[المحب4006]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله القائل : ( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ) أحمده سبحانه وأشكره ، وأشهد أن محمد عبده ورسوله الذي جاهد في الله حق جهاده . . . أما بعد :
فإن كلمة الجهاد كلمة رقراقة براقة ، تطرب لها النفس ، وتنتعش لها الروح ، وذلك لأسباب منها الظلم الواقع على كثير من بلدان المسلمين - والله المستعان - .
لكن المؤسف حقاً أن ينحصر معنى كلمة الجهاد عند بعض الناس على معنى واحد فقط من معانيها وهو الجهاد العسكري ، وربما تحجر بعضهم وحصره أيضاً على القتال العسكري في بلدٍ من البلدان !!
لكن معنى كلمة الجهاد أو سع من هذا بكثير ، فهي : المبالغة واستفراغ ما في الوسع والطاقة من قول أَو فعل . كما هو قول أهل اللغة ، وقد قال الله تعالى مخاطباً نبيه صلى الله عليه وسلم : ( فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَاداً كَبِيراً ) يعني القرآن .
إذا اتضح لنا مما سبق أن معنى كلمة الجهاد أشمل من المعنى المتبادر إلى الذهن - عند البعض - .
فإنني قد عزمت - إن شاء الله - على جهاد النفس والهوى والشيطان على أن لا أسمع منادي الله إلا وثبت مجيباً له تاركاً ما في يدي ، وقد يقول البعض أن هذا الجهاد مما استفاض أمره عند العام والخاص ، فمن منا لا يجيب منادي الله ؟
أقول إننا في كثير من الأحيان نكون حريصين على الأعمال الخيرية بل والعبادات المحببة إلى النفس ، فتجد من فتح الله عليه في قراءة القرآن يكثر من ذلك وهو فعل مطلوب ولا شك ، لكنك تجده أبعد الناس عن طلب العلم ! فلماذا لا يحرك من همته ويدخل في جهاد مع نفسه وهواه حتى يتغلب على هذا العائق أو بعضه على الأقل .
آمل أن تتضح الصورة ، وأن تصل الفكرة ، والله من وراء القصد .

[الناقد1]

كنت سأقول لك عليك بالجهاد الأكبر ابتداء " جهاد النفس " ولكنك أوضحت جزاك الله خيراً مايكفي
وأظن أن الجهاد كلمة ثقيلة على النفس وليست رقراقة براقة كما قلت
أما طرب النفس إلى الجهاد ، فالرسول صلى الله عليه وسلم قال : لاتتمنوا لقاء العدو

اللهم أعنا على جهاد أنفسنا ودلنا على مافيه صلاح ديننا ودنيانا
دمت قلم خير

[العرب]

والحديث هو: رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الأكبر.
التخريج:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : لا أصل له، ولم يروه أحد من أهل المعرفة بأقوال النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله .
قال الحافظ ابن حجر في تسديد القوس هو مشهور على الألسنة وهو من كلام إبراهيم بن عيلة،
: يعني هذا ليس من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وذكره الشيخ المحديث الألباني في السلسلة الضعيفة
التنيجة:
فهذا الحديث ليس بصحيح ولا حسن، من ناحية سنده، ولم يخرجه مخرج من أصحاب الكتب المعتمدة لدى المسلمين، فليس هو في أحد الصحيحين، ولا في أحد الكتب الستة، ولا في الموطأ، ولا في مسند أحمد على كثرة ما فيه.
وأما معناه، فهو يتضمن أمر، مرفوض قطعا، وهو التقليل من شأن الجهاد في سبيل الله، والتهوين من مكانته وفضله في الإسلام، وضرورته للدفاع عن كيان الأمة ومقدساتها، إذا اعتدى عليها المعتدون، .
والقرآن الكريم، والسنة الشريفة: حافلان بالنصوص الغزيرة المتوافرة التي تبين فضيلة الجهاد وعلو منزلته في دين الله، بما لا يدع مجالا لأي ريب .

[أبوثامر]

نتمنى أن نحذو حذوك .. ونسأل الله للجميع الثبات على جهاد النفس
والسلام عليكم

[حبر الألم]

كلام يكتب بعبق الرياحين




الله يجزاك خير

[راعي بريدة]

*

أما أنه الجهاد الأكبر فالحديث غير صحيح ..

أما قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لاتتمنوا لقاء العدو ) : فهذا ليس على إطلاقه وللشيخ سليمان العلوان كلامٌ نفيس في هذا .. ورسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي يقول : ( والذي نفس محمد بيده لوددت أن أغزو في سبيل الله فأقتل ثم أغزو فأقتل ثم أغزو فأقتل ) ..

_ أما كلمة الجهاد : فإنها إذا أطلقت هكذا فإنها تعني القتال في سبيل الله هكذا قال أهل اللغة ...

*

[الناقد1]

لايمكن لأحد أن ينكر أهمية الجهاد بنوعيه ، الدفع والطلب ، وهو لاريب شعيرة من شعائر الدين

ولكن دائماً ما أقول لاخواني الذين يحدثون أنفسهم بالجهاد ، أو حتى الذين يسر الله لهم خروجاً للجهاد ، بأن الفرد لابد قبل أن ينفر لتلبية داعي الجهاد ، أن يتمكن أولاً من التغلب على نفسه وهواه وشيطانه ، وأن يعد نفسه بالعبادة المكثفة ابتداء
وبطلب العلم ثانياً ، فلابد أن يتعرف على المسائل الفقهية التي يحتاج إليها بشكل عام ، وكذلك على ماقد يطرأ من مسائل في الجهاد ، فلابد أن يكون فقيهاً في المسائل الشرعية المتعلقة بالجهاد ، وهناك من الاخوة المجاهدين من وقع في محذورات شرعية حينما لدت له نازلة فأنزل بها اجتهاداً أو حكماً خاطئ أساء به لنفسه وشوه به صورة الجهاد والجهاديين
ولابد أن يكون لديه من الرؤية مايكفي لمعرفة الحال السياسية والواقع العام
ثم بعد ذلك أعتقد أن المجاهد مطالب بمعرفة الحال ، وماهي الأرض التي سينفر إليها ، وماهو الوضع في الأرض التي هو مقدم عليها ، وتحت أي راية سينظوي
وهذا طبعاً لايسري على ما إذا لو داهمك عدو ووجب عليك حينها جهاد الدفع

أقول هذا الكلام ولله يشهد أن عيني تدمع على فراق حبيبين تختطفهما أمريكا لتذيقهما مر العذاب في جحيم غوانتنامو ، وآخر أسير في أبوغريب ، ولا أحب أن أذكر لكم ماكنت أقوله قبل خروجهم ، ولكني أسأل الله العلي القدير أن يعجل بفرجهم ، وأن يفرح عيون أمهاتهم بعودتهم سالمين غانيمن مأجورين إن شاء الله
أضف إلى ذلك من قتلوا في ساحات الجهاد ، ولاأزال أحزن حينما أتذكر ثغراً بريئاً باسماً غاب عن عيني سنوات ، ثم أقرأ إسمه قد قتل غدراً في أحد حاويات قافلة الموت أو بمايعرف بمجزرة قلعة جانغي ، وغيرها من المجازر التي راح فيها مجاهدين غالبهم سعوديين ، وقعت أنفسهم البريئة وقلوبهم الناصعة في فخ مسائل سياسية لعبها سود القلوب وأمراء الحرب كرشيد دستم وغيره من الخونة القتلة ، وراحوا يباعون بالدولار للقوات الأمريكية ، ألم نكن أولى بهم لحفظ قدرهم وصون كرامتهم والحفاظ عليهم ذخراً للذود عن حياضنا ، ويبقون بالتأكيداً خياراً استراتيجياً حينما تدلهم الخطوب وتزداد الكروب

ولكن عزائي في كل هذا ، أنهم خرجوا يبتغون القتل مضانه ، خرجوا ملبين داعي أكرم الأكرمين ، وقد نالوا مانالوا من ويل وتنكيل وقتل ، ولن يخيب يقينهم بتقبلهم إن شاء الله في منزلة النبيين والصديقين والشهداء

اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكان
اللهم كن عوناً وناصراً لهم
اللهم اشف مريضهم واجبر كسيرهم
وتقبل من قتل منهم في منازل الشهداء يارب العالمين

دمتم أحرارا

[بريماكس]

اقتباس _أما كلمة الجهاد : فإنها إذا أطلقت هكذا فإنها تعني القتال في سبيل الله هكذا قال أهل اللغة ...

عفواً أخي الفاضل راعي بريدة
أختلف معك في هذه النقطة ، فكما يبدو لي أن مصطلح (جهاد) يحوي معاني كثيرة ولا تنحصر في القتال فقط .

كما ورد في الآية الكريمة :
( و إن جاهداك علي أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما )

حتى المشاريع الفكرية و الدعوية أطلق عليها القرآن (جهاد) .

وفق الله الجميع لما يحب و يرضى .
و دمتم بخير

[راعي بريدة]

**
تعريف الجهـــاد :
أ- لغة: الجهاد مأخوذ من الجهد : وهو الطاقة والمشقة ، وقيل : هو بالفتح المشقة ، وسمي بذلك لما فيه من المشقة ، وبالضم: الطاقة والوُسْع وسمي الجهاد به لما فيه من بذل الوسع واستفراغ الطاقة في تحصيل المحبوب أو دفع مكروه،

ب- شرعًا: تطلق كلمة الجهاد في الشرع مرادًا بها أحد معين

1- المعنى العام : بذل الوُسْع في حصول محبوبِ الحَّـق ودفع ما يكرهه الحَّـق ، وهذا تعريف شيخ الإسلام ابن تيمية.

2- المعنى الخاص: بذل الجهد في قتال الكفار لإعلاء كلمة الله والنصوص الواردة تدل أحيانًا على العموم كما في قوله تعالى : (المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله ، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه) رواه أحمد وابن حبّان والحاكم وصححاه ، وقوله صلى الله عليه وسلم للذي استأذنه في الجهاد: ( أحيّ والداك ، قال نعم ، قال ففيهما فجاهد ) رواه البخاري.

ولكن لفظ الجهاد إذا أطلق فالمراد به قتل الكفار لإعلاء كلمة الله تعالى قال ابن رشد في مقدماته (1/369) ..الجهاد في سبيل الله إذا أطلق فلا يقع بإطلاق إلا على مجاهدة الكفار بالسيف حتى يدخلوا الإسلام أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ومما يدل على ذلك ما رواه أبو سعيد الخدري –رضي الله عنه- قال قيل: يا رسول الله، أي الناس أفضل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مؤمن يجاهد يتقي الله ويدع الناس من شره) رواه البخاري.. فالثاني مجاهد لنفسه ولكنه أطلق الجهاد على الأول.


وليس جهاد النفس هو والجهاد الأكبر على الإطلاق كما يزعمه بعضهم، فإن (وصف قتال الكفار بالجهاد الأكبر مغالطة لم يدل عليها دليل من كتاب ولا سنة، ثم إن من جاهد نفسه حقيقة ً حتى تغلب عليها فإنه يسرع إلى امتثال أمر الله عز وجل، ومن تأخر عن قتال الكفار فليس بمجاهد لنفسه على امتثال أمر الله ، فالتذرع بجهاد النفس قد يكون من الحيل الشيطانية الصارف للمسلمين عن جهاد أعدائهم، وجهاد النفس يندرج تحته أنواع كثيرة من أهمها جهاد: العبد نفسه على إخلاص العبودية لله سبحانه، والبراءة من الشرك وأهله، ولا شك أن المجاهد في ميدان القتال إذا لم يحقق إخلاص العبودية لله...لا يستفيد من جهاده, فعلى هذا لا يقال: ما مرادك بجهاد النفس، هل تريد جهادها على تحقيق التوحيد.. أم تريد تهذيبها وتزكيتها بالأذكار والنوافل، فإن كنت تريد الأول فلا شك أنه أكبر لكن ينبغي أن يقال جهاد النفس على تحقيق التوحيد أكبر من غيره، وإذا أردت الثاني فلا شك أن الجهاد أكبر منه وأفضل، وأما الحديث المروى(رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر)فهو ضعيف..)(بتصريف من كتاب أهمية الجهاد للعلياني/121)

نقلته للفائدة ولتوضيح مقصودي ..

**

[بريماكس]

العزيز / راعي بريدة

شكراً لنقلك ، ورد في الفقرة الخامسة ما نصه :

اقتباس ولكن لفظ الجهاد إذا أطلق فالمراد به قتل الكفار لإعلاء كلمة الله تعالى قال ابن رشد في مقدماته (1/369) ..الجهاد في سبيل الله إذا أطلق فلا يقع بإطلاق إلا على مجاهدة الكفار

في الأول ذكر (الجهاد فقط) و في الإستدلال ذكر (الجهاد في سبيل الله) ؟
برأيي أن ورود (الجهاد في سبيل الله ) في نص معين واضحة المفهوم ، لكن كلمة (جهاد) فقط أعتقد أنها تستحمل أكثر من معنى ، كما ورد في عنوان الموضوع .

وفق الله الجميع لما يحب و يرضى .
دمتم بحب و سعادة .

[المحب4006]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الناقد1 كنت سأقول لك عليك بالجهاد الأكبر ابتداء " جهاد النفس " ولكنك أوضحت جزاك الله خيراً مايكفي وأظن أن الجهاد كلمة ثقيلة على النفس وليست رقراقة براقة كما قلت أما طرب النفس إلى الجهاد ، فالرسول صلى الله عليه وسلم قال : لاتتمنوا لقاء العدو اللهم أعنا على جهاد أنفسنا ودلنا على مافيه صلاح ديننا ودنيانا دمت قلم خير

أخي : الناقد1
أشكر لك مرورك ، ولقد أجاد العضو العرب في تخريج الحديث .
وأما حديث : ( لا تتمنوا لقاء العدو ...) فيقابله حديث : ( من سأل الله الشهادة بصدق ...) وللجمع بينهما كلام عند أهل العلم .



أخي : العرب
أشكر لك مداخلتك الطيبة .

[المحب4006]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبوثامر نتمنى أن نحذو حذوك .. ونسأل الله للجميع الثبات على جهاد النفس والسلام عليكم

أخي : ثامر

وفقني الله وأياك لاقتفاء سنة محمد صلى الله عليه وسلم .
وأشكر لك حسن ظنك ، وأسأله أن أكون خير مما يظن .

[المحب4006]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها المملوح كلام يكتب بعبق الرياحين الله يجزاك خير

أخي : المملوح
أشكر لك حسن ظنك بأخيك ، وأسال الله أن يجمعني وإياك على سرر متقابلين .

[المحب4006]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الناقد1 لايمكن لأحد أن ينكر أهمية الجهاد بنوعيه ، الدفع والطلب ، وهو لاريب شعيرة من شعائر الدين ولكن دائماً ما أقول لاخواني الذين يحدثون أنفسهم بالجهاد ، أو حتى الذين يسر الله لهم خروجاً للجهاد ، بأن الفرد لابد قبل أن ينفر لتلبية داعي الجهاد ، أن يتمكن أولاً من التغلب على نفسه وهواه وشيطانه ، وأن يعد نفسه بالعبادة المكثفة ابتداء وبطلب العلم ثانياً ، فلابد أن يتعرف على المسائل الفقهية التي يحتاج إليها بشكل عام ، وكذلك على ماقد يطرأ من مسائل في الجهاد ، فلابد أن يكون فقيهاً في المسائل الشرعية المتعلقة بالجهاد ، وهناك من الاخوة المجاهدين من وقع في محذورات شرعية حينما لدت له نازلة فأنزل بها اجتهاداً أو حكماً خاطئ أساء به لنفسه وشوه به صورة الجهاد والجهاديين ولابد أن يكون لديه من الرؤية مايكفي لمعرفة الحال السياسية والواقع العام ثم بعد ذلك أعتقد أن المجاهد مطالب بمعرفة الحال ، وماهي الأرض التي سينفر إليها ، وماهو الوضع في الأرض التي هو مقدم عليها ، وتحت أي راية سينظوي وهذا طبعاً لايسري على ما إذا لو داهمك عدو ووجب عليك حينها جهاد الدفع أقول هذا الكلام ولله يشهد أن عيني تدمع على فراق حبيبين تختطفهما أمريكا لتذيقهما مر العذاب في جحيم غوانتنامو ، وآخر أسير في أبوغريب ، ولا أحب أن أذكر لكم ماكنت أقوله قبل خروجهم ، ولكني أسأل الله العلي القدير أن يعجل بفرجهم ، وأن يفرح عيون أمهاتهم بعودتهم سالمين غانيمن مأجورين إن شاء الله أضف إلى ذلك من قتلوا في ساحات الجهاد ، ولاأزال أحزن حينما أتذكر ثغراً بريئاً باسماً غاب عن عيني سنوات ، ثم أقرأ إسمه قد قتل غدراً في أحد حاويات قافلة الموت أو بمايعرف بمجزرة قلعة جانغي ، وغيرها من المجازر التي راح فيها مجاهدين غالبهم سعوديين ، وقعت أنفسهم البريئة وقلوبهم الناصعة في فخ مسائل سياسية لعبها سود القلوب وأمراء الحرب كرشيد دستم وغيره من الخونة القتلة ، وراحوا يباعون بالدولار للقوات الأمريكية ، ألم نكن أولى بهم لحفظ قدرهم وصون كرامتهم والحفاظ عليهم ذخراً للذود عن حياضنا ، ويبقون بالتأكيداً خياراً استراتيجياً حينما تدلهم الخطوب وتزداد الكروب ولكن عزائي في كل هذا ، أنهم خرجوا يبتغون القتل مضانه ، خرجوا ملبين داعي أكرم الأكرمين ، وقد نالوا مانالوا من ويل وتنكيل وقتل ، ولن يخيب يقينهم بتقبلهم إن شاء الله في منزلة النبيين والصديقين والشهداء اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكان اللهم كن عوناً وناصراً لهم اللهم اشف مريضهم واجبر كسيرهم وتقبل من قتل منهم في منازل الشهداء يارب العالمين دمتم أحرارا

أخي : الناقد1

بداية أسأل الله أن يتقبل من قتل من رجالات الإسلام في ساحات الوغى - آمين -
وأشكر لك ثانياً هذه الإضافة الرائعة ، ولا تبخل علينا بمثل هذه الآراء التي هي في الحقيقة مشاعل نور لمن لم يعرف الأمر على حقيقته .

.