|
اقتباس:
أما مسألة أن نترك الأمر بدون أن نتبين من الأمور، ومعرفة التفسيرات، فنحن نكون هكذا مثل الرافضة، نأخذ من العلماء بدون نقاش أو معرفة الأمور وخفاياها. أما مسألة أن الجهاد الأفغاني النصر مواتي، والجهاد في العراق النصر غير مواتي، فأنا لم أعلم أن المسلمين كانوا ينظرون إلى قوة وعدة وعدات عدوهم، بل كانوا يستعينون بالله، ويفعلون مابوسعهم، والباقي على الله. شكراً لك. |
اقتباس:
هل الخوف وصل بهم إلى هذه الدرجة ؟ |
اقتباس:
رجل الثلج، كم أعجبني جداً ربطك التاريخي بين الأحداث، كنت سأربط ربطاً تاريخياً في بداية الموضوع، لكن ليس كربطك الرائع بين الأحداث. بإنتظار ماتكمله، حتى يتسنى لي التعليق. دمت بود . |
اقتباس:
1- نعم . 2- نعم . 3- نعم . سؤالي/ مالفرق بين العدو الامريكي والعدو السوفيتي، أو لنكن أكثر وضوحاً ونقول مالفرق بين العدو المتعدد الجنسيات والذي استباح أرضاً ليست له، بدعوى تحريرها والمحافظة عليها، مع العلم أن الشعب يرفض ذلك كله جملةً وتفصيلاً وبين الاتحاد السوفييتي الغاشم سابقاً؟ |
اقتباس:
صدقت، بعض العلماء كان لديهم بعد نظر في القضية الأفغانية قبل عشرين سنة. لكن لا يعني ذلك، أن ماقالوه يكون صحيحاً، وهل كل من ذهب إلى بلاد الأفغان خاطئ ؟ المشكلة ليست في اختلاف العلماء، المشكلة أن بعض المشائخ يخطئون من يذهب ويستنكرون عليه، مع أن الأمر فيه خلاف. التذبذب الحاصل في كثير من المشائخ قبل عشرين سنة والآن، لهو يدعو إلى التعجب، فأنا لا أتحدث عن شخص أو اثنين أو ثلاثة، ولكنني أتحدث عن مجموعة عريضة، وشريحة واسعة ممن تغيّرت أفكارهم وفتاواهم، ويخيّل للرأي أنها فتاوى على هوى أشخاص معينين، أسأل الله العظيم أن يلهمنا الصواب. |
اقتباس:
اقتباس:
بل أنهم يرسلون رسل لإستطلاع عدد المشركين وعتدادهم ويضعون الخطط والمناسبه لذلك ويقول الله تعالى (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم) وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يحث على تجهيز الغزاه في سبيل الله ويقول صلى الله عليه وسلم ( من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا ) ولم يقول أذهبوا حيث المعارك مستعينين بالله دون الإستعداد والتجهيز حين مايبلغ المسلمين درجة من الضعف أمام جبروت طاغي يملك العدة والعتاد أما شعوب لا تملك غير الأفلاس فإن الدخول في مثل هذا النوع من المعارك خسرانه بكل تأكيد بارك الله فيك |
اقتباس:
شاهدت ردك قبل التحرير، مع أني لم ألاحظ عليه أي محظور. دمت بود أيها المحترم. |
اقتباس:
إذن فهو كالببغاء يردد فقط الكلمات، أو لنكن أكثر وضوحاً وصراحة هذا الشخص يعرف أفكار أسياده وتصله الأوامر ولكنها بصيغة لا يمكن للفرد تقبلها، وعمل هذا الشخص هو إعادة صياغة الأوامر حتى يتسنى للفرد معرفتها ومن ثم تقبلها، هكذا تتم العملية بكل وضوح. دمت بود أيها العزوبي المؤقت. ملحوظة: أنا لا أقصد أحداً بعينه، ولا شريحة محددة. |
اقتباس:
سامحك الله. |
اقتباس:
هل أفهم من مقولتك في بداية حديثك، أن علمائنا أو مشائخنا إن صح التعبير، قد غرر بهم في ذلك الوقت ولم يكونوا يعلمون أنهم مجنّدون لصالح غيرهم .! ثم بعد أن وعوا صححوا ذلك .! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
سؤال/ هل تعتبر الشهادة هدر للدماء .! |
اقتباس:
سبحان مغيّر الأحوال من حالٍ إلى حال، واحمد ربّك يابعدي، ترى فيه ناس تغيّرت أفكارهم ومعتقداهم، ويعتقدون أنهم تغيّروا للأفضل وهم لا يعلمون أنهم تغيّروا للأسوأ. والأسوأ من هذا وذاك، تجد أنهم ينافحون عن تغييرهم هذا، ويقولون أنه في الماضي لم نكن نعي، ويتبررون بمبررات واهية سخيفة بكل ماتعنيه الكلمة. اللهم انصر المجاهدين في كل مكان. شكراً خباب. |
اقتباس:
صدقت، كثير هم من يطرحون مثل هذه الأسئلة، ياترى مالفرق بين الحرب ضد الأمريكان والروس .! ياترى مالفرق بين الحربين في بلاد الأفغان .! ياترى لماذا تغيّرت المفاهيم والفتاوى، مع أن الواقع والحدث واحد .! سبحان مغيّر الأحوال. بس أنا أخالفك في نقطة واحدة، وهي التفاؤل بنهوض الأمة. المشاهد للواقع لا يرى مثل هذه البشائر التي تبشر بنهوض الأمة، فانتشار الزنا والربا والسرقة وشرب الخمر وغير ذلك من المعاصي، و إن لم يتدارك الغيورين الوضع فإنه سينبئ بهبوط هذه الأمة إلى الحضيض. نسأل الله الستر والسلامة. شكراً لك. |
اقتباس:
سبحان مغيّر الأحوال. :) |
بإنتظارك..؟ :eek5
|
| الساعة الآن +4: 10:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.