[yasmeena]

حنان :: ( أمل .. متى بتتصل هند؟)
أمل :: ( ليه تسألين ؟ )
حنان :: ( خلاص ..



بعد فترة..
تأتي حنان بأقصى سرعة .. نحو الهاتف
تنظر إلى شاشته فلا تكاد الأرض تحملها من الفرح
هذا رقم هند..
ترد حنان..
هند:: السلام عليكم
حنان:: وعليكم السلام .. هلا
هند :: هلا ( حبيبتي ) حنان؟
حنان:: (إيه)
هند :: ( وين أمل .. ناديها حبيبتي )
حنان :: لحظة


في اليوم التالي ..
يتكرر نفس المشهد حنان تسأل أمل عن هند بلهفة
فتتساءل أمل عن سر هذا الاهتمام .. فتحاول حنان النهوض
وإنهاء الموضوع .. لكن أمل تُصر على معرفة السبب...


أمل هذه طالبة جامعية وهند صديقتها..
أما حنان ..طفلة في الصف الثالث الابتدائي
وهي الأخت الصغر لأمل..

عندما أصرت أمل على معرفة سبب اهتمام
حنان بهند إلى هذا الحد..
جاءت أجابتها بعفوية الأطفال العذبة
والتي لا تعرف الزيف والتغليف كالكبار

( لأنها دايم تقول لي "حبيبتي " وانت ما تقولين لي إلا كلام شين
أنا أحب هند .. يا ليتها هي أختي أحسن )
نهضت حنان وتركت أمل واجمة ..
هذه الصغيرة محقة .. فهي تعاني من جفاف عاطفي
بل حتى من أبسط صوره " الكلمة الطيبة"
حتى صارت تبحث عن كلمة تسعدها
من صديقة أختها..
ياترى كيف سيتطور الأمر عندما تكبر هذه الصغيره؟؟


أمل هذه إحدى قريباتي وقد حدثتني بنفسها عن هذا الموقف..
فإلى أي مدى وصل بنا الجفاف العاطفي؟
ومتى سنعي ونتحرك لتغيير نمط حياتنا وتصرفاتنا..
فإذا الأطفال لم يسلموا من هذا الجفاف
من سيسلم إذاً؟!
وأي جيل قادم في ظل هذه البيئة الجافة!!

قد يقول قائل : ولكننا تربينا على ذلك فالمسألة متوارثة..

نرد بقولنا .. ثبت أن ذلك خطأ خطر فلماذ لا نسعى لتغييره؟
مادام باستطاعتنا ..

وفقني الله وإياكم لكل خير
دمتم يحفظكم الرحمن
أختكم ياسمينه

[فهد بن علي]

فعلا اطفالنا يحتاجون الى الحنان والعطف وحسن المعامله من جميع العائله
وخصوصآ من الام أولآ والبنات بينهم وبين بعض
اما الاب نعذره قليلا لانه مشغول وقلة قليلا
فالبنت تحتاج الى بنت تدلعها وتدللها لانها معها 24 ساعه
والولد يحتاج الى اخوته اكثر لانه يقبل الكلام منهم اكثر ويتطبع باطباعهم

بنظري كما قال عدد وما شاهدناه نحن أننا جافين جدا ً وقد قال مرة شيخنا سلمان ( مادري منين جتنا هالجلافة ) في معرض كلام له عن الجفاف العاطفي ..

الجفاف العاطفي مشكلة مؤرقة ومن لم يجد قلبا يحتويه سواءً طفل أو طفلة أو فتاة أو شاب فسيلجأ إلى مصادر عاطفية اخرى هي في غالبها نفعية كاذبة ..

المعاكسات الهاتفية بين الشباب والفتيات هي في غالبها من قبل الفتيات للبحث عن قلب يحتوي مشاعرها ويحسسها بالأمان العاطفي .. من قبل بعض الشباب هي كذلك لأنهم لم يشبعوا عاطفيا في صغرهم من أهليهم فيلجؤوا إلى مثل هذه الأساليب الخاسرة والكارثية في نهايتها ..

كثير من العلاقات المشبوهه بين الشباب وبعضهم وما تسمى بــ ( الولد والبابا ) في بادئ أمرها تغلف بغلاف الحب والحنان وما تفتأ أن تتغير ليكون ضحيتها ذلك الولد الفاقد للحنان في بيته والذي وجد الصدر الحنون من بعض أصحاب الأغراض ..

النبي صلى الله عليه وسلم حينما رآه الأقرع بن حابس يقبّل الحسين قال ( إن لي عشرة من الولد ما قبلت أحدا منهم إذا دخلت سكت المتكلم وجلس الواقف .. ) فقال صلى الله عليه وسلم غاضبا : ( ماذا املك أن كان الله قد نزع الرحمة من قلبك من لايرحم لايرحم ) فهنا أدرك النبي صلى الله عليه وسلم أثر البعد بين الأب والابن ، أثر التفكك ، أثر انحسار الحنان في البيت الذي يحتاجه الأولاد فغضب من فعل الأقرع .. وفي تقبيله للحسين دلالة وإرشاد على أثر العاطفة في التربية بلا إفراط ولا تفريط ..

أخت يا سمينه

شكر الله لك .

أسد .

[(<*أبولجين*>)]

التفصيل يطووووووووووووووووول حول هذا الموضوع ...

أتمنى أن أجد وقتاً لها كافيا لأفي بحقها علي وإبداء رأيي فيها وطرحها للنقاش الجاد بين الشباب ... لأن مثل هذا الأمر قد قتل الكثير من العواطف داخل بيوت الكثير من الآباء ...

اقتباس اما الاب نعذره قليلا لانه مشغول وقلة قليلا

أعتقد أن الأب هو المسؤل الأول ولا عذر له في ترك هذا الأمر ( إطلاق الكلمات الجميلة كتلك .. وحتى ضم إبنته يومياً حتى ولو وصلت حد البلوغ )

مثل ما قلت .. الكلام يطول ويحتاج إلى تفصيل دقيق ... لأن ( عاداتنا ) سادت على حياتنا اليومية في هذه المسالة ولآبد لآبد من فتح هذه القضية مرات ومرات حتى يموت فايروس ( لا عيب ) ....

أعتذر على هذا الرد الفقير الذي لم أوضح المقصود فيه ... ولكن سيأتي يوم يوضح فيه هذا الأمر ... لأنه يحتاج إلى وقت كبير ...



أعتذر مره أخرى


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أخوكم في الله
أبولجين

[yasmeena]

اقتباس اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أسد العقيدة الجفاف العاطفي مشكلة مؤرقة ومن لم يجد قلبا يحتويه سواءً طفل أو طفلة أو فتاة أو شاب فسيلجأ إلى مصادر عاطفية اخرى هي في غالبها نفعية كاذبة .. المعاكسات الهاتفية بين الشباب والفتيات هي في غالبها من قبل الفتيات للبحث عن قلب يحتوي مشاعرها ويحسسها بالأمان العاطفي .. من قبل بعض الشباب هي كذلك لأنهم لم يشبعوا عاطفيا في صغرهم من أهليهم فيلجؤوا إلى مثل هذه الأساليب الخاسرة والكارثية في نهايتها .. كثير من العلاقات المشبوهه بين الشباب وبعضهم وما تسمى بــ ( الولد والبابا ) في بادئ أمرها تغلف بغلاف الحب والحنان وما تفتأ أن تتغير ليكون ضحيتها ذلك الولد الفاقد للحنان في بيته والذي وجد الصدر الحنون من بعض أصحاب الأغراض .. وهذا ما نحن بصدده .. أن أغلب ..إن لم يكن كل .. القضايا التي نعاني منها .. والتي تنخر في المجتمع حتى كادت تقضي عليه .. لو نظرنا إلى أصلها لوجدنا لها جذوراً تمتد إلى فترة الطفولة عندما تكون طفولة بائسة محرومة .. النبي صلى الله عليه وسلم حينما رآه الأقرع بن حابس يقبّل الحسين قال ( إن لي عشرة من الولد ما قبلت أحدا منهم إذا دخلت سكت المتكلم وجلس الواقف .. ) فقال صلى الله عليه وسلم غاضبا : ( ماذا املك أن كان الله قد نزع الرحمة من قلبك من لايرحم لايرحم ) فهنا أدرك النبي صلى الله عليه وسلم أثر البعد بين الأب والابن ، أثر التفكك ، أثر انحسار الحنان في البيت الذي يحتاجه الأولاد فغضب من فعل الأقرع .. وفي تقبيله للحسين دلالة وإرشاد على أثر العاطفة في التربية بلا إفراط ولا تفريط ..

أحسن الله إليكم مشرفنا الكريم
على إثراء الموضوع

دمتم يحفظكم الرحمن
أختكم ياسمينه

[عبدالرحمن الثاني]

أجل يضم بنته كل يوم .. وبعد البلوغ كمان ..!

يا جماعة خير إن شاء الله ..!!!

الحل بسيط ..

زوج الولد أول ما يبلغ .. والبنت كذلك ..

وستنتهي حكايات العاطفة والخرابيط اللي قاعدين تتكلمون عنها .!!

صدقوني الحل لزماننا هو الحل في زمن السالفين فالبشر بشر ..

لا حل للعاطفة إلا الزواج .!

[yasmeena]

كل الشكر لكم أخي " فهد بن علي "
ولا حرمكم الله الأجر

[quote]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها (<*أبولجين*>) [color=#2E8B57][B] التفصيل يطووووووووووووووووول حول هذا الموضوع ..

اقتباس أتمنى أن أجد وقتاً لها كافيا لأفي بحقها علي وإبداء رأيي فيها وطرحها للنقاش الجاد بين الشباب ... لأن مثل هذا الأمر قد قتل الكثير من العواطف داخل بيوت الكثير من الآباء ...

بانتظاركم أخي الفاضل.. فالموضوع مهم
يستحق التفصيل والنقاش..

اقتباس أعتقد أن الأب هو المسؤل الأول ولا عذر له في ترك هذا الأمر ( إطلاق الكلمات الجميلة كتلك .. وحتى ضم إبنته يومياً حتى ولو وصلت حد البلوغ )

إضافة مهمة .. بوركتم

اقتباس مثل ما قلت .. الكلام يطول ويحتاج إلى تفصيل دقيق ... لأن ( عاداتنا ) سادت على حياتنا اليومية في هذه المسالة ولآبد لآبد من فتح هذه القضية مرات ومرات حتى يموت فايروس ( لا عيب ) ....

بالفعل .. "عاداتنا" .. فليست من ديننا في شيء بل موروث نتشبث به
ولا أدري لماذا!! مع أن فشله واضح للعيان
بل وآثاره السلبية في تزايد مستمر..

اقتباس والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

دمتم في رعاية الله
أختكم ياسمينه

[yasmeena]

كل الشكر لكم أخي الفاضل
على المرور والإضافة

[quote]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها عبدالرحمن الثاني أجل يضم بنته كل يوم .. وبعد البلوغ كمان ..!

وهل يفترض أن يكون ذلك كما يدرو في الأذهان؟
مالضرر في أن يضع رأسها على حجره لتحس بحنانه
وتكتفي به ..فلا تبحث عن غيره .. فهو والدها..
وأقرب الناس إليها..

اقتباس الحل بسيط .. زوج الولد أول ما يبلغ .. والبنت كذلك ..

اسمحوا لي أيها الفاضل
فليس بسيطاً كما تفضلتم .. فعلى أي أساس
نزوجهم إذا بلغوا..؟ هكذا بدون تأسيس؟!
إذا كانوا في الأصل قد نشؤوا في بيئة جافة
ولم يتم توجيه عواطفهم وإشباعها بشكل سليم
ومنذ الطفولة..
فأي جيل سينتج عن هذا الزواج؟!
ثم ما أدراكم أخي الكريم
عن استمرارية زواج كهذا ونجاحه؟!

بالطبع هذا ليس تدخلاً مني في علم الغيب
أو الحكم المسبق على أمر مغيب
حاشا لله..
ولكن من الطبيعي أن أي أمر إن لم
يكن قائماً على أساس صحيح
فمصيره الانهيار.. لا محالة..

اقتباس وستنتهي حكايات العاطفة والخرابيط اللي قاعدين تتكلمون عنها .!!

إذا كانت حكايات العاطفة "والخرابيط"
فلماذا تكلفتم عناء الرد عليها!!.

كل الشكر لكم مرة أخرى
دمتم يحفظكم الرحمن
أختكم ياسمينه

[حبر الألم]

وش خليت طبع شيبان أول



ولو تقول لواحد يا حبيبي كان قوم الدنيا ولا قعده ....

[الــنــهــيــم]

تسجيل إعجاب بالموضوع وبالتعليقات .. !
والحمدُ لله أن الجلافة بدأت تنضب شيئاً فشيئاً من وجهة نظري في الآونة الأخيرة .. !
وصدقوني .. من عوّد نفسه على الكلام الجميل .. سيعتاد وسيكون هذا ديدنه بدون تكلف .. !

دمتم بخيرٍ .. !

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها عبدالرحمن الثاني أجل يضم بنته كل يوم .. وبعد البلوغ كمان ..! يا جماعة خير إن شاء الله ..!!! الحل بسيط .. زوج الولد أول ما يبلغ .. والبنت كذلك .. وستنتهي حكايات العاطفة والخرابيط اللي قاعدين تتكلمون عنها .!! صدقوني الحل لزماننا هو الحل في زمن السالفين فالبشر بشر .. لا حل للعاطفة إلا الزواج .!

عبدالرحمن الثاني


ليست الضمُّ هو الهدف بل هو إشباع الطفل حناناً وعند النفسيين التواصل الجسدي مع الطفل يحسسه بأمان ويشحنه بشحنات عاطفية ربما لا ندرك أبعادها نحن بالعين ولكن لها الأثر الكبير في نفسية الطفل وعليك أن تقارن بين الطفل فاقد الأم أو اليتيم عموما وبين من له أم ينام في حضنها ويلجأ إلى صدرها وببراءة الطفولة تجد أن الطفل يلجأ إلى صدر أمه دائما حينما يحزبه أي أمر ..

ولو اقتربت قليلا من طلاب دار التربية بحكم أنهم أيتام لا آباء لهم ولا أمهات تجد أنهم في نهم عاطفي شديد بحاجة إلى صدر يحتويهم ، وليس غريبا أن ترى أحدهم يحب أن يضع رأسه على صدرك يحب أن تضمه إليك لافتقاره الشديد إلى الحنان والحب الأبويّ ، والطفل كما تعلم ونعلم جميعا بحاجة يومية لمثل هذه الحركات التي نراها نحن ربما أشياء عاديّة بينما هي بالنسبة للطفل الحياة بكل تفاصيلها في طفولته ..

ومن فقد الحنان صغيرا سيكون قلبه فارغاً وبحاجة إلى شيئ يملؤه فمن الغبن أن نجعل أبناءنا وبناتنا فريسة سهلة لأصحاب الأهواء ..

أما بالنسبة للحب والعاطفة عند البنات فالحديث عنه طويل ولا يمكن أن يبتسر هكذا بأسطر ولكن البنت في أصل تكوينها تختلف مشاعرها كليا عن الولد فالعاطفة بالنسبة لها شيئ كبير بيد أن بعض أو الكثير من الرجال يعد هذا الشيئ ( خرابيط بزران ) ولذلك تجد تأثر المرأة الكبير بالكلمة الطيبة واللينة وتجد أنها تحب الألوان التي تعكس ميولها ومشاعرها ودونك منتدى بنت بريدة لتجد أن الألوان المستخدمة من قبل البنات لها إيحاءات ربما لا شعوريّة لدى البنت تعكس هذا التكوين .

ومسألة قصر المسألة على زواج أو إذا بلغت البنت أو الولد زوّجه فهذا كلام شيبان لا يمكن أن يستوي علميا وإلا فما بال المتزوجات اللاهثات وراء المكالمات أكلّهن يحملن خبثا وشرا ً أم لأن هناك عنصرا مهما مفقودا في حياتهن ..

الحديث عن الحب والعاطفة والحنان هو ثقافة مستقلة بذاتها لها أسسها ومبادؤها ولكل مرحلة من مراحل عمر البنت والولد حديث فيها ، هي ثقافة يجب أن نتعلمها وألا نستحي من الحديث فيها لأننا أحيانا نبحث في حلول الكثير من المشاكل الإجتماعية أعني المتعلقة بالمشاكل الزوجيّة أو مشاكل الأولاد والبنات بينما نفتقد لأبسط أسس هذه الثقافة التي لو عرفنا شيئا من مقوماتها لزال الكثير من اللبس الذي يغشى مشاكلنا ولتوصلنا إلى حلول منطقيّة بدل التهويم في أفق كبير والبحث عن حلول غير مجدية ..


أعتذر للإطالة ..

شكراً .

أسد .

[مدحت شوقي بريده]

سي يو ..

والله يابعض الخواااااااااااات اعوذ بالله تقول جاراااااااااااااااااات ..
دايم هوشة ونقرة .. مايوطنن بعض ..

ودايم تلقاااااااااااااهن متهاوشاااااااااااات على وحدة .. كل وحدة من الخوات تبيه له ..
همن شف عااااااااااااااااد الصلخ بينهن ..
كل وحدة تقعد تطلع عيوب أخته ..


وشكراً يا أخت .. ( ياسمينه )

[الـصـمـصـام]

طرح متكامل ما شاء الله ، من الجميع ..

أضيف :
قال تعالى " واخفض جناحك للمؤمنين "
وقال تعالى " ولو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا من حولك "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( اتقوا النار ولو بشق تمرة فمن لم يجد فبكلمة طيبة) متفق عليه
وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( والكلمة الطيبة صدقة )متفق عليه
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم (لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق )
نحن أحياناً نتحرج من إطلاق الكلمات الراقية الدافئة لأننا لم نعتد عليها ..
أتمنى أن يأتي ذلك اليوم الذي نتحرج فيه من ترك الكلمات الرقيقة ، و المسألة مسألة ممارسة و دربه فقط ..

شكراً للجميع ،،،

[yasmeena]

الأخ الكريم .. المملوح ..
كل الشكر لكم
******************

اقتباس اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الـنــهـيــم والحمدُ لله أن الجلافة بدأت تنضب شيئاً فشيئاً من وجهة نظري في الآونة الأخيرة .. ! وصدقوني .. من عوّد نفسه على الكلام الجميل .. سيعتاد وسيكون هذا ديدنه بدون تكلف .. ! دمتم بخيرٍ .. !

نحمَدُهُ سبحانه.. ونثني عليه
ولكن لازال هناك بقية
ممن يرون جدوى هذه
" الجلافة "

صحيح أن من عود نفسه سيعتاد
أضف إلى ذلك ضرورة الاقتناع التام
بالأهمية الكبرى لهذا التعود..
والنتائج المرجوة من ذلك..

أحسن الله إليكم مشرفنا الكريم
على المرور والإضافة..

دمتم في حفظ الله
أختكم ياسمينه

]]