بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » [ أسير الروم ] هو ذلك الشيخ كبير السن ، أعمى البصر [ صورته ] .

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 15-09-2006, 02:36 PM   #1
نورالصباح
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 810
[ أسير الروم ] هو ذلك الشيخ كبير السن ، أعمى البصر [ صورته ] .






الشيخ الأسير :

عمر عبد الرحمن
فك الله - تعالى - أسره .


هو الشيخ المصري عمر عبد الرحمن الأسير في أيدي الأمريكان ، شيخ الجماعة الإسلامية الذي ثبت على الحق - نحسبه كذلك والله تعالى حسيبه ولا نزكي على الله تعالى أحدا - رغم السجن والآلام ، والغربة والأذى ، ورغم ضعف الجسد وكبر السن وتخاذل الإخوان - والله المستعان - .



كان الشيخ منذ بداياته مثالاً للعالم العامل المعرض عن الدنيا ، بصيراً بأمر دينه حين عميت بصائر المبصرين ..

تولى الخطابة بمساجد وزارة الأوقاف قبل تخرجه من كلية أصول الدين بدءاً من العام 1964م ، وكثيراً ما كان يستدعى للتحقيق من قبل الأجهزة الأمنية ، بل أحيل للاستيداع عام 1969م ، ثم أعيد ولكن إلى عمل إداري لا يحتك فيه بالجماهير ، ثم اعتقل في أكتوبر عام 1970 م بعد إفتائه بأنه لا تجوز صلاة الجنازة على جمال عبد الناصر .

وفي عام 1974 أرادت زوجة الرئيس السابق (السادات) تمرير قانون جديد للأحوال الشخصية يمنع تعدد الزوجات ، ويمنع الطلاق إلا على يد القاضي ، ووقف الغيورون ضد هذا القانون المخالف لشرع الله، وكان الشيخ واحداً من هؤلاء الغيورين .

ثم سافر الشيخ إلى أرض الحرمين في إعارة لإحدى الجامعات السعودية ، ولكنه قطع إعارته وعاد لمصر في عام 1980م لما أرادوا التضييق عليه ومنعه من الدعوة والخطابة .

ثم جاءت أحداث عام 1981 في مصر، وسُجن الشيخ وقدم للمحاكمة مرتين كما أسلفنا ، وقد برئ في كلتا القضيتين بعد ما ذاق التعذيب ألواناً ، لكنه تلقاه بصبر المؤمن وثبات الواثق ، وكان كثيراً ما يردد أثناء تعذيبه : " ذق أيها الجسد الفاني ذق " وحين كان يسأله بعض زبانية التعذيب ماذا كنت تقول بالخارج ؟ كان يجيب في غير خوف ولا تردد : " كنت أقول الحق ولو كان مراً " ولا زالت كلماته القوية في مرافعته أمام محكمة أمن الدولة ماثلة في أذهان من عاصروها من مثل قوله مخاطباً قاضيه: " أيها القاضي المستشار : حق الله ألزم من حق رئيس الجمهورية ، الله يمنعك من الحكومة ، والحكومة لا تمنعك من الله" وقوله: "إنني مسلم أحيا لديني وأموت في سبيله ، ولا يمكن بحال أن أسكت والإسلام يحارب في كل مكان، أو أن أهدأ وأمواج الشرك والضلالة تتلاطم وتغمر كل اتجاه ( كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ) ، وقوله : " أنا لا يرهبني السجن ولا الإعدام ولا أفرح بالعفو أو البراءة ، ولا أحزن حين يحكم علي بالقتل ؛ فهي شهادة في سبيل الله وعندئذ أقول : فزت وربِّ الكعبة ، وعندئذ أقول أيضاً:



ولست أبالي حين أقتل مسلما *** على أي جنب كان في الله مصرعي


كما كان موقف الشيخ واضحاً في مرافعته من أنظمة الحكم المخالفة لشرع الله - تعالى - ، وفقدانـها للشرعية بسبب امتناعها عن تطبيق شرع الله - تعالى - ، حتى كان محاموه يشفقون عليه من أن تتخذ أقواله تلك دليل إدانة ضده ، فكانوا يتدخلون ليقولوا للمحكمة : إنه لا يقول هذا الكلام بصفته متهماً في القضية ، وإنما بصفته واحداً من علماء المسلمين.

وإذا كانت مواقفه في وجه الظلم والظالمين قد اتسمت بـهذا القدر الذي أشرنا إليه من القوة والصلابة، فإن مواقفه مع إخوانه وتلاميذه كانت تتسم بحنو الوالد، وحرص الأستاذ والمعلم على محبيه ومريديه، فكان دائم المواساة لهم والتسرية عنهم ، كما كان الشيخ - ولا يزال - حاملاً همّ الإسلام والمسلمين ، شديد الحزن والتأثر لما آلت إليه أحوال الأمة من ضعف وذلة، حتى إنه استمع إبان محاكمته في قضية اغتيال السادات إلى الشباب وهم ينشدون:

ملكنا هذه الدنيا القرونا *** وأخضعها جدود خالدونا

فلما بلغوا قول الشاعر:

ترى هل يرجع الماضي فإني *** أتوق لذلك الماضي حنينا

فوجئوا بدموع الشيخ تنهال على لحيته ، ورأوه يبكي وهو الذي تحمل كل صنوف التعذيب فلم تخنه عبراته ، رأوه يبكي حنيناً وشوقاً لمجد تعب في تحصيله الأجداد فأضاعه الأحفاد.

وفي فترة سجنه التي استمرت ثلاث سنوات ضرب الشيخ أروع الأمثلة في الصبر والثبات ، مستعيناً على ذلك بأنواع الطاعات من الصيام والقيام وغير ذلك ، وقد كان يداوم على قيام الليل بجزء كامل كل ليلة ، حتى إن بعض إخوانه كانوا يتعبون من متابعتهم له ، بل كان البعض يتهرب من الصلاة خلفه ، هذا وهو يومها كهل مصاب بعدة أمراض ، وهم شباب في العشرينيات من أعمارهم .

وما إن منَّ الله عليه بالخروج من السجن في أواخر عام 1984م ، حتى عاد الشيخ مرة أخرى لممارسة دوره في الدعوة والصدع بالحق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وحاول الطغاة إغراءه فعرضوا عليه أن يولوه الخطابة في مسجد كبير بمدينة الفيوم التي كان يقيم فيها ، وكان هدفهم من ذلك تحجيمه وعدم توسيع نطاق دعوته ، وقد فهم الشيخ ذلك فرفض ذلك العرض مفضلاً أن يكون داعية حراً يجوب البلاد صادعاً بالحق متحملاً في سبيل ذلك أي مشقة وابتلاء .

ثم تولى الطاغوت اللواء زكي بدر وزارة الداخلية في عام 1986م وبدأت مرحلة جديدة كانت سياسة النظام فيها الاعتقالات المتكررة والضرب في سويداء القلب ، كما كان يكرر ذلك الوزير الهالك عليه من الله ما يستحقه ، واستمر الشيخ في دعوته متحملاً ما يلقاه في ذلك من التضييق والاعتقال ، ثم فُرض عليه حصار ظالم مُنع بمقتضاه من الخروج من إطار مدينة الفيوم وما حولها ، ولكن ذلك لم يمنعه من مواصلة دعوته فكان يتحرك داعياً إلى الله في تلك المنطقة ، كما كان يسجل بعض الأشرطة ويرسلها لإخوانه في المناطق الأخرى ، بل كان أحياناً يخاطر بخرق هذا الحصار ، ويقوم من أجل ذلك بأنواع من المغامرات التي يتخوف من القيام بـها المبصرون ، كأن يترك زيه الأزهري إلى أحد إخوانه يلبسه حتى يظن رجال الأمن أنه الشيخ ، ثم يخرج هو في لباس آخر وسط مجموعة من الشباب ، ثم يتحمل مخاطر السفر والانتقال ، وما عسى أن يكون في طريقه من الدوريات ونقاط التفتيش الأمنية .

ثم فرضوا عليه الإقامة الجبرية فمنعوه من الخروج من منـزله إلا إلى المسجد القريب للصلاة مأموماً فيه، ثم منعوا ذلك أيضاً ، وفي تلك الفترة أرسل أكبر ولدين له إلى ساحة الجهاد في أفغانستان ، وقد كانا في مقتبل العمر لا يزيد عمر أكبرهما عن ستة عشر عاماً ، هذا مع حاجته وحاجة الأسرة إليهما إذ كان بقية أولاده لا يزالون أطفالاً صغاراً.

ثم سمح له بالخروج من مصر، فخرج مهاجراً في سبيل الله ، مكملاً مسيرته في الدعوة والجهاد ، إلى أن استقر به المقام في أمريكا فاراً بدينه ، ولكن أعداء الله تآمروا عليه ودسوا له عميلاً سجل للشيخ مكالمات توصل الأمريكيون بواسطتها إلى حبس الشيخ والادعاء عليه بالتخطيط لعمليات جهادية في أمريكا ومع أن هذا الأمر شرف عظيم وواجب عزيز لوثبت عن الشيخ ولكن كان من المتوقع والواجب أخذ الحيطة والحذر فيه بحيث ينجح ويتم ويؤدي إلى المطلوب دون أن يعتقل الشيخ أو المنفذون ، ولكن الواقع أن ذلك لم يحدث وإنما اخترعت القضية من أساسها ليبقى الشيخ في السجن منذ نحو عشر سنوات بعد أن حكم عليه من قبل قاضٍ يهودي مجرم بالسجن مدى الحياة استناداً لقانون قديم لم يطبق منذ الحرب الأهلية الأمريكية ، وقد كانت آخر المعلومات عن الشيخ قبل أن تنقطع أخباره أنه لا يزال في الحبس الانفرادي ، وهو الشيخ الضرير ، الذي يعاني من أمراض السكر وارتفاع ضغط الدم وغير ذلك ، كما جاء أنه فقد الإحساس بأنامله ، وتدهورت حالته الصحية كثيراً وتعرض للضرب والإهانة أكثر من مرة ، ولم تمنع الشيخ سطوة هؤلاء المجرمين ، ووجوده مستضعفاً بينهم أن يصدع بالحق الذي يلزمه به دينه وكونه رجلاً من حملة العلم الشريف ، ولذلك فإنه لما ذكر المدعي العام الأمريكي أن من جرائم الشيخ أنه أبدى سروراً لما قيل له ذات مرة : إنه قد قُتِل اليوم اثنان من قوات المارينـز في الصومال ، وأنه قال تعليقاً على هذا الخبر : ( حسناً ) ، فإن الشيخ علق في مرافعته على هذا الاتهام قائلاً : ( هذه جريمة حقاً ، وأنا أخطأت ،لكن هل في حق المارينـز ؟ كلا ، بل أخطأت في حق الصوماليين ؛ لأنه كان يجب علي أن أقول : يجب على الصوماليين أن يستأصلوا المارينـز ، وأن يقتلوهم جميعاً ، لأنهم قتلوا الآلاف منهم ، ودم الأمريكي ليس أفضل من دم الصومالي ، هذا ما يأمرني الدين أن أقوله وإن خالف السياسة الأمريكية ) ، وقد أوصى الشيخ بوصية عظيمة أرسلها من سجنه نختم بمقتطفات منها هذه الصفحات من عَلَمٍ جليل من أعلام الجهاد والدعوة عاش مدرسة يعلم العلماء الصبر والثبات والاعتزاز بالدين والجرأة في قول الحق وتحمل الأذى في سبيل الله ،



ومن أقوال الشيخ - فك الله تعالى - أسره :

" لقد بعتم أنفسكم لله - تعالى - ورضيتم بالجنة ثمناً لها ، وهو سبحانه صاحب الحق في أن يضع السلعة التي اشتراها حيث شاء ، وما عليكم إلا التسليم والرضا ؛ لأنـها بالبيع خرجت عن ملككم ، فإن شاء ابتلاكم بالسجن ، وإن شاء رزقكم الشهادة ، وليس لكم أن تشترطوا فتقولوا نريد شهادة ولا نريد سجناً " ا.هـ .

" إنني مطالب أمام عقيدتي وأمام ضميري أن أدفع الظلم والجبروت ، وأرد الشبه والضلالات ، وأكشف الزيف والانحراف ، وأفضح الظالمين على أعين الناس ، وإن كلفني ذلك حياتي وما أملك " ا.هـ .

" يريد المدعي العام أن نعبد أمريكا من دون الله ، ونقول ستتلاشى أمريكا ، وتهدم الحضارة والمدنية ، ويفنى كل شيء في هذه الحياة فلا ينبغي أن يعبد إلا الله - عز وجل ّ - ولا يستعان إلا به فلا إله غيره ولا رب سواه " ا.هـ .

" ليست جماعة الجهاد المزعومة فقط هي التي تعتبر الولايات المتحدة كافرة ، وليس هذا كلام جماعة وحدها ، بل هو كلام الأمة الإسلامية بأسرها ، فألف مليون مسلم في أنحاء العالم الإسلامي يجمعون على أن الولايات المتحدة كافرة .. كافرة بكل أنظمتها ومؤسساتها ، الكونجرس كافر ، والبيت الأبيض كافر ، والبنتاجون كافر ، لا يخالف في كفر الولايات المتحدة إلا من كان ذيلاً لأمريكا ... أو من كان ذيلاً لذلك الذيل ... هكذا يقول المسلمون ، وهكذا يذكر الإسلام في كتابه الخالد : ( لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة " ا.هـ .

" يريد المدعي العام أن يؤمرك الإسلام ، ونرفض رفضاً تاماً أن يؤمرك الإسلام ، بل الواجب أسلمة أمريكا ، ويريد المدعي العام أن نذل لأمريكا ، وإلا لك السجن مدى الحياة ، ونقول : ( رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه ) فمرحباً بالسجن ما دام فيه رضا الله - تعالى - " ا.هـ .




وصيته - فك الله تعالى أسره - :

( الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه :-

أيها الأخوة الأجلاء .. أيها المسلمون في جميع أنحاء العالم ..

إن الحكومة الأمريكية رأت في سجني ووجودي في قبضتها الفرصة السانحة فهي تغتنمها أشد اغتنام لتمريغ عزة المسلم في التراب والنيل من عزة المسلم وكرامته ، فهم لذلك يحاصرونني .. ليس الحصار المادي فحسب ، إنهم يحاصرونني حصارا معنوياً أيضا ، حيث يمنعون عني المترجم والقارئ والراديو والمسجل .. فلا أسمع أخبارا من الداخل أو الخارج ، وهم يحاصرونني في السجن الانفرادي فيمنع أحد يتكلم العربية أن يأتي إلي فأظل طول اليوم والشهر والسنة لا أكلم أحدا ولا يكلمني أحد .. ولولا تلاوة القرآن لمسني كثير من الأمراض النفسية والعقلية .. وكذلك من أنواع الحصار أنهم يسلطون علي ( كاميرا ) ليلا ونهارا لما في ذلك من كشف العورة عند الغسل وعند قضاء الحاجة ، ولا يكتفون بذلك .. بل يخصصون مراقبة مستمرة علي من الضباط ، ويستغلون فقد بصري في تحقيق مآربهم الخسيسة .. فهم يفتشونني تفتيشا ذاتيا فأخلع ملابسي كما ولدتني أمي وينظرون في عورتي من القبل والدبر .. وعلى أي شيء يفتشون ؟؟ على المخدرات أو المتفجرات ونحو ذلك ويحدث ذلك قبل كل زيارة وبعدها وهذا يسيء إلي ويجعلني أود أن تنشق الأرض ولا يفعلون معي ذلك .. أيها الأخوة .. إنهم إن قتلوني - ولا محالة هم فاعلوه - فشيعوا جنازتي وابعثوا بجثتي إلى أهلي لكن لا تنسوا دمي ولا تضيعوه بل اثأروا لي منهم أشد الثأر وأعنفه وتذكروا أخاً لكم قال كلمة الحق وقتل في سبيل الله .. تلك بعض كلمات أقولها هي وصيتي لكم ؛ سدد الله خطاكم وبارك عملكم .. حماكم الله .. حفظكم الله .. رعاكم الله ، مكن الله لكم ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوكم / عمر عبد الرحمن ) ا.هـ .


*******



لا تعليق لي على ما سبق إلا دمعات حارقة سالت على الوجنتين ،

فآه ٍ ثم آه ٍ ،

أما آن لهذا الليل الطويل البهيم أن ينجلي ؟! .



منقول.
__________________

اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا .





الحمدُ للهِ معزِّ الإسلامِ بنصره، ومُذلِّ الشركِ بقهره، ومصرِّف الأمور بأمره، ومستدرجِ الكافرين بمكره، الذي قدّر الأيام دولاً بعدله، وجعل العاقبةَ للمتقينَ بفضلِه، والصلاةُ والسلام على من أعلى اللهُ منارَ الإسلامِ بسيفِه.


نورالصباح غير متصل  


قديم(ـة) 15-09-2006, 03:19 PM   #2
الـصـمـصـام
عبدالله
 
تاريخ التسجيل: Jun 2004
البلد: .
المشاركات: 9,705

بارك الله فيك أخي نور الصباح
ونسأل الله تعالى أن يفك أسرانا في كل مكان
__________________




ياربي ..افتح على قلبي ..
و طمئنه بالإيمان و الثبات و السلوة بقربك ..
[عبدالله]

من مواضيعي :
آية الحجاب من سورة الأحزاب ( أحكام و إشراقات )
::: كيف نقاوم التشويه ضد الإسلام و ضد بلادنا:::(مداخلتي في ساعة حوار مكتوبة و مشاهدة)

الـصـمـصـام غير متصل  
قديم(ـة) 15-09-2006, 03:24 PM   #3
عابق الذكرى
عـضـو
 
صورة عابق الذكرى الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
البلد: حبيبتي (بريده)
المشاركات: 2,621
بارك الله فيك أخي نور الصباح
ونسأل الله تعالى أن يفك أسرانا في كل مكان
__________________
عابق الذكرى غير متصل  
قديم(ـة) 15-09-2006, 04:06 PM   #4
مدحت شوقي بريده
.. وللشطوب نكهة و نكهة ..
 
تاريخ التسجيل: Feb 2002
البلد: هناك
المشاركات: 16,085
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام

بارك الله فيك أخي نور الصباح
ونسأل الله تعالى أن يفك أسرانا في كل مكان

آمـــــــيـــــــــــــن ..
__________________
.
.
.

.. قلب البحطلة ينبض ..
ينبض ينبض ينبض ..







.
مدحت شوقي بريده غير متصل  
قديم(ـة) 15-09-2006, 09:58 PM   #5
الإعصار
عـضـو
 
صورة الإعصار الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2003
البلد: مُجرَّدُ غُرَبَـاءْ ..!!
المشاركات: 11,482
بارك الله فيك أخي نور الصباح
__________________
الإعصار غير متصل  
قديم(ـة) 15-09-2006, 11:59 PM   #6
وحشتوني
عـضـو
 
صورة وحشتوني الرمزية
 
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 152
كم في السجون من العلماء غيبهم الإعلام عن العالم في أمريكا وفي غيرها ؟؟؟؟ والله المستعان
__________________
وحشتوني غير متصل  
قديم(ـة) 16-09-2006, 02:50 AM   #7
مُزلزل
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
البلد: المـدينة المنورة
المشاركات: 108
فك الله ُ أسره ُ وجميع المأسورين..

إلى مت يا ظلم ٌ تُجرعنا المآسي..؟
__________________
aaa44_4@hotmail.com
===
لا حول ولا قوة إلا بالله..
اللهم نصرك الذي وعدت به..
يارب سلِّم سلَم..

= = =
أحبابنا إني أغالـب حســــرة .. مشبوبة وعلى الأسى أتجلـد
نظرات أعينكم تعذبنـي فـلا .. عيشي يطيب ولا جفوني ترقد
تجري دماء المسلمين على الثرى .. نهر وعالمنا المخدر يشهـد
أواه من نار أحـس بحرهـا .. لما يراق دم ويهدم مسجـــد
مُزلزل غير متصل  
قديم(ـة) 17-09-2006, 01:04 AM   #8
نورالصباح
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 810
الصمصام: وإياك.

آمين.
__________________

اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا .





الحمدُ للهِ معزِّ الإسلامِ بنصره، ومُذلِّ الشركِ بقهره، ومصرِّف الأمور بأمره، ومستدرجِ الكافرين بمكره، الذي قدّر الأيام دولاً بعدله، وجعل العاقبةَ للمتقينَ بفضلِه، والصلاةُ والسلام على من أعلى اللهُ منارَ الإسلامِ بسيفِه.


نورالصباح غير متصل  
قديم(ـة) 17-09-2006, 01:33 AM   #9
بريماكس
عـضـو
 
صورة بريماكس الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2002
البلد: buraydah city
المشاركات: 6,344
ما أشد الإذلال ، و ما أعنف الحنان تحت وطأت الحديد .. إن وجد .!
فك الله أسرى المسلمين جميعاً ..
__________________
بريماكس غير متصل  
قديم(ـة) 17-09-2006, 05:14 AM   #10
محبة الإسلام
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 1,374
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام

بارك الله فيك أخي نور الصباح
ونسأل الله تعالى أن يفك أسرانا في كل مكان

اللهم آمين

[line]

على مسئولية قناة "فوكس" الأمريكية.. وفاة الشيخ عمر عبد الرحمن في سجنه بأمريكا إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء صلاة الفجر

المصريون ـ خاص : بتاريخ 22 - 7 - 2006

أوردت قناة "فوكس" الإخبارية الأمريكية نقلاً عن مسئول أمني بإدارة السجون الأمريكية نبأ أفاد بوفاة الشيخ عمر عبد الرحمن أمير "الجماعة الإسلامية" بمصر والذي يمضي عقوبة السجن المؤبد في الولايات المتحدة، إثر نوبة قلبية حادة فاجأته أثناء أدائه صلاة الفجر.
وأضافت القناة في نشرتها - التي أذيعت في السابعة صباح أمس بتوقيت القاهرة - أن عبد الرحمن قد تعرض لعدة نوبات قلبية في الشهور الماضية وأن حالته الصحية تدهورت بشكل ملحوظ، كما أنه أصبح يشكو من عموده الفقري منذ فترة ويرفض في فسحة السجن الصباحية.

جدير بالذكر أن عبد الرحمن كان قد حكم عليه بالسجن مدى الحياة بتهم التخطيط لتفجير مركز التجارة العالمي في عام 1993م. وكانت هناك تداولات ومفاوضات على مدى سنوات طويلة بين الحكومتين المصرية والأمريكية لتسليمه للسلطات المصرية وإيداعه في سجونها، إلا أن هذه المفاوضات جميعها باءت بالفشل.
وكان عبد الرحمن هو المتهم الأول في قضية تنظيم الجهاد الكبرى في عام 1981م، واتهمته السلطات المصرية وقتها بأنه الذي أفتى لكل من خالد الأسلامبولي ومحمد عبد السلام فرج وعطا طايل وحسين عباس منفذي عملية اغتيال الرئيس السادات.
وألقت الشرطة القبض عليه وأودعته ليمان طرة، وقد دافع أمام المحكمة عن نفسه وقتذاك وعن المئات من المتهمين في هذه القضية وتم تدوين هذه المرافعة في كتاب يحمل اسمه بعنوان "كلمة حق".
وكان عبد الرحمن يعمل وقتها أستاذًا للفقه والشريعة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط.

من كلمات الشيخ رحمه الله :
{إنهم إن قتلوني ـ ولا محالة هم فاعلوه ـ فشيعوا جنازتي وابعثوا بجثتي إلى أهلي لكي لا تنسوا دمي ولا تضيعوه بل اثأروا لي منهم أشد الثأر وأعنفه وتذكروا أخا لكم قال كلمة الحق وقتل في سبيل الله .. ....عمر عبد الرحمن }
وصية الشيخ العلامة عمر عبد الرحمن إلى أمة الإسلام
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن ولاه :-
أيها الأخوة الأجلاء ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :-
فإن واجب النصرة عليكم أكيد ، أن تنصروا أي مسلم أسر عند الكفار وأعداء الإسلام .. فواجب النصرة أمر حسمه الدين .. ألم يتحرك جيش إسلامي تعداده سبعون ألفا من بغداد بمجرد سماع صرخة امرأة على بعد آلاف الأميال في بلاد الأتراك ( عمورية ) ؟! وذهب هذا الجيش لينصر هذه المرأة ؛ ولم يكن إجابته على صرختها كلاما أو كتابة إنما كان جيشا يدك حصون الأعداء .. أليس الحكم الشرعي أنه إذا أسر مسلم أصبح الجهاد فرض عين على الأمة الإسلامية بأسرها لإنقاذه ؟ أليس كلام الفقهاء ينص على أنه إذا أسر مسلم بالمشرق وجب على أهل المغرب المشاركة في فك أسره وأصبح إنقاذه واجبا على جميع المسلمين ؟

والشيخ يناديكم صباحا ومساءا .. وا إسلاماه ! وا إسلاماه! فلا يجد داعيا ولا مجيبا ! فواجب المسلمين في كل أنحاء العالم فك أسر الشيخ وتخليصه من سجنه وأن هذا الأمر دين في أعناقكم وأمانة في رقابكم فعليكم أن توفوا الدين وتؤدوا الأمانة وإلا فالأمة الإسلامية لآثمة كلها ! فكيف يكون الحال إذا ما كان الشيخ من علماء المسلمين ؟ إن الأمر ليشتد قوة وعزما وإن الدين يكون ألزم والإثم أعظم .

أيها الأخوة الأجلاء .. أيها المسلمون في جميع أنحاء العالم ..

إن الحكومة الأمريكية رأت في سجني ووجودي في قبضتها الفرصة السانحة فهي تغتنمها أشد اغتنام لتمريغ عزة المسلم في التراب والنيل من عزة المسلم وكرامته ، فهم لذلك يحاصرونني .. ليس الحصار المادي فحسب ، إنهم يحاصرونني حصارا معنوياً أيضا ، حيث يمنعون عني المترجم والقارئ والراديو والمسجل .. فلا أسمع أخبارا من الداخل أو الخارج ، وهم يحاصرونني في السجن الانفرادي فيمنع أحد يتكلم العربية أن يأتي إلي فأظل طول اليوم والشهر والسنة لا أكلم أحدا ولا يكلمني أحد .. ولولا تلاوة القرآن لمسني كثير من الأمراض النفسية والعقلية .. وكذلك من أنواع الحصار أنهم يسلطون علي ( كاميرا ) ليلا ونهارا لما في ذلك من كشف العورة عند الغسل وعند قضاء الحاجة ، ولا يكتفون بذلك .. بل يخصصون مراقبة مستمرة علي من الضباط ، ويستغلون فقد بصري في تحقيق مآربهم الخسيسة .. فهم يفتشونني تفتيشا ذاتيا فأخلع ملابسي كما ولدتني أمي وينظرون في عورتي من القبل والدبر .. وعلى أي شيء يفتشون ؟؟ على المخدرات أو المتفجرات ونحو ذلك ويحدث ذلك قبل كل زيارة وبعدها وهذا يسيء إلي ويجعلني أود أن تنشق الأرض ولا يفعلون معي ذلك ..
ولكنها كما قلت الفرصة التي يغتنمونها ويمرغون بها كرامة المسلم وعزته في الأرض ، وهم يمنعونني من صلاة الجمعة والجماعة والأعياد وأي اتصال بالمسلمين .. كل ذلك يحرمونني منه ، ويقدمون المبررات الكاذبة ويختلقون المعاذير الباطلة ، وهم يسيئون معاملتي أشد الإساءة .. ويهملون في شؤوني الشخصية كالحلق وقص الأظافر بالشهور ، كذلك يحملونني غسل ملابسي الداخلية حيث أنا الذي أمر الصابون عليها وأنا أدعكها وأنا أنشرها وإني لأجد صعوبة في مثل هذا ثم إني لأشعر بخطورة الموقف فهم لا محالة قاتلي .. إنهم لا محالة يقتلونني لا سيما وأنا بمعزل عن العالم كله ، لا يرى أحد ما يصنعون بي في طعامي أو شرابي ونحو ذلك وقد يتخذون أسلوب القتل البطيء معي .. فقد يضعون السم في الطعام أو الدواء أو الحقن .. وقد يعطونني دواءاً خطيرا فاسداً .. أو قد يعطونني قدراً من المخدرات قاتلاً أو محدثاً جنوناً .. خصوصاً وأنا أشم روائح غريبة وكريهة منبعثة من جهة الطابق الذي فوقي مصحوباً بها ( وش ) مستمر كصوت المكيف القديم الفاسد ومعه خبط وقرع وضوضاء
وطرق كصوت القنابل يستمر للساعات ليلاً ونهارا .. وهم سيختلقون عندها المعاذير الكاذبة والأسباب الباطلة فلا تصدقوا ما يقولون .. إنهم يجيدون الكذب وقد يختلقون إساءة خلقية ويستخرجون لها الصور .. فكله ذلك ينتظر منهم .. وأمريكا تعمل على تصفية العلماء القائلين للحق في كل مكان .. فقد أوحت إلى زبانيتها في ( السعودية ) فسجنوا الشيخ (سفر الحوالي ) والشيخ ( سلمان العودة ) وكل المتكلمين بالحق ، كذلك صنعت مصر ..
وجاءت التقارير القرآنية عن هؤلاء اليهود والنصارى ولكننا ننسى أو نتناسى ؛
قال الله تعالى { ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
{ ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم }
{ كيف وإن يظهروا عليكم لا رقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون }
{ لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولائك هم المعتدون }
{ إن يثقفوكم يكونوا لكم أعداءً ويبسطوا إليكم أيديهم وألسنتهم بالسوء وودوا لو تكفرون }

إن هؤلاء هم الذين يحاربون أي صحوة إسلامية في العالم كله ويعملون على إشاعة الزنا والربا وسائر أنواع الفساد في الأرض كلها ..

أيها الأخوة ..
إنهم إن قتلوني - ولا محالة هم فاعلوه - فشيعوا جنازتي وابعثوا بجثتي إلى أهلي لكن لا تنسوا دمي ولا تضيعوه بل اثأروا لي منهم أشد الثأر وأعنفه وتذكروا أخا لكم قال كلمة الحق وقتل في سبيل الله ..
تلك بعض كلمات أقولها هي وصيتي لكم ؛
سدد الله خطاكم وبارك عملكم .. حماكم الله .. حفظكم الله .. رعاكم الله ، مكن الله لكم .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم / عمر عبد الرحمن

*****
من كلمات الشيخ المجاهد اثناء محاكمته في أمريكا والتي يتبين منها معدنه وقوة إيمانه :
(( ألا فليكتب التاريخ وليعلم العالم بأسره : أن هذه المبادئ التي تتشدق بها زعيمة العالم الحر من حرية العقيدة ،وحرية الكلمة هي طبل أجوف لا حقيقة له ولا مصداقية له ،وعلى لجان حقوق الإنسان بدلاً من أن تذهب إلى أفريقيا وآسيا ،أن تأتي إلى أمريكا لترى المبادئ المضيعة والحقوق المنتهكة))
(( من أراد أن يبيع شهادة فليذهب إلى ( إف بي آي ) ليشترطوا عليه أن تكون الشهادة زوراً ،وسيعطونه مليون دولار وعاشقة من ضابطات ال (إف بي آي ) تدربه على الكذب والزور ،وتوصي عليه في المصالح الحكومية ))

ولم تمنع الشيخ سطوة هؤلاء المجرمين ،ووجوده مستضعفاً بينهم أن يصدع بالحق الذي يلزمه به دينه وكونه رجلاً من حملة العلم الشريف ،ولذلك فإنه لما ذكر المدعي العام الأمريكي أن من جرائم الشيخ أنه أبدى سروراً لما قيل له ذات مرة : إنه قد قُتِل اليوم اثنان من قوات المارينز في الصومال ،وأنه قال تعليقاً على هذا الخبر : ((حسناً)) ،فإن الشيخ علق في مرافعته على هذا الاتهام قائلاً : (( هذه جريمة حقاً ،وأنا أخطأت ،لكن هل في حق المارينز ؟كلا ،بل أخطأت في حق الصوماليين ؛لأنه كان يجب علي أن أقول : يجب على الصوماليين أن يستأصلوا المارينز ،وأن يقتلوهم جميعاً ،لأنهم قتلوا الآلاف منهم ،ودم الأمريكي ليس أفضل من دم الصومالي،هذا ما يأمرني الدين أن أقوله وإن خالف السياسة الأمريكية )).
ولما ذكرت هيئة المحلفين أن جماعة الجهاد الدولية -التي يرأسها الشيخ بزعمهم ترى أن أمريكا كافرة ،قال : (( ليست جماعة الجهاد المزعومة فقط هي التي تعتبر الولايات المتحدة كافرة ،وليس هذا كلام جماعة وحدها، بل هو كلام الأمة الإسلامية بأسرها ،فألف مليون مسلم في أنحاء العالم الإسلامي يجمعون على أن الولايات المتحدة كافرة .. كافرة بكل أنظمتها ومؤسساتها ،الكونجرس كافر والبيت الأبيض كافر والبنتاجون كافر ،لا يخالف في كفر الولايات المتحدة إلا من كان ذيلاً لأمريكا ...أو من كان ذيلاً لذلك الذيل ... هكذا يقول المسلمون ،وهكذا يذكر الإسلام في كتابه الخالد : ( لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة)) .
(( يريد المدعي العام أن نعبد أمريكا من دون الله ،ونقول ستتلاشى أمريكا ،وتهدم الحضارة والمدنية ،ويفنى كل شيء في هذه الحياة فلا ينبغي أن يعبد إلا الله ولا يستعان إلا به فلا إله غيره ولا رب سواه )) .

بمثل هذه الكلمات القوية واجه الشيخ جلاديه ،وصدع بالحق في عقر دار الكافرين ،غير عابئ بجبروتهم وما عسى أن يلحقه من كيدهم ومكرهم .
رحمك الله يا رمز الجهاد وتقبلك الله في الصالحين ،وإلى الله نشكو ضعف قوتنا ،وقلة حيلتنا ،مع اعترافنا بالتقصير في نصرتك
__________________



http://www.rasoulallah.net

محبة الإسلام غير متصل  
قديم(ـة) 17-09-2006, 05:23 AM   #11
يوسف المصري
عـضـو
 
صورة يوسف المصري الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 812
بطل من ابطال مصر

حفظة الله وردة الي بلدة علي خير
__________________
اللهم ارحمنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ
آل عمران
يوسف المصري غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 05:29 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)