وَأيضَاً في هَذا الرَّد :

http://www.buraydahcity.net/vb/showp...9&postcount=24


رَأيتُ تَبريرَاتِكَ لِنَفسكِ بالإتِهَامِ المُوَجَّهِ ، فَمَا رَأيُكَ فيمَا تَقول ؟!!

قلتُ لكَ سابقاً أنّك تفهم الأشياء على نحوٍ خاطئ، ثمَّ تأتي لِتُحاسبنا بناءً على خطأك :)

عزيزي أنا في ذلك الردّ نفيتُ أنْ أكون كالعرّافين ولا زلتُ كذلك، ولكن أبداً لم أصِفْ أحداً بهذا الوصفْ :)
وهُناك فرقٌ بينَهما يا أخي ؛
وانا لا زِلتُ أطلب منك أنْ تأتي لي بردٍّ وصفتُ فيه احداً بالعِرافَة والتنجيم :)

وأمّا عن (إعتقادي) وليسَ تبريري فأنا لا زلتُ موقِناً بصحَّته
لأني استَنْدتُ إلى خلفيّةٍ سابقة عاشها أوباما وغيره من السود في أمريكا !

قَرَأتُ لَكَ في أحدِ الرُّدودِ تَقولُ عَن نَفسِك :

اقتباس:

أنا لا أهابُ التراجع إذا أدركتُ أنّي أخطأتُ في أمرٍ ما :)

لَكنِّيَ للأسَف لا أرَاهَا هُنَا

وَأستَغرب ، لِمَاذا أنتَ وَحدَكَ تَفهم وَغيرُكَ لا يَفهمون ؟!!


لَكِنْ لِتَعلم أنَّنَا لَسنَا بِمَدرَسَةٍ إبتِدَائيَّةٍ أهليَّةٍ لَيليَّة
شُكرَاًُ لكَ

أنا أملك الشجاعة التي تجلعني لا أهابُ الإعتذار عن خطأٍ فعلته، ولكنك لم تُثبِت لي خطأً لأتراجَعَ عنه،
وكذلك لا أهابُ أنْ أعتذر عن أيِّ خطأٍ ارتكبته في حقِّ أحدٍ ما، أتمنّى أنّ تكون تملكُ من الشجاعة القَدْرَ الذي أملِكُه وتَعتَذِرَ منّي لأنَّك لم تَجد أَّي إثباتٍ على كلامك الموجّه لي :)

عموماً أنا أتنازل عن الإعتذار الذي منَ المُفتَرَضْ أنْ يقدِّمهُ الشُجعان فقط :)

المستريح :

أهلاً بِكَ أيُّهَا الحَبيب
سَرَّني تَواجُدكَ
شُكرَاً لَك

كربة النخلة :


مَجلس الشيوخ أو مجلس النواب هو المَجلس الذي يَستطيع أن يُقَدِّمَ فيهِ العُضو خُطَّتهُ حَتى وَلو كَانَت شَخصيَّة ، وَالرَّئيسُ أيَّاً كَانَ لا يُمكِنْ لَه أن يَتَحَرَّكَ إلا بِضَوءٍ أخضَرٍ مِنْ هَذا المَجلس .

أبو الوليد الخَالدي :

شَفى اللهُ وَالِدَكَ ، وأنزَلَ عَليهِ شفاء مِنْ عِندِهـِ تُغنِيهِ عَمَّن سِواهـ

لاَ شَكَّ أن ضَرب المَثَل الذي كَتبته ، لَيسَ بَعيدَاً عنِ الوَاقِعِ المَرير الذي نَعيشه ، وَكأنَّ المُسلِمونَ قِطيَعاً يُسَاق .
وللأسَف منْ كَثرَةِ الإعتِمَادِ عَلى أحدٍ دونَ النَّفسِ بَعدَ اللهِ ، سَيَفقِدُ المَرء يَومَاً مَا ثِقَتِهِ بِنَفسِه .
وَهذا مَا نَرَاهـُ الآنْ عَلى حَالِ بَعضِ المُسلمينَ واللهُ المُستعَان ، لِسَانُ حَالِهم ، كَيفَ سَنَعيشُ إن سَقطت أمريكَا ؟!!


شُكرَاً لَكَ أيُّهَا الكَريم
وَأسألُ اللهَ العَظيم أن يَشفي وَالِدُكَ ، ويَجعلُ مَا أصَابَهُ رِفعَةً بالدَّرجَاتِ وَتطهيرَاً له