|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
05-07-2006, 02:54 AM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 151
|
صرخت...حتى ملت من الصراخ!!
http://www.emanway.com/multimedia/anasheed/sele.ram أنا أعلم ان مواضيع اغتصاب اخواتكم في العراق اصبحت مواضيع مملة....لكن اعذروني فاغتصاب اخواتي اصبح موضة!! (تنبيه هام) كل من قال بحرمة القنوت على اليهود أو الأمريكان أو أمر بعدم تسميتهم في الدعاء أقسم بالله أنه خط الدفاع الأول عن اليهود مفكرة الإسلام: تواترت حالات الاغتصاب التي يرتكبها جنود الاحتلال الأمريكي بحق الحرائر العراقيات بشكل مستمر خاصة السجينات منهن في سجن 'أبو غريب' الصغير ذي الجدران الأربعة، أو الطليقات منهن في سجن 'أبو غريب' الكبير ونقصد به العراق في المرحلة الحالية. لكن جريمة الاغتصاب التي سنتناولها اليوم فاقت وحشيتها وخستها وبشاعتها كل الحدود. ونقل مراسل مفكرة الإسلام في منطقة المحمودية جنوب بغداد إحدى مدن أهل السنة في العراق أن قوات الاحتلال الأمريكية دخلت قوة منها مكونة من 10 إلى 15 جنديًا أمريكيًا مقتحمة منزل قاسم حمزة رشيد الجنابي من مواليد عام 1970 ويعمل حارس في مخازن البطاطا الحكومية والذي يسكن مع زوجته وأربعة من أطفاله وهم: عبير مواليد 1991 وهديل مواليد 1999 ومحمد 1998 وأحمد 1996. وقال مراسل المفكرة: إن الجنود الأمريكيين قاموا باعتقال قاسم وزوجته فخرية طه محسن وابنتهما هديل فيما كان أحمد ومحمد في المدرسة حيث كانت الساعة حينها الثانية ظهرًا. وأوضح مراسل المفكرة أن جنود الاحتلال قاموا باحتجاز كل من قاسم وزوجته وابنته هديل في غرفة واحدة وأعدموهم رميًا بالرصاص حيث أصيب قاسم بأربع رصاصات في الرأس وفخرية بخمس رصاصات في البطن وأسفل البطن وهديل أصيبت في الرأس والكتف. وأشار مراسلنا إلى أن الجنود الأمريكيين قاموا بعد ذلك باقتياد عبير إلى الغرفة المجاورة وحاصروها في إحدى زوايا المنزل ونزعوا ثيابها عنها وتناوبوا العشرة على اغتصابها، ثم ضربوها بآلة حادة على رأسها - بحسب ما أفاد تقرير الطب الشرعي حتى أغمي عليها ثم وضعوا وسادة على فمها وأنفها وخنقوها ثم أحرقوها بالنار. وأخبر جار العائلة الشهيدة مراسل المفكرة: 'في الساعة الثانية بعد الظهر اقتحمت قوة للاحتلال دار الشهيد قاسم ـ رحمه الله ـ وطوقته ثم سمعت صوت إطلاق نار ثم سكت صوت النار، ثم بعد ساعة شاهدت سحب دخان تتصاعد من الغرفة، ثم خرج جنود الاحتلال خارج الدار بسرعة وطوقوا المنطقة مع قوات الحرس الوطني العراقي الرافضي، وأخبرونا أن إرهابيين من القاعدة دخلوا إلى الدار وقتلوهم جميعًا ولم يسمحوا لأحد بالدخول إلى الدار إلا أنني أخبرت أحد جنود الحرس الوطني أنني جارهم وأريد أن أشاهدهم لأبلغ الحاج أبو قاسم بنبأ ابنه وعائلته فوافق أحد الجنود على دخولي. فدخلت إلى البيت ووجدت في الغرفة الأولى المرحوم قاسم وزوجته وهديل وقد سبحت جثثهم في دمها وخرجت دماؤهم من باب الغرفة من شدة تدفقها من أجسادهم وقلبتهم ولم أجد ردة فعل، حيث كانوا قد فقدوا حياتهم'. ويضيف الجار: 'ثم دخلت إلى غرفة عبير وكانت النار تخرج منها فإذا بعبير يشتعل رأسها وصدرها نارًا وقد وضعت بطريقة محزنة فقد رفعوا ثوبها الأبيض إلى رقبتها ومزقوا حمالة صدرها وكان الدم يسيل من بين أرجلها على الرغم من وفاتها منذ ربع ساعة وعلى الرغم من شدة نار الغرفة، وكانت قد ماتت رحمها الله وعرفتها منذ الوهلة الأولى وعرفت أنها اغتصبت حيث كانت مكبوبة على وجهها وجزء جسمها الأسفل مرفوع وموثوقة الأيدي والأرجل، ووالله ما تمالكت نفسي وبكيت عليها إلا أنني أسرعت وأطفأت النار في رأسها وصدرها حيث أكلت النار ثدييها وشعر رأسها ولحم وجهها، وسترت عورتها رحمها الله بقطعة قماش، وهنا فكرت أنني إذا خرجت وتكلمت وهددت فإنهم سيعتقلونني، لذا تمالكت نفسي وقررت الخروج بهدوء من الدار كي أكون شاهد عيان يروي تلك الفاجعة. بعد ثلاث ساعات طوق الاحتلال المنزل وأخبر أهل المنطقة أن العائلة قتلت على يد الإرهابيين لأنها شيعية، ومع عدم تصديق الخبر من قبل أهل المدينة لرواية الاحتلال كون 'أبو عبير' معروفًا بأنه من خيار أهل المدينة، وأشرفها وليس رافضيًا وهو من أهل السنة والتوحيد ساورهم الشك بذلك، ولهذا السبب قام الاحتلال بعد صلاة المغرب بنقل الجثث الأربع إلى القاعدة الأمريكية، ثم قاموا بتسليمها في اليوم التالي إلى مستشفى المحمودية الحكومي وأخبروا إدارة المستشفى أن إرهابيين قتلوا العائلة، فقمت أنا في الصباح مع أهل المرحوم بالتوجه إلى المستشفى واستلمنا الجثث ودفناها رحم الله أصحابها'. ويتابع الجار: 'بعد ذلك قررنا ألا نسكت فطلبنا من المجاهدين الرد بأسرع وقت ممكن فردوا بثلاثين عملية ضد الاحتلال في يومين حيث سقط أكثر من أربعين جنديًا أمريكيًا لكن دماءنا لم تبرد فقررنا الذهاب إلى قناة العربية لاطلاعها على الخبر كونها قناة متنفذة في العراق، فلم تعيرنا قناة العربية اهتمامًا وكذبتنا، وقالت: إن سياستها تعتمد على البيانات الرسمية الصادرة من الجيش الأمريكي ولا يمكنها أن تخوض في قصة لا طاقة لها بها، وهذا قيل لنا على لسان مراسل العربية 'أحمد الصالح'، فتوجهنا إلى صحف محلية فأقفلوا الأبواب في وجوهنا لأننا سنة والضحية المغتصبة سنية، وأخبرنا المقاومون أن الله لا يضيع دم مسلم وأن علينا أن نصبر وسنرى عقوبة دم عبير وأهلها وانتهاك عرض أختنا ما يقف منه شعر الرؤوس'. ويقول الجار: 'أنا شخصيًا لم أندهش أن أم عبير جاءتني في يوم 9/3/2006 وطلبت مني أن تبيت عبير مع بناتي لأنها تخشى من نظرات جنود الاحتلال لها عندما تخرج على الأبقار لإطعامها فوافقت على ذلك حيث كانت توجد نقطة سيطرة للاحتلال تبعد مسافة 15 مترًا عن منزل قاسم رحمه الله تعالى، إلا أنني وبصراحة استبعدت الأمر لأن عبير عمرها بالكاد يبلغ ستة عشر عامًا وهي صغيرة جدًا فوافقت على طلبها وباتت عندي ليلة واحدة وفي الصباح تعود إلى منزلها وما علمنا أن الاحتلال سينفذ جريمته في وضح النهار'. ويضيف الجار: 'الاحتلال جاء يوم الجمعة الماضي أي قبل يوم واحد من توجه مراسلنا إلى مكان الجريمة وطلب من أهل المنطقة نبش قبر عبير لإجراء فحص على جثتها كما طلبني كشاهد عيان وسأذهب إلى أي مكان لإحقاق الحق'. وكانت المفكرة أول من كشف عن هذه الجريمة البشعة من قبل قوات الاحتلال . http://media.islamway.com/several/150/02.rm صرخت بغداد ـ خدمة قدس برس"قلبها كان يشعر أنهم سوف يلاحقونها.. ويفعلون شيئا لها.. طلبت منا أن نأخذ عبير لتبيت عندنا، وفعلا تم ذلك، ولكن الأوغاد فعلوا فعلتهم في وضح النهار". هكذا تحدث أحد جيران عبير قاسم حمزة، الفتاة العراقية التي اغتصبها جنود أمريكيون، ثم قاموا بحرقها لدفن آثار فعلتهم، وقتل والدها ووالدتها وإحدى شقيقاتها، ثم قالوا إن مسلحين من القاعدة قاموا بمهاجمة منزل لعائلة شيعية في المحمودية، وأحرقوا العائلة، وكان الواقع يقول خلاف ذلك. شهود عيان، من الذين آثروا الصمت طيلة تلك الفترة، كشفوا حقيقة ما جرى لعبير قاسم حمزة، الفتاة ذات الستة عشر ربيعا، وعائلتها، عائلة قاسم حمزة الجنابي (السنة)، والتي دفعت ثمن "أخطاء" الجنود الأمريكيين، مما اضطر تلك القوات إلى فتح تحقيق في الموضوع، بعد مضي عدة أشهر عليها. يقول أحد جيران منزل عبير، إنه في العاشر من شهر آذار (مارس) الماضي، "داهمت قوة أمريكية مؤلفة من خمسة عشر إلى عشرين عنصرا، منزل السيد قاسم حمزة الجنابي في المحمودية، وهو قريب إلى دارنا"، ويضيف "كانوا قد جاءوا من أجل عبير، فلم يكن هناك من شيء قد حصل في المنطقة من أجل تلك المداهمة، كانت أمها تخشى عليها من هؤلاء الجنود، سيطرتهم كانت تبعد نحو 15 مترا من منزل عبير، عيونهم كانت تراقبها كلما دخلت أو خرجت من منزلها، كانت الفتاة رحمها الله جميلة، وعائلتها عائلة كريمة، ومثل هذه الأشياء كانت أكثر ما يخيفها". عبير، وبحسب روايات جيرانها في المحمودية كانت جميلة، وعيون الجنود الأمريكان الشرهة كانت تتابعها، كلما دخلت أو خرجت، وكانت تشكو لأمها تلك المضايقات، وشعرت الأم بالخطر على ابنتها، فطلبت من أحد الجيران، أن يبيتها عندهم كل يوم، من أجل تجنب أي مداهمة ليلية قد تقوم بها تلك القوات. ويؤكد الجيران، أن الطفلة بدأت تنام بصحبة بنات أحد الجيران، ولكنه وبعد ليلة واحدة، قضتها خارج منزلها فقط، لم يمهلها الجنود الأمريكان أكثر من ذلك، وبدلا من أن يداهموا المنزل ليلا، داهموه في وضح النهار، واقترفوا جريمتهم. يقول أحد الجيران، إن الجنود الأمريكان داهموا منزل قاسم الجنابي، وهو يعمل حارسا في مخازن البطاطا الحكومية في المحمودية، وله أربعة أبناء، عبير من مواليد 1991، وأحمد من مواليد 1996، ومحمد من مواليد 1998، وهديل من مواليد 1999. ويضيف الجار الذي طلب عدم الإشارة إلى اسمه، خشية ملاحقة الأمريكيين له: "في الساعة الثانية من بعد ظهر ذلك اليوم، داهمت تلك القوات منزل الشهيد قاسم، حيث قاموا باحتجازه وزوجته وابنتهم هديل، في أحد غرف المنزل، وأطلقوا أربع رصاصات عليهم، مما أدى إلى وفاتهم على الفور، بعد ذلك قاموا بسحب عبير إلى غرفة مجاورة، وقاموا بنزع ثيابها بالقوة، بعد أن ضربوها على رأسها، ثم تناوب أربعة منهم على اغتصابها، مما أدى إلى إصابتها بحالة إغماء شديد ونزيف، وهو ما أثبته الطب الشرعي أثناء تشريح الجثة، وليقوم بعدها الجنود بحرق الجثة، من أجل إخفاء آثار الجريمة". الجيران الذين هرعوا إلى منزل قاسم المجاور، فوجئوا بالقوات الأمريكية وهي تقص روايتها المختلقة، بأن مجاميع مسلحة من القاعدة، قامت بحرق عائلة شيعية، مع علم الجميع أن العائلة سنية معروفة لأهل المنطقة. وجاءت قوات من الحرس الوطني العراقي إلى الموقع، واستمعوا لشرح من القوات الأمريكية حول وجود عناصر من القاعدة قامت بحرق عائلة شيعية. وفي المساء قامت تلك القوات، بنقل الجثث الأربعة إلى إحدى القواعد القريبة، قبل أن يتم تسليم الجثث إلى مستشفى المحمودية في اليوم الثاني، ومن ثم إلى أقارب الضحايا، ليدفنوا في إحدى المقابر القريبة من المحمودية، وكادت أن تدفن معهم واحدة من أشد قصص الإجرام التي ارتكبتها القوات الأمريكية. وعلى الرغم من تحذيرات الجنود الأمريكيين، جيران الضحايا من التحدث عما حصل أو ما جرى، فقد حاول عدد منهم الاتصال بوسائل الإعلام المحلية والدولية من أجل كشف تفاصيل الجريمة، لكن أحدا لم يبال كما يؤكدون. |
05-07-2006, 02:25 PM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 151
|
عن المقدام بن معدي كرب قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في اول دفعة ،ويرى مقعده من الجنة، ويجار من عذاب القبر ،ويأمن من الفزع الأكبر، ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منها خير من الدنيا ومافيها ، ويزوج ثنتين وسبعين زوجة من الحور العين، ويشفع في سبعين من أقربائة))رواه الترمذي وابن ماجه واسناده صحيح
|
05-07-2006, 02:32 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2001
البلد: الخليج العربي
المشاركات: 1,875
|
اللهم عليك بالأمريكان ومن شايعهم من الرافضة ومن هم على شاكلتهم
__________________
وقل ربي زدني علما |
الإشارات المرجعية |
|
|