[رسيل الخير]

،،
،،
،،
،،
،،
،،
،،
،،
،،
،،
،،
،،

هل تسير بك الحياة

يذهب إلى مدرسته كل صباح .... ولا يعلم ما لهدف
يعمل في المساء .... ولايدري لماذا
يركب سيارته .... ويهيم في الطرقات .... لا إلى وِجهة
يصبح ويمسي ككل يوم ....
تسيّره الحياة ولايسيّرها ... تمضي به الإيام إلى حيث شاءت
تسأله عن طموحه .... عن أهدافه ... عن أحلامه
لا شئ .... المقصود الوناسه .... والباقي خله بعدين
يشب ويكبر على هذه القاعدة .... متى ينتهي ؟
إذا انتهت الوناسه !
هل تنتهي ؟
عندما تنظر في واقع أكثرنا تجده على هذا النمط من الحياة ، ضعف في تحمل المسؤليات ، وهن في العلاقات ، لاجديد في الحياة
عندما ننفض غبار الكسل عن انفسنا ونسعى إلى تقديم شئ إلى نفوسنا وعائلاتنا ومجتمعنا ؛ نكون بذلك قدمنا الخير للآخرين ولأنفسنا وسعينا إلى أن نكون مؤثرين لامتأثرين ، نسير بالحياة لا تسير بنا .

ماذا تقدم لنفسك ؟
تستطيع ان تجعل من نفسك انسانا عظيما إذا قدمت لنفسك ماتستحقه من تميز بتميز همتك ، وسموتفكيرك ، فالقراءة والاطلاع على تجارب الاخرين تجعل منك انسانا يستطيع يوما ما أن يصبح مثلهم
إن بناء الطموح وعلو الهمة وتحديد الأهداف للحياة ؛ يجعلك تمضي إلى هدف منشود ، وما أسرع الوصول مع المشي ولو كان بطيئا والطريق طويلا ، المهم ألا تتوقف .

ماذا تقدم لعائلتك ؟
عندما تبحث في الشريعة عن الأرحام تجد أن عقوبة القطيعة من العقوبات الكبيرة ، ذلك أنها تسد على المرء بابا من أبواب الخير
وإذا كانت هذه المنزلة للأرحام في الشريعة فإن الوصل في هذا الزمن والبر قد تتعدت طرقه وتنوعت مسالكه ، فأنت باستطاعتك المشاركة في جميع اجتماعات عائلتك سواء كانت مصغرة أو موسعة
والمقصود من هذا أن تكون صانعا للحدث لاشاهدا له مقدما له لا مستمتعا به فالعظماء هم من يصنع الأحداث ويقوم بها وعلى الآخرين الإنتظار والمشاهدة .

ماذا تقدم لمجتمعك ؟
الزملاء ، المدرسة ، الحي ، الأمة ....
كل تلك أنت عضو فيها فلا تدع الآخرين يسيرون بك حيث شاءو
فعندنا تلاحظ مجموعة من الزملاء مثلا تجد أن حديثهم يتم بموضوع معين والسبب قوة صاحب هذا الاهتمام بالموضوع ومدى حرصه على ما يحمله من هم سواء كان إيجابيا أو سلبيا ، فالماذا لاتصبح أنت هذا الشخص بفرض الهم الجميل الذي تحمله لا فرض الرأي الذي تعتنقه .

::: سر بحياتك قبل أن تسير بك :::

[yaser-ss]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها رسيل الخير ،، ،، ،، ،، ،، ،، ،، ،، ،، ،، ،، ،، هل تسير بك الحياة يذهب إلى مدرسته كل صباح .... ولا يعلم ما لهدف يعمل في المساء .... ولايدري لماذا يركب سيارته .... ويهيم في الطرقات .... لا إلى وِجهة يصبح ويمسي ككل يوم .... تسيّره الحياة ولايسيّرها ... تمضي به الإيام إلى حيث شاءت تسأله عن طموحه .... عن أهدافه ... عن أحلامه لا شئ .... المقصود الوناسه .... والباقي خله بعدين يشب ويكبر على هذه القاعدة .... متى ينتهي ؟ إذا انتهت الوناسه ! هل تنتهي ؟ عندما تنظر في واقع أكثرنا تجده على هذا النمط من الحياة ، ضعف في تحمل المسؤليات ، وهن في العلاقات ، لاجديد في الحياة عندما ننفض غبار الكسل عن انفسنا ونسعى إلى تقديم شئ إلى نفوسنا وعائلاتنا ومجتمعنا ؛ نكون بذلك قدمنا الخير للآخرين ولأنفسنا وسعينا إلى أن نكون مؤثرين لامتأثرين ، نسير بالحياة لا تسير بنا . ماذا تقدم لنفسك ؟ تستطيع ان تجعل من نفسك انسانا عظيما إذا قدمت لنفسك ماتستحقه من تميز بتميز همتك ، وسموتفكيرك ، فالقراءة والاطلاع على تجارب الاخرين تجعل منك انسانا يستطيع يوما ما أن يصبح مثلهم إن بناء الطموح وعلو الهمة وتحديد الأهداف للحياة ؛ يجعلك تمضي إلى هدف منشود ، وما أسرع الوصول مع المشي ولو كان بطيئا والطريق طويلا ، المهم ألا تتوقف . ماذا تقدم لعائلتك ؟ عندما تبحث في الشريعة عن الأرحام تجد أن عقوبة القطيعة من العقوبات الكبيرة ، ذلك أنها تسد على المرء بابا من أبواب الخير وإذا كانت هذه المنزلة للأرحام في الشريعة فإن الوصل في هذا الزمن والبر قد تتعدت طرقه وتنوعت مسالكه ، فأنت باستطاعتك المشاركة في جميع اجتماعات عائلتك سواء كانت مصغرة أو موسعة والمقصود من هذا أن تكون صانعا للحدث لاشاهدا له مقدما له لا مستمتعا به فالعظماء هم من يصنع الأحداث ويقوم بها وعلى الآخرين الإنتظار والمشاهدة . ماذا تقدم لمجتمعك ؟ الزملاء ، المدرسة ، الحي ، الأمة .... كل تلك أنت عضو فيها فلا تدع الآخرين يسيرون بك حيث شاءو فعندنا تلاحظ مجموعة من الزملاء مثلا تجد أن حديثهم يتم بموضوع معين والسبب قوة صاحب هذا الاهتمام بالموضوع ومدى حرصه على ما يحمله من هم سواء كان إيجابيا أو سلبيا ، فالماذا لاتصبح أنت هذا الشخص بفرض الهم الجميل الذي تحمله لا فرض الرأي الذي تعتنقه . ::: سر بحياتك قبل أن تسير بك :::

كلام جميل لاكن أين العقوب

[الزلم ابن الزلم]

روووووووووعة يالغالي

دمتـ