بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   مُـذكـراتُ مُـطـبـّـق .. [ بالصور ] ! (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=196663)

الورد الجوري 27-03-2010 06:47 PM

اكمل اعانك الله على المبزره......
والله يعوض لصوص الاختبارات خيرا...

نــديم الجــرح 27-03-2010 07:02 PM

اقتباس:


بدأوا ينتقدون معلهم الأصلي ، هو لا يشرح ، لا يكتب في السبورة أبدًا ، لا يجعلنا نشارك إطلاقًا ، إذن ماذا يفعل ؟ صرخ أحدهم أحدهم : يجلس على الكرسي يا أستاذ ويأمرنا بأن نفتح الموضوع ونقرأه بيننا وبين أنفسنا ، ثم يجلس ويعبث في جواله ..!


أســـوأ مافي الحيــــــاة أن تــرى انسان بلا ضميـر وقد أصبـح معــلماً أو مربٌيــاً ..!!


أخي النهيم .. جميــــل ماتسطــره هنـــــا ..
متابعيــــن ،،


***

الغريبــ 28-03-2010 12:01 AM

ويتوآصل مسلسل الجمآل والذوق،،
أما بالنسبة للذين سرقوآ ورقة الإختبار فقد استعجلوآ في ذلك وقد قيل: (من استعجل شيئا قبل أوآنه عوقب بحرمانه)
فماذآ يضيرهم لو أنهم صبروآ حتى وقت الإختبار وأجابوا عن الأسئلة ورسبوآ هههههه،،
النهيم
لا تحرمنا جمآل حرفك وبريق يوميآتك،،
دمت بـ فرح ~

راقيه باخلاقي 28-03-2010 12:02 AM

مذكرات توسع الصدر وتعيد الذاكرة قليلا لتلك الأيام يالروعتها
متابعون بشغف

[ لــمّــآح ] 28-03-2010 12:17 AM

يعني بهم بهم الرسوب .. :113:

حبة فستق 28-03-2010 02:38 AM

ما تأجل لما نقضي من الاختبارات .. :d

MooN 17 28-03-2010 10:04 AM

بإنتظارك ايها الغالي فلا تتأخر علينا

"الهلالي" 28-03-2010 01:11 PM

.
.
الصمت في حضرة الجمال ...جمال
.
.

قلم جريء 28-03-2010 04:20 PM

تابع ياأخي ...

فنحن في أشد الحماس

الصباخ 28-03-2010 05:40 PM

اقتباس:

لقد استغرق ذلك خمس دقائق فقط ، في نهاية الأمر رسب هؤلاء الأربعة .. !
ههههههههههههههههههههههه :090: ياربييييييييه بموت من الضحك.
وآخرتها يرسبون؟ وكل هالتفكير والشغل وآخرته رسبوا!!
:113:
ياربي تعافيهم ولا تبلانا..

طالب طب 28-03-2010 06:48 PM

:113:

متابع أبو معاذ ~

الــنــهــيــم 30-03-2010 12:38 PM


كنتُ قد لعبتُ ليلة الأثنين مُباراة ساخنة ، أجهدتُ فيها بدني كثيراً بعد طول غياب عن اللعب ، ما جعلني أُرهق جدًا ، بالإضافة إلى شعوري بألم في الساقين ، والطينة قد زادت بلّة حينما كان اللعب قد تأخر عن العادة ، ما اضطرني إلى السهر ، والغياب عن التطبيق لأوّل مرة !

بعد الصباح وعند الساعة السابعة ، قررت الغياب بالفعل فتناولت جوّالي وأنا نصف نائم ، وأخذت أنقل رقم زميلي خالد من جوالي الآخر ، وبالكاد كانت عيناي تبصران الأرقام ، فكتبت رسالة إليه ليستأذن لي من الوكيل ، فإني تحت ظروف لا تسمح بالمجيء ، ثم أغلقت الجوّال وأسلمت الروح لباريها ، حتى قبيل أذان الظهر ، لأستيقظ وأساعد زوجتي على طهي الغداء ( والله من الصدز :060: ) .

اتصلتُ بزميلي خالد عصرًا وأخبرني أن الرسالة لم تصلهُ ، ففتحت الرسائل الصادرة ، ياااه لقد أخطأت في أحد الأرقام ، لذا من المؤكد أني قد وُضعتُ غائباً لا مُستأذناً ، ما جعلني أستاء كثيرًا في تلك العصريّة ، فأنا لا أحب الغياب إطلاقـًا ، ولكن كما يقول عقيل في نشيدته الجميلة : مكتوب ومقدر ، اصبر لا تتكدر ! وأخذت أتمتم في داخلي معزيًا الروح ، إنه بالفعل قد كُتب وقدر فلا تأس ولا تحزن يا رَجل ، وادفع ضريبة لعبك بالأمس !

في يوم الثلاثاء ، وبعد حصة القرآن التي قضيتها مع ثالث أ ، دلفتُ إلى غرفة الوكيل لأحتسي القهوة وأتناول التمر السكري ، فحدثني الوكيل عن قضية لا أخلاقية وقعت بالأمس في الصف الرابع ، حيث تعرّى أحد الطلاب فيما قام الآخرين بما يسوء ، وصدمت في الحقيقة ، في الصف الرابع ويفعلون هذا ؟

كنا إبان طفولتنا بالكاد نعرف هذه الأشياء ، حتى ندخل إلى المرحلة المتوسطة ، هكذا كنت أحدث الوكيل بعدما طرح المشكلة ، فأجابني : نحنُ لم نكن نعرف مثل هذه الأشياء إلا في المرحلة الثانوية ، أخبرته أن التقنية لها دورٌ كبيرٌ في ذلك ، فلا يخلو كثير من الصغار حاليًا من جوّال يحوي الكثير من مقاطع الفيديو والصور التي لا نعلم ما وراءها ، ولا من أين يأتي بها !

أخبرني الوكيل أنه لا يسمح لابنه أن يشتري من المقصف ، خشية أن يجري له ما لا يحمد أثناء الطابور ، سيما أن ابنه على قدر من الجمال والوسامة ، تساءلت في نفسي ومن لأبناء الناس يا ترى ؟

فيما بعد أخبرني زميلي خالد أنه يود أن يستغل فترات الفراغ بقراءة كتابٍ ما ، قلت ولمَ لا تذهب إلى المكتبة ؟ قال : هل تريدُ أن أخرج وثوبي متسخ بالغبار مع كل مكان ؟ ضحكنا وقلت معذور يا صاحبي ! وبهذه المناسبة لعلي أطلعكم على الطريق الموصل إلى قاعة الاجتماعيات التي أتيت على ذكرها آنفاً ، ولكن قبل ذلك اسمحوا لي أن أطلق لكم تحذيرٌ شخصيٌ ، على أصحاب الربو أن يتجاوزوا الصورة ، وإلا ستحدث لهم ما لا يحمدُ عقباه .


أعطاني الوكيلُ انتظارٌ في الحصة الثالثة ، فذهبتُ إليهم ولم أكن قد أفطرت بعد ، ولما خرجتُ منهم أخذني الجوع أيما مأخذ ، فذهبتُ إلى مجلس المعلمين ومطبخهم في ذات الوقت ، فوجدتُ خبزاً وعلبة طحينية ، فأخذتهما وأمرتُ الخادم (سيف) أن يحضر لي كوب زنجبيل خفيف السكر لأطفئ الجوع ، وأوقف الظمأ وهذا ما كان .

تبدي لكم الصورة عظم الإيتيكيت والرقي الحضاري الذي بلغناه ..
كنتُ أتناول طعامي على نغمات ميّاه التسبيع التي كان يهدرها كابتن سيف ..


بدأت أرى أمارات الرحيل ترتسم على الجميع ، حيث أكوام الأكياس تتكدس حول غرفة الوكيل إيذاناً بالرحيل والوداع لهذا المبنى العتيق ، والذي احتضنهم لسنوات طويلة جدًا ، هاهم الآن يؤثرون هجره غير مبالين بهِ وبمشاعرهِ كما يفعل الكثير مع آبائهم وأمهاتهم !

في كل مكان ذكرى جمعت هؤلاء الأساتذة والمعلمين ، وفي كل زاوية صفحات كثيرة من المواقف والأحداث تطوى اليوم ولا عزاء ، لقد طغت فرحة الرحيل إلى المبنى الجديد على عقولهم وربما هم في عذر ، وكأني أقرأ في وجوههم بعد سنواتٍ طويلة آثار الحنين والشوق إلى هذا الوطن العتيق ، فيتمنى الرجل منهم إطلالة واحدة يشم فيها عبق الماضي ، فلا يجد .

أظن أن يوم السبت ، سنكون في ضيافة الزوجة الجديدة ، فتأهبوا !

ابن الإسلام 30-03-2010 12:57 PM

رائع جدا رائع جدا يأبو معاذ
أجل أتساعد زوجتك
كثر منها متابعك وبشده

راقيه باخلاقي 30-03-2010 03:19 PM

معقولة هذه تسمى غرفة اجتماعيات !!!
هذه مستودع مهجور او بالاصح تشليح
راااااائع ماكتبت


الساعة الآن +4: 05:49 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.