![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ايها الاخوة الاعزاء في الحقيقة لا نستغرب من كلام هذا الساذج والعدو للدين والعلماء وثوابت الشرع فكم قرائنا وسمعنا عن مقالات هذا الشخص ( هداه الله ومن على شاكلته او اراحنا الله من شرهم وبث سمومهم ) ولكن ( خالف تذكر ) ولكن المستغرب والمحزن ان تكون صحفنا واعلامنا هي منابر لهؤلاء ( قالوا حريه واقول الحرية لاتكون بسب الدين او جزء منه ..... الله المستعان ) اعلامنا وصحفنا في انحطاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااط أما الشيخ الزاهد الورع فو الله لن يظره ولن ينقص منه بسبب تكلم ذلك الشخص عنه وعليه ولكن عندما عجز عن الوصول الى مستوى قدمي الشيخ بدء بالكلام والحديث بالكلمات حتى لعل الشيخ ينظر اليه . ووالله انك حينما ترى الشيخ وهو يسير انك لترى العزة والانفة والزهد والتواضع فيه وتقف اجلالً واحتراماً له فلقد طلق الدنيا وزخرفها ووالله انه لفي سعادة لا يعلمها الا الله زاده الله علماً وقدراً واطال في عمره على عمل صالح واقول ( لا يضير السحاب نبح الكلاب ) وه وه وه وه وه وه وه وه وه وه وموعدكم يوم الجنائز |
اقتباس:
كفو والله |
حسبي الله ونعم الوكيل فيه
|
شف وجه العنز واحلب لبن ..
|
لعل من توفيق الله نفاد جميع نسخ كتاب [جلاء حقيقة الدين] كما أخبرني مقربوا الشيخ، وما زالت الطلبات تنهمر عليهم ..
فلله در الشيخ .. أما هذا الرجل .. فلو كان رجلاً لأتى وباهل، ولكنه فر فرار الفئران .. |
نفاد النسخ لايعني جودة الكتاب ممكن تكون النسخ قليلة أصلا .
|
كلمة لأبراء الذمة أقول عا بكلمات
من ترككم فاتركوه ولاتخوضوا في عرضه فسهام الليل لاتخطي اللهم سلم سلم |
.. يقول الشيخ عبدالله زقيل : الكاتب لم ينقل الحقيقة كاملةً بل أخذ ما يوافق هواهُ ، واتهم الشيخ الزاهد قبل ذلك في مقال له ، وإليكم كلام الشيخ بنصه من الكتاب الذي أشار الكاتب ، والحقيقة كاملة : وَقَدْ سَبَقَ قَبْلَ أقَلِّ مِنْ عَامٍ وَأنْ تَهَجَّمْتَ عَلَيَّ فِي أحَدِ مَقَالاَتِكِ الضَّالَّةِ - وَكُلُّهَا ضَالَّةٌ ! - حَوْلَ مَوْضُوعِ كِتَابِي ( الفُرْقَانِ فِي بَيَانِ إِعْجَازِ القُرْآنِ ) وبَعْد أنَّ طَعَنْتَ فِي مَقَالِكِ ذَلِكَ بِالسَّلَفِ الصَّالِحِ وأتْبَاعِهِمْ علَى الْحَقِيقَةِ وَمَجَّدْتَ الكُفَّارَ وحَضَارَتَهُمْ قُلْتَ عَنْ ( الطَّالِبَانِ ) : ( تَجْربَةُ "طَالِبَان " كَانَت فِي الوَاقعِ تَجرُبَةً يَجِبُ أنْ نَدرُسَهَا بِعِنَايَةٍ : لِمَاذَا قَامَتْ ، وَلِمَاذا فَشِلَت وانتهَتْ وَتَلاَشَتْ بِهَذِهِ السُّرعَةِ ؛ وانتقَلَت - نَتِيجَةَ ذَلك - مِن الْجُغرَافِيا إلى التَّارِيخ ؟! ) انتهى ؛ وقَدْ كَذَبْتَ ، وَخيَّبَ اللَّهُ ظَنَّكَ وَظنُونَ الْمُنافِقِينَ والكَافِرِيـنَ حَيثُ إِنَّ ( طَالِبَانَ ) قَدْ عَادُوا اليَوْمَ عَوْدَةً أذْهَلَتْ العَالَمَ ، حَتَّى شَهِدَ العَدُوُّ - وَالْحَقُّ مَا شَهِدَتْ بِهِ الأعْدَاءُ - بِأنَّهَا عَوْدَةٌ ( أدْهَشَتْهُ ) بَعْدَ أنْ ظَنَّ أنَّهُ بَعْدَ خَمْسِ سَنَواتٍ مِنْ انْسِحَابِهَمْ قَدْ نَقَلَهُمْ مِنْ ( الْجُغْرَافِيَا إِلَى التَّارِيخِ ) ! ؛ وَأخْبَارُ انْتِصَارَاتِهِمْ الكَثِيرَةِ الَّتِي بَدَأَتْ تَتَوَالَى مُنْذُ أشْهُرٍ مَعَ أخْبَارِ الانْتِصَارَاتِ الكَبِيرَةِ لإِخْوَانِهِمْ فِي ( العِرَاقِ ) وَغَيْرِهَا تَشْهَدُ أنَّ العَاقِبَةَ القَرِيبَةَ والنصْرَ الْحَاسِمَ الْمُؤَكَّدَ الَّذِي لاَ رَيْبَ فِيهِ إنَّمَا هُوَ لِهَذَا الدِّينِ وأهْلِهِ ، وأنَّ مَآلَ الكُفْرِ وَأهْلِهِ وَأنْصَارِهِ إِلَى هَزِيِمَةٍ سَاحِقَةٍ مُنْكَرَةٍ ! ؛ ونَحْمَدُ الله ونُثْني عَلَيْهِ الْخَيْرَ كُلَّهُ عَلَى ذَلِكَ وعَلى جَمِيعِ نِعَمِهِ الظَاهِرةِ وَالْبَاطِنَةِ ، وَنَسْألُهُ - تَعَالَى - الْمَزِيدَ مِن فَضْلِهِ ونَصْرِهِ . وَكُنْتُ قَدْ كَتَبْتُ بَيَاناً فِي حِينِهِ فِي الرَّدِّ عَلَى مَقَالِ هَذَا الكِاتِبِ الْبَغِيضِ الَّذِي تَهَجَّمَ بِهِ عَلَى كِتَـابِ ( الفُرْقَانِ ) وعلى مِنْهَاجِ السَّلَفِ الصَّالِحِ وَقَدَّسَ فِيهِ ( الغَرْبَ ) وَحَضَارَتَه ! ؛ وَمَا أكْثَرَ مَقَالاَتِهِ فِي السُّخْرِيَةِ بِالدِّينِ وَأهْلِهِ - قَطَعَ الله دَابِرَهُ ودَابِرَ أمثَالهِ ، ومَا أكْثَرَهُمْ اليَوْمَ لاَ كَثَّرَهُمْ الله - . وأنَا أدْعُو هَذَا الكَاتِبَ إِلَى ( الْمُبَاهَلَةِ ) عَلَى بُطْلاَنِ مَقَالاَتِه التي هِيَ ضِدِّ الدِّينِ وَأهْلِهِ وَتَمْجِيدِ الغَرْبِ وَحَضَارَتِـهِ وَعَلَى بُطْلاَنِ كَلاَمِهِ فِي ( الطَّالِبَـان ) وأنَّهَا بِزَعْمِهِ الضَّالِّ قَدْ انْتَقَلَتْ مِنْ ( الْجُغْرَافِيَـا ) إِلَى ( التَّارِيخِ ) يَعْنِي أنَّ اللهَ ضَيَّعَهُمْ لِأَنَّهُمْ فِي حُكْمِهِمْ السَّابِقِ كَانُوا عَلَى ضَلاَلٍ - حَسَب زَعْمِهِ وَوَزْنِهِ الشَّيْطَانِي - ، وَهَذَا رَأيُ أمْثَالِهِ مِنْ الَّذِينَ عَزَلوُا الْمَالِكَ - سُبْحَانَهُ - عَنْ مُلْكِهِ وَظَنُّوا أنَّ أمُورَ الْمُلْكِ مَوْكُولَةٌ إِلَى العِبَادِ ؛ فَبَاهِلْ - أيُّهَا الكَاتِبُ - عَلَى أنَّ ( طَالِبَانَ ) عَائِدَةٌ لِحُكْمِهَا وَسُلْطَانِهَا قَرِيباً أقْوَى وَأمْكَنَ وَأعْظَمَ وَأحْسَنَ مِمَّا كَانَتْ فِي حُكْمِهَا السَّابِقِ الَّذِي عُزِلَتْ عَنْهُ ابْتِلاءً مِن مَالِكِ الْمُلْكِ - سُبْحَانَهُ وَبِحَمْدِهِ - . وَحِينَمَا دَعَوْتُ - وَلِلَّهِ الْحَمْدُ - إِلَى ( الْمُبَاهَلَةِ ) برجوع ( الطَّالِبَانِ ) فَلاَ يَعْني هَذَا أنَّنِي أعْلَمُ الغَيْبَ ، وَلَكِنِّي أعْرِفُ مَا يَلِيقُ بِرَبِّي سُبْحَانَهُ ، وَأعْلَمُ صِدْقَ مَوْعُودِهِ بِنَصْرِ مَنْ يَنْصُرُهُ ، وَقَدْ قَالَ - وَقَوْلُهُ الْحَقُّ - : إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ ( ) ، وَقَالَ : وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ( ) ؛ وِإِنْ شِئْتَ فَبَاهِلْنِي عَلَى أنَّ الله سَيَنْصُرُ الْمُجَاهِدِينَ فِي ( العِرَاقِ ) مَا دَامُوا يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِهِ لِتَكُونَ كَلِمَتَهُ هِيَ العُلْيَا . وَاعْلَمْ أنْتَ - أيُّهَا الْمَغْرُورُ - وَأمْثَالَكَ أنَّ لِلْكَوْنِ مَالِكٌ مُدَبِّرٌ عَظِيمٌ ، وَأنَّهُ وَإِنْ أمْهَلَ فَلَيْسَ بِمُهْمِلٍ ! . وَأنَا إذْ أدْعُوكَ إِلَى ( الْمُبَاهَلَةِ ) فَإِنَّنِي أَقُولُ لَكَ : إنَّهَا فُرْصَتُكَ ، فَأَظْهِرْ صِدْقَكَ وَإِلاَّ فَأنْتَ مَهْزُومٌ لأَنَّ مَنْ يَنْكَلُ وَيَمْتَنِعُ عَنْ ( الْمُبَاهَلَةِ ) فَهُوَ مَهْزُومٌ شَاهِدٌ عَلَى نَفْسِهِ أنَّهُ عَلَى بَاطِلٍ ! . نَعَمْ ، لَقَدْ كَثُرَتْ مَقَالاَتُكَ النَّجِسَةِ ، والنَّاسُ اليَوْمَ قَدْ مَلُّوا مِنْ الْمُسَاجَلاَتِ وَالرُّدُودِ ؛ فَهَذَا طَرِيقٌ جَدِيدٌ أَفْتَحُهُ لَكَ وَلأَمْثَالِكَ - وَإِنْ كَانَ فِي الشَّرِيعَةِ لَيْسَ بِجَدِيدٍ - ، فَلاَبُدَّ أنْ تُبَاهِلَ وَإِلاَّ فَالْهَزِيِمَةُ الْهَزِيِمَةُ الَّتِي تَضَعُكَ مَوْضِعَكَ لِتَعْرَفَ قَدْرَكَ أنْتَ وأمْثَالَكَ مِمَّنْ يُهَاجِمُونَ الدِّينَ وَالْمُتَدِيِّنِينَ ؛ وَدَعْوَةُ ( الْمُبَاهَلَةِ ) مَفْتُوحَةٌ لَكَ وَلِـ ( الأبْطَالِ ) أمْثَالِكَ مِمَّنْ هُمْ عَلَى نِحْلَتِكَ بِمَقَالاَتِهِمْ ( الْجَرَائِدِيَّةِ ) النَّجِسَةِ ! . وَيَنْبَغِي لِمَن غَرَّكَ أَوْ اغْتَرَّ بِكَ أنْ يَفَتَحَ لَكَ صَفْحَةً جَدِيدَةً فَيَقُولُ لَكَ كَلِمَةً وَاحِدَةً : " لاَبُدَّ أنْ تُبَاهِلَ لِنَعْلَمَ صِدْقَكَ وَإِلاَّ فَأنْتَ الْمُبْطِلُ الكَذَّابُ ! " .... وَعَلَى هَذَا فأنا أدْعُو هَذَا الكَاِتبَ إِلَى ( الْمُبَاهَلَةِ ) - وقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُ ذَلِكَ - ، وَأَقُولُ لَهُ الآنَ : إِنْ كَانَ الْحَقُّ الذِي يُرْضِي الله وَرَسُولَهُ هُوَ مَا قُمْتَ بِهِ فِي مَقَالاَتِكِ وَرُدُودِكَ فِي ( جَرَائِدِكَ ) فَأسْألُ اللهَ أنْ يُخْرِسَ لِسَانِي وَيَشُلَّ أعْضَائِي ؛ ( اللَّهُمَّ آمِين ) . وَإنْ كَانَ مَا قُمْتَ بِهِ بَاطِلاً وَأنَّكَ ضَالٌّ مُضِلٌّ فَأسْألُ اللهَ أنْ يُخْرِسَ لِسَانَكَ وَيَشُلَّ أعْضَاءَكَ ؛ ( اللَّهُمَّ آمِين ) . وَمَنْ قَرَأَ هَذَا الدُّعَاءَ والابْتِهَالَ فَلْيُؤَمِّنْ عَلَيْهِ . وأَقُولُ لِهَذَا الكَاتِبِ : تَقَدَّمْ لِهَذِهِ ( الْمُبَاهَلِةِ ) وأمِّنْ عَلَيْهَا وَلاَ تَخَفْ ، فَالرَّبُّ - سُبْحَانَهُ - لاَ يَحِيفُ ولاَ يَظْلِمُ ، وَهُوَ الْحَكَمُ العَدْلُ . وَاعْلَمْ أَنَّ فِي امْتِنَاعِكِ عَنْ ( الْمُبَاهَلَةِ ) - إِن امْتَنَعْتَ - إِقْرَارٌ ظَاهِرٌ مِنْكَ بِأنَّكَ عَلى بَاطِلٍ وَضَلاَلٍ ، فَامْتَنِعْ إذَنْ عَن الكِتَابةِ ضِدَّ الدِّينِ وَأهْلِهِ فَلَقَدْ - واللهِ - ظَلَمْتَ نَفْسَكَ وَتَجَاوَزْتَ الْحُدُودَ وطَغَيْتَ طُغْيَاناً كَبِيراً . والله المسْتَعَان ، وعَليه التُّكْلاَن . والحمدُ للهِ رَبِّ العالَمِينَ ، وَصَلَّى الله عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وعَلَى آلِهِ وَأصْحَابِهِ أجْمَعِين وَعَلى مَنْ تَبِعَهُمْ وَاسْتَنَّ بِهَدْيِهِمْ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ، وَسَلِّمْ تَسْلِيماً كَثِيراً . |
الشيخ والنعم في طالب علم شرعي ونحسبه والله حسيبه انه من خيرة طلبه العلم
ناب أو ال شيخ كاتب يصنف نفسه أنه ليبرالي لا أدري لماذا الشيخ الحميد يدعو للمباهله او للنقاش وهو يعلم أن هذا الامر ليس مجدي رحم الله من ترك المراء ولو كان محقاً ماضيع الامه الا كثرت هالنقاشات |
فيتامين ...........
النسخ كثيرة وقد طبع أكثر من مرة .... أرجو أن تقرا الكتاب لكي تعلم حقيقته....... |
لا حول ولا قوه الا بالله يقول تسذا عن الشيخ
|
إلى متى ونحن نجد في مجتمعاتنا بعضا من السفهاء يتطاولون على مسلمين لهم سابقتهم في الإسلام شاب راسه ولحيته في الإسلام وعرف بزهده وورعه انا اقول ياال الشيخ هل ضاقت بك المملكة حتى لم تجد الا هذا الزاهد لتلقي ؟؟؟؟ عليه ؟؟؟ أسأل الله ان تصيبك دعوة منه حتى تتعلم كيف تقع في أعراض المسلمين .. |
اقتباس:
الله أكبر عليك يا ألبي .. تصدق أنك قلت الكلام اللي ودي أقوله .. تسلم لي ياحلو .. |
يقول الله تعالى :
(( تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا فى الارض ولا فسادا والعاقبة للمتقين )) وأحسب أن الشيخ منهم والله حسيبه .. فهل يوجد أحد أزهد من الشيخ في هذا الزمان .. |
الساعة الآن +4: 07:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.