![]() |
رجاء خاص من أصحاب العلم الشرعي الرد على شبها هذا الشخص
قرأت موضوع قبل أيام وهذا نصه وأتمنى من الأعضاء الذين لديهم علم شرعي أن يعقبوا على هذا الموضوع تعقيبا مفصلا دحرا لشبهات التى اوردها ذلك العضو هداه الله والموضوع ورد بالنص كا الاتي : منذ أن علمت أن القوامة للرجل في الإسلام ؛ رحت أفتش عن تلك الحقوق التي يزعم المسلمون أن الإسلام قد كرّم المرأة وأعزّها , فهؤلاء تارة يقولون إن المرأة لم تكن ترث قبل الإسلام , وتارة يقولون إنها قد خُوطبت في القرآن وأعلي من شأنها ! لم يكن عدم توريث المرأة في الجاهلية عامًّا , بل مثله مثل وأد البنات , حيث كان هناك من ورّث زوجته وهو " ذو المجاسد " , وكلنا يعلم عن أصل ثروة السيدة خديجة , حيث ورثت عن زوجيها قبل أن تتزوج بالنبي , أما الخطاب القرآني لم يخاطبها إلا في بضع آيات , كتلك الآية التي تخاطب زوجات النبي , أما ما عدا ذلك فهي خارجة عن الخطاب , فإذا خُوطب الناس في القرآن فالمراد الرجل , كقوله : " زُيّن للناس حب الشهوات من النساء . . . الآية " . كانت نفقة المرأة المطلقة سنة في الجاهلية , فلما جاء الإسلام جعلها ثلاثة أشهر فحسب , كما أن هذه النفقة تتمثل في كسوة لمرة واحدة في العام , وأظلم الظلم حين تعامل المطلقة كما تعامل البيت المستأجرة , يقول ابن قدامة في المغني ص : ( 6 ) : " ولا يجب عليه شراء الأدوية ولا أجرة الطبيب ؛ لأنه يراد لإصلاح الجسم, فلا يلزمه كما لا يلزم المستأجر بناء ما يقع من الدار " ! أما عن مكانة المرأة فقد جعلت التميمة شاة واحدة وللذكر شاتان , وعن بول البنت الصغيرة فإنه يغسل أما بول الذكر فإنه ينضح ! وعن زواج البكر فإنها تؤمر ولو كانت رافضة , وللزوج مراجعة زوجته طالما أنها في العدة ولو لم تقبل بالرجعة , لقوله : " وبعولتهن أحق بردهن في ذلك " ! لقد أوشك النبي أن يأمر الزوجة بالسجود لزوجها , وكانت عائشة ترى أن على المرأة أن تمسح غبار قدمي زوجها بحر وجهها ! كما يجوز للمرأة أن تتوضأ بالماء نفسه بعد الرجل لكن الرجل ليس له ذلك ! وشهادة الرجل تعدل شهادتين , ودية المرأة نصف دية الرجل , وإذا تلفت المرأة الناشز من الضرب فلا على زوجها شيء من الدية أو العقاب.( المغني:كتاب الأشربة , ص: 14). إخواني الأعضاء هكذا ورد كلام الاخ عفا الله عنه . و أعتقد أن هذا الكلام باطل ولكن يجب على أخوننا المتعلمين علما شرعيا أن يعقبوا على هذا الكلام بالدليل حتى يتوارى أصحاب الشبهات خجلا من كلامهم ومن حقاره شبهاتهم ولا ندع لتلك الشبهات مجالا لتساؤل او نخفيها ونحذفها لا بل نرد عليها بقوة لإننا نحن أصحاب الحق المبين وجزاكم الله خير |
أحد الأخوة الأعضاء كتب لهذا العضو روابط يطرح فيها شبهه وفكره المحتار وأنا أعيدها له لعله ينتفع بها وإن كنت جازما ليس إلا كحمار بني إسرائيل مع إحتارمي الفائق للحمار لأنه لم يقول ما قاله ..:confused: موقع الاسلام اليوم ..المشرف العام الشيخ الدكتور : سلمان العودة حفظه الله http://www.islamtoday.net/ موقع رسالة الإسلام .. المشرف العام الشيخ الدكتور/ عبدالعزيز الفوزان.. حفظه الله http://www.islammessage.com/ موقع المسلم .. المشرف العام الشيخ الدكتور/ ناصر العمر .. حفظه الله http://http://www.almoslim.net/ هذه المواقع عندها العلاج الناجع لهذا النكرة وأفكاره الموبوؤة اللهم اصلحه واهد قلبه.. اللهم ابعد الغشاوة عن قلبه.. اللهم رده للحق.. اللهم اشرح صدره للإسلام اللهم حببه للإسلام.. |
ياناس وش فيكم مكبرين الموضوع
حمار ينهق ولاتخافون هومعروف وماأحد ياخذ منه لأنه(حمار)ويكرم الحمار بعد |
أخي أنا لست عالم ولا ممن ناديتهم للرد عليه لكن هذا الموضوع وكاتبه أتفه من أن يكلف أحد نفسه أن يرد عليه لأنه يبني مقاله على كذب وشبهات ليس المقصد منها الحق أو البحث عن الحقيقة إنما هدفها التشكيك في الإسلام أولا قوله : اقتباس:
بل هو نظام فيه تحقيق كامل العدالة الإجتماعية وفيه قمة العدل وووضع الأمور في مكانها المناسب وقد أوهم هذا الدعي أن المرأة في الإسلام ترث مطلقا أقل من الرجل وهذا منافي للحقيقة فتارة المرأة ترث والرجل لا يرث وتارة المرأة ترث أكثر من الرجل وتارة المرأة ترث مثل الرجل مثل الإخوة لأم المرأة ترث مثل الرجل وتارة ترث أقل من الرجل . وفي هذه الحالة أي كون المرأة ترث أقل من الرجل أي أن الرجل يأخذ ضعف إرث المرأة فيها كمال العدل والإنصاف (في حالة ورث الرجل مثل حظ الأنثيين بشروطها) فلعدة إعتبارات ومصالح لايعلمها إلا ذوو العقول الحكيمة وأهل العدل والإنصاف من ضمنها:ـ 1- فالرجل عليه أعباء مالية ليست على المرأة مطلقـًا . فالرجل يدفع المهر ، يقول تعالى : (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً)[النساء/4] ، [ نحلة : أي فريضة مسماة يمنحها الرجل المرأة عن طيب نفس كما يمنح المنحة ويعطي النحلة طيبة بها نفسه ] ، والمهر حق خالص للزوجة وحدها لا يشاركها فيه أحد فتتصرف فيه كما تتصرف في أموالها الأخرى كما تشاء متى كانت بالغة عاقلة رشيدة . 2- والرجل مكلف بالنفقة على زوجته وأولاده ؛ لأن الإسلام لم يوجب على المرأة أن تنفق على الرجل ولا على البيت حتى ولو كانت غنية إلا أن تتطوع بمالها عن طيب نفس يقول الله تعالى : (لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ مَا آتَاهَا…)[الطلاق/7] ، وقوله تعالى : (…وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ …)[البقرة/233] . وقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حجة الوداع عن جابر رضي الله عنه : " اتقوا الله في النساء فإنهنَّ عوان عندكم أخذتموهنَّ بكلمة الله ، واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولهنَّ عليكم رزقهنَّ وكسوتهنَّ بالمعروف " . والرجل مكلف أيضـًا بجانب النفقة على الأهل بالأقرباء وغيرهم ممن تجب عليه نفقته ، حيث يقوم بالأعباء العائلية والالتزامات الاجتماعية التي يقوم بها المورث باعتباره جزءًا منه أو امتدادًا له أو عاصبـًا من عصبته . إذا إذا أعطينا المرأة مثل الرجل في هذا النظام وطالبنا الرجل بهذه الأعباء دون المرأة فهذا ظلم للرجل لكن الإسلام حقق العدل في ذلك . ولذلك حينما تتخلف هذه الاعتبارات كما هي الحال في شأن توريث الإخوة والأخوات لأم ، نجد أن الشارع الحكيم قد سوَّى بين نصيب الذكر ونصيب الأنثى منهم في الميراث قال تعالى : (…وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ…)[النساء/12] . فالتسوية هنا بين الذكور والإناث في الميراث ، لأنهم يدلون إلى الميت بالأم ، فأصل توريثهم هنا الرحم ، وليسوا عصبةً لمورثهم حتى يكون الرجل إمتدادًا له من دون المرأة ، فليست هناك مسؤوليات ولا أعباء تقع على كاهله . بينما المرأة مكفية المؤونة والحاجة ، فنفقتها واجبة على ابنها أو أبيها أو أخيها شريكها في الميراث أو عمِّها أو غيرهم من الأقارب . مما سبق نستنتج أن المرأة غمرت برحمة الإسلام وفضله فوق ما كانت تتصور بالرغم من أن الإسلام أعطى الذكر ضعف الأنثى ـ فهي مرفهة ومنعمة أكثر من الرجل ، لأنها تشاركه في الإرث دون أن تتحمل تبعات ، فهي تأخذ ولا تعطي وتغنم ولا تغرم ، وتدخر المال دون أن تدفع شيئـًا من النفقات أو تشارك الرجل في تكاليف العيش ومتطلبات الحياة ، ولربما تقوم بتنمية مالها في حين أن ما ينفقه أخوها وفاءً بالالتزامات الشرعية قد يستغرق الجزء الأكبر من نصيبه في الميراث. وسؤريك مسائل تأخذ المرأة الميراث ولا يأخذ الرجل ومسائل المرأة تأخذ فيها أعلى من الرجل ومسائل تأخذ مثله ومسائل تأخذ أقل منه لتتأمل أن كلام هذا الدعي جهل وإفتراء ولتعم الفائدة بإذن الله:ـ متى ترث الأنثى ولايرث الذكر ؟ وقد ترث الأنثى والذكر لا يرث في بعض الصور : مثال : مات شخص عن ابن ، وبنت ، وأخوين شقيقين ، فما نصيب كل منهم ؟ الحل : الابن والبنت : لهما التركة كلها للذكر مثل حظ الأثنيين . الأخوان الشقيقان : لا شيء لهما لحجبهما بالفرع الوارث المذكر ، وهنا نجد أن الأنثى " البنت " ترث ، والذكر " الأخ الشقيق " لا يرث متى تتفوق المرأة على الرجل في الميراث - هناك صور من الميراث تأخذ فيه المرأة أضعاف الرجل ، كما في قوله تعالى : (…فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ )[النساء/11] . فهنا الأب يأخذ السدس ، وهو أقل بكثير مما أخذت البنت أو البنات ، ومع ذلك لم يقل أحد إن كرامة الأب منقوصة بهذا الميراث . وقد تتفوق المرأة على الرجل في الميراث إذا كانت في درجة متقدمة كـ " البنت مع الأخوة الأشقاء ، أو الأب والبنت مع الأعمام " . مثال : مات شخص عن " بنت وأخوين شقيقين " ، فما نصيب كل منهم ؟ الحل : البنت : 2/1 فرضـًا لانفرادها ، ولعدم وجود من يعصبها . الأخوان الشقيقان : الباقي تعصيبـًا بالتساوي بينهما ، فيكون نصيب كل أخ شقيق 4/1 ، وهنا يكون نصيب أقل من الأنثى . مثال آخر : مات شخص عن بنتين ، وعمين شقيقين ، فما نصيب كل منهم ؟ الحل : البنتان : 3/2 فرضـًا لتعددهنَّ ، ولعدم وجود من يعصبهنَّ بالتساوي بينهما ، فيكون نصيب كل بنت = 3/1 فرضـًا . العمان الشقيقان : الباقي تعصبـًا ، فيكون نصيب كل عم = 6/1 ، وهنا يكون نصيب الذكر أقل من الأنثى . متى تتساوى المرأة والرجل في الميراث 1ـ في ميراث الأب والأم فإن لكل واحد منهما السدس ، إن كان للميت فرع وإرث مذكر وهو الابن وإبن الإبن وإن سفل . كما في قوله تعالى : (…وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَد…)[النساء/11] مثال : مات شخص وترك " أب ، وأم ، وإبن " فما نصيب كل منهم ؟ الحل : الأب : 6/1 فرضـًا لوجود النوع الوارث المذكر . الأم : 6/1 فرضـًا لوجود الفرع الوارث . الإبن : : الباقي تعصيبـًا ، لما روى البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم : " ألحقوا الفرائض بأهلها ، فما بقي فلأولى رجل ذكر " . 2ـ ويكون ميراث الأخوة لأم ـ ذكرهم وأنثاهم ـ سواءٌ في الميراث ، فالذكر يأخذ مثل نصيب الأنثى في حالة إذا لم يكن للميت فرع وارث مذكر ذكراً أو مؤنثاً ، أو أصل وارث مذكراً " الأب أو الجد وإن علا " ، كما قال تعالى : ( …وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ…)[النساء/12] . مثال : مات شخص عن " أخت شقيقة ، وأم ، وأخ وأخت لأم " فما نصيب كل منهم ؟ الحل : الأخت الشقيقة : 2/1 فرضـًا ، لانفرادها ولعدم وجود أعلا منها درجة ، ولعدم وجود من يعصبها . الأم : 6/1 فرضـًا ، لوجود عدد من الأخوة . الأخ والأخت لأم : 3/1 فرضـًا بالتساوي بينهما . وأما مسألته التي دندن حولها في إرث المرأة:ـ متى تحصل المرأة على نصف نصيب الرجل ؟ المرأة لا تحصل على نصف نصيب الرجل إلا إذا كانا متساويين في الدرجة ، والسبب الذي يتصل به كل منهما إلى الميت . فمثلاً : الإبن والبنت … والأخ والأخت ، يكون نصيب الرجل هنا ضعف نصيب المرأة ، قال تعالى : (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْن…)[النساء/11] . وقال تعالى : (…وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالاً وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)[النساء/176] . فهذا قمة العدل والإنصاف ولايمكن أن يقوم بمثل هذا العدل إلا النظام الإسلامي . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ أما مسألة خطاب المرأة في القرآن :ـ الحقيقة تعجبت أنه يدعي أنه مهتم بالغة العربية وجالس ينتقد في الأدب ويقولي القرآن ما فيه خطاب للمرأة . فأنظر لهذه الخطابات كلها تشمل المرأة والرجل وتساوت معه إلا في خطابات خص الله تعالى فيها الرجل وخطابات خص فيها المرأة : فإليك مجز:ـ خطاب بني آدم, ( يابني آدم قد انزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير ) الاعراف/26 ( يابني آدام لا يفتننكم الشيطان كما اخرج ابويكم من الجنة )الاعراف/27 ( يابني آدام خذوا زينتكم عند كل مسجد )الاعراف/31 (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر )الاسراء/70 ( الم اعهد اليكم يابني آدم ان لا تعبدوا الشيطان )يس/60 ** خطاب الناس , ( ياايها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم )البقرة/21 ( ياايها الناس كلوا مما في الارض حلالا طيبا ) البقرة/168 ( ياايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) النساء/1 ( ياايها الناس انما بغيكم على انفسكم )يونس/23 (شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس )البقرة/185 ( كذلك يبين الله آياته للناس لعلهم يتقون )البقرة/187 ( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا )البقرة/204 (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله )البقرة/207 ( ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون )البقرة/221 ( وانزل التوراة والانجيل من قبل هدى للناس )آل عمران/4 ( ولله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا ومن كفر فان الله غني عن العالمين )آل عمران/97 (هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين ). ** خطاب الامة , (تلك امة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون )البقرة/134 ( وكذلك جعلناكم امة وسطا لتكونوا شهداء على الناس )البقرة/143 ( ولتكن منكم امة يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر )آل عمران/104 ( من اهل الكتاب امة قائمة يتلون آيات )آل عمران/113 ( كذلك زينا لكل امة عملهم ثم الى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون )الانعام/108 ( وممن خلقنا امة يهدون بالحق وبه يعدلون )الاعراف/181 ( ويوم نبعث من كل امة شهيدا ثم لا يؤذن للذين كفروا ولاهم يستعتبون )النحل/84 ( لكل امة جعلنا منسكا هم ناسكوه فلا ينزعنك في الامر وادع الى ربك انك لعلى هدى مستقيم )الحج/67 ( كل امة تدعى الى كتابها اليوم تجزون ما كنتم تعملون )الجاثية/28 ( كل امة تدعى الى كتابها اليوم تجزون ما كنتم تعملون )الحشر/4 ** خطاب ( القوم ) , ( قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون وهو الذي انشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع قد فصلنا الآيات لقوم يفقهون )الانعام/97 ( هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون )الاعراف/203 ( هذا بصائر للناس وهدى ورحمة لقوم يوقنون )الجاثية/20 (كذلك نصرف الآيات لقوم يشكرون )الاعراف/58 ** خطاب ( الانسان ), ( واذا مس الانسان الضر دعانا لجنبه او قاعدا او قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا الى ضر مسه كذلك زين للمسرفين ما كانوا يعملون )/12 ( ان الشيطان للانسان عدو مبين )يونس/5 ( وكان الانسان اكثر شيء جدلا ) الكهف/54 ( ووصينا الانسان بوالديه حملته امه وهنا على وهن وفصاله في عامين ان اشكر لي ولوالديك الي المصير ) لقمان/ 14 ( وان ليس للانسان الا ما سعى )النجم/ 39 ( ينبأ الانسان يومئذ بما قدم واخر )القيامة/13 ( ياايها الانسان انك كادح الى ربك كادحا فملاقيه )الانشقاق/6 ( لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم )التين/4 ( علم الانسان ما لم يعلم )العلق/5 ( والعصر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر )العصر ** خطاب الجنس ( الذكر والانثى ) ( فاستجاب لهم ربهم اني لا اضيع عمل عامل منكم من ذكر او انثى بعضكم من بعض فالذين هاجروا واخرجوا من ديارهم واوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لاكفرن عنهم سيئاتهم ولادخلنهم جنات تجري من تحتها الانهار ثوابا من عند الله والله عنده حسن الواب )النساء/97 ( ومن يعمل من الصالحات من ذكر او انثى وهو مؤمن فاولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا )النساء/124 ( من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم اجرهم بأحس ما كانوا يعلمون )النحل/97 ( ياايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم ان الله عليم خبير )الحجرات/13 ** خطاب الصفة ( الايمان ، الكفر ، العقل ) ( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات والله بما تعملون خبير )المجادلة/11 ( ياايها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين )البقرة/208 ( ياايها الذين آمنوا انفقوا مما رزقناكم من قبل ان يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون )البقرة/254 ( ياايها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فانه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمة ما زكا منكم من احد ابدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم )النور/21 ( ياايها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا )الاحزاب/70 ( ان الله يدافع عن الذين آمنوا ان الله لا يحب كل خوان كفور )الحج/38 ( والذين كفروا وكذبوا بآياتنا لهم عذاب مهين )/الحج57 ( كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون )البقرة/242 وأتني بعاقل قال إن الخطابات السابقة خاصة للرجال وأكتفي هنا لحلقة للدكتور القرضاوي في برنامج الشريعة والحياة وكلامه جميل في هذه المسألة مسألة الخطاب القرآني للمرأة http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F...1-82E483109F0D وأما نفقة المطلقة فما عليه علمائنا ومشائخنا أن المطلقة مادامت في العدة فهي زوجة لها ما للزوجات من نفقة وسكنى وغيره وإذا بانت منه فهي أجنبية عنه فمثلها مثل أي أمرأة أجنبية فهل نلزمه بنفقة أمرأة أجنبية عنه فمثلها مثل أي أمرأة أجنبية عنه وهذا ليس على إطلاقه أيضا فللمطلقة حالات تراعى بحسبها مثلا إن كان له أولاد فيلزمه صلتهم ونفقتهم وغير ذلك وأماإن كانت حاملا لزمه نفقتها وسكناها أما إن لم تكن ذات أولاد ولا حامل فكمال العدل والإنصاف أن لا يلزم الرجل بنفقتها وإن أحسن عليها فهذا راجع له ولايلزم به . وأما قول أبن قدامة في كتابه فكتابه هذا ليس للجهله فالذي أعرفه أن ابن قدامه رحمه الله صنف في الفقه عدة مصنفات راعى فيها أفهام المتلقي ( العمده والعده والكافي والمغني) فالعمدة للمبتدئ بالفقه والعده بعده في المستوى وثم للمتوسطين كتابه الكافئ وأما كتابه المغني فهو مخصص للمنتهين في الفقه فهو للعلماء ففيه جمع كل الأقوال وكل ما يمكن أن يستدل به سواء صح أو لم يصح ومهمة القارئ هو تمييز هذه الأحكام بناء على الأدلة المعروضة لكن هذا الدعي أخذ يبتر وينتقي ما يوافق هواه في التعرض للإسلام ووصفه بأبشع الكلام بناء على سوء فهمه وجهله ووضع الأمور في غير مواضعها. ولعل لي رجعة في بقية كلامه إن سنح لي الوقت ذلك |
اقتباس:
الاخوه الكرام لديكم اعضاء وزوار محترمون فاحترموا المنتدى واهله والزوار وضعواحدا للحريه من اراد من لم يعجبه الموضوع فليرد عليه بالحجه الدامغه والنقد البناء |
الطاحونه
أخي الطاحونه الف شكر بارك الله فيك |
fhed أخي بارك الله فيك ونفع بك وسدد على درب الحق خطاك كفيت وفيت وننتظر أن تكمل مابدأت به من مجهود وأسأل الله أن يحفظك ويرعاك جزاك الله خير |
من هذا الخبيث؟؟!!!
وهل هو يكتب في بريدة ستي؟ وهل لازال يكتب؟ وهل له موضوعات أخرى؟؟ كثر المدنسون للمنتدى ومالم تتخذ الإدارة قرارا ضد هؤلاء فإنهم سيعثون في المنتدى فسادا. أسأل الله أن يقينا شرهم .. |
عودة للرد على بقية كلام هذا الدعي اقتباس:
يورد هذه الأمثلة كأنه يريد أن يرمي الإسلام بالنقيصة لكونه حرم المرأة من هذه الحقوق وكأنه ينفي وجود حكمة من تعبدنا بهذه الأمور وقد قال العلماء أنه ما من أمر أو نهي نؤمر به أو ننهى عنه إلا لحكمة أرادها الله لنا بعضها نعقلها وبعضها لا نعقلها. وكما نعلم أن الله وضع جنة ونار وجعلهما مآل الخلق في الآخرة وكما يعلم المسلم أن هذه الدنيا ماهي إلا سبيل وطريق إلى الآخرة دار الخلود وكلنا ولله الحمد يؤمن بهذا . إذا علم ذلك فالله سبحانه وتعالى جعل هذه الدنيا دار إمتحان وإبتلاء لتمحيص وفرز من يستحق الجنة ممن يستحق النار وجعل طريق الجنة بإلتزام شرائعه التي شرعها سبحانه على مدى القرون والأزمان ثم نسخ هذه الشرائع بهذا الدين القويم أقصد دين الإسلام فلا يصح لأحد عرف دين الإسلام أن يجعل له شريعة يتعبد الله بها غيره . إذا نحن لدينا معادلة بسيطة وسهله جنة ودار إمتحان ووسيلة لدخول هذه الجنة فإذا علمنا ذلك وعلمنا أن الله سبحانه وتعالى أنزل قرآنا يتلى إلى يوم القيامه فيه فصل وأنزل هذه الشريعة وأختار نبينا محمد صلى الله عليه وسلم مبلغا لهذا القرآن فإليه أنزل ومن طريقه نشر وأخبر سبحانه أن كل ما يخبرنا به محمد صلى الله عليه وسلم من أمر أو نهي أو خبر من غير القرآن إنما هو وحي يوحى :{ وما ينطق عن الهوى ؛ إن هو إلا وحيٌ يوحى } وأمرنا باتباع أوامره وإجتناب نواهيه إن كنا فعلا أردنا أن نتبع هذه الشريعة الموصلة إلى الجنة فقال: {من يطع الرسول فقد أطاع الله} وقال تعالى : {وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون} وقال : {ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم}. فمن خلال هذه المقدمة البسيطة نتوصل أن في طاعة الله ورسوله أعظم حكمة لحكم مسألة مثل لو قال قائل ما الحكمة من كون الرجل يرث ضعف إرث المرأة نقول له الحكمة هي قوله تعالى : (يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الانثيين ) وإذا قيل ما الحكمة من كون بول الغلام ينضح وبل الجارية يرش نقول الحكمة هي عن أم كرز أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (بول الغلام ينضح وبول الجارية يغسل). وكفى بها حكمة بالغة . ولكن العلماء رحمهم الله إلتمسوا الحكمة من بعض الأحكام الشرعية فهي يستأنس بها ولا يعتد بها يعني أننا إذا لم نفهم الحكمة لا نقوم بضرب هذا الحكم عرض الحائط مثل ما ينتهجه هذا الدعي كاتب المقال بل نقول سمعنا وأطعنا . فأما الحكمة من كون تميمة الأنثى شاة والذكر شاتان :ـ فلقد أورد الإعتراض في تفضيل الذكر على الجارية في هذه المسألة وهذا من سوء فهمة وسطاحة تفكيره فإن الشارع الحكيم شرع لنا هذه العقيقة إستبشارا وفرحا بهذا المولود لأنه سيحفظ اسم والده من خلال النسل وسيعينه على أعباء هذه الحياه وغير ذلك لكني أوردت هذه النقطتان لكي أوضح فرق الذكر عن الأنثى في ذلك فإن الذكر هو من سيدوم النسل مستمرا عن طريقه فأولاد ولده وأولادهم كلهم راجعون إليه نسبا وأما البنت فإن أولادها سينسبون إلى أبيهم المتزوج بها لهذه الحكمة نعلم أن للذكر في هذه القضيه أفضلية على الأنثى وقل مثلها في الإعانة على أعباء الحياة والله أعلم وكما قلت لا يلزمنا معرفه الحكمة لنأتمر بأمر الله أو أمر رسوله مع إعتقادنا بوجودها. وأما مسألة بول الجارية والغلام فيعلم أن المراد بالغلام هو فقط الصغير الذي لم يطعم الطعام وهذا معروف بقصر مدته الزمنية ولو كان مقصد الشارع هو تفضيل الذكر أو هضم حقوق المرأة كما ادعى هذا الدعي لكان هذا الحكم مستمرا ولم يقيد بعدم كونه يطعم الطعام . فتقييد ذلك أفادنا بوجود حكمة خفية فيها وقد تكلم بعض علماء الطب حديثا في ذلك مبينين أن الحكمة هي طبية : حيث وجدت كلاما لأحد الأطباء يتكلم عن البكتيريا في بول الأطفال حديثي الولادة فذكر : ((عادة البول لايحتوى على بكتيريا ولكن العدوى غالبا تأتى من الجهاز الهضمى وتتعلق بمجرى البول وغالبا ما تكون بكتيريا( ايشيرشيا كولاى). ونظرا أن مجرى بول الانثى قصير فيحدث تلوث البول عنها فى حالة الذكر لاحظ حديث رسول الله فى غسل بول الانثى دون الذكر وبما أن هناك علاقه وطيده بين الجهاز الهضمى وتلوث البول فان تلوث البول من الجهاز الهضمى نظرا لتواجد بكتريا (ايشريشيا كولاى) وغيرها من بقايا الطعام وبما أن الرضاعه الطبيعيه من لبن الام يعمل على انهاء وجود بكتيريا القولون ممثلة فى بكتيريا ايشيرشيا كولاى فان الطفل الرضيع الذى لم يطعم فبوله معقم ليس فيه بكتيريا ، لاحظ قوله (صلى الله عليه وسلم) لم يأكل الطعام بالاضافة إلى كونه ذكر فان الوضع التشريحى لمجرى البول لايعطى فرصه لانتقال ميكروب الابريشيا الى البول.)) من كلام د. صلاح الدين جمال الدين بدر أستاذ الميكروبيولوجى المساعد في جامعة الأزهر وللإستزادة هنا كتابه http://file8.9q9q.net/Download/26944...-----.pdf.html وأما قوله أن البكر تؤمر ولو كانت رافضه فأقول له لم نعرف هذا ولم نسمع عنه فالمعروف والثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم 'لا تنكح البكر حتى تستأذن، قالوا: وما إذنها؟ قال: صمتها، ولا تنكح الأيم (أي المتزوجة) حتى تستأمر'، وأما قوله أن للزوج أن يراجع زوجته في العدة فهو قال في العدة ولم تبن منه فهي زوجة له لها ماللزوجات حتى تمضي مدة العدة فتبين منه ويحل لها أن تتزوج غيره أما في العدة فهي زوجة له حكمها حكم الزوجات بل يشرع لها أن تتزين له لكي يجامعها وإذا جامعها فهي رجعة منه شرعا . وأما إقحامه الآية في هذه المسألة فهذا غباء منه فهذه الآية تبين عظمة الإسلام وحفظ حقوق المرأة فالله تعالى شرط رجعة المرأة لزوجها في هذه الأية شرطا يحفظ حقها حيث قال: ( وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا ) وهو شرط الإصلاح . |
اقتباس:
اختياراتك لدعم حجتك في هذا الجانب !! اما تقسيم الارث فطالما جاء من ربنا فهو ليس بظالم لعبادة ... اما الرد الثاني على مسألة العلاج فهناك الكثير من الفتاوى تحتاج لاعادة النظر خاصة انها اجتهادات !!! تحياتي |
أهلا أخي azizreem يا حبيبي أنت لم تفهم مقصدي في مسألة اقتباس:
ومثله في المسألة الثانية ما أوردته أنت صورة أخرى وكلامي على الصورة التي ذكرتها أنا يا أخي. وأما كلام ابن قدامة لا أنفي أنه يقع في الخطأ فلا معصوم إلا محمد صلى الله عليه وسلم لكن لتعلم أنه بكتابه هذا قد خصصه للعلماء فهو أوسع مصنف فقهي في الفقه المقارن يذكر فيه أدلة جميع الأقوال وكما تعلم أنه إذا ذكر دليل قول غير صحيح فإنه يذكر دليله مع كونه غير صحيح وليس كل الأدلة قرآن وسنة ففيه القياس وغيره من الأدلة ولا يمكن لكل أحد يجد كلاما في هذا الكتاب أن يورده على أنه قول لابن قدامه لا يا أخي قد يكون ابن قدامه أورده دليلا على قول هو بنفسه يخالفه لعلك إن شاء الله فهمت مقصدي وأما مسألة كون الرجل لا تلزمه النفقة بناء على كونه لا يستمتع بها فإيش المشكلة في ذلك. وللعلم لست بعالم ولا أصنف نفسي حتى بطالب علم إنما حبيت أشارك بهذا الموضوع ولا أخفيك إنني قد يقع مني في كلامي خطأ وأنا أتقبل الرجوع عنه إذا بين لي تحياتي لك |
اقتباس:
|
لا يكون المايع ( غايتي )
يا رجال هذا الشخص لا شيء نكرة وفضحته أمام نفسه وأمام الملأ كشخص متناقض وجاهل جهل مركب اقتباس:
إذا كان عنوانه ( قتل الأطفال في الإسلام ) لم تقل ( نصوص إسلامية تحرض على قتل الأطفال - أو تناقض النصوص بشأن الأطفال في الإسلام :) ) التناقض واضح في المقال واتضح اكثر حين قلت ( أنا أرى أنه ضد الإسلام ) هكذا بالإطلاق وما زاد الطين بله أنك تقول أن القرآن متناقض بشأن الأطفال ثم تقول لا بل هو ضد الأطفال باللإطلاق :) ثم تأتي مرة أخرى فتقول أن الرسول محب للأطفال :) اقتباس:
وقلت أنت بنفسك وقد فضحك الله من حيث لا تدري قلت ( وقال لمن أفصح عن البغض لهم قلت ((لهم ))- أي الأطفال - ( هكذا بالجمع والعموم ) يا أخي أنت مسخرة آسف والله آسف بس عجزت أحترمك ما فيك شيء يحترم لا علم ولا منطق :) ولم ترد لم لم يقل الله عز وجل ( أطفالكم ) بدلاً من ( أولادكم ) :) واضح إنك جاهل وجاهل إنك جاهل :) أو ما يسمى عند الفلاسفة ( بالجهل المركب ) يا أخي والله لو كنت ملحداً ولديك ذرة من العلم لاحترمتك فأنا أحترم كل الأديان وجميع المذاهب والنظريات وأضع المخالف على رأسي وبعيني متى ما كان عالماً لكنك أنت ( لا شيء ) واتضح هذا لي من معرفاتك أجل فيه واحد يحترم نفسه ... ومحترف للعلم والثقافة يسمي نفسه ( غايتي ) و ( رومنسي ) :) تخيل الجابري لقبه ( رومنسي ) أو حسن حنفي ( غايتي ) فعلاً أنت نكرة للمرة الثانية لا أستطيع احترامك أنا آسف .... أنا مشرف على قسم في منتدى يحوي جملة من الملحدين والنصارى واليهود ومسلمين شيعة وسنة ومعتزلة ... ولهم احترام وقبول لدي فقط لأن لديهم ( علم ) أما أنت فكيف أحترمك ؟ ليس فيك أي شيء يحترم لا علم ولا منطق ولا إلمام ولا إنصاف ولا جدية ! فقط ( لسان ) :) ولا أعتقد أن ( قطعة اللحم هذه ) تستحق أي احترام :d اتضح لي يا ( قطعة اللحم ) أنك شخص بالدرجة الأولى ( مايع ) من خلال : ( غايتي ) - ( رومنسي ) وليس لديك أي علم بما تقول - تهرف بما لا تعرف- من خلال : جهلك بالدين الإسلامي وليس لديك عقل من خلال : تناقضاتك المتتالية وطرحك لكل مواضيعك ما هو إلا محاولة للتنفيس عن كرب وضيق داخلي وربما نقص ومشاكل عاطفية واسقاطات لمشاكلك وطباعك على العلماء (العلماء الأعاجم ) لديهم نقص يحاولون رفعه بطلب العلم أليس هذا قولك ؟ يقال : ( كلن يناظر الناس بعين طبعه ) :) يا قطعة اللحم أطلب العلم وتعال ناقش أطلب أي علم أي علم مهما كان .... يا أخي كن كافراً لا بأس بس خلك كافر فاهم وليس ( زبالة شُبَه ) تأخذ شبه من هنا ومن هناك :41وتجي تكب عندنا :022: يا رجل لا علم ديني ولا لغوي ولا أي شيء أنظر ما تقول : اقتباس:
قال ابن منظور : والتنطع في الكلام :التعمق فيه وفي الحديث : هلك المتنطعون ، هم المتعمقون المغالون في الكلام الذين يتكلمون بأقصى حلوقهم تكبراً كما قال النبي صلى الله عليه وسلم إن أبغضكم إلي الثرثارون المتفيقهون وكل منها مذكور في موضعه .. قال ابن الأثير : هو مأخوذ من ( النطع ) وهو الغار الأعلى في الفم ، قال : ثم ((((( استعمل في كل تعمق قولاً وفعلاً ))))) .... وفي حديث عمر ( لن تزالوا بخير ما عجلتم الفطر ولم تنطعوا تنطع أهل العراق أي تتكلفوا القول والعمل . وقيل أراد به هنا الإكثار من الأكل والشرب والتوسع فيه حتى يصل الغار الأعلى ... ويستحب للصائم أن يعجل بالفطر بتناول القليل من الفطور ... ومنه حديث ابن مسعود إياكم والنتطع والاختلاف فإنما هو كقول أحدكم هلم وتعال ، أراد النهي على الملاحة في ((( القراءات المختلفة ))) وأن مرجعها كلها إلى وجه من الصواب كما أن هلم بمعنى تعال .. ابن الأعرابي : النطع المتشدقون في كلامهم . وتنطع في الكلام وتنطس إذا تأنق فيه وتعمق . وتنطع في شهواته : تأنق ز لسان العرب يا رجل بلا جهل أين نهي الرسول عن البحث والتعمق؟ الحديث واضح وإذا كنت ترتكز على بعض تفسيراته ... فارجع إلى أصل الحديث وانظر لسياقه ... لتعلم أنه يعني الغلو خذ هذا الحديث : وفي مصنف عبد الرزاق عن ابن سيرين عن عبيدة قال: « مر النبي - صلى الله عليه وسلم -عليهم فلم يردوا عليه ، أو قال: فلم يتكلموا ، فسأل عنهم ، فقيل: نذروا أو حلفوا ألا يتكلموا اليوم ، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -:"هلك المتعمقون » ، يعني: المتنطعين يا رجل بلا جهل أرجوك : 12 أعلم أنك ستبحث عن تفاسير تؤيد نظرتك ... لكن السياق لن يسعفك :) عموماً انتهى حوارنا هنا بعد أن تبين ( جهلك و تناقضك ) الرجل اعترف بحب الرسول للأطفال ... وهذا وحده يكفي بالإضافة لبقية الطوام :) |
لا شك ان المرأه لها حقها في الدين اكثر من وقت الجاهليه او حتى في الغرب هاذا الوقت
وحفظاً للحقوق vv fhed الاخ فهد فصل بالموضوع تفصيل شافي ووافي اسأل الله ان يجعل له في كل حرف كتبه اجوراً مضاعفه . والسلام عليكم |
عودة على عجالة لإكمال ما تبقى من موضوعه قال : اقتباس:
وأما قولك اقتباس:
(يا معشر النساء لو تعلمن بحق أزواجكم عليكن، لجعلت المرأة منكن تمسح الغبار عن قدمي زوجها بحر وجهها). فهل يفهم عاقل من هذا الحديث أنها أمرت النساء أن يمسحن الغبار على وجيههن . وبالمناسبة نقطة أحب أوضحها في هذا النص مع عدم علمي بحال هذا الأثر هل هو صحيح أم لا . لكن عائشة رضي الله عنها تتكلم في النساء وتحضهن على حسن المعشر مع أزواجهن فهذا الكلام يشعر أن من عظم حق الزوج على زوجته أن لو فعلت هذا الأمر الغير معهود وغير مقبول في سبيل إفاء حقه لكان هذا الغير مقبول مقبولا مقارنة بعظم حقه فهو أسلوب عربي بلاغي يفيد عظم حق الزوج ولا يفيد إهانة المرأة مطلقا بل هو يقرب للأفهام منزلة هذا الحق العظيم. وأما قولك اقتباس:
فأكتفي بتبيين كذبك بنص هذا الحديث وما بعد هذه الطامة طامة وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار . وقولك: اقتباس:
وقد أثبت الطب الحديث فرق مخ المرأة عن الرجل فيرتب عليه نسيان حال الشهادة أو تاثر ونحو ذلك وكذلك اختلاف طبيعة المرأة عن الرجل والله علل كونه امرأتان بقوله (أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى). وليس لنقص منزلتها ولا لتكريم الرجل ولكن لهذه العلة المنصوصة وقد بين علماء التفسير رحمهم الله أن معنى تضل أي تنسى. ولك أن ترجع لكتبهم في ذلك وأما قوله اقتباس:
ثانيا : أن المرأة في الدية حتى ثلث الدية مكافئة للرجل وما زاد عن ثلث الدية فهي على النصف من الرجل. ثالثا : أن الدية تعطى أهل الميت وأهل الميت خسارتهم المادية في فقد الرجل أكثر من خسارتهم المادية في فقد المرأة فالرجل يقوم بأعباء مالية لأبنائه وأهله وأما المرأة فلا تلزم بذلك . وأما المكافأة غير المادية فهم متكافئان لذلك فهي مثله في ناحية القصاص لا فرق بينها وبين الرجل . وهذا فيه قمة العدل لأهل الميت . والله أعلم وأخيرا قوله اقتباس:
لا أدري ما معنى إقتصارك على هذا المثال فكأنك توهم أن حكم الإسلام على المرأة الناشز هو الضرب حتى التلف فهذا غير واقع وليس صحيحا فالناشز أمرنا بالتدرج معها من الوعظ إلى الهجر وآخر شيء الضرب والضرب فيه شروط وقواعد مثل ألا يكون في الوجه وألا يكون في المقاتل فكل هذه حرم الإسلام الضرب عليها وألا يكون ضربا شديدا القصد منه التعذيب وقد أسهب الفقهاء رحمهم الله في ذلك وإذا حصل هذا الضرب الشرعي بكونه غير شديدا وفي أماكن من الجسد غير ضارة (لا تصيب بمقتل ) وغيرها من شروطهم وحصل تلف وهذا نادر إن لم أقل مستحيل الوقوع لكنهم مثلوا بها في هذه القاعدة أقول إن حصل ذلك فلا ضمان عليه لأنه فعل أمرا مأذون له شرعا فهو غير مضمون عليه لأن ما ترتب على مأذون فهو غير مضمون فلو قام والي بجلد شارب خمر الجلد الشرعي الحد الشرعي وتلف فهو غير ضامن له وعليه قس فكل شيء تلف من أمر مأذون شرعا فهو غير مضمون وأمثلة هذه القاعدة غير محصورة ولكنك إنتقيت منها ما وافقك هواك . هذا والله أعلم فما كان من صواب فمن الله وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان وأعتذر على عدم تحرير المسائل الواردة تحريرا علميا فالقصد من ذلك هو فقط الرد على عجالة . والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
اقتباس:
اما الفقرة الملونة بالاحمر والتي تقول فيها : ايش المشكلة في ذلك !!! سؤالي هنا ما الفرق بين الزوجة وبين بنات الليل ؟ اذا كان الصرف عليها بشرط استخدامها !!!! تحياتي : 12 |
اقتباس:
الزوجة وجب (لا حظ وجب) على زوجها نفقتها لقيام معنى الزوجية وحين انتفى معنى الزوجية بكونها لا يمكنه أن ينتفع بها بحال لم يجب عليه نفقتها وإن أنفق من نفسه وأحسن فهذا راجع له . لكن يمكن أشكل عليك تعبير الشيخ وإن كان بنظري لا إشكال فيه |
اقتباس:
وحقيقة اعجبتني اغلب الاجابات ولكن ((هذي ابتهاوش معك عليها)) هل من اللائق عندما (( ابحاول الطفها شوي )) لاتنام زوجتي في بيتي وبرضاي ان تسقط النفقة ؟؟؟ اذا فيه دليل اكون لك من الشاكرين !! وهل اذا مرضت الزوجة علاجها على اهلها !!! طبعا اذا فيه دليل عطنا اياه ! اعلم اني اثقلت عليك ولكن احب افيد واستفيد ... تحياتي |
اقتباس:
لا إن شاء الله ما فيه هوش أولا أخي أنا لست عالما ولا طالب علم متمكن وأتمنى منك أن تسأل وتناقش في هذه المسائل فقيها ملم بذلك. ثانيا :ـ تعلم أن الأدلة التي يبنى عليها الأحكام ليس القرآن و الحديث (النص) فقط فعندك الإجماع فهو حجة ودليل وعندك القياس وغيره من الأدلة وهذا ما يدرسه طلاب الشريعة في علم كامل اسمه أصول الفقه وهو واسع جدا ومتشعب يعني من الصعب جدا إني أشرحه لك هنا . والقياس داخل تحت هذا العلم وهو أنواع وطرق القياس ليس هوى في نفسي أقول هذا محرم قياسا على كذا لا ليس كذلك بل له طرق وقواعد يأخذها متعلم الأصول بالتدرج ولعلمك باب القياس هو أصعب أبواب الأصول . ثالثا :ـ اعلم أن المرأة على زوجها حقان كفلهما لها الشرع وأوجبهما على زوجها مادامت في ذمته :ـ 1ـ النفقة . 2ـ القسامة . رابعا::ـ اعلم أن سفر المرأة بإذن زوجها لها حالات:ـ 1ـ أن تسافر بإذنه وهو من أشخصها (تعبير للفقهاء يقصدون به أن السفر لحاجة الزوج أو هو من طلب منها ذلك) هذا قال الفقهاء رحمهم الله أنها لا يسقط حقها من نفقة ولا قسم ، لأنها لم تُفوِت عليه التمكين ، ولا فات من جهتها ، وإنما حصل ذلك من تفويته هو فلم يسقط حقها . ودليل هذا القياس وإذا أردته أعطيتك إياه . ويقضى لها بحسب ما أقام عند ضرتها. 2ـ أن تسافر معه ، فهي على حقها منهما جميعا. 3ـ وهي المسألة التي أشكلت عليك . وهي أن تسافر في حاجتها بإذن زوجها، لتجارة لها ، أو زيارة، أو حج تطوع ، أو عمرة ، اختلف الفقهاء رحمهم الله في ذلك . لإختلافهم في تكييفها فقهيا لقياسها على غيرها . الشافعيه لهم في هذه المسألة قولان : لا يسقط حقها لأنها سافرت بإذنه ، يقولون : فهي أشبه ما لو سافرت معه . طبعا قال مخالفيهم ومنهم الحنابلة إن العلة (هذه لها باب كامل في قسم القياس وهي أنواع وأقسام ولها شروط وموانع أتمنى ترجع لها في كتب الأصول لكي تفهما جيدا) في وجوب النفقه على الزوج هو للتمكين من الإستمتاع . وقد تعذر الإستمتاع بسبب من جهتها ، فسقط ، مثل لو تعذر الإستمتاع قبل الدخول بها بسبب من جهتها فلا يجب على الزوج المهر . (وهذه مسألة مقيس عليها وهي إذا خطب امرأة وأعطاها مهرها وقبل أن يدخل بها رفضت النكاح بسبب منها فإنها لا يحق لها المهر وهذه المسألة منصوص عليها في القرآن) طبعا الكلام في القياس والعلة والمقيس عليه فن لا يتقنه إلا من تمكن وتدرج في العلوم الشرعية وعرف النصوص الشرعية . فلذلك لم يكلف الشرع العامي مثلي أن يجتهد بنفسه في كل مسألة لإستحالة ذلك وصعوبته بل كلفه أن يقلد من يثق بعلمه ودينه من العلماء مثل الشيخ صالح الفوزان. وأما مسألة مرض الزوجة فالحقيقة أني لا علم لدي بها |
fhed جزاك الله خيرا وجعل ماسطرته يمينك في موازين حسناتك وفقك الله أينما كنت وأسأل الله الهداية لمن كتب هذه الشبهات وأتمنى له الأستفادة من ما كتبت من توضيح مفصل وفقك الله ونفع بك ضال المسلمين |
azizreem مرحبا بك أيها المحاور أستمتعنا بحوارك الرزين أسأل الله لك التوفيق والسداد وأن يريك الحق حقا ويرزقك أتباعه ويريك الباطل باطلا ويرزقك أجتنابه |
اقتباس:
آمين وإياك وإن كان أغلب الكلام ليس مني إنما جهدي أن جمعته وصففته فجزى الله علماء الإسلام عنا خير الجزاء |
اقتباس:
قد يكون القصور العقلي لدي ولكن انا اتكلم بالمنطق والعقل !! وتخيل اختك او ابنتك لو سمح لها زوجها بالسفر مع اهلها وليس معها ريال واحد !!! هل هذا هو حكم الاسلام !!! تحياتي |
اقتباس:
هلا وسهلا اخي شماس وفق الله الجميع لما يحب ويرضى :026: |
اقتباس:
تحياتي لك |
اقتباس:
وعلى سعة صدرك .. وساتبع كلام الشيخ الغزالي رحمه الله حيث قال اننا غير ملزمين باجتهاد عالم بدون دليل !!!! تحياتي |
اقتباس:
أخي من قالك إنها ليس بها دليل كل المقدمة التي قلتها لك وحتى الآن لم تفهم إن القياس دليلا مسائل الشرع ليست هوى في قلوبنا ما وفقها أخذنا به وما خالفنا ضربنا به عرض الحائط . لا أخي أحذرك أن يكون هذا منهجك وديدنك. العلماء تكلموا في هذه المسألة واستدلوا عليها بدليل القياس . الباحث عن الحق لا يرد هذا الحكم بمجرد عدم موافقة هواه أو يقول ما اقتنعت لا أخي بل ممكن نقبل أن تخالف هذا الحكم إذا تبين لك أن الدليل خاطئ ومتى تعرف إنه خاطئ؟ وهنا الدليل عندنا القياس وأنت لم تدري إن القياس دليلا معتبرا . فلا أخفي عنك أنه يوجد قياس خاطئ ولذلك تجد بعض العلماء في ردودهم على أحد استدل على القياس يقولون هذا قياس مع الفارق مثلا . ولم أسمع أحد في حياتي يقول هذا الحكم خاطئ لعدم اقتناعه فقط بل يعلل ويبين خطأ دليلهم . أنت قلت إنه خاطئ وعللت "وتخيل اختك او ابنتك لو سمح لها زوجها بالسفر مع اهلها وليس معها" فهذا ليس تعليلا يخطئ الحكم . الله سبحانه وتعالى قال : {لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم} . على منهجك أقول تخيل أبوك أو اختك لا أواليهم فأرمي بهذا الحكم عرض الحائط . لا ما هكذا تؤخذ الأمور . أعلم إنك لا تعلم ما هو القياس وأتوقع إنك لم تدري إنه دليل معتبر لذلك قلت أن المسألة ليس فيها دليل أنا هكذا إلتسمت لك عذرا في قولك . إلا إذا كنت تنتهج منهج الظاهرية فهذا شيء آخر هم الذين لا يعملون بالقياس لكنهم لا يحكمون العقل مثلك . أتمنى منك أخي لكي تقتنع في هذا الحكم أن تدرس دليل القياس لكي تعرفه وتعرف طرقه وماهو القياس الخاطئ من الصحيح ثم تنظر لهذه المسألة وتطبق ما تعلمته أما هكذا خذني جيتك فعلى منهجك ما فيه حاجة إن أحد يتعلم العلم الشرعي وينهك جسده وفكره سنوات لكي يؤهل نفسه للتكلم في مسائل الدين. خلاص أي شيء يوافق عقلك أخذت به وأي شيء ما يوافق عقلك لا تأخذ به واختصر عمرك ووقت من تعلم العلوم الشرعية . لا أظنك تقول بهذا القول . وأما قول الغزالي أننا غير ملزمين باجتهاد عالم ممكن تشرحلي قوله وتبين دليله وإن ما شق عليك أين قال هذا الكلام لأني أحب أتناقش معك في هذه المسألة الأصولية ... |
اقتباس:
(فعلا عقول خارج التغطيه:d:d:d) |
اقتباس:
يقصد الشيخ انه لو اجتهد عالم ما في فتوى حسب رؤيته هو (( يعني بدون دليل من القران او السنة )) فانا لست مجبر على اتباعها .... او قد اجتهد كعالم واخطىء ويجتهد اخر ويصيب فلماذا اتبع شخص مجتهد بدون دليل قد يخطىء !!! عموما اخي الكريم اسم الكتاب ذكرني بعد العيد لانه بالمكتب وانا مجاز .. بس اذا ما انا غلطان اسمه الثقافة الاسلامية .. تحياتي |
أهلا أخي اقتباس:
اقتباس:
المقيس عليه : الزوجة التي لم يدخل عليها الزوج لا يحق لها المهر وهذه مسألة منصوصة بالقرآن. العلة : الإستمتاع . وأما في مسألة الإجتهاد اقتباس:
هل الفتوى في أمر شرعي أو حكم شرعي؟ أم في أمر من أمور الدنيا مثل لو سألته أيهم أفضل الجيب أم الهايلوكس ؟؟ وممكن توضح لي كلامك هذا اقتباس:
وبالنسبة للكتاب فلي رجعة بإذن بعد العيد لأني حتى أنا في العشر لن أدخل النت . |
اقتباس:
سبحان الله ..... ولا إله إلا الله ... لم يخطر ببالي ... ولا حتى في المنام أن أسمع بمثل هذه الآراء كيف يسقط حق النفقة إذا سافرت المرأة ... حتى لوكان بإذن زوجها ! يا الله كيف لا نرى في المرأة سوى فرجها ! ... وإذا غاب عنا فهو بمثابة غياب ( حقوقها ) مشكلة بعض الفقهاء أنهم يأخذون بعض المسائل " كمسائل رياضية " بعيدة كل البعد عن الإنسانية ! حسناً ... لن نصل لنتيجة فيما لو ناقشت المسألة من ناحية ( إنسانية ) وإن كانت كافية لردع من مثل هذه الفتاوى ! الملون بالأحمر محل اعتراض - والله كلما قرأته يقشعر بدني -:011: أولاً : قولهم (إن العلة في وجوب النفقه على الزوج هو للتمكين من الإستمتاع ) إذا قلنا إن النفقة سببها ( التمكين من الاستمتاع " فقط ) فأنه يجب على الزوجة أن تمكنه من نفسها في الفراش فقط ... ولا يجب عليها لا طاعة ولا تدبير منزلي ولا إنجاب للأولاد ... ولا حتى بيات في البيت ... فقط يطلبها للاستمتاع .... تأتيه ... يستمتع .... تخرج : 12 والله لا أدري أأنا في حلم أو في حقيقة ( كأن الزوجة موظفة ) تمكن الزوج من فرجها لتنال منه النفقة ! ثانياً - وهو الأهم - : قياس الحنابلة قياس فاسد كيف ؟ يقولون : تعذر الإستمتاع بسبب من جهتها ، فسقط ، مثل لو تعذر الإستمتاع قبل الدخول بها بسبب من جهتها فلا يجب على الزوج المهر . (وهذه مسألة مقيس عليها وهي إذا خطب امرأة وأعطاها مهرها وقبل أن يدخل بها رفضت النكاح بسبب منها فإنها لا يحق لها المهر وهذه المسألة منصوص عليها في القرآن) تعذر الاستمتاع في حالة السفر .... ليس كمثل تعذر الاستمتاع في حالة " رفض الزوجة للزواج بالكلية" كيف نقيس حالة كون الزوجة في ذمة الرجل وتم الزواج بالكامل ودخل بها وتمت كل الأمور ... بحالة كون المرأة رفضت الزواج أصلاً ! والله إني لغاضب غضب لم أغضبه قبل هذه المرة رغم كل ما قرأته من كلام مخالف للدين والعقل ! أعوذ بالله من الشيطان الرجيم تحياتي لجميع الإخوة |
اقتباس:
ام حسب المذهب الحنبلي !!! تحياتي |
اقتباس:
تقريبا نجتمع انا وانت في احتقار من ينظر للمرأه على انها .............. تحياتي . |
اقتباس:
اقتباس:
وأرجوأن تجيب عن بقية أسئلتي لكي أفهم القول والرأي "فقد ألبس علي وفهمته أن أي مجتهد قد أخطأ في حكم أو فتوى فلا أتبعه في أي قول ؟ أتمنى إذا كان فهمي غلط تصححه لي" والآن دعنا نتكلم في مسألة القياس قبل مسألة الإجتهاد عندي لك أسئلة أتمنى منك تجاوب عليها جميعا:ـ 1ـ هل تعتبر القياس دليل معتبر أم لا ؟ 2ـ إذا أتت مسألة ودليلها القياس هل تأخذ بها أم لا ؟ 3ـ كيف تحكم على القياس أنه صحيح أم خاطئ؟ 4ـ هل تعرف طرق القياس وكيفية الإستدلال به أم لا ؟ أتمنى منك أن تتكلم وتذكرلي الأجوبة بتفصيل وشرح مبتعدا عن الإجمال المخل ؟! |
اقتباس:
إذا كان هذا رأيك اقتباس:
فمن باب أولى أن لا تقتنع بهذه المسألة أكتفى بذلك وأقول هي على المسألة ذي فقط ما اقتنعت بها أنت مخالف بالمنهج وليس بمسألة فقط فحتى إن خالفتنا في هذه المسألة ورأيت بأنه لا تسقط النفقه فهذا أمر يسير وأتقبله منك مقابل ما اقتبسته منك أسأل الله لك الهداية والتوفيق وأن يهديك إلى العلم النافع والعمل الصالح إنه ولي ذلك والقادر عليه |
اقتباس:
هذا تدنيس لفقهنا وديننا .... والله لو رأى غربي هذا الرأي لكنا أضحوكة في كل وسائل الإعلام ! لا إله إلله ... ولا حول ولا قوة إلا بالله ! الغريب أن يؤتى بهذا الرأي ليدافع به عن حقوق المرآة عند من يرون أن الدين الإسلامي لا يحفظها لها ... كأن البعض يقول : أنا أشهد بأن الإسلام لا يعطي المرأة حقوقها .....( من حيث لا يدري ) |
اقتباس:
اقتباس:
دعك من آرائي الأخرى .... وأنا سأناقشك بما تؤمن به أنت - كما تراني فعلت - ... سأناقشك بأي شيء أنت تؤمن به ... أي شيء ... أجب على اعتراضي ( إن كان لديك جواب ) ... وناقشني أفكاري لا " شخصي " .... ولا تكن إنتقائياً في اختيار من يناقشك " إذا كنت تعتقد أن أسس فكرتك متينة تحياتي لك وأثابك الله على دعائك |
[size="4
"]أولا [/size]لحد علمك أنا لست ملما بالعلوم الشرعية وانا أعتبر نفسي عاميا . ونقاشي معك في أمر لا أتقنه أسيئ إليه من حيث لا أشعر هذه نقطة. فلا تأخذ نقاشك معي بأنه نقاش مع الفقهاء أو العلماء أو بأني صوتا لهم حاشا لله لا أمثل إلا نفسي . ثانيا أنت تنظر لهذه المسألة نظرة أحادية لا تنظر إليها نظرة شمولية لماذا أهملت حكمهم بوجوبها عليه في حال سافرت معه وكذلك في حالة سافرت لحاجة له فيها مصلحة وفقط قالوا في مسألة كونها تسافر لحاجة لها أن النفقة لا تلزمه . فتنظر إليه بأنهم ينظرون إلى هذه المسائل نظرة رياضية وتتهجم عليهم . ثالثا هذه مسالة قضائية يستفاد منها في حال الخصومة وإلا الفقهاء رحمهم الله لم يحرموا عليه النفقة فمن أنفق فأجره على الله لكن لا يلزم بها . وأما إذا خاصمت زوجها بأنه لم ينفق عليها في مثل هذه الحالة فحكمها أنها لا تلزمه النفقة . رابعا العلة في كونها للإستمتاع إذا سؤالي لك ما فرق الزوجة عن الأخت والأم والخالة والعمة فرقها أنه هنا يستمتع بها وتستمتع به بالعكس ما فيها شيء إن الزوج يستمتع في زوجته . وأما بالنسبة التدبير المنزلي ممكن تذكرلي من قال بوجوبه على الزوجة وأما إنجاب الأطفال فهو لها كما هو له. هذه نقاط على عجالة وأرجو منك أن تستفسر من عالم إذا كنت تروم الحق وأما إذا كان نقاشك للتباهي وإحراجي فأعترف لك بنقص علمي وضعف بضاعتي في العلم الشرعي وأني لا أعمل عملا ولا أقول شرعيا إلا بالرجوع إلى أهل العلم العاملين . والسلام |
اقتباس:
كل ما عدا هذه النقطة ( وهو اعتراضي الأول ) ليس محل نقاش ولم تدرج - بعد - إجابتك عن النقطة الثانية ... أخي العزيز هذا رأيي : أولاً : قولهم (إن العلة في وجوب النفقه على الزوج هو للتمكين من الإستمتاع ) إذا قلنا إن النفقة سببها ( التمكين من الاستمتاع " فقط ) فأنه يجب على الزوجة أن تمكنه من نفسها في الفراش فقط ... ولا يجب عليها لا طاعة ولا تدبير منزلي ولا إنجاب للأولاد ... ولا حتى بيات في البيت ... فقط يطلبها للاستمتاع .... تأتيه ... يستمتع .... تخرج فسؤالي هنا ( هل النفقة سببها التمكين من الاستمتاع ) ؟ إذا قلنا بهذا فلا يجب على الزوجة أن تطيع زوجها ( إلا بالتمكين من الاستمتاع ) وليست مضطرة لغير ذلك ! فهل تقول بهذا ؟ ( عندي أكثر من حجة تدحض هذا الرأي ولكني أنتظر إجابتك أولاً ) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ ثانياً - مسألة القياس الفاسد - : تعذر الإستمتاع بسبب من جهتها ، فسقط ، مثل لو تعذر الإستمتاع قبل الدخول بها بسبب من جهتها فلا يجب على الزوج المهر . (وهذه مسألة مقيس عليها وهي إذا خطب امرأة وأعطاها مهرها وقبل أن يدخل بها رفضت النكاح بسبب منها فإنها لا يحق لها المهر وهذه المسألة منصوص عليها في القرآن) تعذر الاستمتاع في حالة السفر .... ليس كمثل تعذر الاستمتاع في حالة " رفض الزوجة للزواج بالكلية" كيف نقيس حالة كون الزوجة في ذمة الرجل وتم الزواج بالكامل ودخل بها وتمت كل الأمور ... بحالة كون المرأة رفضت الزواج أصلاً ! أنتظر إجابتك على الأمرين السابقين ( بالتحديد ) ونحن هنا لتبادل الأفكار والرؤى ... وكيف أتباهى بإحراجك :043:وأنا وأنت مجرد ( معرفان ) لشخصين مجهولين !:confused: تحياتي لك |
أولا حدد ما الذي تريد أن تناقش حوله بالضبط كذا لن ننتهي من النقاش إذ خلافي معك ليس فقط في هذه المسألة فالخلاف معك بالمنهج كما ذكرت سابقا . هل تريد النقاش حول العلة علة الحكم أم في الحكم نفسه أم في القياس كدليل أم ماذا بالضبط حتى يكون النقاش حول نقطة واحدة وإن كنت أرى أن أصل نقاشك ونقاش الأخ حول لفظة ( الإستمتاع) هذا الذي فهمته هل ما فهمته صحيح ؟ |
أولاً :
قولهم (إن العلة في وجوب النفقه على الزوج هو للتمكين من الإستمتاع ) إذا قلنا إن النفقة سببها ( التمكين من الاستمتاع " فقط ) فأنه يجب على الزوجة أن تمكنه من نفسها في الفراش فقط ... ولا يجب عليها لا طاعة ولا تدبير منزلي ولا إنجاب للأولاد ... ولا حتى بيات في البيت ... فقط يطلبها للاستمتاع .... تأتيه ... يستمتع .... تخرج فسؤالي هنا ( هل النفقة سببها التمكين من الاستمتاع ) ؟ إذا قلنا بهذا فلا يجب على الزوجة أن تطيع زوجها ( إلا بالتمكين من الاستمتاع ) وليست مضطرة لغير ذلك ! فهل تقول بهذا ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ ثانياً - وهو الأهم - : قياس الحنابلة قياس فاسد كيف ؟ يقولون : تعذر الإستمتاع بسبب من جهتها ، فسقط ، مثل لو تعذر الإستمتاع قبل الدخول بها بسبب من جهتها فلا يجب على الزوج المهر . (وهذه مسألة مقيس عليها وهي إذا خطب امرأة وأعطاها مهرها وقبل أن يدخل بها رفضت النكاح بسبب منها فإنها لا يحق لها المهر وهذه المسألة منصوص عليها في القرآن) تعذر الاستمتاع في حالة السفر .... ليس كمثل تعذر الاستمتاع في حالة " رفض الزوجة للزواج بالكلية" كيف نقيس حالة كون الزوجة في ذمة الرجل وتم الزواج بالكامل ودخل بها وتمت كل الأمور ... بحالة كون المرأة رفضت الزواج أصلاً ! ناقشنا في هذين الأمرين " مشكوراً " |
طيب نحصر النقاش في العلة فقط فهم قالوا إن علة القياس هو التمكين من الإستمتاع .. ونعلم أن القياس له أربعة أركان أصل ، وفرع ، وعلة ، وحكم أنت تقول إن العلة خاطئة؟ طيب ما هي العلة التي من أجلها لزم الزوج النفقة و متى ما انفكت عنه سقطت النفقة وماهو أصل القياس وكما تعلم أن الفرع هو مسألتنا (سفر الزوجة بإذن زوجها لحاجة لها) وأخيرا ماهو الحكم الناتج؟ أنا بينت في رد سابق كل هذه الأمور وبالنسبة لإعتراضاتك سأعرج عليها لا حقا بإذن الله فالجواب عنها سهل ويسير وانتظر ردك |
أخي الكريم أراك تريد مناقشة الأمر الأول ثم نعرج على الثاني . .. ولا بأس في ذلك وإن كان الثاني سيحل إشكال المسألة من الأساس ... اقتباس:
وهنا أنت تجيب على سؤالي بسؤال ! :confused: اقتباس:
يا أخي سألتك فكيف تجيب عن سؤالي بسؤال ! ومع ذلك لا بأس سأجيبك - أنظر كيف أتجاوب معك : 12- هل تعلم ما معنى أن تكون علة النفقة هي ( التمكين من الاستمتاع فقط ؟ ) يعني ذلك أمرين - يرسمان البسمة على شفتيك - :rolleyes: الأول : أن ولي المرأة يستحق ( نفقة - أو راتباً - أو عطاء في أول الزواج ) ! ستقول كيف؟ أجيبك أليس ولي المرأة ( مكَّن ) الرجل منها " للاستمتاع بها " لا تبتسم أو تضحك هذا قول الحنابلة " علة النفقة التمكين من الاستمتاع " فقط لم يوردوا شيئاً غير ذلك ! وولي المرأة مكن الرجل من أن يستمتع بها = إذاً له الحق بأن يطلب مقابلاً لهذا التمكين ! حسناً نأتي للأمر الثاني : ما معنى أن تكون علة النفقة هي ( التمكين من الاستمتاع ) ؟ المعنى الثاني هو : أن الزوجة أصلاً لا تستحق ( النفقة ) ستقول كيف؟ أجيبك : يستطيع الزوج أن يقول لزوجته ( علة نفقتي عليك ) هي التمكين من الاستمتاع بك ... لكنك أنتِ بالمقابل استمتعتي بي .... فلا يحق لك نفقة .... فقد أخذتي حقك مني وأخذت حقي منك فما لزوم النفقة ؟ رجاء للمرة الثانية لا تبتسم : 12 يا سيدي قليل من إعمال العقل يكشف لك حقائق الأمور تحياتي لك أخي الكريم |
بالإضافة لهذا الأمر - من معاني أن علة النفقة هي : التمكين من الاستمتاع - :
؟إذا قلنا بهذا فلا يجب على الزوجة أن تطيع زوجها ( إلا بالتمكين من الاستمتاع ) وليست مضطرة لغير ذلك ! فهل تقول بهذا ؟ |
أولا كلامك هذا شبه إعادة لكلامك السابق ولا تخاف والله سأرد عليه بإذن الله ثانيا لم تجب على سؤالي الذي أعيده مرة أخرى وسأكرر أعيده حتى تجيب اقتباس:
وأعيد واكرر لا تخاف سأرجع إلى كلامك الذي تردده وأرد عليه لن أتغافله لكن جاوب على سؤالي |
شيء آخر أتمنى منك تتقيد بمسار المناقشة ولا تشتت مجالها فهنا نحن نتكلم عن العلة في هذه المسألة التي هي سفر المرأة بإذن زوجها لحاجة لها وأي كلام خارج هذه المسألة سأتجاهله ولن أرد عليه وطبعا العلة هي الإستمتاع |
اقتباس:
انا لن اقتنع من اي مسالة الا بدليل شرعي !! اما اجتهاد من اي كان فلست ملزم به ! :( انظر كتاب الفقه على المذاهب الاربعة كمثال هل انا ملزم برأي احمد او مالك او ابو حنيفة او الشافعي ؟؟؟ :oo انا فقط انظر للاقوى حجة (( دليل )) : 12 |
اقتباس:
حقيقة اخي الكريم اسعدني كثيرا النقاش معك لكونك ذو افق واسع غير متقوقع !! استفدت منك الكثير ومن الاخوان ايضا ! كثير من يحفظون ولكن قليل من يفقهون وانت اخي من القلة : 12 تحياتي للعقلاء فقط |
اقتباس:
أولاً : أنا من يخرج عن مسار المناقشة ؟ سبحان الله ! أنا أسألك فتأتي أنت فتجيب عن أسئلتي ( بأسئلة ) فمن خرج عن مسار المناقشة ؟ ومع ذلك تجاوبت معك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يا أخي الكريم ... يا سيدي الفاضل .... يا شيخي الجليل ..... هل نحن أمام مسألة ( خاطئة ) ؟ أنت تقول ( لا ) وأنا أقول ( بلى نحن أمام مسألة خاطئة وتحتاج لنظر ) " الآن " دعنا نتفق على أن ( العلة ) خاطئة لكي نقترح لها حلولاً أما أن أقترح بديلاً للعلة ولم أقنعك بأنها خاطئة فما الفائدة ما دمت مقتنعاً بها ! إقتراح الحلول يأتي بعد ( الاعتراف بالمشكلة ) هذا شيء منطقي وبديهي ... ولا يحتاج لمزيد بيان أنا أقول إن العلة خاطئة ( للأسباب الثلاثة التي ذكرت أعلاه ) فهل ترد عليها وتقنعني بأنها صحيحة ؟ انتظر ردك |
اقتباس:
لكن ما أنا متأكد منه أن لي ( عقل ) أستعمله ولا أركنه حتى يأكله الدود في القبر وكلنا هنا نفيد ونستفيد من بعضنا لك الحب |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم اقتباس:
أما سؤالي فأنت لم تجب عنه حتى الآن ولم أرى تجاوب منك فأين جواب سؤالي وأين التجاوب وكل الذي قلته لم أطلبه منك ؟ وأتمنى منك أن تتذكر اقتباس:
اقتباس:
وإذا أتيت بعلة تأتي بالأصل والحكم ليكون القياس صحيحا لأنه مما اتفق عليه العلماء أن القياس له أربعة أركان لا يكون قياسا إلا بها فرع ، وأصل ، وعلة ، وحكم . فأنتظر هذه اقتباس:
فإذاأردت أن تجيب على سؤالي فستجد أمامك خيارات إما أن تبقى هذه المسألة بدون علة معقولة وهذا أربأ بمن يحكم عقله أن يقول بذلك. وإما أن يكون بالمسألة نص صريح صحيح يغني عن القياس وهذا ما أتمناه منك لآخذ بقولك بدون تردد. وإما أن تقول إن هذه المسألة لا قياس فيها ولا نص وأنها يتوقف وتحكم على النصوص الشرعية بالجمود لأنها لا تتعدى نصها ولا يحكم على هذه المسألة بحكم شرعي. !! وإما أن تقول أن فيها قياس ولهذه المسألة علة معقوله وأصل وحكم وتورده وتورد العلة التي لا ينتابها اعتراضات لكي ننظر أهي أقرب أم علتنا ؟ وهذا هو الخيار الوحيد الوارد هنا لأنك قلت إن العلة خاطئة ومعنى هذا أن تكلمت بأصل القياس أي القياس كأصل صحيح وهنا إذا ما هي العلة؟ هذه إجابات متوقعة منك لعل هذا يسهل عليك فهم السؤال وتتقبل إيراده الآن. وبالنسبة لرأيي نعم أعتقد أنها صحيحة وكل إعتراضاتك لها عندي أجوبة وأجوبة سهلة وبسيطة لأنها كلها لا تعدو كونها شبه وأعيد وأكرر لا تخف سأجيب عليها لكن جاوب على السؤال أولا ؟ والسؤال لا زال قائما وأراك تتهرب عن الإجابة عنه ؟!! عندنا مسألة لا نص فيها ومن المعلوم أننا في هذه الحالة نعمل بالقياس والقياس يحتاج لأربعة أركان .... هذه المسألة قلنا فيها أن قياسها بالمرأة التي لم يستمتع بها قبل الدخول فلا يحق لها المهر والعلة الإستمتاع . قلت أن العلة خاطئة . افترضت أن كلامك سليم . إذا ما العلة الصحيحة لهذا الفرع وما أصله وما حكمه؟ السؤال في غاية البساطة والسهولة ولكن مشكلتك تتهرب عن الإجابة عنه وبالنسبة لأجوبتك سأرد عليها لا تخاف ولا يزال السؤال مطروحا اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
ليهنك علمك واجتهادك إذا كان القياس الصحيح تعرفه بالعقل تصدق أننا كنا نعتقد أنه يعرف بالبطن : 12 وأتمنى تستفيد من النقاش الدائر بيني وبين الأخ ناقد |
[center]
اقتباس:
يا سيدي الكريم ... موضوعنا ليس ( علة النفقة ) وإنما علة النفقة ( عند الحنابلة ) واعتراضي على علة النفقة عندهم ( التي هي التمكين من الاستمتاع فقط ) فإذا قلنا بهذا فلابد أن نقول بهذه الأشياء : الأول : أن ولي المرأة يستحق ( نفقة - أو راتباً - أو عطاء في أول الزواج ) ! ستقول كيف؟ أجيبك أليس ولي المرأة ( مكَّن ) الرجل منها " للاستمتاع بها " لا تبتسم أو تضحك هذا قول الحنابلة " علة النفقة التمكين من الاستمتاع " فقط لم يوردوا شيئاً غير ذلك ! وولي المرأة مكن الرجل من أن يستمتع بها = إذاً له الحق بأن يطلب مقابلاً لهذا التمكين ! حسناً نأتي للأمر الثاني : ما معنى أن تكون علة النفقة هي ( التمكين من الاستمتاع ) ؟ المعنى الثاني هو : أن الزوجة أصلاً لا تستحق ( النفقة ) ستقول كيف؟ أجيبك : يستطيع الزوج أن يقول لزوجته ( علة نفقتي عليك ) هي التمكين من الاستمتاع بك ... لكنك أنتِ بالمقابل استمتعتي بي .... فلا يحق لك نفقة .... فقد أخذتي حقك مني وأخذت حقي منك فما لزوم النفقة ؟ والأمر الثالث : إذا قلنا إن النفقة سببها ( التمكين من الاستمتاع " فقط ) فأنه يجب على الزوجة أن تمكنه من نفسها في الفراش فقط ... ولا يجب عليها لا طاعة ولا تدبير منزلي ولا إنجاب للأولاد ... ولا حتى بيات في البيت ... فقط يطلبها للاستمتاع .... تأتيه ... يستمتع .... تخرج ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ومع ذلك سأجيبك - أنظر كيف أتجاوب معك بينما لا تفعل أنت ! - إذا سافرت الزوجة هل تستحق النفقة ؟ أقول لك نعم ! ستقول لماذا ؟ أقولك لك أليست زوجته ؟ أليست باقية في ذمته ؟ ستقول بلى هي زوجته وفي ذمته فأقول لك : ألم يقرر الله لها نفقة ما دامت في ذمته ( ولم يذكر استثناء السفر ؟) ستقول : بلى قرر الله لها نفقة ولم يذكر استثناء السفر سأرد عليك : إذا ما حاجتنا للقياس ؟؟؟؟ هاه جاوبتك ... أرجو ذلك ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ ويبقى السؤال هل حقاً النفقة علتها الاستمتاع فقط ؟ وهل قياس الحنابلة الآنف ذكره ( قياس المرأة التي أبت الزواج بالكلية .... كمثل الزوجة الباقية في ذمة الرجل ولكنها مسافرة ) ! أرجو أن تتعاون معي كما أتعاون معك تحياتي لك |
دعنا نمشي بالنقاش حبة حبة أولا ما يهمني في ردك هو قولك: اقتباس:
جوابك رائع وأعجبيت به لكن خذني على قدر علمي لأتعلم ما جهلته:ـ استفساري إذا كان لا حاجة للقياس وقلت أن هذه المسألة منصوصة من الشارع اذكر النص وننظر هل تدخل مسألتنا أولا ؟ وبرجاء إذا نقلت من علماء (أقول) إذا نقلت من عالم أتمنى تذكر هذا العالم وموضع النقل لأهميته لدي في مسألتنا بخلاف مالو اجتهدت بنفسك فاذكر النص ووجه الإستشهاد به على مسألتنا |
تفجرت العيون اقتباس:
جيد أن جوابي رائع :026: حسناً أنا لم أقل أن مسألة المسافرة منصوص عليها - ولا أعلم كيف فهمت هذا من قولي - ولكن لا بأس أنا سأشرح لك ما علة نفقة الزوج على الزوجة - وأراك تحب الارتكاز على أقوال العلماء ولذلك سآتيك بها مع أن القرآن واضح وخطبة حجة الوادع كذلك صريحة في ذلك - نبدأ بسم الله الرحمن الرحيم فأقول : لقد أوجب الله النفقة على الزوجة فقال : { لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً } . { الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ } قال صلى الله عليه وسلم : " . . . أَلاَ إِنَّ لَكُمْ عَلَى نِسَائِكُمْ حَقًّا ، وَلِنِسَائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا ، فَأَمَّا حَقُّكُمْ عَلَى نِسَائِكُمْ : فَلاَ يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ مَنْ تَكْرَهُونَ ، وَلاَ يَأْذَنَّ فِي بُيُوتِكُمْ مَنْ تَكْرَهُونَ ، أَلاَ وَإِنَّ حَقَّهُنَّ عَلَيْكُمْ : أَنْ تُحْسِنُوا إِلَيْهِنَّ فِي كِسْوَتِهِنَّ وَطَعَامِهِنَّ " [ أخرجه الترمذي وغيره وقَالَ : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ] قال العلامة ابن سعدي رحمه الله: "والصحيح وجوب النفقة لكل زوجة غير ناشز - حتى الصغيرة والمسافرة لحاجتها بإذنه ونحوهما - لأن الأصل وجوب النفقة لكل زوجة، كما تجب بقة أحكام الزوجية، ولا نسلم أن النفقة علتها إمكان التمكين فقط، بل العلة الأصيلة كونها زوجة غير ناشز، ويؤيد هذا وجوب النفقة على الزوج الصغير، وللزوجة المريضة، والحائض، المحرمة، ونحوهن، مع أن التمكين من الوطءِ غير ممكن حساً أو شرعاً. والله أعلم" المختارات الجلية من المسائل الفقهية، تأليف العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي، ص 137 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ طيب أتيتك بقول لله عز وجل وبقول لرسوله صلى الله عليه وسلم ... ولقول عالم ... طيب ما قولي أنا؟ أقول كما قال الشيخ أعلاه حيث أتى بما أريد قوله بلغة فقهية أرفع من لغتي ( علة النفقة كون الزوجة غير ناشز ) مادامت مطيعة للزوج ومحبة له وتقوم بكل حقوقه ... فهي تستحق النفقة بالإطلاق سواء كانت مسافرة - برضاه - أو غير مسافرة .... ألم أقل آنفاً تفجرت العيون ؟:d تحياتي لك |
اقتباس:
على العكس تماما كلام fhed اكثر اقناعا وان ما يميز كلامه التواضع وهذه اهم صفه في المحاوره لك تحياتي يا أخ fhed وسدد الله خطاك ونصيحتي لك يا ناقد فكري ان تتواضع ولا تتباها ببعض منقولاتك من العلماء كما ذكرت امام المدعو غايتي في موضوع قتل الأولاد في الأسلام وكذالك يجب الا تسب ولا تجرح خصمك او تصفه بالجهل وانت تناقشه لأن هذا يدعوللضغينه ونسيان الموضوع الرئيسي قال تعالى ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن) ولك تحياتي |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم نعم أخي رجعت إلى الكتاب المذكور ووجدت ما نقلته صحيحا وقال به إمام مجتهد لا غبار عليه . وكنت أجهل هذا القول والحمد الله الآن عرفته وربي زدني علما . فعندها أكن لهذا الرأي والقول كل احترام وتقدير. وأما جوابي عن أقوالك أولا اقتباس:
أقول وبالله التوفيق نص الله سبحانه وتعالى على ذلك في كتابه في المطلقة التي استمتع بها فقال{ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ} ثم قلت كلاما متصلا بكلامك السابق وموضحا له: اقتباس:
قلت أنت : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أهمها : ما معنى الإستمتاع وهل الإستمتاع يقصد به فقط الوطء أم أنه يقصد به كل الأمور الخاصة بهذا المعني ( أي يستمتع بمؤانستها ويستمتع بخدمتها ويستمتع بإنجابها لأطفال له) كل هذا يرد تحت كلمة الإستمتاع ويدل لذلك اللغة ، و الشرع فأما اللغة: قال الفيروزآبادي:ـ ( متع ) الشيء متاعة جاد ( أمتع ) بالشيء دام له وسر به والله فلانا أنسأه أجله ويقال أمتعه الله بكذا أبقاه لينتفع به ويسر بمكانه وأمتع بماله تمتع وأمتعني بفراقه جعل متاعي فراقه وعن كذا استغنى . المعجم الوسيط وقال ابن منظور: وقد ذكر الله تعالى المَتاعَ والتمتُّعَ والاسْتمتاعَ والتَّمْتِيعَ في مواضعَ من كتابه ومعانيها وإِن اختلفت راجعة إِلى أَصل واحد قال الأَزهري فأَما المَتاعُ في الأَصل فكل شيء يُنْتَفَعُ به ويُتَبَلَّغُ به ويُتَزَوَّدُ.لسان العرب وأما في الشرع :ـ فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في اللقطة حيث قال : ((عَرِّفْهَا حَوْلاً ، فَإِنْ جَاءَ بِاغِيهَا فَادْفَعْهَا إِلَيْهِ ، وَإِلاَّ فأحص وِعَاءَهَا ، وَوِكَاءَهَا وَعَدَدَهَا ، ثُمَّ اسْتَمْتِعْ بِهَا)). أخرجه البخاري فعلى هذا تبين أن الإستمتاع كلمة عامة وليست مقتصرة على مصطلح واحد بل هي بكل شيء بحسبة فالإستمتاع بالمال هو الإنتفاع بما يمكن أن ينتفع به منه من شراء وإهداء ورهن وصدقة وغير ذلك . وكذلك أقول بالإستمتاع بالزوجة فهو شامل للوطء والمؤانسة والخدمة وإنجاب الأطفال وغيرها .. والله تعالى أعلم |
اقتباس:
الحمد لله .... أني كنت صادقاً مع نفسي أولاً ومع قرائي ... ولا تخف متى ما بترت أقوالاً أو حرفتها عن مواضعها أول المتضررين ( أنا ) سأحتقر نفسي وأضعها مع جملة ( الجهلة الضاحكين على أنفسهم ) اقتباس:
طيب يا أخي الكريم بما أني تجاوبت معك في السابق .... أرجو أن تتجاوب معي الآن لكي نكمل المسألة نحن الآن في تعريف " الاستمتاع الذي يريده الفقهاء في قولهم في مسألة الزوجة " ولا يمكن أن نسير في النقاش ما لم نحسم هذه المسألة بداية أقول : أنت بلسانك قلت : اقتباس:
وذكرت قولك ( أن الفرق هو أن يستمتع بها وتستمع به ) وواضح أنك كنت تعني " الوطء " هذ كلامك حسناً نأتي الآن لكلام الفقهاء : أولاً : الحنابلة : تعذر الإستمتاع بسبب من جهتها ، فسقط ، مثل لو تعذر الإستمتاع قبل الدخول بها بسبب من جهتها فلا يجب على الزوج المهر . (وهذه مسألة مقيس عليها وهي إذا خطب امرأة وأعطاها مهرها وقبل أن يدخل بها رفضت النكاح بسبب منها فإنها لا يحق لها المهر وهذه المسألة منصوص عليها في القرآن) واضح أنهم يعنون بالاستمتاع = الوطء ... والدليل تشبيههم امتناع الاستمتاع بالزوجة المسافرة بالمرأة التي رفضت النكاح ( الدخول بها ) ثانياً : كلام ابن سعدي رحمه الله تعالى : "والصحيح وجوب النفقة لكل زوجة غير ناشز - حتى الصغيرة والمسافرة لحاجتها بإذنه ونحوهما - لأن الأصل وجوب النفقة لكل زوجة، كما تجب بقة أحكام الزوجية، ولا نسلم أن النفقة علتها إمكان التمكين فقط، بل العلة الأصيلة كونها زوجة غير ناشز، ويؤيد هذا وجوب النفقة على الزوج الصغير، وللزوجة المريضة، والحائض، المحرمة، ونحوهن، مع أن التمكين من الوطءِ غير ممكن حساً أو شرعاً. والله أعلم" هنا شيخنا يقرر أن معنى إمكان التمكين = التمكين من الوطء ( الاستمتاع ) ثالثا : اتفق أهل العلم على جواز الاستمتاع بالزوجة الحائض ، و النفساء فيما فوق السرة ، وتحت الركبة بالقبلة ، والضم ، والمضاجعة ، و المباشرة ونحو ذلك تجد هذا الكلام في تفسير الطبري وابن كثير والمغني في حديثهم عن ( الاستمتاع بالحائض ) يا رجل واضح أن معنى ( الاستمتاع ) هنا الوطء وليس ما ذكرت أنت حتى لو ذهبت لوطء الزوج لزوجته في الحج بل حتى في مبحثنا هذا " علة النفقة للتمكين من الاستمتاع " تجد فقهاءنا يتحدثون عن الاستمتاع = الوطء أنتظر ردك لنكمل المسير تحياتي لك |
اقتباس:
لي عودة بعد العيد بإذن الله للجواب على ما ذكرت فأنا الآن ذاهب للمعتكف بإذن الله أسأل الله لي ولك القبول |
اقتباس:
الآن تقول للأخ ( الحقيقة إنك آخذ مقلب فيه ) يعني أنا .... وهو القائل بأني ذو أفق واسع .... يعني أنا من وجهة نظرك لست ذا أفق واسع ولست ممن يفقهون ... لأن الأخ أعلاه صنفني مع من يفقهون ! ثم تأتي وتأمرني بأن أحسن أسلوبي وأنت تصفني بالجهل وذي أفق ضيق " هذا معنى ( آخذ مقلب فيه ) " يا سيدي : ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي أحسن ) :41 أين كلامك أعلاه ؟:oo لا تنه عن فعل وتأتي مثله ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ثم يا أخي الكريم ( الجاهل غايتي ) لاشيء لا يملك علماً ولا منطقاً ولا أسلوباً ومتناقض ولا حتى احتراماً لا لنفسه ولا لقرائه فكيف تريدني أن أحترم من كانت هذه صفاته ناقشت اثنين منذ دخولي لهذا المنتدى الأول : ( تأبط رأياً ) ... كنت معه في غاية الاحترام حتى بعد أن وصفني بالجهل وأساء الأدب معي مع ذلك احترمته http://www.buraydahcity.net/vb/showt...=125784&page=2 الثاني : الأخ ( فهيد ) محاوري الآن .... وهو أيضاً كنت ومازلت أحترمه وأخاطبه كما لو أخاطب صديقي ... أنا أحترم ( العلماء و طلبة العلم ومن يحترمون أنفسهم ) وما عدا ذلك ( هباء منثور ) أما كون كلامي غير مقنع ... فلن تأخذ مني شيئاً ما دمت غير مقبول عندك ... لكن لعلك تأخذ بقناعاتي بعد ان يقتنع بها الأخ " فهيد " كما اقتنع بصحة قولي المنقول من ( الشيخ ابن سعدي ) تحياتي لك ولنصحك " الذي أرجو أن أراك فاعلاً به " |
اقتباس:
أحملك أمانة أن تدعو لي بصلاح أمر الدين والدنيا إلى اللقاء |
اقتباس:
ولا الغطرسة ولا المتغطرسين ! اعترف بعدم المامي بالكثير ....ولكن انا لست ممن يصدق اي شيء لان قائله فلان او علان من الناس مهما سبقه من ( القاب وتمجيد ) اما مسألة الاستفادة من النقاش بينك وبين الفاضل ناقد ...!! ( الا ترى انك تكبر ..... بالخرق ) :p منتهى الغرور فعلا !!:confused: تواضع تكن كالنجم لاح لناظر ** على صفحات الماء وهو رفيع ولا تك كالدخان يعلو بنفسه ** على طبقات الجو وهو وضيع تحياتي للاخ ناقد ولغير المتغطرسين : 12 |
اقتباس:
ان ثنائي عليك لاستعمالك عقلك ! ولست كغيرك .... يدفن معه عقله وهو ما مشى 1000 كم !! :055: مجرد ترديد .... دون استيعاب !!!! |
اقتباس:
ولكن الغرور والغطرسة والتعالي من جانب من مدحته انت !!!! اما الاخ ناقد فلم يبدي الا ادلة + استخدام عقل بشكل صحيح ... لذا فكلامه منطقي .... تحياتي لذوي العقول التي تعمل:41 |
اقتباس:
معليش يا أخ ناقد .. وآسف على ما ماقلت سابقا وحقك علي حينما قلت ( اخذ مقلب) وشيئ اخر اريدك ان تفهمه اني لست محاورك او مناقشك بموضوع ديني او غيره كي اجاملك. انا انتقدك فقط..لسبيل الأصلاح واظن انك تفرق بين الإنتقاد والمناقشة وفقك الله على حرصك وعلى غيرتك لدينك |
اقتباس:
اما عن كون انه متعالي ومتغطرس !!هذا شيء ما لاحظته ولا شفته ولا ادري من وين جبت كلامك انت وحتى لو تسأل الأخ ناقد لقالك نفس الكلام على العموم انا اعتذرت للأخ ناقد واسأل الله العفو والمغفره لي ولكم اجمعين |
حيرتونا معكم يامشايخة >>>والله مو استحقار .. لإعلاء شأن وتشجيع فقط لاغير..
جميل أن نطلب العلم وننتناقش حوله ولكن عند الإختلاف لابد من الرجوع لمن هو أعلم منكم وحسم الأمر.. في الحقيقة أعجبتني الردود كثيرآ وحرصكم على فهم المسألة وإقناع بعضكما البعض بوجهات النظر اعجبني أكثر وأكثر.. صحيح لنا عقول نفكر بها ولكن عقولنا لا تستوعب كل شئ ولا تعي الأمور بأكملها.. وإلا لكنا علماء بكل العلوم الشرعية .._ عقيدة وفقه و.._ علماء بعقولنا.. أخوتي.. لا ليس ذاك إنما نحن مسلمون نرضى بما قضاه ربنا ونسلم له من دون شرط الإقتناع وحتى لو خالف العقل .. فعول البشر _سبق وذكرت_ لاتعي كل شيء .. فلما لا توجهان اختلافكما عن "النفقة على الزوجة إن كانت مسافرة مع أهلها بإستئذان زوجها" على عالم معروف وتنتهي القضية.. وبإمكانكما جداله إن خالفكما.. ....في البداية أنا مع fhed وأعجبني كلامه كثيرآ_ .. وأشكره على جهده واجتهاده .. وأسأل الله أن ينفع به.. وأن يسدد خطاه .. ولاأرى في كلامه أي غرور كما رأه أحد الأعضاء بل بالعكس تواضع ينم عن خُلق وثقة تامة..>>>وهناك فرق بين الثقة والغرور أو التكبر.._ ثم لما ذكر "ناقد" قول السعدي_رحمه الله_ احترت مع أن كلام الأخ فهد أكثر اقناعآ وحججه واقعية _بارك الله فيه_ ومازلت أميل لرأي الأخ فهد لواقعيته ومصداقيته وكثرة دلائله من القرأن والسنة والإجماع والقياس.. ولكن قول السعدي حيرني .. فأرجوا منكما الرجوع إلى عالم واحد وكل منكما يسأله ويقنعه بحججه ليتبين الأمر.. مهما كنتما طالبي علم مُتقدِمَيين .. فلن تكونا بأعلم من علمائنا ومشائخنا _رعاكم الله ورعاهم_ فهم إلى الآن يتعلمون ويرجعون عن آراءهم اذا تبين لهم ومازالو يدآ واحدة يطرحون خلافاتهم بينهم _وذلك لأنهم وصلوا إلى درجة لايعلو عليهم فيها أحد فمن يسألون ومافوقهم من أحد لذلك يطرحون مسائلهم بينهم_ >>>ذكرت ذلك حتى لا تقولا يتناقشون لأن مستواهم واحد ونحن سنتناقش لأنا مستوانا واحد .. لا احذرا وارجعا لمن هو أعلم منكم وبالتأكيد سيختصر عليكم المشوار وينتهي الأمر.. وأيضآ "الخلاف لايفسد للود قضية" فأنتما أخوة وستضلان أخوة مهما اختلفتما.. تقبلوا كلامي بصدر رحب وعذرآ ع الإطالة وكلامي ليس إلا كنقطة في بحر علمكما .. وماذكرت ذلك والله إلا لخير وحاجة في نفسي قضيتها وماكان ذلك ليغني عنكما من الله _ إن أراد _ شيئآ ختامأ .. للأخ "ناقد" انا فتاة ومارأيت ماتتصوره من احتقار لشأننا نحن النساء بسبب "النفقة التي..." ولاآرى فيه أي مشكلة بل بالعكس أحسه منطقيآ وعقلانيآ .. >>>ليس معنى ذلك أني أوجب النفقة أو لا أوجبها.. لا أبدآ ولكني أحببت أن أنقل لكـ تصوري وماأحسسته كإمرأة .. ..وقد يكون كلامك هو الصحيح نهايةً .. والله أعلم بوركتما جميعآ ونفع الله بكما الإسلام والمسلمين .. شكرآ لواقعيتك ياأخ "فهد" وشكرآ لحماسك ياأخ "ناقد".. دمتما على وفاق .. وإلى الأمام في طلب العلم..سهل الله عليكما.. تحيتي.... |
اقتباس:
مرحباً بأختي ... أهلاً وسهلاً بك : 12 أولاً : قولك أن نوجه أمرنا لأحد المشائخ .... فهذا مقترح جيد وبالمناسبة أحد المشائخ - ممن أعتز بصداقتهم - يتابع حوارنا الدائر وهو شيخ معروف جداً ... ولو يأذن لي لصرحت باسمه ولكنه لن يرض لأني ذو منهج مخالف ... ويخشى أن ينكر عليه أن يكون صديقاً لي ... أختي الفاضلة ... مشائخنا الفضلاء لن نستطيع نقاشهم أو بسط الحوار معهم إلا إن كان ( من ذوي القربى أو صديق يأمن جانبنا ) ستقولين لماذا ؟ سأقول لك : خشية أن يصرحوا بأمر غير معهود به ( فينتقده السياسي ) أو ( طلبة العلم حوله والمجتمع بعامة ) وخير دليل الهجمة الشرسة الأخيرة على شيخنا ( اللحيدان ) ... حيث هاجمه العلمانيون وبعض الإسلاميين ! وشُهِرَ به ... ويا ليت مخالفيه ناقشوا فكرته بل تطاولوا على ( شخصه ) فكيف تريدين يا سيدتي الفاضلة أن نذهب لشيخ يخشى أن يتحدث ووسائل الإعلام برمتها والمجتمع بأكملة بترصد له ..... فإن نطق ( بالتجديد وأتى بما لم يأتي به السلف غضبت الجماهير ) وإن تحدث بما يؤمن به وكان مخالفاً لرأي السياسي أو القائمين على الإعلام ( جعلوه إرهابياً ) ! بالنسبة لي فأنا مقرب من عدة مشائخ وأعتز برفقتهم - وأستشيرهم - ( وأولهم من يقرأ سطوري الآن :41) حتى أني استشرته في هذه المسألة فقال لي : لن أقول رأيي حتى أرى نتيجة حوارك وبالأمس أرسل لي رسالة بالجوال ... يقول فيها : سامح الله أباك حيث لم يفرغك لطلب العلم الشرعي ! من أين أتيت بقول ابن سعدي ، تابع نبش و قرض كتب العلماء كما لو كنت فأراً >>> يمازحني :d ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ثم يا سيدتي لو لم نستغل وقتنا ومنتدنا لنقاش أمور ديننا ... فبم نستغله ؟؟؟ هل مثلا بـ ( ماهو أفضل عطر عندك ؟ ) أو ( آخر أخبار جيوب الربع وأصحابها ) ! ويغضب البعض حين نقول إننا أمة أمية ! إذا كنا لا نستغل التقنية إلا فيما هو سيء أو غير ذي نفع ديني أو دنيوي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أما كونك ترين أن عدم أحقية الزوجة للنفقة إذا كانت مسافرة ليس فيه هضم لحقوقك كمرأة .... فما ترينه وما أراه وما يراه الأخ فهد ليس بالضرورة هو رأي الدين ... آراؤنا وانطباعتنا شيء ... والدين قد يكون شيئاً آخر ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تحياتي لك أختي الفاضلة ... ونحن بانتظار عودتك يا سيد ( فهد ) ... وشكراً للأخوين ( عزيز ريم ... والأخ يداً بيد ) |
اقتباس:
ولاأقول أنك منافق .. لا إطلاقآ لكن أقول إياك أن تختال بنفسك .. ذكرت قولآ واحدآ للسعدي _رحمه الله_ وأخوك فهد كم ذكر من أدلة ؟؟ من قراءن وسنة و... >>>من جديد انظر لكلامي على أنه تذكير وتنبيه لأخ مسلم لا اتهام.. اقتباس:
وأنا لا انهاكما عن التحاور الهادف _فكما ذكرت سابقآ يعجبني حماسكما وطلبكما للعلم وأنا أتابع الردود بحماس_ ولكن أقول استشيرا العلماء _وماخاب من استشار_ وتناقشا في رأيهم إن أحببتما ذلكـ وأنا من أول المشعين للحوار بشتى أنواعه وأيا كان .. ديني .. عقدي .. فلسفي .. اجتماعي ......الخ اقتباس:
وقد نوهت سابقآ أنني أذكر رأيي فقط ولاأحكمه كأمر مشروع .. ولم أذكر إطلاقآ أن هذا هو رأي الدين .. ..... أخ "ناقد" أذكر من جديد أنني متابعة لا عالمة ولاعندي علم ولست بطالبة في أي قسم من أقسام الدراسات الإسلامية.. فعفوآ لاأحب أن أجادل أحدآ في أمور شرعية من غير علم.. .... شكرآ لتفاعلك.. أثابك الله |
اقتباس:
اشكر تواصلك ودعواتك لي وللجميع... اما من اين عرفت غطرسة ( فهيد) فيبدوا لي انك لم تقرأ رده علي باستهزاء وغطرسة حين قال ارجو ان تستفيد من النقاش بيني وبين ناقد !!!! أليس هذا غرور وغطرسة !! لما قرأتها حسبت ان من كتبها ابن تيمية !!! ولكني تذكرت ان شيخ الاسلام متواضع !! اشكر للجميع ما استفدته منهم .... خاصة الاخ ناقد والذي جمع مع علمه عقلا راجحا .. |
لِما الغَيبَة .. يأخ "azizreem"
تلمس لأخيك المسلم 100 عذر...وإن لم تجد فقل لعل لديه عذرآ لاأعلمه... ومالمشكلة في قوله "ارجوا أن تستفيد..." كلنا نريد الإستفادة ممن عنده علم ولو كان بقليل .. ألاتريد صيامك اليوم.. >>>نصيحة لأخ مسلم.. اجعل عملك لك .. واصفح وتسامح .. يرفعك الله .. |
اقتباس:
طيب أنآ سوالي : ويمكن ناقد هو اللي بيرد لأن فهيد مشغول الله يتقبل منه و يرزقه العلم النافع . مثلا سافرت زوجتي مع ولي أمرها بعطيها فوق النفقه دبل وبحلله من كل شي ، هل ملزم أني أتبع الأدلة المطلوبه وأطبقها بحذافيرها لأن رأسي أوجعن وأنا أقراء موضوعكم و نقاشه لأننا بزماننا هذا الحمد لله متوفر كل شي ومو معقوله أن زوجتي اذا بغت تسافر بجلس أقولها النفقه على أبوك أو ولي أمرك مسهلها الله يعني واللي لي لها ، وأعتقد أنه سابقا علشان السفر مدته طوله أو السفر شاق ومتعب ويأخذ أيام والناس يمكن أول بجهل وفقر يعني يختلف عن زماننا هذا ؟ أتمنى أن الفكرهـ وصلت . بأنتظار إجابه . |
اقتباس:
أخوي .... إذا كنت مقتنعاً بأنه لا يحق للزوجة المسافرة أية نفقة ... ولكنك تريد النفقة عليها ... فلم يقل أحد من العلماء أنه يحرم عليك النفقة عليها ... المسألة ... هل تجب عليك النفقة أم لا ؟ وكما قلت أنت يا أخي من الصعب - إنسانياً و" حتى الآن دينياً كما أقول أنا " - أن نقول لا تجب علينا نفقة لزوجاتنا مادمنا لا ( نضاجعهن ) فإذا فعلنا ذلك معهن فهن مستحقات للنفقة وإذا فارقتنا فروجهن فلا يجب علينا ذلك ! |
اقتباس:
كلما تكلم أحدنا بكلمة .... أتهم بالغرور ! يا سيدتي هذا ليس كلامي كلام شيخنا الذي يتابعنا الآن ... ثم لو كنت متكبراً لما رضيت أن يقول عني ( فأر ) ولم أنقل سخريته - اللطيفة - مني لكم هنا ! ثم يا أختي المسألة ليست بالكم في الأدلة بل بالكيف .... وإلا استطعت أن أنقل كل القرآن مع أنه أغلبه لا يدل على شيء في مسألتنا هذه :confused: ثم إن أخانا ( فهد وفي رواية أخرى " فهيد ":41 ) اعترف بوجهة النظر القائلة بأنه يجب على الزوج النفقة على الزوجة المسافرة ! اقتباس:
أما كونك ترين أن عدم أحقية الزوجة للنفقة إذا كانت مسافرة ليس فيه هضم لحقوقك كمرأة .... فما ترينه وما أراه وما يراه الأخ فهد ليس بالضرورة هو رأي الدين ... آراؤنا وانطباعتنا شيء ... والدين قد يكون شيئاً آخر ... لاحظي أني قلت ( ليس بالضرورة ) و ( قد يكون شيئاً آخر ) ... أعني الدين قد يوافق آراءنا وقد لا يوافقها .... وبما أني أرى أن رأي الأخ فهد ليس هو رأي الدين فلذلك أنا أناقشه ... وحتى لو أقنعني أو أقنعته فسأقول ( " الذي توصلت له في مسألة نفقة الزوجة المسافرة هو ( ......... ) ولن أقول هذا القول هو " الإسلام " أو قول الإسلام .... وحتى لو قلت هذا بالاطلاق فأنا أقصد ( التخصيص ) أي هذا رأيي الذي أراه يوافق الدين الإسلامي - حتى الآن - .... ولو قلت أن قولي هو قول الإسلام بالإطلاق والجزم ( فقد عصمت نفسي عن الخطأ ) وشبهت نفسي بالرسول المعصوم ... والأفضع ( بالشيعة القائلين بعصمة أئمتهم ) :41 هل وضحت فكرتي ؟ أرجو ذلك :) وعلى فكرة ... لست طالباً في أي كلية شرعية ... ولا يعني هذا أن لا أقرأ في ديني وأتفقه فيه ... كذلك أنتِ ليس محرماً عليك القراءة فيه ولا الخوض في أعماقه وتدارسه مع العلماء وطلبة العلم ... مودتي |
اقتباس:
إقرأ كتاب "الوسيط في تاريخ التشريع والفقة الإسلامي" .. للمؤلف "د/أحمد بن محمد الشرقاوي" ستجد فيه الجواب بالكامل .. بحثت عنه لأكتب الرد على هذة الشبهة ولكن للأسف لم أجده.. فأرجوا منك قرأته بنفسك.. وأذكر مما ورد فيه .. (الحديث جاء مكمل للقرأن الكريم وموضح لبعض الأحكام الأخرى ومبينآ لها ...ولاتنسى أن الحديث من قول رسول الله الذي لاينطق عن الهوى ..والحديث من الذكر الذي يقول عنه _سبحانه وتعالى_ {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون} والذكر في هذة الآية الكريمة ليس فقط هو القرأن _ كما يظن البعض_ إنما هو القرأن والسنة _الأحاديث_ بأنواعها.. ومعنى ذلك أن الله تعهد بحفظها وأمربها في قوله {وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فإنتهوا} وأما قولك أن الرسول_صلى الله عليه وسلم_ نهانا عن كتابتها فقد نهى عن كتابة القرأن قبلها .. فهل لن تعمل بالقرأن أيضآ؟؟!!!!!!!!!! والرسول صلوات الله وسلامه عليه نهانا عن كتابتها خشية أن تختلط بالقرأن _فلا يُعلم عن القول أهو حديث أم آية_لأن القرأن آنذاك لم يجمع بعد ولما أن جُمع القران اجتهد الصاحبة لحفظ السنة وكتابتها قبل ضياعها..) هذا مااستطعت كتابته فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان.. أرجوا منك قراءة الكتاب وستجد كلام مقنعآ كافيآ ووافيآ أكثر من هذا... تقبل غيرتي على سنة حبيبي _صلوات الله وسلامه عليه_ وعل مسلم يقول ذلك الكلام.. تحيتي... |
http://www.buraydahcity.net/vb/showt...=125784&page=2 أختي الكريمة أستسمحك عذراً أن أنقل كلامك وردي لنفس الموضوع الذي كان فيه حوارنا ... ليكون الحديث متصلاً ... وفي محله تحياتي لك |
اقتباس:
جزاك الله خير :41 بس احيانا هناك من يصيغ كلامه بشكل فيه من الفوقية الشيء الكثير !! تحياتي |
اقتباس:
رقـم الفتوى : 93148 عنوان الفتوى : النفقة على الزوجة المسافرة والمحبوسة والعاملة تاريخ الفتوى : 11 صفر 1428 / 01-03-2007 السؤال ما أحكام النفقة على المسافرة والمحبوسة والعاملة؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن على الزوج نفقة زوجته المدخول بها وكسوتها -ما لم تكن ناشزاً خارجة عن طاعته- فتجب نفقتها على كل حال في السفر والحضر والغيبة والحضور وفي الحبس، ولو كانت عاملة أو غنية قال ابن عاصم المالكي في تحفة الحكام: ويجب الإنفاق للزوجات **** في كل حال من الحالات والحكم في الكسوة حكم النفقة**** ...... والمعتبر في ذلك حال الزوجين والبلد والسعر. وللمزيد من الفائدة نرجو أن تطلع على الفتوى رقم: 71209، والفتوى رقم: 60510. والله أعلم. منقول من اسلام ويب |
اقتباس:
أخي هلَّا وضحت من هو المفتي بهذه الفتوى ؟ هذا مهم أخي الكريم لدى البعض ... وإن كنت أنظر للمسألة نظرة متجردة أياً كان قائلها ... مع ملاحظة أن علة الانفاق عند هذا المفتي هي ( كونها غير ناشر ) كرأي شيخنا ( ابن سعدي ) أشكرك |
اقتباس:
أولا أحب أبارك لك العيد فتقبل الله منا ومنك صالح الأعمال . وعودا للنقاش الذي أرغمت عليه . ولا أجد فيه كبير فائدة فهو بالنسبة لي ولك من فضول العلم إذ معلوم أن هذه المسألة مسألة قضائية يرجع لهذا الحكم حال التنازع ومعلوم أن من يبت ويفصل النزاعات هو القاضي . ورجوعا للنقاش الدائر :ـ أولا بالنسبة لإختيار السعدي رحمه الله في هذه المسألة ، هذا ليس دليل يعتبر وإن كان قولا نحترمه لمكانة قائلة الإجتهادية ، ومنزلته العلمية ، لكنه لا يعطى الحكم أو المسألة محل الخلاف ترجيحا ، فقد اختار أئمة أكبر منه أقوالا وقد اندثرت وتركت لعدم إعتضادها بدليل معتبر ، أو مخالفتها لدليل معتبر، وإليك كتاب رفع الملام عن الإئمة الأعلام لتبيين هذه المسألة . لكن حين التأمل في قول السعدي رحمه الله يتضح أن في قوله ترجيحا لعلة الإستمتاع ، ودعم لنا ، ورد عليك ، إذ أنه قال أن العلة هي النشوز والخروج عن طاعة الزوج ، ونحن قلنا أن العلة هي عدم الإستمتاع ، وفقط بمعرفة لمصطلح النشوز يتبين لك أن الخلاف في تحديد العلة هو إصطلاحي إذ أن النشوز في عمومه عدم تمكين الزوج من الإستمتاع فهي عندما امتنعت عن الفراش وتعالت على الزوج ورفضت طاعته اعتبرت ناشزا ، وهو هنا بمثل القول بعدم الإستمتاع وترى الشيخ السعدي رحمه الله قال ليس العلة هو إمكان التمكين (الوطء) وهو جزء الإستمتاع فيعترض بتخصيصها بالوطء فقط ، وكما شرحت لك أنا قلت لك أن الإستمتاع يدخل تحته التمكين وغيره من أنواع الإستمتاع بدلالة الآية والقياس . وأما الشبه التي أوردتها بكون الإستمتاع فقط الوطء واستدللت بكلامي وكلام الفقهاء .فيذكر الوطء دون ما عداه لأنه أعلا أنواع الإستمتاع ويدخل غيره تحته وهذا معروف مشهور في اللغة . وحتى في الشرع وأمثل لك مثالا من قول الله تعالى حيث يقول : "فاركعوا مع الراكعين" هذا مثال واحد فقط يماثل هذه المسألة ومعلوم أنه هو يقصد الصلاة لكون الركوع من أعلا وأقوى أركان الصلاة وأمثلة الإيراد والأسلوب هذا معروف ومشهور في كلام العرب . وأتمنى منك إيراد أدلتك التي تقوي قولك والرد على الأدلة التي قد ذكرتها في الردود السابقة لكي تتعادل الكفة وتترك إيراد الشبه إلى مابعد ذلك. |
ولأخي azizreem الأمر سهل إذا أقصر ولا تستفيد :) |
أخوتي يدا بيد عاشقة قسمها دافع الله عن أعراضكم وجزاكم الله عني خير الجزاء وأشهدكم أني مسامح هذا الأخ مما قاله فيني وأتمنى له الخير . أخوكم fhed |
اقتباس:
أهلاً بالأستاذ وعوداً حميداً ... وكل عام وأنت بخير ... وتقبل الله منك صالح الأعمال : أخي الكريم هذا هو قول ابن سعدي : قال العلامة ابن سعدي رحمه الله: "والصحيح وجوب النفقة لكل زوجة غير ناشز - حتى الصغيرة والمسافرة لحاجتها بإذنه ونحوهما - لأن الأصل وجوب النفقة لكل زوجة، كما تجب بقة أحكام الزوجية، ولا نسلم أن النفقة علتها إمكان التمكين فقط، بل العلة الأصيلة كونها زوجة غير ناشز، ويؤيد هذا وجوب النفقة على الزوج الصغير، وللزوجة المريضة، والحائض، المحرمة، ونحوهن، مع أن التمكين من الوطءِ غير ممكن حساً أو شرعاً. والله أعلم" المختارات الجلية من المسائل الفقهية، تأليف العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي، ص 137 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بداية أريد أن ننتهي من تعريف ( الاستمتاع المراد عند الفقهاء ) يا أستاذي الكريم ... واضح جداً أن معنى الاستمتاع الذي يريده الفقهاء هنا هو ( الوطء فقط ) لا أدري كيف أوضح شيئاً واضحاً كالشمس .... لا تقل لي إن الاستمتاع المراد به ( كل أنواع الاستمتاع ) وإطلاق الوطء لأنه أعلى أنواع الاستمتاع ! سبحان الله وكأننا أمام ( نص أدبي ) لا ( علمي ) يا رجل راجع كلام ابن سعدي : قال العلامة ابن سعدي رحمه الله: "والصحيح وجوب النفقة لكل زوجة غير ناشز - حتى الصغيرة والمسافرة لحاجتها بإذنه ونحوهما - لأن الأصل وجوب النفقة لكل زوجة، كما تجب بقة أحكام الزوجية، ولا نسلم أن النفقة علتها إمكان التمكين فقط، بل العلة الأصيلة كونها زوجة غير ناشز، ويؤيد هذا وجوب النفقة على الزوج الصغير، وللزوجة المريضة، والحائض، المحرمة، ونحوهن، مع أن التمكين من الوطءِ غير ممكن حساً أو شرعاً. والله أعلم" المختارات الجلية من المسائل الفقهية، تأليف العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي، ص 137 يا حبيبي ..... كيف يفرق فقيهنا بين ( أمرين متشابهين ؟ ) .... إذا قلنا إن المراد بالاستمتاع هو مطلق الاستمتاع من خدمة ووطء وغيرهما ... فكيف يعترض فقهينا على رأي من قال ( علة النفقة الاستمتاع فقط ) ... حتى أن شيخنا ضرب مثالاً بالحائض وأنه يجب الانفاق عليها رغم أنه لا يصح وطؤها ( فكأنه يقول يا أستاذ فهد أنا أقصد بالاستمتاع - أنا والفقهاء - " الوطء " ) .... لاحظ أيضاً قوله : المحرمة، ونحوهن، مع أن التمكين من الوطءِ غير ممكن حساً أو شرعاً. يا رجل والله الأمر واضح ولا يحتاج لمزيد بيان ... تجاوز هذه المسألة لنيسر نقاشنا للأمام تحياتي لك |
اقتباس:
أخي قلت لك ووضحت لك أن الخلاف مع السعدي لفظي أو اصطلاحي . ومن هنا تبين أن حجتك في إيراد كلام السعدي إنقلبت عليك إذ أنه بتحديدها بأنها (زوجة غير ناشز) يقول بصورة غير مباشرة أو بعبارة تدخل ضمن قولنا غير مستمتع بها. وتحديده بقوله ( مع أن التمكين من الوطءِ غير ممكن حساً أو شرعا)ً يقال فيه أنه خارج مسألتنا أو قياس مع الفارق إذ أن مسألتنا في إمرأة امتنع وطؤها من جهتها وهذه من غير جهتها فهنا نعم نقول تلزمها النفقة لأن الإمتناع ليس من جهتها بل بأمر خارج عن إرادتها ومسألتنا لا تلزم نفقتها لأنها امتنع الإستمتاع منها بأمر من جهتها فأشبهت ...... الكلام المكرر السابق . . فأين الإشكال هنا . اقتباس:
يؤيد كلامي أن الإستمتاع عام وغير مخصوص بالوطء بالإضافة لما سبق وذكرته . قولهم في مسألة المدخول بها من غير أن يطأها: لها صداقها الذي هو مقابل الإستمتاع فدل أن الإستمتاع غير مقصود منه الوطء. فلماذا استحقت الصداق الذي يقولون فيه أنه للإستمتاع وهو لم يطؤها فدل أن الإستمتاع غير مخصوص بالوطء أتمنى وصلت لك المعلومة. اقتباس:
نعم واضح وقد وضحته لك زيادة |
اقتباس:
سؤال : هل اختلف الشيخ ابن سعدي مع من يقول إن النفقة لا تجب للمرأة المسافرة بإذن زوجها ؟ الإجابة تكون هكذا : نعم ...... أو ...... لا ثم ........ تعقب فتقول : ( وجه الاتفاق هو : ..... ) أو ( وجه الاختلاف هو : ........ ) الإجابة عن هذا السؤال تحدد ما نحن بصدده ....... أنتظرك |
اقتباس:
نعم الشيخ اختلف معهم في مسألتنا في الحكم وأما خلافه معهم في العلة فهو خلاف لفظي أو اصطلاحي وقد بينت ذلك في الرد السابق ومن طبعي أنني لا أحب تكرير الكلام وأتمنى أن تراعي مني هذه النقطة. ودونك كلامي السابق: ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لكن حين التأمل في قول السعدي رحمه الله يتضح أن في قوله ترجيحا لعلة الإستمتاع ، ودعم لنا ، ورد عليك ، إذ أنه قال أن العلة هي النشوز والخروج عن طاعة الزوج ، ونحن قلنا أن العلة هي عدم الإستمتاع ، وفقط بمعرفة لمصطلح النشوز يتبين لك أن الخلاف في تحديد العلة هو إصطلاحي إذ أن النشوز في عمومه عدم تمكين الزوج من الإستمتاع فهي عندما امتنعت عن الفراش وتعالت على الزوج ورفضت طاعته اعتبرت ناشزا ، وهو هنا بمثل القول بعدم الإستمتاع وترى الشيخ السعدي رحمه الله قال ليس العلة هو إمكان التمكين (الوطء) وهو جزء الإستمتاع فيعترض بتخصيصها بالوطء فقط ، وكما شرحت لك أنا قلت لك أن الإستمتاع يدخل تحته التمكين وغيره من أنواع الإستمتاع بدلالة الآية والقياس . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قلت لك ووضحت لك أن الخلاف مع السعدي لفظي أو اصطلاحي . ومن هنا تبين أن حجتك في إيراد كلام السعدي إنقلبت عليك إذ أنه بتحديدها بأنها (زوجة غير ناشز) يقول بصورة غير مباشرة أو بعبارة تدخل ضمن قولنا غير مستمتع بها. ـــــــــــــــــ |
اقتباس:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اقتباس:
أولاً حينما تعرف شيئاً علمياً من العلمية أن تأتي بكلام المتخصصين ليكون مستنداً يتكأ عليه لا تعرفه حسب معلوماتك أو انطباعاتك نشوز الزوجة اصطلاحاً هو : " معصيتها لزوجها فيما له عليها مما أوجبه له النكاح" هذا في المغني كذلك قال ابن قدامه :" النشوز مأخوذ من النشز وهو المكان المرتفع، فكأن الناشز ارتفعت عن طاعة زوجها فسميت ناشزاً" فكيف تأتي أنت وتخصصه بالـ ( وطء ) ؟ وهذا هو قولك : اقتباس:
لكن مع ذلك ... أراك تراجعت عن القول بأن علة النفقة هو الوطء فقط حيث قلت سابقاً : اقتباس:
تفريقك بين الزوجة والأم والأخت ووو إلخ والفرق بَيِّن أنه ( الوطء ) ... وفي هذا دلالة على كونك تقول إن الاستمتاع هو : الوطء فقط ... الأمر الثاني : والدليل الأكثر بروزاً ووضوحاً أنك اعترضت علي حين أوجبت أنا على المرأة التدبير المنزلي وخدمة زوجها فقلت : ممكن تذكر من قال بوجوبه على الزوجة؟ وفي هذا تقرير لكونك ( كنت ) ترى أن النفقة تجب لمن يستمتع بها ( توطأ ) فقط ( وخدمة الزوجة لزوجها لا تدخل في موجبات النفقة ولا لفظ ( الاستمتاع )... وكل ذي عين بصيرة وعادلة يفقه ويقر بهذا ... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ ثم تأتي الآن عندما تبين لك خطأ القول بهذا القول لتجمع بين الوطء وغيره في لفظ الاستمتاع ... وهذا تراجع محمود لاشك ... ويجعلنا نسير بالنقاش للأمام الأن تقول أنت : اقتباس:
حسناً من الذي قال بأن علة النفقة هي إمكان التمكين من الاستمتاع ( الوطء ) فقط؟ الجواب هم الحنابلة وهذا قولهم : إن العلة في وجوب النفقه على الزوج هو للتمكين من الإستمتاع . ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الآن : إما أنك تقول : إن رأي الحنابلة خطأ ... كون النفقة تجب للزوجة غير الناشز ... والزوجة المسافرة بإذن زوجها ليست ناشزاً كونها سافرت بإذن زوجها + الاستمتاع لا يعني فقط ( الوطء ) أو تقول : لا الحنابلة لم يخطئوا بل هم يرون أن الاستمتاع يدخل تحته الوطء وغيره ( الاستمتاع = عدم النشوز ! ..... ( وهذا مالا يمكن أن يدخل العقل ) إذ أنك قلت أن ابن سعدي اعترض على من يقول إن علة النفقة التمكين من (الاستمتاع ) "الوطء " فقط ... فعلى من يعترض ابن سعدي إذا ؟ :confused: وقلت في بداية كلامك إن ابن سعدي اختلف مع الحنابلة ( القائلين بهذا القول ) تحياتي لك ولجميع الإخوة:d |
اقتباس:
أرى أن النقاش بدأ يأخذ منحى آخر وبدأت تفتش عن أخطاء من هنا وهناك لكي تمسك نقطة تجادل فيها ومع ذلك راح أبين لك كل شيء أولا طبعا أنا لم أقم بعرض مسألة النشوز وأنا هنا لست بصدد تفهيمك معنى النشوز إذ من المفترض أن تكون أنت تعرفه وعليه مشيت معك بالحوار . ومن ثم حتى بتعريفك إياه التعريف العلمي تجد نفس النتيجة :ـ وإذا كان تعريف النشوز : " معصيتها لزوجها فيما له عليها مما أوجبه له النكاح" فهنا هو عدم الإستمتاع بالزوجة . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وجواب آخر أعتبر ذلك مني زلة قلم وأستغفر الله منه وأتوب . أو أعتبره تراجعا ودعنا نكمل مسيرة النقاش. اقتباس:
بالغصب يعني تراجع . ههههههههه . والحمد لله أنني لا أأنف من نفسي أن أتراجع إلى الحق إذا تبين لي ولا أعاند وأبحث بين السطور لكي أجد قشة أستمسك بها كي يكون لي وجه أو أوهم نفسي أنني منتصر بالنقاش بالعكس ولا أخفيك والحمد لله أنني استفدت من هذا النقاش شخصيا إذ عرفت بعض الأشياء كانت خافية علي ومنها قول السعدي الذي تفضلت به . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لعله وضح لك الأمر في أقوالي وكلامي فنأتي الآن لأدلتك وردك على أدلتي لكي نمشي في النقاش وننته من هذه المسألة . بانتظار أدلتك وحججك وردك على أدلتي السابقة . فكما تجاوبت معك كثيرا أتمنى الآن تتجاوب معي : 12 |
اقتباس:
اقتباس:
لا أعلم ماذا تسمي هذا ؟ هل هو تعريف للنشوز ؟ ... أو فضفة قلب محب :eek5 ..... أو سواليف عجايز بالمشراق ؟ اقتباس:
رحمني الله حيث لم أظن أنك تعتقد أنه >>>>> سباحين ( عجايز ) :d اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
عموماً مع ذلك - شوف وش لون قلبي طيب :d - إذا كنت تقول بأن الاستمتاع يدخل تحته الوطء وغيره والزوجة التي تطيع زوجها وتستحق النفقة هي التي لا تكون ناشزاً وتطيع زوجها - بعكس ما قلته بداية نقاشنا - ... فنحن متفقان وليس لدينا ما نتحاور فيه :d وهذا هو قولك : اقتباس:
أخشى ما أخشاه أن تقول أن هذه أيضاً ( زلة قلم ) أو ( لم أكن بوعيي - في حالة ذهول حينما كتبت هذه القول ) أو ( هذا دلالة المفهوم لا المنطوق ) >>>> سأبكي إن قلت ذلك فارحم دموعي أرجوك :eek5 تقبل سلامي :d |
^^ سأعتبرها مداعبة لطيفة منك وأصارحك بأنك تجيد النرفزة والتنكيت. وصدقني أتفهم شعورك وتهربك من النقاش : 12 |
اقتباس:
بداية أحب أن أنقل لك سلام أحد المشائخ الذين أعتز بمعرفتهم ... فقد أوصاني بذلك .... وكان متابعاً لنا منذ بداية الحوار هذا أولاً ..... ثانياً : نحن متفقان يا سيدي الفاضل فعلى أي أمر نتناقش؟ وللأعضاء أن يراجعوا ردي رقم (87 و 89 ) ويقرروا بأنفسهم ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أما انسحابي فلم أنسحب يا صديقي العزيز لكن أتريد الحق ذكرتني بحادثة حصلت لي سأرويها لك : كنت وبعض الشباب جالسين بمعية أحد ( شيباننا ) رجل طاعن بالسن كنا نتسامر ... جاء ذكر أحد رجال الأعمال من قبل أحد الشباب ... فقال ( شايبنا ) : إييييييييييه ! والنعم والله بوه ... هذا رجالن طيب ... كنت جالسن أنا وياه بإستراحتن بالراشديات ! وكنت أسولف عليه ... والله ما تمر دقيقتين إلا ويتصل علي ( فلان بن فلان ) >>> رجل أعمال أخر:d قلت له يا هلا والله ... تعال تقهو معنا ( أنا وأبو فلان ) جالسين ... قال : وين هوبوه ؟ قلتله : باستراحتنا اللي بالقاع البارد مهب اللي بالناصرية ! قال هذاني جايكم ....... والله ويجينا يوم جانا .... وهالحين تجيكم السالفة ( ويضحك ) فقلت له أنا .... وش لون يا ( أبو فلان ) ؟ يجيكم باستراحتك بالقاع البارد وأنت تقول إنك جالسن مع فلان بن فلان باستراحتن بالراشديات ! ؟ قال : هاه ؟ إيه أنا قلت .......... لا لا لا ما قلت ! قم ..... قم طِس عن وجهي لا أشوفك ...... أنا وش قعدن مع جذاعين ؟ ويحلتنا بالفناجيل ! :d ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هل فهمت مغزى روايتي لهذه الحادثة ؟ :d ربما تكررت معنا هنا ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــ عموماً أنت شخص يستحق الاحترام .... واستفدت من الحوار معك تقبل تحياتي ولك مني جزيل الشكر |
اقتباس:
أولا :ـ عليك وعلى شيخك السلام اقتباس:
نتيجة رائعة لكن ممكن توضح مكمن الإتفاق:ـ ما تقول الآن في العلة في هذه المسألة وما تقول بالإستمتاع كونه علة لهذه المسألة ؟ ما الحكم الناتج الآن لديك لهذا الحكم هل هو لزوم النفقة على الزوج أم عدم لزومها ؟ لا بد أن تجاوب على هاذين السؤالين لكي تتضح الصورة . اقتباس:
وأشكرك على مجاملتك اللطيفة لكن أرجو منك أن تتفضل وتجاوب على هذاين السؤالين :ـ ما تقول الآن في العلة في هذه المسألة وما تقول بالإستمتاع كونه علة لهذه المسألة ؟ ما الحكم الناتج الآن لديك لهذا الحكم هل هو لزوم النفقة على الزوج أم عدم لزومها ؟ طبعا تجاوب على هذه الأسئلة بناء على ما خرجنا منه من النقاش . |
اقتباس:
الجواب عن السؤال الأول : علة النفقة على الزوجة هي : كون المرأة ليست ناشزاً ... الإستمتاع : اتفقنا أنا وأنت على كونه ( كل شيء يجده الرجل من زوجته يعد استمتاعاً سواءً كان وطأً أو غيره ... وأنا أقول هذا القول ( عكس ما قاله الحنابلة ) بمعنى آخر أنا وأنت نقول : عدم النشوز = الاستمتاع النشوز = عدم الاستمتاع """"""""""""""""""" الجواب على السؤال الثاني : نعم النفقة واجبة على الزوج للزوجة المسافرة عنه ( بإذنه ) هل في ذلك خلاف ؟ لا أظن :d |
اقتباس:
فائدة من أمثالك !! اضعها في اقرب زبالة !! خلاص الحرمة للي انت خابر !! واذا ما فيه اللي انت خابر عليها من الله ما تستحق !! :085: |
اقتباس:
رائع جدا وتقدم ملموس إذا ينحصر النقاش الآن حول ثلاث نقاط :ـ 1ـ العلة عدم النشوز أم عدم الإستمتاع أيهما أولى . 2ـ تعريف الحنابلة للإستمتاع ولماذا هم عكس هذا المفهوم. 3ـ الحكم هل هو لزوم النفقة أم عدمها في مسألتنا . ولعلنا نبدأ من النقطة الثانية أنت قلت : اقتباس:
|
لا يا حبيبي :) أجب عن السؤالين الذين طرحتهما علي أخشى أن تخرج لي بشيء آخر ... أنتظر إجابتك عليهما أولاً :) |
الساعة الآن +4: 04:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.