|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
03-03-2005, 01:23 AM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 903
|
(مدارسة كتاب الداء والدواء لإبن القيم رحمه الله تعالى)
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مدارسة كتاب الداء والدواء لإبن القيم رحمه الله تعالى الداء والدواء أو الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي ملحمة من سطور ودليل حي ماثل منذ أكثر من (600) سنة على إبداعات السلف ودليل على أن علم السلف ومن إختط نهجهم أقوى وأحكم كتابنا أيها الأحبة تتنازعه فنون شتى فإن قلت (تربوي) صرخ بك( الإيماني السلوكي) أنه إليه أقرب وإن طأطأت رأسك مانحاً إياه الرضوخ والإقرار هب إليك (الحديثي) مدافعاً عن حقه ومستحقه فإن نزعت إلى إعطاه ما طلب رفع (الفقه )عقيرته متهماً كل من حرمه مرجعاً يبرز جمالياته وسماحته وترى مع ذلك من خلفه فنونا وفروعا شتى كلها تنازع حقها في كتابنا علم الفراسة/ التنمية الذاتية / التربية/ الدعوة/ الفقه/الحديث/ السلوك/ العقيدة ...وغيرها فهل يجدر بمن يريد تطوير ذاته وتنمية شخصيته وزيادة إيمانه على علم وبصيرة أن يغفل عن مثل هذا الكتاب... أحبتي الكرام سنحاول هنا قراءة ومدارسة هذا الكتاب الماتع وفق التالي : (1) نحدد كل أسبوع قراءة عدد معين من الأوراق وهي بحدود (50 صفحة أسبوعاً) (2) ستكون الطبعة المعتمدة هي طبعة دارإبن خزيمة بتحقيق عامر بن علي ياسين وتحديد البداية والنهاية للمقرؤ أسبوعياً سيكون وفق هذه الطبعة وعلى الإخوة الذين لديهم طبعات أخرى مراعاة فارق الترقيم بين الطبعات (3) سنحدد أحد الإخوة الأفاضل لعمل ملخص أوكتابة فوائد للمقرؤ أسبوعاً وهذا سيكون دورياً بيننا إن شاء الله تعالى وتتم كتابته هنا في نفس الموضوع (4) تطرح الملاحظات والأسئلة والإشكلات والفوائد وما إلى ذلك حول المقرؤ الإسبوعي هنا ويتم مدراستها ومناقشتها بيننا وإن تطلب الأمر البحث أو السؤال يتم ذلك ويقيد هنا في نفس الموضوع (5) لابد للأخ المشارك من تسجيل حضور وأداء واجب كل يوم أربعاء لما قرأ (6) الأخ الذي يتأخر عن القراءة سيضاف إليه بحث أو قراءة إضافية كنوع من التعويض عن تقصيره في أداء ماإلتزمنا به جمعياً (أي المشاركون) (7) سيكون بمشيئة الله تعالى هذه البنود هي المعتمده في باقي الكتب المدروسه فيما بعد ولا مانع من إضافة المقترحات المناسبة من الإخوة تنبيهان : (الأول) على الإخوة الذين يرغبون المشاركة في المشروع لهذا الكتاب كتابة رغبتهم في الموضوع الأصل وهذا عنوان : (مشروع علمي مقترح لأعضاء منتديات بريدة ستي) أو إرسال رسالة لأحد مشرفي المنتدى العام : بريماكس العمود أسد العقيدة أو أخوكم جدس البأس (الثاني ) يمنع منعاً باتاً وضع أي مشاركة في هذا الموضوع خارج إطار مدارسة كتاب الداء والدواء مهما كانت حتى ولوكانت لها علاقة بالمشروع الأصل حفاظاً على جدية المدارسة ================================================== ================================================== ================================================== ================================================== حصة هذا الإسبوع في الرد التالي أتمنى لكم التوفيق والسداد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
إهداء من الغالي المبدع باسل عبد العزيز حفظه الله آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 14-04-2005 الساعة 04:57 PM. |
03-03-2005, 01:39 AM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 903
|
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة الكرام وفقهم الله تعالى وسدد خطاهم
حصة الأسبوع الأول (21/1/1426 == 28/1/1426) هي التالي: من أول الكتاب وحتى نهاية قول المؤلف رحمه الله : ( فالعالم يضع الرجاء مواضعه ، والجاهل المغتر يضعه في غير مواضعه) والمكلف بالتلخيص لهذا الإسبوع الأخ الفاضل والمبدع فيتامين وفقه الله تعالى أتمنى للجميع التوفيق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
إهداء من الغالي المبدع باسل عبد العزيز حفظه الله |
10-03-2005, 08:15 AM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,670
|
بسم الله الرحمن الرحيم.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..وبعد: فهذا تلخيص لما أمرنا بقرائته..من أخينا الغالي جدس البأس وهو من أول الكتاب حتى قول المؤلف(فالعالم يضع الرجاء مواضعه والجاهل المغتر يضعه في غير مواضعه) فسأقدم التلخيص ومن ثم اطرح بعض التعليقات والفوائد.. هذا الكتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي كان جوابا أجابه الإمام ابن القيم على سؤال وجه إليه... يقول في الكتاب (سئل الشيخ الإمام العالم العلامة المتقن الحافظ الناقد شمس الدين أبو عبدالله محمد بن الشيخ الصالح أبي بكر عرف بابن القيم الجوزية رضي الله عنه ما تقول السادة العلماء أئمة الدين رضى الله عنهم أجمعين في رجل ابتلى ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق فما يزداد إلا توقدا وشدة فما الحيلة في دفعها وما اسلام إلى كشفها فرحم الله من أعان مبتلى والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه أفتونا مأجورين ) ثم بدأالإمام والبحروالحبر.. بالجواب وذكر أنه مامن داء إلا وله دواء واستدل بأدلة كثيرة..ثم تحدث عن أنجع الأدوية وأحلاها وهوالقرآن فقال: (وقد أخبر سبحانه عن القرآن أنه شفاء فقال الله تعالى <ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أعجمي وعربي قل هو للذين آمنوا هدي وشفاء> وقال< وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين >ومن ههنا لبيان الجنس لا للتبعيض فإن القرآن كله شفاء كما قال في الآية الأخرى فهو شفاء للقلوب من داء الجهل والشك والريب فلم ينزل الله سبحانه من السماء شفاء قط أعم ولا أنفع ولا أعظم ولا أشجع في إزالة الداء من القرآن ) ومن جميل قوله عن التداوي هذه المقولة التي سنوردها .. فأنها تبين معان عظيمة عند ابن القيم وتبين كذلك سر الإخفاق في علاجنا.. (ولو أحسن العبد التداوي بالفاتحة لرأى لها تأثيرا عجيبا في الشفاء ومكثت بمكة مدة تعتريني أدواء ولا أجد طبيبا ولا دواء فكنت أعالج نفسي بالفاتحة فأرى لها تأثيرا عجيبا فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألما وكان كثير منهم يبرأ سريعا ) ثم ذكر من وسائل العلاج الدعاء وأسهب في الحديث عنه وكان من جميل قوله..وبديع تقسيمه.. قوله: (الدعاء سلاح المؤمن وعماد الدين ونور السموات والأرض وله مع البلاء ثلاث مقامات أحدها أن يكون أقوي من البلاء فيدفعه الثاني أن يكون أضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء فيصاب به العبد ولكن قد يخففه وإن كان ضعيفا الثالث أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه) ولقد راقتني مقولة للإمام أحمد يصف فيها درجة الكمال في الدعاء والتضرع قال ابن القيم: (وفى كتاب الزهد للامام أحمد عن قتادة قال قال مورق ما وجدت للمؤمن مثلا الا رجل في البحر على خشبة فهو يدعو يا رب يا رب لعل الله عز وجل أن ينجيه ) ثم تحدث عن اسباب تأخر الدعاء وان من ذلك الإستعجال وشبه المستعجل تشبيها دقيقا قال فيه: (ومن الآفات التى تمنع ترتب أثر الدعاء عليه أن يستعجل العبد ويستبطي الاجابة فيستحسر ويدع الدعاء وهو بمنزلة من بذر بذرا أو غرس غرسا فجعل يتعاهده ويسقيه فلما استبطأ كماله وإدراكه تركه وأهمله ) ثم تحدث الشيخ عن خلطة سرية يضمن لك فيها الإستجابة أتركك مع هذه الخلطة: (واذا اجتمع مع الدعاء حضور القلب وجمعيته بكليته على المطلوب وصادف وقتا من أوقات الاجابة الستة وهي الثلث الاخير من الليل وعند الأذان وبين الأذان والاقامة وادبار الصلوات المكتوبات وعند صعود الامام يوم الجمعة على المنبر حتى تقضى الصلاة وآخر ساعة بعد العصر من ذلك اليوم وصادف خشوعا في القلب وانكسارا بين يدي الرب وذلاله وتضرعا ورقة واستقبل الداعي القبلة وكان على طهارة ورفع يديه إلى الله تعالى وبدأ بحمد الله والثناء عليه ثم ثنى بالصلاة على محمد عبده صلى الله عليه وسلم ثم قدم بين يدي حاجته التوبة والاستغفار ثم دخل على الله والح عليه في المسئلة وتملقه ودعاه رغبة ورهبة وتوسل اليه باسمائه وصفاته وتوحيده وقدم بين يدي دعائه صدقة فان هذا الدعاء لا يكاد يرد أبدا..! ولا سيما ان صادف الادعية التي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها مظنة الاجابة أو أنها متضمنة للأسم الأعظم ) ثم شبه الشيخ كذلك تشبيها بليغا حال الداعي ومتى يكون دعاءه مقبولا ذو اثر: (والادعية والتعوذات بمنزلة السلاح والسلاح بضاربه لا بحده فقط فمتى كان السلاح سلاحا تاما لا آفة به والساعد ساعد قوي والمانع مفقود حصلت به النكاية في العدو ومتى تخلف واحد من هذه الثلاثة تخلف التأثير فإن كان الدعاء في نفسه أو الداعى لم يجمع بين قلبه ولسانه في الدعاء أو كان ثم مانع من الاجابة لم يحصل الأثر ) ثم ذكر الإمام مسألة قدرية وسؤال قال فيه: (وههنا سؤال مشهور وهو ان المدعو به إن كان قد قدر لم يكن بد من وقوعه دعا به العبد أو لم يدع وان لم يكن قد قدر لم يقع سواء سأله العبد أو لم يسأله) وبعد إيراد السؤال بدأالشيخ بتفنيد هذه الشبهة وإبطالها وذكرأدلة ضعفها وأقسام الناس تجاهها.. ثم بين أن قسما ثالثا هو أصحها فقال: (والصواب ان ههنا قسما ثالثا غير ما ذكره السائل وهو أن هذا المقدور قدر بأسباب ومن أسبابه الدعاء فلم يقدر مجردا عن سببه ولكن قدر بسببه فمتى أتي العبد بالسبب وقع المقدور ومتى لم يأت بالسبب انتفى المقدور وهذا كما قدر الشبع والري بالاكل والشرب وقدر الولد بالوطيء وقدر حصول الزرع بالبذر وقدر خروج نفس الحيوان بذبحه وكذلك قدر دخول الجنة بالاعمال ودخول النار بالاعمال وهذا القسم هو الحق وهذا الذي حرمه السائل ولم يوفق له ) ثم ختم الإمام قوله في هذه المسألة بدليل عقلي يقول : ( بل الفقيه كل الفقيه الذي يرد القدر بالقدر ويدفع القدر بالقدر ويعارض القدر بالقدر بل لا يمكن الانسان ان يعيش الا بذلك فان الجوع والعطش والبرد وأنواع المخاوف والمحاذير هي من القدر والخلق كلهم ساعون في دفع هذا القدر بالقدر وهكذا من وفقه الله وألهمه رشده يدفع قدر العقوبة الاخروية بقدر التوبة والايمان والاعمال الصالحة فهذا وزن المخوف في الدنيا وما يضاده فرب الدارين واحد وحكمته واحدة لا يناقض بعضها بعضا ولا يبطل بعضها بعضا فهذه المسألة من اشرف المسائل لمن عرف قدرها ورعاها حق رعايتها والله المستعان) ثم رجع الأمام مرة أخرى ليتحدث عن الرجاء.. ومن أعجب القول في الرجاء وأجلاه كما قال ابن القيم قول الحسن قال ابن القيم: (وأحسن الناس ظنا بربه أطوعهم له كما قال الحسن البصري ان المؤمن أحسن الظن بربه فاحسن العمل وان الفاجر أساء الظن بربه فاساء العمل) ثم بدأ الإمام ابن القيم يشرح هذه الفلسفة البديعة الجميلة... ومن ثم ختم الإمام الفصل بالـتأكيد على أهميته.. والإشارة إلى قاعدة جليلة..وفرق بين الغرور وحسن الظن بالله يقول رحمه الله : (ولاتستطل هذا الفصل فان الحاجة اليه شديدة لكل أحد ففرق بين حسن الظن بالله وبين الغروربه قال الله تعالى <ان الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمة الله> فجعل هؤلاء أهل الرجاء لاالظالمين والفاسقين وقال تعالى <ثم إن ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا ثم جاهدوا وصبروا إن ربك من بعدها لغفور رحيم> فاخبر سبحانه أنه بعد هذه الأشياء غفور رحيم لمن فعلها فالعالم يضع الرجاء مواضعه والجاهل المغتر يضعه في غير مواضعه ) __________________ وبعد هذا التلخيص أقدم شيئا من الفوائد .. والتعليقات..سائلا الله التوفيق والسداد..
__________________
" لايستطيع أحد أن يذكر قائدا عربيا واحدا كان له في ميدان النصر تاريخ إلا وهو متدين إلى أبعد الحدود , ولقد أحصيت عدد القادة الفاتحين فكانوا 256قائدا عربيا مسلما منهم 216من الصحابة و40 من التابعين عليهم رضوان الله تعالى أجمعين ." (محمود خطاب) آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 10-03-2005 الساعة 05:48 PM. |
10-03-2005, 09:13 AM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,670
|
1/أعتذر للغالي جدس والشباب عن الـتأخير.. 2/الكتاب له إسمان (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي)و(الداء والدواء)بعض المحققين خلط فظن أن انهما كتابين مختلفين.. 3/حسن أدب السائل في سؤاله وجمال طلاب العلم مع مشايخهم.. 4/سعة علم ابن القيم حيث أنه اتى الجواب كتابا.. 5/تواضع العالم واستجابته لحاجات الناس 6/أن الشخص لابأس ان يحدث عن نفسه اذا ظن فيه النفع والفائدة.. 7/جمال اسلوب ابن القيم واستشهاداته.. 8/قال احد المشايخ لأحد طلابه هل تريد أن تكون عالما قال الطالب بلى/قال طالع كتب ابن القيم وابن تيمية...وسترى كثيرا من ما تريد..! 9/يملك ابن القيم اسلوبا سحريا في معرفة اسرار النفوس وخباياها ________ هنا إشكال أنه لم يتضح لي ماهي المشكلة التي يعاني منها السائل..؟؟ فهل عرفتموها..؟؟ ام ترى أن المشكلة اتت غير مخصصة فأتى الجواب عاما..؟؟ لأنه اشتهر عن الكتاب أنه يعالج الشهوة ؟؟ حيث أن الساءل كان سؤاله قريبا من هذا ولم يتضح لي شئ في السؤال يشير إلى ذلك..؟؟ أرجو الإيضاح.. ____________________ ننتظر واجب الإسبوع القادم.. ____________________ أسعد بالنقد والملاحظة من أجل أن يتجنب الذي بعدي أخطائي..! ____________________ التعليم عن بعد ...كنت أسمع عنه وها أنا أطبقه...فلك الحمد ياألله ... وشكرا لك ياشيخنا الجديد..جدس ... محبكم: فيتامين ننتظر بقية التعاليق من الشباب..
__________________
" لايستطيع أحد أن يذكر قائدا عربيا واحدا كان له في ميدان النصر تاريخ إلا وهو متدين إلى أبعد الحدود , ولقد أحصيت عدد القادة الفاتحين فكانوا 256قائدا عربيا مسلما منهم 216من الصحابة و40 من التابعين عليهم رضوان الله تعالى أجمعين ." (محمود خطاب) آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 10-03-2005 الساعة 05:40 PM. |
10-03-2005, 02:36 PM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,670
|
الأخوة الأفاضل :
هذان رابطان الأول لكتاب (الجوا ب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي)لإبن القيم http://saaid.net/book/open.php?cat=82&book=1238 جعلته هنا ليستفيد منه بعض الشباب وليسهل على الملخص أثناء التلخيص.. وهذا الرابط الثاني : إسمه (تهذيب الداء والدواء)لإبن القيم..هذبه الشيخ/محمد الهبدان..حفظه الله.. http://saaid.net/book/open.php?cat=82&book=799 لأنه ربما بعض الشباب يكون صعبا عليه قرأت التاب كاملا...فيقرأ هذا التهذيب.. وجزاكم الله خيرا.. محبكم: فيتامين
__________________
" لايستطيع أحد أن يذكر قائدا عربيا واحدا كان له في ميدان النصر تاريخ إلا وهو متدين إلى أبعد الحدود , ولقد أحصيت عدد القادة الفاتحين فكانوا 256قائدا عربيا مسلما منهم 216من الصحابة و40 من التابعين عليهم رضوان الله تعالى أجمعين ." (محمود خطاب) |
10-03-2005, 06:03 PM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 903
|
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكر الله لكم أخي الفاضل فيتامين جهدكم وتعبكم
وأرجو من العلي القدير أن يثيبكم إنه ولي ذلك والقادر عليه وما خاب ظني في إبداعك وتمكنك حصة الأسبوع الثاني (من الأربعاء 28/1/1426هـ وحتى الأربعاء 5/2/1426هـ) من قول المؤلف : (وكثير من الجهال إعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه، وضيعوا أمره ونهيه...) وحتى نهاية قوله : (...قلت وقريب من هذا قول النبي صلى الله عليه وسلم للذي سأله أن يدعو له أن يكون من السبعين ألفا الذين يدخلون الجنة بغيرحساب...) فارس هذا الأسبوع الفاضل والمبدع : أبو محمد النجدي حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
إهداء من الغالي المبدع باسل عبد العزيز حفظه الله آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 24-03-2005 الساعة 12:57 PM. |
12-03-2005, 10:18 PM | #7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
السلام عليكم ورحمة الله .. شكر خاص للأخ الفاضل فيتامين على هذا الإختصار الرائع .. وأيضاً استخراج جميل للفوائد التي استفدت منها كثيراً في فهم بعض الإشكالات .. معذرة فالذي دعاني للتأخر في الرد هو عدم حماس الأعضاء مع الموضوع فلا ردود ولا إشكالات ولا تساؤلات مما جعلني أتخاذل قليلاً لعل الفرج يكون قريباً .. لكن للأسف الشديد لا وجود لأحد .. مع أن المستفيد الأول والأخير من هذا الوضوع والمدارسة العلمية هو نحن .. لذلك فضلت المبادرة في الطرح لعلها تكون فاتحت خير .. الكتاب المطروح للمدارسة يعتبر من أهم الكتب التي تلامس حالنا في وقتنا الحالي .. والذي يتعمق في مفهوم كلام شيخ الإسلام يجد وكأن الكلام موجه له خصيصاً .. لذلك لابد أن نعقد العزم من الآن على المسير من البداية إلى النهاية وهدفنا الأول والأخير الفائدة .. عجبي فعلاً أن كتاباً كاملاً ويحمل كماً هائلاً من الفوائد من أجل سؤال واحد فقط .. وأي سؤال هو .. إنه السؤال الذي يبحث عن جوابه الجميع في هذا الزمن ..؟؟ كلام الشيخ واضح وجلي ومفهوم وخصوصاً بعد التلخيص الرائع الذي قدمه أخونا الفاضل فيتامين .. لدي إشكال واحد فقط .. وهو أن الشيخ ذكر بعض من أنواع الأدوية التي لا غنى للإنسان عنها ومنها الدعاء وقراءة القرآن وغيرها .. سؤالي هو هل نكتفي بهذه الأدوية الشافية الكافية بإذن الله .ونسلم بالأمر وندع الأدوية التي نتعاطاها في عصرنا الحالي كالحبوب المهدئة والقطرات وغيرها ..؟؟ أحب أن أذكر نقطة مهمة قبل أن أنهي كلامي وهي أن بعض الأعضاء يتحرج عن الكلام وطرح التسائلات والآراء تورعاً منه وخوفاً من الدخول في متاهات ، أقول نحن لم نأتي هنا لنفتي في أحكام شرعية ونحن في الأساس لسنا أهلاً لذلك .. بل نحن أتينا لنشرك العقول مع بعضها البعض ونطرح الإشكالات والآراء ونتدارسها وفق ما جاء في الكتاب .. ولعله لي عودة إن لزم الأمر .. العمود |
13-03-2005, 04:30 PM | #8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 903
|
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفاضل الغالي العمود وفقه الله
أحسنت وأجدت بارك الله فيك وليتنا نتفاعل بشكل أكثر حتى يتم المشروع على أحسن حال ليس لهذا الكتاب بل لما بعده ورد إستشكالان : الأول : ماهي المشكلة التي يعاني منها السائل؟ ام ترى أن المشكلة اتت غير مخصصة فأتى الجواب عاما؟ لأنه اشتهر عن الكتاب أنه يعالج الشهوة حيث أن السائل كان سؤاله قريبا من هذا ولم يتضح لي شئ في السؤال يشير إلى ذلك أرجو الإيضاح؟ الثاني : ذكرالشيخ بعض من أنواع الأدوية التي لا غنى للإنسان عنها ومنها الدعاء وقراءة القرآن وغيرها .. سؤالي هو : هل نكتفي بهذه الأدوية الشافية الكافية بإذن الله .ونسلم بالأمر وندع الأدوية التي نتعاطاها في عصرنا الحالي كالحبوب المهدئة والقطرات وغيرها ؟ فهل نجد عند الإخوة المشتركين إجابة أو رأي ؟ حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
إهداء من الغالي المبدع باسل عبد العزيز حفظه الله |
19-03-2005, 07:46 AM | #9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 903
|
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي الكرام الجزء المقرر للإسبوع الثالث (6/2 - 13/2) التالي : من قول المؤلف : (فلنرجع إلى ما كنا فيه من ذكر داواء الداء الذ إن إستمر أفسد دنيا العبد وآخرته...) إلى قوله : ( فلو لم يكن في فعل ذلك إلا رضاء فاعله بأن يكون يكون ممن يلعنه الله ورسوله وملائكته لكان في ذلك ما يدعو إلى تكره. حبي وتقديري للجميع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
إهداء من الغالي المبدع باسل عبد العزيز حفظه الله آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 24-03-2005 الساعة 01:14 PM. |
21-03-2005, 07:34 AM | #10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,670
|
بالنسبة للجواب كنت قرأات فتوى للشيخ اب باز رحمه الله يقول فيها انه لابأس باستخدام الحبوب التي ليس فيهاضرر على الآكل لتخفيف الشهوة...
وكان سبب تأخيري هو البحث عن هذه الفتوى وبحثت عنها في موقع الشيخ والكتب التي عندي فلم اجدها للأسف.. إتصلت على الشيخ عمر المقبل واحد طلاب الشيخ ابن باز والمحاضر في جامعة القصيم واحد الاستشاريين في الاسلام اليوم..وسألته السؤال فقال: لااجيز ذلك لانه اخشى ان يكون فيها ضرر على الاكل حين زواجه..بحيث انه تقلص شهوته بعد الزواج فلايشتهي زوجنه مثلا.. في الحقيقة حتى الان لم اجد جواب تفصيلي للمسأله وجواب يشفي الغليل.. أتمنى من احد الإخوة ان يعطينا جواب تفصيلي فيها ان سمح له الوقت..خصوصا ان الجواب على هذا السؤال أعده مكسبا كبيرا لي من هذا المشروع..وأظن ان المجتمع بحاجة للاجابة عليه.. وما زلت ابحثه مع بعض الاخوة واي جديد ساوافيكم به .. سأزور بعض الصيادله لأسألهم عن بعض الادوية حول هذا الموضوع وان كان لها ثمت اثار.. سأوافيكم بالجديد.. واعتذر على التاخير
__________________
" لايستطيع أحد أن يذكر قائدا عربيا واحدا كان له في ميدان النصر تاريخ إلا وهو متدين إلى أبعد الحدود , ولقد أحصيت عدد القادة الفاتحين فكانوا 256قائدا عربيا مسلما منهم 216من الصحابة و40 من التابعين عليهم رضوان الله تعالى أجمعين ." (محمود خطاب) آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 24-03-2005 الساعة 01:18 PM. |
24-03-2005, 12:50 PM | #11 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 903
|
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأحبة الكرام وفقهم الله تعالى لما يحب ويرضى كما ترون فقد أجاد وأفاد الفاضل الحبيب أبامحمد النجدي وفقه الله أيما إفاده وعذره على العين والرأس بل لم يكن ثمة شيئ يعتذر منه إذ أن كلنا تمر به الظروف والعوائق وعلى كل هذا الأسبوع الرابع (13/2 - 20/2) وحصته التالي: من قوله : ( ومنها حرمان دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعوة الملائكة...) إلى قوله : ( وفي أثر أخر : (( الدنيا معلونة ملعون ما فيها إلا ما كان لله )) فهذا هو الذي فيه البركة الخاصة, والله المستعان وعليه التكلان) وفارسنا لهذا الأسبوع (الرابع )الفاضل : أسد العقيدة بقي معنا ملخص الأسبوع الثالث سأقوم بإنزاله إن شاء الله قبل الأربعاء وعلى هذا يكون فرسان الفوائد: الأسبوع الأول : الفاضل فيتامين الأسبوع الثاني : الفاضل أبا محمد النجدي الأسبوع الثالث: جدس البأس الأسبوع الرابع : الفاضل أسد العقيدة كعادتنا في الموضوع سيتم حذف المشاركات البعيدة عن صلب الموضوع وفق الله الجميع حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
إهداء من الغالي المبدع باسل عبد العزيز حفظه الله آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 25-03-2005 الساعة 04:38 AM. |
24-03-2005, 02:55 PM | #12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 903
|
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم الحبيب العمود حفظه الله
أخي الحبيب فيتامين حفظه الله لعل في التالي إجابة على سؤالكم الكريم : [line] اختلف الفقهاء في حكم التداوي على ثلاثة أقوال : القول الأول : الوجوب وهو قول عند المالكية والشافعية والحنابلة وبه قال بعض أهل العلم المتأخرين . القول الثاني : الاستحباب وهو مذهب الشافعية . القول الثالث : الجواز وأصحاب هذا القول على أربعة أقسام : 1- الجواز المطلق وهو مذهب الحنفية وقول عند المالكية . 2- فعله أفضل وهو قول عند المالكية واختيار جماعة من الحنابلة . 3- تركه أفضل وهو قول عند الحنفية والمالكية والحنابلة وهو ما عبر عنه بعضهم بالكراهة قال القرطبي في تفسيره (10/138) : ومن ذهب إلى هذا الجماعة من أهل الفضل والأثر وذكر منهم ابن مسعود وأبا الدرداء رضي الله عنهم وبعض التابعين . 4- تركه أفضل لمن قوي توكله وفعله أفضل لمن ضعفت نفسه وهذا التفصيل عند الشافعية . هذه جملة من أقوال الفقهاء والذي يظهر والله أعلم أن هذه الأقوال ليست متضادة وإنما اختلاف الحكم في المسالة راجع إلى اختلاف الأحوال قال إبن تيمية رحمه الله (18/12) : فإن الناس قد تنازعوا في التداوي هل هو مباح أو مستحب أو واجب ، والتحقيق أن منه ما هو محرم ومنه ما هو مكروه ومنه ما هو مباح، و منه ما هو مستحب، و قد يكون منه ما هو واجب . الأدلة: استدل من قال بأصل المشروعية من السنة الصحيحة بأحاديث منها : 1- ما أخرجه البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء" . 2- ما أخرجه مسلم من حديث جابررضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "لكل داءٍ دواءٌ، فإذا أصيب دواءُ الداءِ، بَرَأ بإذن الله" . 3- ماأخرجه أحمد في المسند والبخاري في الأدب المفرد وأبو داوود وغيرهم من حديث أسامة بن شريك أن النبي صلى عليه وسلم قال: "تداووا، فإن الله عز وجل لم يضع داءً إلا وضع له دواءً، غير داءٍ واحد، الهرم" . قال الحاكم : وهو صحيح الإسناد ، ووافقه الذهبي وقال الألباني وهو كما قالا. هذه الأحاديث تدل على مشروعية التداوي واستحبابه وهو مذهب الجمهور من السلف وعامة الخلف كما قاله النووي (شرح مسلم 14/191) وقال القاضي عياض في إكمال المعلم (7/119) : في هذه الأحاديث صحة علم الطب وجواز التطبب على الجملة . وقال الشوكاني كما في وبل الغمام (1/373) : بل في الحديث الأخير منها الأمر بالتداوي فإن لم يدل على الوجوب فأقل ما يقتضيه الاستحباب . أما من قال بالوجوب فحمل الأمر في حديث أسامة بن شريك على الوجوب وربما عضد ذلك بوجوب الحفاظ على الأنفس المقرر في الشريعة . وأما من قال إن الترك أفضل فغاية ما أحتج به حديثان : الحديث الأول : ما أخرجه البخاري عن عطاء بن أبي رباح قال : قال لي إبن عباس : ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟ قلت : بلى , قال : هذه المرأة السوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : إني أصرع وأني أتكشف فأدع الله لي , قال : (( إن شئت صبرت ولك الجنة , وإن شئت دعوت الله أن يعافيك )). فقالت أصبر فقالت: إني أتكشف , فادع الله لي ألاَ أتكشف , فدعا لها الحديث الثاني : حديث أبن عباس الطويل وفيه قول النبي صلى الله عليه وسلم (( ثم رفع لي سواد عظيم فقيل لي : هذه أمتك ومعهم سبعون ألفاً يدخلون الجنة من غير حساب ولا عذاب )) ثم فسرهم بقوله : (( هم الذين لا يسترقون ولا يكتوون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون )) . قالوا : كل من الحديثين يدل على أن ترك التداوي أفضل خاصة وقد ورد الترك عن جلة من أهل الفضل ( أنظر وبل الغمام 1/373) . قال إبن عبدالبر (التمهيد 5/78) : قد كان من خيار هذه الأمة سلفها وعلمائها قوم يصبرون على الأمراض حتى يكشفها الله ومعهم الأطباء فلم يعابوا بترك المعالجة . وذكر إبن تيميه (الفتاوى 21/564): أن خلقاً من الصحابة والتابعين لم يكونوا يتداوون كأبي بكر وأبي بن كعب وأبي ذر رضي الله عنهم . الراجح : التداوي يختلف حكمه باختلاف أحواله , فقد يكون واجباً , كما نص عليه بعض الفقهاء . ويرى بعض أهل العلم أن التداوي قد يجب في حالات , وأشهرها أربع: الحالة الأولى : أن يكون المرض مما يؤدي إلى التهلكة غالباً , ويكون التداوي في مثله يحصل به بقاء النفس لا بغيره . الحالة الثانية : إذا كان المرض يؤدي إلى تعطيل ما أوجب الله , ويمكن دفعة , فيجب حينئذٍ دفعه بما يسره الله , ليتم أداء الواجب. الحالة الثالثة : إذا كان المرض معدياً ينتقل ضرره إلى الأخريين فيجب التداوي هنا رعاية لمصلحة العامة إذ قد علم من قواعد الشرع : أنه لا ضرر ولا ضرار . الحالة الرابعة : الأمراض التي تؤدي إلى الزمانة والإعاقة الدائمة والأمراض التي يطول بقاؤها إن لم تعالج ويلزم من ذلك الإقعاد عن العمل وضياع نفقة الأسرة بالإضافة إلى المشقة الحاصلة على أهل المريض بسبب تمريضه ومحاولة تلبية حاجاته وحاجات أسرته . فهذه إذا كان علاجها متيسراً لزم لما فيه من دفع الضرر عن المريض وأهله ولما فيه من مقصد شرعي أشرت إليه في الحالة الثانية . ولا شك أن القول بوجوب التداوي في الحالات المشار إليها وما شابهها قوي جداً إذا كان حصول الشفاء متيقناً أو غالباً خاصة ما كان من مرض يؤدي بحياة الآنسان ومن هذا الباب نفسه أوجب الفقهاء أكل الميتة عند المخمصة فإنه واجب عند الأئمة الأربعة وجمهور العلماء كما قال إبن تيمية (الفتاوى 18/12) قال إبن عثيمين رحمه الله تعالى ( الشرح الممتع (5/301)) : ( والصحيح أنه يجب - أي التداوي- إذا كان في تركه هلاكه ، وكان الدواء مما علم أو غلب على الظن نفعه ) بعض المراجع المفيدة : 1- أحكام التداوي والحالات الميؤس منها للدكتور محمد علي البار 2- أحكام الجراحة الطبية للشنقيطي 3- كتاب الأمراض والكفارات والطب والرقيات للمقدسي 4- أحكام الأدوية في الشريعة الإسلامية للفكي 5- بحوث في الطب الفقهي والصحة النفسية من منظور إسلامي لأبي غدة 6- شرح صحيح مسل للنووي المجلد 14 7- تفسير القرطبي المجلد 10 8- فتاوى إبن تيمية المجلدين 21 و24 9- المجموع للنووي المجلد 5 10- الإنصاف للمرداوي المجلد 2 11- فتح الباري لإبن حجر المجلد 10 12- التمهيد لإبن عبدالبر المجلد 5 13 المغني لإبن قدامة المجلد 8 14- الشرح الممتع لإبن عثيمين المجلد 5 [line] حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
إهداء من الغالي المبدع باسل عبد العزيز حفظه الله آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 26-06-2005 الساعة 07:06 PM. |
26-03-2005, 03:51 PM | #13 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,670
|
شييخنا الغالي جدس:
هل من كلامك نقول أنه يجوز أن يأكل بعض الشباب أدوية وحبوب تخفف عندهم الشهوة..؟
__________________
" لايستطيع أحد أن يذكر قائدا عربيا واحدا كان له في ميدان النصر تاريخ إلا وهو متدين إلى أبعد الحدود , ولقد أحصيت عدد القادة الفاتحين فكانوا 256قائدا عربيا مسلما منهم 216من الصحابة و40 من التابعين عليهم رضوان الله تعالى أجمعين ." (محمود خطاب) |
29-03-2005, 07:21 PM | #14 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,670
|
تمت فراءةالكتاب كاملا..!
__________________
" لايستطيع أحد أن يذكر قائدا عربيا واحدا كان له في ميدان النصر تاريخ إلا وهو متدين إلى أبعد الحدود , ولقد أحصيت عدد القادة الفاتحين فكانوا 256قائدا عربيا مسلما منهم 216من الصحابة و40 من التابعين عليهم رضوان الله تعالى أجمعين ." (محمود خطاب) |
الإشارات المرجعية |
|
|