![]() |
اقتباس:
ياأخي أنا لست شيخا حتى أقطع في المسائل ,وأنا لم آتي بهذا المسائل من دون أدلة وبراهين بل كل مسألة اتبعت فيها أقوال الأئمة ولم يكن عبثا بل للأدلة التي تدل على قوله ,ومن أنا حتى أخطئ أقوال العلماء ياأخي !! ولقد صدقت نحن لم نتأهل لهذه الفتاوى بل أنا أتبع أقوال العلماء التي أظن فيها الحق وأبين حجتهم فقط..وإنما كتبت هذا المقال لأجل أن بعض الناس يظن أن هذه المستحبات من المقطوع بوجوبها وأن المرء إذا لم يفعلها فإنه يعيد صلاته..ولقد أحسنت في كقولك هذا((ولايعني ذلك إلغاء باب المطارحات الفقهية ، والمذاكرات العلمية في فنون الشرع وعلومه ولكن أن نتهيب القطع بنسف قول لم نتحقق من بحثه ، أو نرميه في الشبكة وكأنما هو قرار لايحتمل النقاش ، وقول فصل لا يقربه البطلان)). فإنك تجد أن أكثر طلاب العلم قد وقع في هذا المزلق.. تشكر ياأخي على هذه النصيحة,جعلها الله في ميزان حسناتك,وأجزل لك المثوبة في الدنيا والآخرة..ونحن ياأخي بشر نخطئ ونصيب فإن أصبنا فمن الله وإن أخطأنا فمن أنفسنا والشيطان..ولاتبخل علينا بالنقد إن وجدت مايقوم به اعوجاجنا,فإنني أجد أن أكثر الناس قد يكون في نفسه علي شيء ثم يصمت وهذا مالاأريده بل كن جريئا في قول الحق.. تحياتي.. محبك: العائد الأول. |
اقتباس:
ياحبيبي نقلت القول هذا بنفسي بارك الله فيك((وقال ابن قدامة عن رواية الإمام احمد بشأن وجوب التسليمة الثانية((وليس نص أحمد بصريح بوجوب التسليمتين إنما قال التسليمتان أصح عن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_)).. فأنت لم تأت بشيء جديد ,,وذكرت ذلك من قبل في ردي الذي في الصفحة الثانية..!! جزاك الله خيرا.. محبك : العائد الأول. |
أهلا بأبي عمر ..
يبدو أن النقاش قد طال,وأراك تكرر أقوالك حتى مللت منها..وأنا أورد عليك استدلالات لم ترد عليها حتى الآن .. أما قولك اقتباس:
وهل تقول بأنهم إذا طبقوا السنة فإنه يعتبر تطبيقهم لها واجبا؟! ياأخي راجع حساباتك..إنه لم يعرف مخالف من الصحابة.. أما مناقشتك للأحاديث التي ذكرتها فأنا لم أخالفك,ولم أقل بأنها أحاديث صحيحة,ولماذا تصر على أنني أقول هذا القول؟؟ أما استدلالك بلفظة كان فقد قال صاحب كتاب تفسير البحر المحيط: ((كون كان تدل على الدوام ومرادفه لم يزل قولاً مرجوحاً ، بل الأصح أنها كسائر الأفعال تدل على الانقطاع )) أما قولك بأنه لم يتبين لي وجه الإستدلال فعجيب!! ياأخي أنا أعرف هذا الإعتراض من قبل أن أناقشك في هذه المسألة وانظر يامسلم إلى ردي هذا [QUOTE] ((وقولهم هذا ليس عبثا فإنهم لم يقولوا هذا القول إلا بعد أن علموا من أفعال النبي صلى الله عليه وسلم مانحن قد نجهله..)) [/QUOTE اقتباس:
اقتباس:
وأنا أظن أنك أنت الذي لم تفهم ردي هذا بارك الله فيك.. وهل تظن بأنك شرحت لي هذا في كلامك الأخير لولم أكن قد فهمت كلامك من قبل؟؟ عندها نقول بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يثبت أنه كان يداوم على التسليمة الثانية.. وكذلك فإن قول الصحابة بسنية الثانية يدل على أنهم فهموا من أفعاله مانحن قد نجهله.. وتجد أن كثيرا من الأحاديث النبوية التي تدل على السنية وفيها لفظة كان مثل حديث أبي هريرة(( : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الفجر يوم الجمعة: السجدة، والإنسان .)) فهل تقول بأن السجدة في فجر يوم الجمعة واجبة؟؟!! فانتبه بارك الله فيك.. ولو لم يكن من الأدلة التي ذكرتُها على سنية الثانية إلا القول بأن الصحابي قوله حجة إذا لم يخالفه غيره فكيف إذا كانوا كثر لكفى.. جزاك الله خيرا.. تحياتي.. محبك: العائد الأول. |
بارك الله فيك وجعلها الله في موازين حسناتك |
أخي العائد أهلا بك:
يكفي قولك بورك فيك : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
(وأنا لم آتي بهذا المسائل من دون أدلة وبراهين بل كل مسألة اتبعت فيها أقوال الأئمة ولم يكن عبثا بل للأدلة التي تدل على قوله ) !! اقتباس:
بالعكس أنت ذكرت من يقول بالمرجوح وهو ابن عقيل . اقتباس:
1ـ لم تذكر الدليل لرفع اليدين لتكبيرة الإحرام فأين قولك السابق. ولايوجد أحد يقول بوجوبه ـ حسب علمي القاصرـ فإن ابن قدامة في المغني ذكر انه لايعلم خلافا أنها سنة. أما العوام ومخالفتهم فلا يعدون شيئا. 2ـ قولك (ويسن أحيانا رفع اليدين عند كل رفع وخفض ) أنت جعلت الدلالة أضيق من الدليل لماذا؟ ولم تذكر الدليل؟ 3ـ الحديث الذي أوردته لم تخرجه . 4ـ هذا الحديث بهذا اللفظ ـ حسب علمي القاصرـ ليس حديث مالك إلا أن يكون بالمعنى وإنما هو حديث وائل ابن حجر (أنه صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم فكان يكبر إذا خفض وإذا رفع ويرفع يديه عند التكبير)أخرجه أحمد وحسنه الألباني. والمسألة محل خلاف عند العلماء. فأين قولك . أرجو ان أكون وضحت ماتريده. , |
وأنا والله من أشد المؤيدين لطرح المسائل الشرعية ، ومن المتحمسين للنقاش فيها حسب الجهد والطاقة (مستفيدا ومفيدا ..
فلايضير قولي أعلاه أن يكون حجر عثرة في هذا الباب ، ولكن كل ذلك حسب الضوابط المرعية ، والأخلاق العلمية. مع الموضوعية التي نطمح أن نحققها في كل مانكتب ونعتقد. فأعتذر لك اخي إن وجدت شيئا من القسوة ، التي هي والله من محب . |
ملاحظة:
بالنسبة لقولي: اقتباس:
|
اقتباس:
أهلا وسهلا بك أخي.. سرني مرورك كثيرا.. تحياتي.. محبك: العائد الأول |
شكراً لك .
فعلا النقاش قد طال وأنا ذكرت بأني كررت بعض الأدلة لأنها قوية ولم تناقشها بما يضاهي قوتها وظهورها ، وإعادة الأدلة مع زيادة التوضيح في مثل هذه المواضع لا بد منه وليس من التكرار لأن الأدلة واحدة ، فهل عندما تجيب بسطر واحد على دليل قوي ترى بأنك قد ناقشته وتريدني أن آتي بغيره ؟ ! فالأدلة القوية لا بد من التوقف معها وشرحها وتوضيح وجه الاستدلال منها فليس الأمر بالهين لكي تجيب بسطر واحد إجابة عامة ترى بأنك أسقطت دليلاً بأكمله ! وبما أنك ترى من نفسك أنك قد ناقشت الأدلة بما يكفي فأنا أرى خلاف ذلك والأمر يسير . وليس عندي زيادة على ما ذكرته من الأدلة والمناقشة في الردود السابقة ، فطول النقاش يؤدي إلى التنازع والشقاق و( سفك الدماء ) وكأني أشاهد الموضوع يسير إلى هذا ، ونحن بأمس الحاجة إلى التكاتف والمودة . ويا أخي العائد الأول : لقد استفدت من موضوعك ولا يعني هذا أن أوافقك بكل ما فيه ، بل إني أرى بأن القول بوجوب التسليمتين وبوجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم قول قوي جدا وأن القول بالسنية فيه ضعف ولمن أراد الأدلة فليراجع ما سبق ولا داعي للتكرار ، ومن أراد الشرح والتوضيح لبعض ما سبق مني ذكره فلا مانع والله أعلم . |
أهلا بالأخ تأبط رأيا.. ياأخي ذكرت بأنني لم آتي بالمسألة إلا ومعي الدليل ولم اقل بأنني قد ذكرت الأدلة فاهم بارك الله فيك وأنا ذكرت هذا القول ردا على قولك: اقتباس:
فإنني ذكرت ذلك لأني أظن بأنني لم أكن من أصحاب هذا الصنف.. نعم أنا لم آتي بهذه المسائل إلا وعندي دليل.. أما استلالي بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فقد ذكرت ذلك من قبل وهو قولي: اقتباس:
اقتباس:
ويبدو أنك لم تقرأ إلا المقال .. أما كلامك عن قول السلام عليكم: فياأخي ظاهر نص الإمام أحمد انه يجزئه وهو مذهب الشافعي ولأن قول ورحمة الله إعادة للثناء فلايلزم.. وقد ذكرت ذلك من قبل بقولي: اقتباس:
فانتبه بارك الله فيك.. أما كلامك رفع اليدين عند تكبيرة الإحرام فعجيب وإذا كان الإمام لايعلم خلافا في ذلك فلماذا أسوق الأدلة وقد قال((لانعلم خلافا في استحباب رفع اليدين))والإجماع حجة.. وهل قلتُ بأن العوام قولهم يعد شيئا؟؟وأنا في هذا المقال لم أنبه العلماء وإنما أنبه العوام وهذا المقال كتبته لكي يقرأه العوام.... أما استدلالي بأنه يسن أحيانا عند كل رفع وخفض ((فانظر إلى الدليل اللي كبر راسك)) وقد أخرجه النسائي وأحمد.. أما قولك: اقتباس:
فلقد صدقت ((حسب علمك القاصر)).. أما قولك: اقتباس:
جعلك الله من الذين يطبقون هذا القول!! أثابك الله لى هذا الرد وجعلك من أهل الإخلاص في القول والعمل.. وإن كان عندك إشكال آخر فأنا أتقبل بصدر رحب.. عموما تشكر على هذه المداخلة الثانية.. تحياتي.. محبك: العائد الأول. |
بالنسبة لحديث مالك ذهب ذهني للفظة التي قدمت بها قبل الحديث وهي(
اقتباس:
فإنها عند النسائي في سننه قال:(1093 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى عَدِىٍّ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ نَصْرِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ الْحُوَيْرِثِ أَنَّهُ رَأَى النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- رَفَعَ يَدَيْهِ فِى صَلاَتِهِ وَإِذَا رَكَعَ وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ وَإِذَا سَجَدَ وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ السُّجُودِ حَتَّى يُحَاذِىَ بِهِمَا فُرُوعَ أُذُنَيْهِ.)وكذا أاخرجه أحمد وصححه الالباني في الإرواء وغيره. وفي النفس من هذه الرواية شئ فإنها حسب قاعدة شيخ الإسلام وابن رجب أن ماأُخرج في الصحيحين أو أحدهما ثم أخرجه غيرهما بنفس المخرج (ألصحابي ) فالزيادات التي فيه وليست عندهما تكون شاذة لأنهما انتقيا أصح رواياته هذا في الغالب. وهذا الحديث أخرجه مسلم وأبو داود وأحمد والنسائي بنفس لفظ مسلم لكنه جاء بهذه الزيادة وهي رفع اليدين عندالرفع من السجود والهوي إليه عند النسائي واحمد كما سبق ومنهج الاباني معروف في موضوع زيادة الثقة فهي مقبولة مطلقا عنده ولذلك صححه . |
لم أعلم بردك أخي عائد ..
ولي عودة إن شاء الله |
فأعتذر لك اخي إن وجدت شيئا من القسوة ، التي هي والله من محب .[/quote]
أتمنى أن يكون كذلك ,ولكني لم أجد هذه القسوة التي تتحدث عنها.. جزاك الله خيرا.. محبك: العائد الأول. |
رفع الله قدرك ياشيخي الفاضل على هذه المسائل الفقهية ...
بارك الله فيك ياشيخ.. |
الساعة الآن +4: 05:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.