[العمود]

[align=justify]هو ليس حبا ً في الإمارات ومنتخب الإمارات ولاعبي الإمارات وليس كرها ً بمنتخب بلادي ولاعبي المنتخب الأشاوس ، لكني في الأخير لا أخفي سعادتي بخروج المنتخب من بطولة خليجي18-كما يطلق عليها- وكل ما في الأمر أنها سهام الليل التي لا تخطئ .
ومصائب قوم عند قوم فوائد ، فلو تأهل المنتخب لانشغل الطلاب طيلة الأيام القادمة بالتحاليل الفنية والتشكيلات المتوقعة واحتمالات الفوز بالبطولة من عدمها ينشغلون بهذه التوافه عن ما هو أهم وهي بالتأكيد الامتحانات والتي هي من سيقود هذا المشاهد للتفوق وليس نفر من الشبيبة يتنازعون على جلد منفوخ! .
بصراحة تمنيت أن يتم الخروج مبكرا ً من الأدوار الأولية للبطولة ، والسبب أني رأيت المسجد في صلاة العشاء ليس كما أراه في العادة ، فلعل القوم انشغلوا بالمتابعة ونسوا أو بالأصح لم يفكروا بشيء اسمه صلاة .

على العموم نقول في النهاية مبروك للإمارات ، ومن هزيمة لهزيمة بإذن الله للمنتخب الأخضر .

كتبت هذه السطور على عجالة وإلا في الخاطر ما هو أكثر من ذلك .

وتعيش مملكتي السعودية .


العمود[/CENTER]

[ابو عبد العزيز]

العمود . . بارك الله فيك

و سلمت أناملك

[(<*أبولجين*>)]

مع اني اوافقك على كل حرف ... لكن لا داعي لزيادة الهم على هم للشباب لأنها تؤدي لنتائج سلبية



عموماً .. سعدت كثيرا بفوز الإمارات لأمرين ... الأولى كما تفضلت والثانية أن الإمارات شعب محبب وقريب إلى قلبي ... لذلك ...

مبروك للإمارات ...



ابولجين

[بنت الشماسية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس فلو تأهل المنتخب لانشغل الطلاب طيلة الأيام القادمة بالتحاليل الفنية والتشكيلات المتوقعة واحتمالات الفوز بالبطولة من عدمها ينشغلون بهذه التوافه عن ما هو أهم وهي بالتأكيد الامتحانات والتي هي من سيقود هذا المشاهد للتفوق وليس نفر من الشبيبة يتنازعون على جلد منفوخ! .

نفس كلام الوالده -الله يحفظها- تقول هذا دعاء الناس عليهم

[تأبَّط رأياً]

قرأت في أحد كتب التاريخ أو التراجم:
أن رجلا أدخل على هارون الرشيد وقيل له إنه رجل يعمل كذا وكذا مما يعجز عنه الناس،،
فتشوق هارون لرؤية مايفعل الرجل
فلما دخل الرجل وأُذن له ان يُري أمير المؤمنين مايفعله ... أخرج من جيبه إبراً(جمعُ إبرة) ثم ألقى واحدة
فسقطت على الأرض وثبتت قائمة ، ثم ألقى أخرى فدخلت في ثقب الأولى ثم ثبتت وألقى أخرى عليها فثبتت وهكذا حتى بنى شكلا من الإبر على هذا الغرار
فما كان من هارون الرشيد إلا ان أمر أن يعطى عشرة دنانير وأن يجلد عشرة أسواط
وقال له: عشرة دنانير لحدة ذكائك ، وعشرة أسواط لأنك سخرته في شئ لاينفع .

تعليق بسيط جدا: كم ياترى يستحق بعض من الناس من أسواط الرشيد.

[عطــر الأمــاكن]

بارك الله فيك اخي العمود ..

[ميكرو تيود]

والله أنــك صاتس


لا وغير تسذاا تلقى هالتجمعات بآخر الليول


والتفحيط بعد الأختبارات ويجونك حقين الدعده


لابسن علم المنتخب ومطلع دميجته ويصرخ..


الحمد لله الحمد لله الحمد لله




فالآن سيعودون أبنائنا للدراسة لأن النهائي لايهمهم


فالعلم بالنتيجه كافية


شكراً لك حبيبنا العمــود

[abdullah_sa]

هارد لكم جميعاً

والله يعوض علينا

[المسفهل]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها العمود [align=justify] وليس كرها ً بمنتخب بلادي

أمـّـــا أنـــا فــفــرحـــي بــهـــزيـــمــــتــهـــم وخـــروجـــهـــم .. كـُـــرهـــاً بـــمـــنـــتــخـــب بـــلادي :D


[/CENTER]

[قمردين]

للأسف أن العالم العربي والإسلامي مخدّر بإبرة صهيونية جعلته يفقد عقله وينسى ما يجري حوله وبخاصة ما رأينا في هذه الدورة (الخليجية) والتي رأينا اللاعبين فيها بعد الهزيمة نسأل الله العافيه كالنائحات بكاء ودموع وسقوط على الأرض وأيدي تخفي الوجوه من رأهم ظنّ أنهم

يبكون على بلاد الرافدين ! أو المسجد الأقصى المدنّس ! أو على حال المسلمين في أفغانستان وكشمير والشيشان والصومال ! أو خوفاً على أهل السنة في لبنان !

للأسف أن المال والترف لعب ببعض العقول مصيبة لكنها تعظُم عندما تُرعى من قبل سلطات سياسية

نعوذ بالله من التعلق بالدنيا وسفاسف الأمور وموت القلوب

اللهم أنصر الإسلام والمسلمين في كل مكان .

[[14]المايسترو[21]]

عاد وصلتوه أمس ماذاكرت يوم جان علم الهدف ولا قبل مستانس وبعدين ليش تقولون الطلاب مايذاكرون يوم المباراة بادين يذاكرون من الصبح عشان يشوف آخر المباراة موب كله

[العمود]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ابو عبد العزيز العمود . . بارك الله فيك و سلمت أناملك

وإياك يا أستاذي العزيز أبو عبدالعزيز
أشكرك لك مرورك ..

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها (<*أبولجين*>) مع اني اوافقك على كل حرف ... لكن لا داعي لزيادة الهم على هم للشباب لأنها تؤدي لنتائج سلبية عموماً .. سعدت كثيرا بفوز الإمارات لأمرين ... الأولى كما تفضلت والثانية أن الإمارات شعب محبب وقريب إلى قلبي ... لذلك ... مبروك للإمارات ... ابولجين

أهلا ً بالغالي أبا لجين
بالنسبة ياعزيزي لزيادة الهم والنكد على أحبائنا الطلبة ، فلا أعتقد أنهم مجبرون على الحماس والمشاهدة من الأساس حتى تولدت لديهم هذه النفسية المهمومة بعد كل هزيمة خصوصاً في مباراة مهمة كهذه ..
لذلك أقول يجب ألا ندع هموماً مصبة على مثل هذه التوافه التي لا تقدم ولا تؤخر ..
أشكرك عزيزي على كلماتك هذه ..

[مدحت شوقي بريده]

هلا بالبي العااااااااااااامود ..

أما أنا فوالله إني تشققت من الونااااااااااسة والفرح ..
من الونااااااااااااااااسة نمت حاااافي هاك الليلة ..
<<((== هالهدر شكله كل ليلة ينااام بنعاله هالثور ..

وليس ذلك كره لمنتخب بلدي ..

ولكنه كره لتصرفاااااااااااات أبناء بلدي ..


وشكراً يالبي يالعااااااااامور ..
العاااااااام .. ود ... وهالسنة كره وبغضاء ..

سي يو ..

[العمود]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بنت الشماسية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نفس كلام الوالده -الله يحفظها- تقول هذا دعاء الناس عليهم

أهلا ً بالأخت بنت الشماسية ..
بالفعل كما ذكرت عن قول والدتك حفظها الله فالدعوات الصادقة لن تخطئ وكما نرى هذا الشعور من كبار السن عندما يرون أبنائهم بنشغلون بمتابعة المباريات على حساب الصلاة ، وكذلك ينشغلون بها عن الإمتحانات والمذاكرة لها فباتأكيد سيكون لهم ردت فعل والدعاء من أقوى أسلحتهم ..
شكرا ً جزيلاً أختي الفاضلة ..

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها تأبَّط رأياً قرأت في أحد كتب التاريخ أو التراجم: أن رجلا أدخل على هارون الرشيد وقيل له إنه رجل يعمل كذا وكذا مما يعجز عنه الناس،، فتشوق هارون لرؤية مايفعل الرجل فلما دخل الرجل وأُذن له ان يُري أمير المؤمنين مايفعله ... أخرج من جيبه إبراً(جمعُ إبرة) ثم ألقى واحدة فسقطت على الأرض وثبتت قائمة ، ثم ألقى أخرى فدخلت في ثقب الأولى ثم ثبتت وألقى أخرى عليها فثبتت وهكذا حتى بنى شكلا من الإبر على هذا الغرار فما كان من هارون الرشيد إلا ان أمر أن يعطى عشرة دنانير وأن يجلد عشرة أسواط وقال له: عشرة دنانير لحدة ذكائك ، وعشرة أسواط لأنك سخرته في شئ لاينفع . تعليق بسيط جدا: كم ياترى يستحق بعض من الناس من أسواط الرشيد.

أهلا ً بك أخي العزيز تأبط رأياً .. والقصة التي ذكرتها مثال رائع لما يجب أن يحدث في هذا الوقت لؤلئك الذي يضيعون أوقات الناس بما لايفيد ..

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها عطرالأماكن بارك الله فيك اخي العمود ..

وإياك أخي العزيز عطر الأماكن
أشكرلك مرورك الكريم