المشاركة الأساسية كتبها قناص الفوائد

المتزن ...

أما عن حكم منع التزوج فهذا يتكلم عنه الفقهاء أن لأولياء المرأة منع الولي الأقرب من تزويج ابنته مما يلحق بهم العار ؟! فلا أدري هل هذه المسألة تلحق بهذا أم لا ؟

وهي تحتاج إلى بحث ويذكرها الفقهاء في كتاب النكاح في التكافؤ ...

وننتظر الحوار الهادف الجميل ..

المشاركة الأساسية كتبها المتزن

المشاركة الأساسية كتبها al3war

اسمحلي شكلك ماعندك سالفه :

يعني يا أزوج خضيري ولا أكون خالفت الحديث

ولا القبيلين مابهم دين ونستبدلهم بالخضيري في الزواج

يبدوا أنك لم تفهم معنى الحديث جيداً

وحينما تقول أن مرجعنا هوكتاب الله وسنة نبيه وليس ابن باز

وابن باز من أين أخذ العلم؟؟ أليس من كتاب الله وسنة نبيه

وهو أفقه مني ومنك في هذه المسأله
xxxxxxxxxxxxxxxx
والشيخ ينظر لحفظ الناس من الفتنه

أمتنى مراعاة أدب
الحوار من الجميع

أسد .

,’,’

المشاركة الأساسية كتبها الانكار

المشاركة الأساسية كتبها عبد الله98

أخي المتزن أنت تقول :

القبلية والخضيرية؟؟؟

كلهم قبلية ولكن :
الذي سميتهم قبلية هؤلاء أصلهم من جزيرة العرب وينقسمون إلى قسمين:
1- عرب عاربة .
2- عرب مستعربة.

أما الذين سميتهم خضيرية فهم ينقسمون إلى أربعة أقسام أو خمسة ومنهم :
1- من قبائل في أفريقيا.
2- من قبائل في تركيا وما جاورها.
3- من أصل قبائل عربية ولكنهم عملوا مهنة القبائل المهاجرة.
4- من أسر في الحروب وقسم مع الغنائم.

أما بنسبة للزواج من الطرفين إذا كملت شروط النكاح فليس هناك مانع ولكن نتمنى أنهم يذهبون إلى أوطانهم ويثبتون أصولهم من القبائل التي في أو طانهم الأصلية ويأتون بها حتى يحتفظوا في أصولهم ويتعايشوا مع الغير كما جاء في القرآن الكريم .

أما قولك عن بلال وغيره من الصحابة الذي ذكرت أرجو أن ترجع إلى أصولهم حتى تعرف من هم؟ سواءً من داخل الجزيرة أو من أفريقيا (الحبشة).

المشاركة الأساسية كتبها أبو أميرة

يامتزن والله إنك مامريت من عند الاتزان ولاتعرفه ؟!

ماتلاحظ أنك أثرت هذا الموضوع وفتحت جبهات نحن في غنى عنها

ماتلاحظ أنك قضيت من إثارة البلبلة في منتدى بريدة وأتيت ثيرها هاهنا

كف عن هذه العنصريه المتأصله بدمك ؟!

بعد ماألقمك ( نبض القلم , نقد التعليم , روح التميمي ) حجرا كدت أن تغص به أنت وصاحب المستميت ( راشد !! ) في هذا المجال لإحساسكما بالنقص !!!

يكفي تفريق بين الناس وتأجيج بين أعضاء المنتدى ...

.

المشاركة الأساسية كتبها ابو صالح060

برأي السخصي لا أقبل بهذا الامر،،لوجود بعض الفوارق ،،وهذه الفوارق لا تعني الانتقاص ابداًبل هي امور وعادات فقط.

المشاركة الأساسية كتبها المغوار

أخي الكريم من المعلوم أن الهجران وقطع الرحم وقد يصل الأمر إلى عدم التوفيق وأحيانا التوفيق

لاكن لايستطيع إبقاء المرأة معه لما يواجه من ضغوط من أقاربه سيلاقي من يتزوج

من الخَضِيري..ليس إنقاصا من حقهم والله بل هي عادات وعصبية وغيرها من ما ترسب عند

البعض من آبائه وأجداده

كما قال مشائخنا الكرام وأذكر أن هناك قاعدة فقهية تقول ( درء المفاسد مقدم على جلب المصالح )

إذا كان ذلك الزواج سيسبب مفاسد عضيمة فأعتقد أنه من الأفضل و الأصح عدم تزويج القبيلي من

الخضيري و العكس

وما الذي سيحصل إذا بقيت هذه العادة هل انتهت النساء من احدى الطرفين!!!

وأخيرا نحمد المولى عز وجل أن جعلها في الزواج فقط ولم تصل إلى العصبية في الأشياء الأخرى

تقبلو تحياتي....

المشاركة الأساسية كتبها الإكسير

لا فائدة من طرح الموضوع وجهة نظر .....
الحوار هنا عقيم ....
والحكم معروف فليس هناك تحريم ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم )
لكن العرف والمفاسد التي قد تحدث والمجتمع في غناً عنها قد يجعل الموضوع صعباً الحمد لله الجميع مقتنع بهذه الفكرة ولم يحدث مايعكر الصفو لذا أعتقد أنه لا داعي لإثارة مثل هذه المواضيع ... مهما كان الهدف ...

المشاركة الأساسية كتبها قدرنا عالي

الى جميع الزوار الكريم علمنا انه اذا اختلفنا في شيء فمردة الى قال الله وقال رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام
واليكم هذا المقال والذي سبق أن نشرته لموضوع مماثل علما بأن اثارة هذه المواضيع تثير الفتنه وتشق الصف نسأل اله الهدايه للجمبع وأترككم مع هذه الفائده


احـــــــــــذر أن تكون منــــــــــهم؟؟؟
يقول الله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا نساء من نساءٍ عسى أن يكن خيراً منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولاتنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون "

وقال صلى الله عليه وسلم : «لينتهين أقوام يفخرون بآبائهم الذين ماتوا، إنما هم فيح من فيح جهنم أو ليكونن أهون على الله من الجعل يدهده الخراء بأنفه، إن الله قد أذهب عنكم عَبِيَّةَ الجاهلية، وفخرها بالآباء، إنما هو مؤمن تقي، أو فاجر شقي، الناس كلهم بنو آدم وآدم من تراب> رواه الترمذي وأبو داود.
سبحان الله العظيم ... لايرى بعض المسلمين ما تحمل هذه الايه والحديث الشريف من تحذير ونهي شديد عن هذه السلوكيات الذميمة . فهاهم بعض من المسلمين يسخر بعضهم من بعض وينتقص بعضهم بعضاً ، فبعض أهل بلد معين يرون أنهم أفضل من أهل البلاد الأخرى ، وبعض أبناء قبيلة ما يرون أنهم أفضل من بقية القبائل الأخرى. حتى أن بعضهم تختلف طريقة تعامله مع الناس على هذا الاساس ومن هنا تنشأ السخرية والتعالي والنظرة المنتقصة وكثيرا ما نسمع كلمات الهمز واللمز والنكت والتعليقات الجارحة تطلق على قبيلة أو قبائل معينة أو على جنسية من الجنسيات أو أسر معينة، فجماعة تسخر من جماعة أخرى ويطلقون عليهم النكات والتعليقات أو يطعنون في أنساب بعض الأسر التي يتهمونهم فيها بأشياء وهمية وكيدية وهي ولاشك نابعة من حسد وحقد وشعور بالنقص لدى الطاعن البغيض والظالم لنفسه(فأولئك هم الظالمون) ، وأولئك يسخرون من هؤلاء بأنهم بدو جهلة غير متعلمين وآخرون ينتقصون أقواماً بسبب أنهم يرون أنهم أفضل منهم حسباً ونسباً وآخرون يسخرون من أناس بسبب ألوانهم وغيرها من المسببات الواهية التي لاتولد إلا الكره والبغض والحقد والحزازات التي تزيد الفرقة وتشق الصف وتورث البغضاء بين المسلمين الذين ينبغي أن يكونوا أمة واحدة على قلب رجل واحد يسعى بذمتهم أدناهم.ونظراً لأن هذا الأمر خطير وأن عاقبتهم سيئة فقد حذرنا ربنا تبارك وتعالى منه ونادانا بنداء الإيمان يا أيها الذين آمنوا : نداء تلطف ورحمة أي يامن اتصفتم بهذه الصفة العظيمة التي اجتمعتم عليها وانطويتم تحت لوائها وهي صفة الإيمان لا الحسب ولا النسب ولا المال ولا الجاه ولا اللون ولاغيرها لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً أي لا يهزأ جماعة بجماعة ، ولا يسخر أحد من أحد فقد يكون المسخور منه خيراً عند الله من الساخر ولانساءٌ من نساءٍ عسى أن يكن خيراً منهن ولاتلمزوا أنفسكم ولاتنابزوا بالألقاب وإنما قال أنفسكم لأن المسلمين كنفس واحدة بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان أي بئس أن يسمى الإنسان فاسقاً بعد أن صار مؤمناً وختم الآية بقوله تعالى: ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون أي ومن لم يتب عن اللمز والتنابز فأولئك هم الظالمون حيث أنهم قد ظلموا أنفسهم بتعريضها للعذاب بسبب إقحامها في معصية الله وارتكاب ما حرم عليها. نسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يعف ألسنتنا عن أعراض المسلمين وأن يحفظ ألسنتنا من الغيبة والنميمة ومساوئ الأخلاق وأن يعفو عن خطأنا ونسياننا وأن يلهمنا رشدنا ويغفر ذنوبنا ويستر عيوبنا في الدنيا والآخرة. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الرجاء الدعاء لمن ساعد في نشرها لإخوانه من المسلمين