن
حكم إقامة المهرجانات والحفلات التي تتضمن اللهو والغناء والطرب.... وعن حكم حضور هذه الاحتفالات والمهرجانات ومشاهدتها؟
فأجابة: يحرم على المسلم إقامة حفلات أو مهرجانات مشتملة على أمور منكرة كالغناء والموسيقى واختلاط الرجال بالنساء وإحضار السحرة والمشعوذين ....وإذا تقرر أن أقامة هذه الحفلات والمهرجانات محرم فحضورها وبذل الأموال فيها وتشجيعها والدعاية لها كل ذلك محرم أيضاً لأنه من إضاعة المال والأوقات فيما لا يرضي الله سبحانه، ومن التعاون على الإثم والعدوان، والله تعالى يقول: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

ـ أختي الكريمة.. نخصك بالخطاب، كما خصك الله تعالى عن خلقه فأكرمك بالحجاب، إن تميزك الحقيقي بعفافك، وعزتك في حجابك، فلا تهتكي ستر الله عنك بيديك فتخسري بذلك الدنيا والآخرة..

مقترحات :
ـ زيارة الأقارب وصلة الأرحام، فهي سبب دخول الجنة وحصول الرحمة قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم " من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره ، فليصل رحمه" رواه البخاري ، وللزيارات والرحلات العائلية في العيد شعوراً خاصاً، فشمروا في مضمار الخير عسى أن يكون لكم قدم السبق فيه.
ـ الرحلات البرية.. {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ} وهذه الرحلات ذات طابع ترويحي مميز جداً، وخاصة مع هطول الأمطار واعتدال الأجواء، بعيداً عن الازدحام والاختلاط المفسدين، وأماكن اللهو والمنكرات.
ـ زيارة المسجد النبوي الشريف، وأداء العمرة في الحرم المكي، فإن ذلك من أنفع ما استغلت به الأعمار قال صلى الله عليه وسلم" .. والعمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، ما اجتنبت الكبائر"
ـ تنتشر الاستراحات الخاصة في كل مكان بعيداً عن أجواء الازدحام والضوضاء وهي تتميز بالترفيه الجيد مع المحافظة على خصوصية العائلة التامة.
ـ يمكن للإنسان أن يستغل العيد بتقديم عمل لدينه يشهد له غداً عند الله، أو بالتدرب على مهارة مفيدة حتى يكون عضواً فعالا في أمته.
ضدان ما اجتمعا لطالب عزة *** شرف النفوس وراحة الأجساد
ـ هناك من الناس من يعيش معنا هذا العيد دون أن يعيش فرحته وذلك لأن قلبه لم يحمل نور الإسلام بعد، ماذا قدمت لهؤلاء.. وهلا مددتم لهم أيديكم لتشعلوا في ظلام أرواحهم وقلوبهم قنديل الإيمان فيبصروا السعادة الحقيقية.

أخــــيراً:
أخي العزيز.. أختي العزيزة
لا تنسوا أن لكم أبناء آخرين، وإخوة آخرين، وعائلة أخرى.. يربطون بكم بأواصر هذا الدين فلا تنسوا في غمرة فرحتكم بهذا العيد أن تمدوا أيديكم لهم بالدعاء والصدقة والمعونة.

منقول >>>>>>>>منصائد الفوائد

[الوافي]

مع الشكر الجزيل لك ياشيخنا الجليل على الموضوع الهام جداً
العيد فرصة للتواصل .
ويمكن الاستفادة من أيامه بإقامة المسابقات للصغار سواء كانت الثقافية أو الدينية , وتوزيع الجوائز على الصغار .
التذكير بأن هناك أخوان وأخوات لنا حرموا لذة العيد وفرحته ولسان حالهم يقول عيد بأي حال عدت ياعيد .

[ابوغريب]

أهم شئ في العيد الفرحة وتكون شاملة لجميع أفراد الأسرة

وسواء كنت مشغولا وانت تعلم أن أسرتك سعيدة فأعلم أنها بخير

وعلى رب الأسرة أن ينبسط في العيد فالأنسان مهما عظمت مسؤليتة يحتاج وقت للراحة

وبلدنا في أمن وأمان ويروادني شعور سئ كلما أسمع عن أقتراحات لصد السؤ والخطر

كذلك أطلاق التحذيرات عن المشاكل والمنغصات ...................


وكلنا نعلم ( أرجوا أن لا نلعب على أنفسنا ونكون صريحين ) أنها حالات فردية لاتستدعي القلق وشد الأحزمة ..............

أهم شئ في أجازة العيد الأنبساط والفرح

[سراج الخير]

التجمعات العائلية ..

المخيمات الشباببية ..

..

من ضمن المقترحات

[الوسيــــــم]

للرفع رفع الله قدركم ..