بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » فتوى الشيخ سليمان العلوان في حكم التصوير

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 09-07-2005, 02:39 PM   #1
مؤمن آل فرعون
كاتب متميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 320
فتوى الشيخ سليمان العلوان في حكم التصوير

بسم الله الرحمن الرحيم
قد سألني بعض أحبتي عن فتوى الشيخ سليمان العلوان فك الله أسره في التصوير
وعن إمكانية نشرها لتعم الفائدة فأجبته إلى ذلك
قال السائل : ما هو القول الصحيح في حكم التصوير الفوتوغرافي وما تقولون في اقتناء الصور ؟

الجواب : مسألة التصوير تعتبر من المسائل المهمة لاسيما في هذه الأزمنة المتأخرة ، وقد وقع في شأنها خلط وإفراط وتفريط ، ونحن نفصل القول في ذلك مختصرين الفتوى ومقتصرين على الفائدة للمستفتي ، ولا أجحد أن المسألة تحتاج إلى بسط أوسع من هذا فأقول وبالله التوفيق :

جاء في البخاري من طريق شعبة قال : أخبرني عون بن أبي جحيفة عن أبيه رضي الله عنه قال : ( لعن رسول الله المصوِر ) المُصَّور بمنزلة المصور إذا رضي وتابع .

واللعن يقتضي أن هذا الفعل كبيرة من كبائر الذنوب وأن من صور ، أو رضي بتصويره ، فإن الوعيد يشمله ، وقد أتى النبي صلى الله عليه وسلم باللفظ العام المستغرق لكل الأفراد ، فحيث يسمى تصويراً لغة أو عرفاً أو شرعاً ، فإن الوعيد يشمله .

والتصوير من خصائص الرب جل وعلا ، وقد سمى نفسه سبحانه بالمصور كما قال تعالى ( هو الله الخالق البارئ المصور ) الحشر 24

فالمصور اسم من أسماء الله تعالى يختص به لا يشرك معه أحد ، فمن صور فقد نازع الله في أسمائه وربوبيته ، ولذلك جاء في وعيد المصورين ما لم يأت من الوعيد في كثير من أهل الكبائر .

والتصوير هو سبب وقوع الشرك في قوم نوح ، ففي صحيح البخاري من طريق ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير قوله تعالى ( وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن وداً ولا سواعاً ولا يغوث ويعوق ونسراً ) نوح 23

قال : هذه أسماء رجال صالحين من قوم نوح ، فلما هلكوا أوحى الشيطان إلى قومهم : أن انصبوا إلى مجالسهم التي كانوا يجلسون فيها أنصاباً ، وسموها بأسمائهم ، ففعلوا ، ولم تعبد ، حتى إذا هلك أولئك ونسخ العلم عبدت

وهذا فيه دلالة قوية على أن تحريم التصوير لا يحصر بالمضاهاة والذين يفتون بأن التصوير محرم لعلة المضاهاة ، فإذا انتفت المضاهاة جاز ، هم غير مصيبين ، ويحصرون الحكم بعلة واحدة دون غيرها بدون دليل .

وقد حرم التصوير لأكثر من علة ، ولا يجوز حصر علة التحريم بالمضاهاة ، فقد جاء من العلل المضاهاة ، وجاء من العلل أنه سبب لوقوع الشرك ، وجاء من العلل أنه أذية الله جل وعلا ، قال تعالى ( إن الذين يؤذون الله ورسوله ) الأحزاب 57 ، قال عكرمة وغيره من المفسرين : إن هذه الآية نزلت في المصورين ، فسمى الله جل وعلا التصوير أذى ، ومن العلل أنه منازعة لاسم الله المصور ، ومن العلل أنه مرتكب لصريح النهي ، فإذا زالت العلة ، بقي احترام النهي ، وقد جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : نهى النبي صلى الله عليه وسلم : ( أن تنكح المرأة على عمتها المرأة وخالتها ...الحديث ) والعلماء يعللون النهي بالعقوق والقطيعة ، وفيه رواية في ذلك ولا تصح ، ولم يقل أحد من العلماء بأن القطيعة حين تنتفي يجوز الجمع بين المرأة وعمتها ، والمرأة وخالتها ، وقد أجمع العلماء على تحريم ذلك ، ولو رضيت المرأة ، وقالت : أحق مَن يُنْكح عليَّ عمتي وخالتي !!

ويجب احترام النهي ، ولا يجوز حصر الحكم بعلة يتغير الحكم بزواله .



والتصوير مراتب :

المرتبة الأولى : نحت الأصنام وهي أعظمها ، وقد اجمع العلماء على تحريم هذا النوع ، فإذا وجد في الأرض وجب تحطيمه وتكسيره ، والاحتساب في ذلك .

المرتبة الثانية : التصوير المرسوم ، فهذا أيضاً محرم في قول أكثر الأئمة وهو المعني في كثير من الأدلة الشرعية لكونه مضاهاة ، فإن المصور يحاول أن يحاكي برسمه شخص فلان ، فيضاهي خلق الله وهذا محرم لعموم الأدلة ، وقد جاء في صحيح مسلم والنسائي وأبي داود من طريق سفيان عن حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل عن أبي هياج الأسدي رضي الله عنه قال : قال لي علي بن أبي طالب رضي الله عنه : ألا أبعثك على مابعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أن لا تدع صورة إلا طمستها ولا قبراً مشرفاً إلا سويته )



والطمس في لغة العرب : هو المحي ، فهذا يقتضي أنه مرسوم ، ولذلك امتنع جبريل عليه السلام ، من الدخول إلى بيت النبي صلى الله عليه وسلم وفيه تصاوير ، وهذه التصاوير كانت مرسومة ولم تكن منحوتة ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المصورين ، وهؤلاء أحق الناس باللعن ، لأنهم يضاهون خلق الله جل وعلا ، وفي نفس الوقت ينازعون الله جل وعلا في ربوبيته وأسمائه وصفاته ، وقد جاء في الصحيحين من طريق الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : سمعت أبا طلحة يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلب ولا صور تماثيل ... ) لم يفرق النبي صلى الله عليه وسلم بين المنحوت و المرسوم ، مثل ذلك ما يسمى ( بالكراكاتير ) هذه صور محرمة ومن ذلك ما يسمى بـ ( أفلام الكرتون ) .

وهذه محرمة لأمرين :

الأمر الأول : التصوير ، فهذه الكاريكاتيرات ، والأفلام الكرتونية أعظم من التصاوير في غيرها ، لأن المضاهاة متحققة فيها ، سواء كانت مرسومة في الصحف والألواح ، أو موجودة في أشرطة الفيديو أو السُّني ، أو غير ذلك .



الأمر الثاني : أنه يراد من وراء هذا الإصلاح والدعوة إلى الله جل وعلا ، وهذا فيه نظر لأنه لا يمكن أن ندعو الناس في التصاوير ، والأمور المحرمة ، وهل مسائل الدعوة توقيفية أم لا ؟ فبه تفصيل : فالوسيلة التي انعقد سببها في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفي عهد الصحابة وتركوها مع القدرة على فعلها فهي وسيلة غير شرعية ، وأما الوسيلة التي لم ينعقد سببها في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا عهد الصحابة ، أو انعقد سببها ، ولم يمكن فعلها ، فلا بأس بمزاولتها ومباشرتها ، وهذه الوسيلة الموجودة هنا وسيلة محرمة لأنها مبنية على محرم ، وهذا بخلاف الأشرطة الأخرى التي هي صور حقيقية ، وفيها إصلاح ظاهر كالحروب الواقعة بين الشيشان والروس ، والحرب الفلسطينية ونحو ذلك ، فهذه أمرها أخف بكثير مما ذكر في السؤال .



وقد جاء في الصحيحين من طريق سعيد بن أبي الحسن عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها نفساً يعذب بها في جهنم ) وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المصورين ، رواه البخاري وأحمد في مسنده من طريق شعبة حدثنا عوف بن أبي جحيفة عن أبيه ، والذي يخرجون النص عن عمومه ، ويحصرون تحريم التصاوير في المعبودات ، فهؤلاء يكابرون في عمومات الأدلة ويحاولون حصر العموم بالرأي ، وهذا خلاف ما اتفق عليه الأصوليون والفقهاء ، من ضرورة الأخذ بالنص العام حتى يأتي ما يقيده ، وفي نفس الوقت جاء ما يرد عليهم فحينما امتنع جبريل من الدخول لم تكن الصورة منحوتة ولا معبودة ، ومعاذ الله أن يكون في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء يعبد من دون الله .

وقد كانت الصور يقيناً من المرسوم ، ولذلك كان ابن عباس رضي الله عنهما ينكر هذا ويقول : ( إن كنت لا بد فاعلاً فاصنع الشجر وما لا روح فيه ) رواه البخاري ومسلم من رواية سعيد بن أبي الحسن عن ابن عباس ، وهذا نص صريح من فهم ابن عباس ، وهذا نص صريح من فهم الصحابة رضي الله عنهم .



أما قول زيد : حين قال : ( إلا رقماً في ثوب ) رواه البخاري ومسلم من حديث أبي طلحة رضي الله عنه فالجواب : عنه أنه ليس من الأحاديث المحكمة ، ولا ترد به الأحادي الصحيحة في تحريم التصوير ، وقد أجيب عنه بأنه منسوخ ، وقد قيل بشذوذ اللفظة ، وقيل إن اللفظة مدرجة ، وقيل يراد بذلك مالا روح فيه ، وقيل غير ذلك ، ولا تعارض به الأحاديث المحكمة الثابتة في تحريم التصاوير ، وقد بعث النبي صلى الله عليه وسلم علياً رضي الله عنه فقال له : ( لا تدع صورة إلا طمستها ) وإذا قطع الرأس فلا صورة ، ولهذا قال بعض العلماء على حديث : ( إلا رقماً في ثوب ) أي : الذي لا يبقى معه خلق ، كفعل النبي صلى الله عليه وسلم : ( حين مزق النمارق ولم يبق مع ذلك خلق )

وأكثر العلماء يرون أن الصورة الرأس فإذا زال الرأس فلا صورة ، ولكن ليس معنى غزالة الرأس أن تضع خطاً على الرقبة هذا ليس له أصل هذا من صنيع العامة والذين لا يعلمون ، فمعنى إزالة الرأس أن لا يبقى معه حياة حين تزال ملامحه من العينين والأنف والفم بحيث لا يبقى معه حياة ، ولا يسمى إنساناً وليس في ذلك شيء من المضاهاة .



المرتبة الثالثة : التصوير العصري المسمى بالفوتوغرافي ؟!!

فهو داخل في عموم الأدلة لأنه يسمى تصويراً في العرف وفي اللغة وفي عموم الأدلة الشرعية ، ولأنه عمل من الإنسان ، ولا يتأتى إخراج هذه الصور إلا بعمل الإنسان بضغط الزر الذي يصور أو بتحميضه أو بوسائل أخرى للإنسان عمل فيها .



ومن ذلك الصور الموجودة عبر الجوالات والكمبيوترات فهذه أيضاً صور محرمة لأنها عمل من الإنسان وارتكاب لصريح النهي ، وفي نفس الوقت هي سبب لوقوع الشرك في الأمة والتعلق بالمخلوق وتؤدي إلى رقة في الدين واستهانة بشأن الصور ، وكما قيل : إذا كثر الإمساس قل الإحساس .



أما قول من قال : أنه بمنزلة المرآة ، وبمنزلة النظر في الماء ، فيقال : فيه نظر لعدة أمور :

الأمر الأول :

أن النظر في المرآة جاء به النص ، وكذلك النظر في الماء جاء به الاتفاق ، ولا يجوز قياس ماجاء به النص على غيره .

الأمر الثاني :

أن النظر في المرآة تزول بزوالك ، ولا تحتفظ المرآة بصورتك ، بخلاف الصور الفوتوغرافية ، فإنها باقية ما لم تتلف ، سواء مات صاحبها أو بقى حياً ، فإنها باقية .

الأمر الثالث :

أن هناك كما تقدم عدة علل يصير بها التصوير ممنوعاً فمنها :

أولاً : احترام النهي .

،ثانياً : أنه سبب للعبادة وهذا يوجد في التصاوير الفوتوغرافية بدليل الصور التي تعلق الآن من صور الملوك والرؤساء لماذا تعلق ؟! هي للتعظيم ، إذاً صارت وسيلة للتعظيم والوسائل تأخذ أحكام الغايات ، الوسيلة للحرام حرام ، ولذلك لا يختلف العلماء الذين يقولون بجواز التصوير الفوتوغرافي والذين يقولون بالتحريم أن الصورة الفوتوغرافية إذا كانت على وجه التعظيم فهو محرم .

ثالثاً : منازعة لله في اسمه المصور .

رابعاً : مضاهاة لخلق الله تعالى .

وقد جاء في الصحيحين عن سعيد بن أبي الحسن عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( إن كنت لا بد فاعلاً فاصنع الشجر وما لا روح فيه ) قال بعض العلماء في هذا الخبر : إن ابن عباس ما أفتاه بالجواز ، وإنما أراد أن ينقله نقلة ، قال : إن كنت ولا بد فاعلاً ... إذاً الأصل في ذلك المنع ولكن إذا أبى إلا أن يصور فعليه .. بالشجر وما لا روح فيه ، لأن هذا ليس فيه مضاهاة وفي نفس الوقت لا يؤدي إلى العبادة ، ونستفيد من حديث ابن عباس فائدة حين قال : فعليك بالشجر ، والشجر خلق من مخلوقات الله ، وكائن حي يسبح لله جل وعلا ، فكان هذا دليلاً على أن المنع من تصوير الآدمي لأمور أخرى ليس المجرد المضاهاة فحسب ، ويؤخذ منه أن الأصل في التصوير التحريم مطلقاً سواء كان عبر الفيديو ، أو عبر الكاميرا ، أو غير ذلك ، إلا ما استثني بدليل الحاجة أو ضرورة ، وهذه لها أحكام وهذا باب آخر ، فنحن نتكلم عن الأصل العام ولا نتكلم عن الاستثنائيات ولا عوارض الأدلة ، فإن الحاجة تبيح الحرام ، كما جاء في الصحيحين من طريق شعبة عن قتادة عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص لعبد الرحمن بن عوف والزبير في قميص من حرير من حكة كانت بهما )

وهناك قاعدة أصولية ( ما حرم لغيره جاز فعله للحاجة ) .



وملخص الفتوى ( أن تصوير ذوات الأرواح بكل أنواعه محرم لأنه يؤدي إلى العبادة والتعظيم ، وأنه إذا انتفت علة واحدة فلا تنتفي العلل الأخرى ، فمن كان عنده شيء من الصور سواء كانت لشخصه ، أو لغيره ، فيجب عليه إتلافها ، ولا يستبق شيئاً من ذلك ، فإن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه صورة . والله أعلم .



الشيخ سليمان بن ناصر العلوان
------------------------------------------------------
أخوكم مؤمن آل فرعون
مؤمن آل فرعون غير متصل  


قديم(ـة) 09-07-2005, 02:53 PM   #2
قصيمي رحال
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2004
البلد: حولك قريب
المشاركات: 1,387
اللهم احفظ فضيلة الشيخ وانفع به . . وفك أسرة وجميع المسلمين

نقل مميز أخي . . مؤمن آل فرعون أين أنت
__________________




في الزمن السابق .. كانت الحكمة تؤخذ من أفواه المجانين

أما الآن .. ..


قصيمي رحال غير متصل  
قديم(ـة) 10-07-2005, 12:52 AM   #3
مؤمن آل فرعون
كاتب متميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 320
للرفع رفع الله قدر كل مسلم
مؤمن آل فرعون غير متصل  
قديم(ـة) 10-07-2005, 01:11 AM   #4
فيمتو
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2004
البلد: بريدة أحلى
المشاركات: 99
جزاكم الله خيرااااا
__________________
الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم
فيمتو غير متصل  
قديم(ـة) 10-07-2005, 01:30 AM   #5
حيدره
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2003
البلد: أرض الجزيرة
المشاركات: 39
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها مؤمن آل فرعون
للرفع رفع الله قدر كل مسلم


جزاك الله خيراً
__________________
أنا الذي سمتني أمي " حيدره "
كليث غابات كريه المنظره
أوفيهم بالصاع كيل السندره
حيدره غير متصل  
قديم(ـة) 10-07-2005, 03:33 AM   #6
الـنـجـيـع
عـضـو
 
صورة الـنـجـيـع الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 586
أسأل الله لي ولك النفع والفائدة أخي

مؤمن آل فرعون

وأشكرك على هذه الفتوى الصارمه في نفوس من

يقول رأيه أو رأي شخص من يهواه

...............
,,,,,,,,,,,,



فأقول ولك هذا السؤال أخي

ألا ترى أن بعض العاميه أنهم يفتون ويصرون بفتاوي

من يرون أنه يحلل مثل هذه الأمور . .

ويرون أنه شيخهم ومفتيهم ...


ويقولون : خلاص . الشيخ فلان أفتى بتحليل هذا الأمر

وهم يسمعون من طرف أو رأي واحد ...

وكذلك العكس . من يصر على التحريم ثم . . . .


......................
,,,,,,,,,,,,,,,,,,

سؤالي : ماذا يقال مثل هؤلاء الذين ركبوا رؤسهم وخلاص

ما يمكن إقناعه ؟؟؟





لعلي أوصلت ما تمنيت قوله ؟؟
__________________
الـنـجـيـع غير متصل  
قديم(ـة) 10-07-2005, 04:17 PM   #7
مؤمن آل فرعون
كاتب متميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 320
وأنتم كذلك جزاكم الله خيراً
عزيزي النجيع
يقال لهم
الإثم ماحاك في النفس وتردد في الصدر وكرهت أن يطلع عليه الناس وإن أفتاك الناس وأفتوك

بارك الله فيك
مؤمن آل فرعون غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 09:19 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)