![]() |
أحد أجوبة العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله وغفر له :
المشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ويقبل عذره إذا أمكن ذلك ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك حرصاً على سلامة القلوب من البغضاء، ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على الخير، وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال: (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شراً وأنت تجد لها في الخير محملاً). وهناك حديث يدل على التماس العذر .. عن سعد بن عبادة رضى الله عنه قال:"...و لا أحد احب اليه العذر من الله, و من أجل ذلك بعث المبشرين و المنذرين ..." رواه البخاري(7416)..و مسلم(2760)(35) |
التمس لأخيك سبعين عذراً |
الساعة الآن +4: 04:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.