بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » بــنــت بــريــدة » المرأة .. في القراءة ( الليبرالية ) !

بــنــت بــريــدة بنت بريدة - القسم خاص بالنساء -- يمنع المنقول

إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 19-10-2006, 08:57 AM   #1
صاحبة إطلاع
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 41
المرأة .. في القراءة ( الليبرالية ) !

المرأة .. في القراءة ( الليبرالية ) !



تعتبر قضية المرأة من قضايا التماس في الصراع الدائر بين الإسلام والليبرالية ، وإن كان بعض الليبراليين يقول بأن الصراع ليس مع " الإسلام نفسه " ، بل مع الاسلاميين ، او الاسلامويين الذين شوهوا هذه العلاقة بين " المرأة " و " الإسلام " ، ومن ثم تبدأ عمليات " التجميل " لتتوائم النصوص الشرعية مع الرؤية الليبرالية التي تحاول التوفيق والموائمة بين المبادئ الليبرالية والتي تقوم في أساسها على العقلية الوضعية المنطقية ، وبين تعاليم الاسلام ، لأنها ترى أنها في نهاية المطاف سوف تصل إلى ما تريد من تمرير الأفكار الليبرالية ، والمحافظة على الاسلام كمرجعية ثقافية وفكرية ..



إن المطالع لمجمل الطرح الليبرالي حول مسألة المرأة ليجد أنه يغفل قضايا ضرورية في تصور مسألة المرأة باعتبارها نصيفة الرجل ، ومشاكلته في اصل الخلقة ، ومن هذه القضايا :



أولا : عدم إقرار الفوارق الظاهرية بين المرأة والرجل في الجوانب النفسية والعقلية والعضوية ، فالرجل مخلوق يختلف عن المرأة وان كانا يتشابهان في الخلقة الاساسية ، وهذه قضايا يشهد لها التاريخ والواقع ، بل والمعامل المحايدة التي لا تنتمي للإسلام ، وهذا يقضي على مسألة المساواة بين الرجل والمرأة ، واعتبارهما يختلفان عن بعضهما ، بل إن من الظلم الكبير المساواة بينهما في الحقوق والواجبات لاعتبارات الفوارق ..



ثانيا : إغفال جانب " التماس العاطفي " بين الرجل والمرأة ، ومحاولة التقليل من حالة " الانجذاب " بين الجنسين ، مع أن هذه قضية فطرية مركبة في النفس البشرية لا تستطيع التخلص منها ، ولا اغفالها ، ولذا جاءت نظرة الاسلام للمراة متوازنة في هذا المعنى بين " الجاهلية " التي وأدت البنت مخافة العار وخشية الإملاق ، وبين النظرة المتفسخة الحديثة التي تدعو لأن يترك للمرأة الحبل على الغارب بحجة كونها انسانه لها حرية مطلقة ، وهذا يخالف العقل ، ويخالف تعاليم الأنبياء عليهم الصلاة والسلام التي حرمت الفواحش والعلاقات غير المشروعة بين الجنسين ، حفاظا على النوع البشري ، لأن الله تعالى خلق الناس شعوبا وقبائل ، ولا يتأتى هذا إلا بضبط العلاقة بين الرجل والمرأة وشرعنتها حتى لا تنفلت الأمور وتقع الناس في الرذائل ، وهذا مقصد شرعي كبير لقصر المرأة على الزوج ، وضبط العلاقات بين الرجل والمرأة بحدود لا يجوز تعديها ، وان السماح للمرأة بممارسة العلاقات يؤدي لا محالة إلى ضياع هذه المفاهيم ، وانتشار الرذيلة في الواقع ، وفي تجربة الأمم خير مثال ، فوجب أخذ العبرة من الأمم وممارستها في ترسيخ القيم السامية .. ومنها ضبط مسألة العلاقة بين الجنسين !



ثالثا : جعل إفرازات المجتمع الخاطئة والتي اصبحت تراكمية عبر سياق تاريخي محدد طريقا للمنادات بالطرف المقابل وهو الانفتاح غير المنضبط كردة فعل ، إو إلصاق هذه التصرفات بالتربية الدينية، او الوعي الاسلامي ، ولا شك إن الاسلام كما أنه لا يقر شعارات الجاهلية وطريقتها في التعامل مع المرأة ، فهو لا يقر كذلك الاعراف وسواليف البادية التي تصنع القيم والاساليب في التعامل مع المرأة ، وهذا لا يقضي كذلك على الرسوم والحدود التي حددتها الشريعة للمرأة وألزمت بها ..



رابعا : محاولة الاصطدام مع القضايا المسلمة في الشريعة ، فالله تعالى فضل الرجل على الأنثى بنص القران " وليس الذكر كالأنثى " ، وقال : " وللرجال عليهن درجة " ، وقال : ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من أموالهم .. ) وهذا أمر متصل بالإرادة الالهية الكونية التي لا دخل للرجل ولا للمراة في اختيارها ، فــ " الله يخلق ما يشاء ويختار " ، والمصادمة مع هذه المسلمة يحرج أول ما يحرج المراة نفسها ، والتي تريد أن تجعل نفسها في غير موضعها ، فالحكمة الالهية ونصوصه الربانية لا يمكن أن تخالف سننه الكونية والتي جعلت من الرجل القائد للبشرية ، بينما كانت وظيفة المرأة تكميل لمهمة الرجل ، ولا يعني هذا تفضيل آحاد الرجال على المرأة ، فقد يوجد في النساء من هي افضل من آحاد الرجال ، وإنما الأمر متعلق بالجنس .. ولا يعني هذا احتقار المرأة ، ولا التقليل من شأنها ، فهي جزء في الحياة لا تقوم الحياة بدونها ، ولولا المراة لما كان الرجل ، ولكن القدرات التي أودعها الله في الجنسين تختلف ، وان كان في جنس المراة قدرات لا يسدها الرجل ولا كل الرجال ، والعكس كذلك .. فليفهم هذا المعنى من هذا الباب ، حتى لا ياتي من يقول : سجل دليل جديد على احتقار المرأة !!



رابعا : لا يوجد في الكون مبدأ استطاع إن يوائم بين الجنسين وعلاقتهما بشكل يكفل حقوق كل واحد مثل " الإسلام " الذي قرر خصائص الرجل والمرأة ، وشرع الشرائع لتكون متسقة مع الطبيعية الخلقية للمرأة والرجل ، من جوانب الروح والجسد والوظائف الطبيعية .



خامسا : لا يجوز أن يقاس رأي الاسلام بالمرأة من خلال رأي عالم او فقيه او اختيار فقهي حتى يؤصل من خلال المرجعية الشرعية ( الكتاب والسنة ) ، حتى لا يلبس الاسلام قيما ليست صحيحة ، او هي محض اجتهاد من عالم قابل للاصابة والخطأ ، وإنما المرجع في ذلك سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ، وما أجمع عليه الصحابة الكرام رضوان الله عليهم ، وهذا هو الذي يقال بأنه يمثل " الاسلام " في موقفه من المرأة في مجمل قضاياها ، وحتى آراء العلماء فهي محل تقدير واحترام إن كانت تستند على نص وخلاف مقبول ، وهم دائرة في ذلك بين الأجر والأجرين ..!



سادسا : هناك من متطرفي الليبرالية من يرى إن النصوص التي جاءت في الفقه الاسلامي هي نصوص " تاريخية " في زمن محدد قد ولى ، ومثل هذا لا يناقش في بعض التفاصيل والفروع ، بل لا بد إن يناقش في أًصل المنهج الفكري الذي يتبناه ، فمن العبث إن يناقش مع الناس في الفروع وهو يخالف في المنطلقات والأصول ، وهؤلاء ليسوا هم المقصودون في هذه الاشارات التي ذكرتها في السابق !



سابعا : إن إدراك حجم الحضور " الأنثوي " في نصوص القران والسنة يدل على أن دعوى المجتمع الذكوري الذي يدعيه البعض عار من الصحة ، فالقران رعى حقوق المرأة والله جعل في القران سورا كاملة في المرأة وحقوقها وقضاياها ، والسنة النبوية طافحة في مسائل المرأة ودقائقها وحقوقها وهي لا تخفى إلا على من يعرف النصوص من خلال بعض النقاد الغير أمناء للإسلام وموقفه من المرأة ..!



ثامنا : يغفل بعض الليبراليين حين الحديث عن " المراة " بأن كل الحقوق المقررة للرجل هي خطاب للمرأة سواء بسواء ، وكذا العكس ، إلا ما جاء خاصا بالرجل او بالمراة من الاحكام المتعلقة بجنس دون الآخر ، وحتى العرب تفهم الخطاب الشامل حتى وان كان خطابا للرجال من باب التغليب ، وكل أية فيها يا ايها الذين آمنوا ، ويا أيها الناس هي عامة في الرجل والنساء ، ولعدم فهم هذه الحقيقة يرون الخطاب المتعلق بالمرأة قليل بالنسبة للخطاب المتعلق بالرجل ، وما يؤتى الجاهل إلا من خلال فهمه .. بل وسطالته !



وفق الله الجميع !




* منقول من الساحات للكاتب : دكتور استفهام
صاحبة إطلاع غير متصل   الرد باقتباس


قديم(ـة) 19-10-2006, 09:14 AM   #2
بنت الشماسية
مشـرفة سـابقة ..
 
صورة بنت الشماسية الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
البلد: الريـاض ~
المشاركات: 3,056
وما يؤتى الجاهل إلا من خلال فهمه .. بل وسطالته !

..
صدقت
.
كذلك الله سبحانه وتعالى قدّم ذكرنا على ذكرهم
وهذا شرف لنا
..
أما الذي ينعق بما لايفقه
فهو كما قلتِ جاهل أو إن صح التعبير ساذج
..
ودمتِ بقلمك المتميز
..
بنت الشماسية غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 19-10-2006, 04:04 PM   #3
الحصي بنت شكري !!
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 65
غاليتي..

نحن نؤمن بما في منقولك ، لأن رؤيتنا واحدة، لكن السؤال الأهم و الذي يجب أن نطرحه :

بما أننا نعتقد أن التكريم الإسلامي للمرأة هو التكريم الأمثل ، لم لا نترجم ذلك على أرض الواقع، و لمَ لم يحض هذا المنهج بجاذبية و دعاية و انتشار!!



المشكلة أن النموذج الغربي هو النموذج الحاضر و هو مضرب المثل في الرقي و التحضر..

و نتيجة للهيمنة الغربية سواء على وسائل الإعلام أم السلطة ، مباشرة أو غيرها..

أُبرز هذا النموذج و كأنه النموذج الملائكي الذي يجب أن تسعى إليه المرأة..

أيضا ما يلاقيه أذناب هذا النموذج من تسهيلات و إضاءات سواء كانت إعلامية أو غيرها ، ظن العامة و اللاهثون وراء الحضارة أن هذا هو الطريق الأمثل ..

صادف هذا وجود بعض الثغرات في تطبيق الأفراد و المجتمعات لممارسات تدعى إسلامية ، فألحقت النقيصة بالإسلام..

جاء الليبراليون العرب وهم أعرف كيف تؤكل الكتف ، فقالوا: الخلل أيها الأحبة ليس في الإسلام بل فيكم أنتم يا جهال ، يا من عقدتم المرأة و حرمتموها من دفع عجلة الحياة ، فالمرأة في عهد النبي صلى الله عليه و سلم تعمل و تجاهد و تداوي ، و أنتم منعتموها من الحركة ، إلا في حالتين : حالة خروجها من بيت أبيها إلى بيت زوجها ، و من بيت زوجها إلى قبرها!!

كل هذا عزيزتي ولد عقدة النقص لدى الرجل المسلم و المرأة المسلمة..فصارت تريد دفع هذه التهمة الباطلة..

فما بالك وهي ترى نموذجا مفتوحا من كل جوانبه فمن الطبيعي أن تحاكيه..



و في النهاية أحب أن أقول أن المرأة صارت مطية عامة لكل من هب و دب ، و شاء ركوبها..

نحن نحتاج إلى مشروع أممي ضخم يشترك فيه جميع أفراد الأمة للنهوض بها من كبوتها التي طالت، و إذا نهضت صدقيني ستنهض المرأة ، فالمرأة جزء من المجتمع تتأثر بما يتأثر به ، فما بالنا نضع تردي وضع المرأة المسلمة تحت المجهر و لا نفعل الفعل ذاته مع شقيقها الذكر!!

نحتاج إلى تصور شامل للمرأة ، لا نجتر المكانة التي منحت إياها و نطبل على ذلك فقط، بل نعرف حقوقها و طريقة تطبيقها ، لا إفراط و تفريط ، نستعين بالثوابت الشرعية ، و الأعراف المحمودة ، و نأخذ ما صلح من الحضارة المهيمنة الآن..

أيضا لابد من توعية المرأة ذاتها ، و تبصرتها بحقوقها و ما الذي يحمد ، و ما الذي يعاب ، لا أن تكون كشقراء مع الخيل..

رأى البرق شرقيا فحن إلى الشرق.... و لو لاح غربيا لحن إلى الغرب



كلامي كتب على عجل ..

أرجو أن أوفق فيه للصواب..

و أهلا بك يا صاحبة اطلاع بيننا، أنسيت الترحيب في خضم كتابة الرد،و انتظر ما تسطره أناملك عن المرأة هاهنا، و فقك الله تعالى..

أختك/ ابنة شكري
__________________
رحم الله ابن باديس القائل:
" مَن علَّم ذكراً ، فقدعلَّم فرداً، ومَن علَّم أنثى ، فقد علَّم شعباً. "
الحصي بنت شكري !! غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 19-10-2006, 09:48 PM   #4
صاحبة إطلاع
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 41
بنت الشماسية
شكرا لك على مرورك

********

الحصي بن شكري!!

بصراحة انا سعيدة جدا لما قرأت من تعليقك ، لم أكن أتوقع أن هذا المنتدى يضم بين جنباته هذه العقليات

كنت مخطئة في حق الجميع عندما احتقرته و من هنا أرسل اعتذاري لخطأي الذي أعلنه الآن لكم جميعاً .
نعود لكلامك الجميل أختي الحصي ، الحساسية المفرطة في تناول المرأة على أنها كائن حي لها شيئا من الحقوق الحياتية التي تقرها الشريعة الإسلامية قبل 1400 عام ، حجر المرأة في إطار ضيق من الحرية هو ما يبني الغليان الذي أخشى أن يتبعه انفجار .
بطبيعة الحال لن نتكلم عن قيادتنا للسيارة لسببين الأول أننا لا نؤمن بصلاحيتنا لذلك ، و الثاني لأننا سوف نوصم بالخبيثات و بعدها نتفرغ للخبيثين .!
انظري إليهم في (ساحة مفتوحة) إنهم يتناقشون في ذكر اسم المرأة بين مجموعة من الرجال :
http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=66372
ألهذه الدرجة نحن عار !
أرجو أن لا يقولوا أننا (جوهرة) و يريدون المحافظة علينا .. متى عرفنا أن المحافظة على جوهرة هو كسرها .!!
أجمل اسم في الدنيا هو اسمي فلماذا لا اسمعه أبدا .! العديد من الأطفال قد لا يعرفون أسماء بعض النساء القريبات منهم لأنهم قل ما يسمعون ذلك .هذا مثال عارض
لا نريد التفسخ و لا نريد المجون لكن نريد شيئا من حريتنا المسلوبة
طفل صغير كنت أهدهده في سريره و اعمل له الحليب و أزيل عنه القاذورات ، بعد 18 سنه يصبح يتأمر علي و لا أحد ينكر ذلك و واجب علي أن أكون عبدة مطيعة لهذا (الرجل) و الذي يمر بتغيرات نفسية كثيرة أولها الغيرة الغير منضبطة ثم المراهقة و غيرها .! ماهذا !
آسفة على عدم ترتيب الرد لكن أعجبني تعليقك و الذي استنزف ما تبقى من حبر قلمي العتيق .

شكرا للجميع
صاحبة إطلاع غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 19-10-2006, 10:13 PM   #5
الغريبه
عـضـو
 
صورة الغريبه الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 321
جزيتي خيرا اخيتي على منقولك الرائع
واهلا بكي بيننا
__________________
تقبلي خالص تحياتي


الغريبه غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 30-10-2006, 03:24 AM   #6
الحصي بنت شكري !!
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 65
غاليتي صاحبة اطلاع..



ذكرني نقاشهم هذا بمؤتمر غربي قديم ، كانوا يتناقشون فيه عن كنه المرأة، هل هي إنسان أم حيوان ، ألها روح ، و هل هي كالرجل ...إلخ.



اعلمي عزيزتي أن عدم ذكر اسمك لن يضيرك شيئا ، ما دام أن أهدافك مرسومة ، تغذيها طموحات لم تستسلم لواقع عسير..

فما الفائدة التي ستجنيها الفتاة عند ذكر اسمها عند ثلة من مراهقين!!

ثم لنفترض أن اسمها عُرف و اشتهر ، ما التقدم الذي نالته المرأة خاصة ، و الأمة عامة؟

عزيزتي ..

لنعرف مصدر الخلل الذي تعيشه المرأة المسلمة، لا أن نلقي باللائمة على ذرائع واهية، و نغض الطرف عن أسباب جوهرية..



و لا يجب عليك أن تكوني أمة مطيعة لمراهق، فالخلل - و الحالة هذه - من الأسرة التي أتاحت له جانبا فسيحا يمارس فيه فرض الرأي على الآخر،من دون تعلمه أبجديات الحوار و الاحترام لمن هم أكبر منه سنا..

فهناك أسر يتسابق فيها الإخوة لخدمة أخواتهم ، و لو كانت آخر العنقود و هو باكورته .. بحثت عن السبب فوجدته : الأم و الأب..



صاحبة اطلاع .. سيري في درب العلا ، و لا تشغلنك حصيات صغيرة تعيق مسيرة إبداع، تنتظرها أمة عطشى لوثبات أفرادها..

أختك/ ابنة شكري..
__________________
رحم الله ابن باديس القائل:
" مَن علَّم ذكراً ، فقدعلَّم فرداً، ومَن علَّم أنثى ، فقد علَّم شعباً. "
الحصي بنت شكري !! غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 01-11-2006, 12:31 AM   #7
شوق القصيم
عـضـو
 
صورة شوق القصيم الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Oct 2006
البلد: بريده مدينه الفخر والعز
المشاركات: 48
مشكووووره يالغاليه موضوع اكثر من رائع
__________________








تقبلوا تحياتي
0
0
0
0
**شوق القــــصـــــيــــم**
شوق القصيم غير متصل   الرد باقتباس
إضافة رد

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 09:22 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)