![]() |
دعوة للمشاركة ( أفدنا واستفد )
مدخل ...
لما رأيت أقواماً لا يقيمون لكثير من مسائل العقيدة وزناً ، ولا يرفعون بها رأساً ، بل يجهلون الكثير منها ، وفي مقابل ذلك ينادي بعض المنسوبين للعلم فضلاً عن المنافقين المرجفين بصرف النظر عن تدريس العقيدة بحجة أن الناس على الفطرة ، ولا يحتاجون لتقرير كثير من مسائل التوحيد – كما يزعمون – والله المستعان على ما يمكرون . أحببت أن أشارك بشيء مما خفي على الناس ، فيممت قصدي إلى الأسماء والكنى والألقاب التي يتنادى بها الناس فيما بينهم . فربما أذكر قواعد تعين المسلم على تجنب مثل تلك الأخطاء والتي تدور بين الشرك والحرمة والكراهة ، وربما تكون مفردات لا تحويها قاعدة معينة ، ولا ألتزم ترتيباً معيناً ، فما جاد به المولى علي ووفقني لاستحضاره أثبته في محله ، وأرغب من الأحبة المشاركة قدر الاستطاعة . نسأل الله الإعانة والتوفيق ... مؤمن آل فرعون |
الأولى :
كل اسم ثبت لله في القرآن الكريم أو السنة الصحيحة نثبته لله ، ويجوز التعبيد به . وقد حكى الإمام أبي محمد ابن حزم في كتابه ( مراتب الإجماع ) اتفاق أهل السنة والجماعة على تحريم كل اسم معبد لغير الله . فنقول : الرحمن = اسم من أسماء الله ، ونعبد الاسم ، فنقول = عبد الرحمن ؛ لأنه ثابت في القرآن والسنة . فعلى هذا يجب علينا أن نتعرف على أسماء الله الثابتة . فعلى سبيل المثال ؛ من الأسماء الدارجة على ألسنة العوام ، والتي لا يجوز تسمية الله بها ، ولا تعبيد الأسماء لله بها . الباقي والقديم والحنان والستير والستار والماجد والواجد والجواد والمقصود والسبحان والنور والموجود والمعبود والناصر والصاحب والوحيد ، وغيرها . وفيها محذوران : 1- تسمية الله بما لم يسم به نفسه ، ولارسوله صلى الله عليه وسلم . 2- التعبيد بما لم يسم الله به نفسه ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ومما يجدر التنبيه له ، قول بعض الناس ( يا ساتر ) ، وهذا الاسم لم يثبت . فإن قال قائل : هو لم يقصد ذاك . فيقال : لا عبرة للمقاصد في باب الأسماء والصفات ، فالحرج يرفع عنه لجهله ، لكن لا تبرر النية في مواقعة الخطأ ، وسيأتي مزيد بيان لهذا . سأتابع بإذن الله |
واصل فتح الله عليك .. [ للتثبيت ] أسأل الله تعالى أن يمن على الجميع بالعلم النافع و العمل الصالح |
حياك الله أخي العزيز الغائب الحاضر مؤمن آل فرعون :) انتقاء مميز للموضوع فللأسف أن بعض السفهاء بدأ يميع هذا الأصل العظيم الذي يقوم عليه الدين والمؤسف بحق أن يحذف باب الولاء والبراء من منهج التوحيد وهو ركنٌ منه ... ! مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين في مكة يزرع العقيدة في نفوس أصحابه حتى إذا تمكنت فيهم نزلت التشريعات الأخرى .. العقيدة هي أول ماسنسأل عنه في القبر .. العقيدة هي دعوة الأنبياء (( أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت )) . متشوقين ومتابعين لما ستكتب نسأل الله أن يلهمك الرشد والسداد |
بارك الله فيك
متابع |
أخطأت ما عرفت الطريق تعلم الناس شوارد العقيدة التي لو ماعرفها الناس ما دخلوا النار !
وتترك أصل العقيدة لا اله الا الله ومعانيها وشروطها وأركانها لقد ضللت ضلالا بعيدا !! لا نريد أن نعلم الناس عقيدة البراء والولاء وهم لا يعرفون معنى كلمة التوحيد!! نعلم الناس الآصل ثم ننطلق لنعلمهم الفروع هذا من فقه الدعوة وفقه العقيدة !! أما أن نبدأ من فوق والبنية التحتيه فاسدة فلن ينفع ألف صرخة من صرخات عقيدة الولاء والبراء إذا كان الآصل فاسدا !! وأسألك هل تعرف معنى لاا له الا الله !! لوعرفتها لاستمطرت حروفك كلها دموعا وبكاء !!! لكنها بداية التعالم والتمشعر ينطلق وهو لايعرف الطرق !! ومن عرف الطريق قبل النقد وشكر كما شكر عمر بقوله رحم الله امرئ أهدى ألي عيوبي !! أعرف أننا لم نتربى على هذا الصراخ !! وسنغضب لله !! وكثير لآنفسنا !! وقليل لآؤلئك!!! |
هذه المعلومه مهمه نقلتها من أحد المواقع وأضفتها هنا بدلاً من كتابة موضوع جديد وأعتذر ان كانت خارج الموضوع شاع بين الناس حديث (نحن قوم لانأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع ) حيث أنهم ينسبونه إلى النبي صلى الله عليه وسلم وليس له أصل وهو كذب موضوع على النبي صلى الله عليه وسلم ولايوجد في أي مصدر من كتب الرواية فيما أعلم وقد بحث عنه عدد من أهل العلم في مصنفات الحديث وغيرها فلم يجدوا له أصل وعلى رأسهم الشيخ العلامة بكر بن عبدالله أبوزيد وهذا الحديث ذكره صاحب السيرة الحلبية فقال (ج: 3 ص: 299) ((وقد قال بعضهم إن المقوقس أرسل مع الهدية طبيبا فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ارجع إلى أهلك نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع )) ولكن ذلك من غير إسناد فلا فائدة في ذلك وقد وقفت على كلام لشيخنا عبدالعزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله في مجموع الفتاوى له المجلد الثاني وسئل عن هذا الحديث فقال اظنه مر على في احاديث بعض الوفود والله تعالى أعلم ثم وقفت على كلام للعلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في السلسة الصحيحة (المجلد السابع القسم الثالث صفحة 1651و1652) وقال ( لا أصل له). |
أستاذي الحبيب وصاحبي العزيز :
[ مؤمن آل فرعون ] عوداً حميداً .. يا صديقي .. لقد اشتاقَ لكَ المُنتدى أيّمَا شَوق ..! واحترقت حُبيبات لوحة مفاتيحك لهفاً عليكَ وهُيَامَاً بكَ.. وذابتْ الماوس المسكينة المتيمة بك لطول هجرك ودَوام بينك ..! لقد ظعنت أيها القاسي بلا كلام .. وهَجرت بلا وداع .. ! قتلت المهج .. ووئدت الأفئدة .. وأسرت الأرواح ..! ياسارق القلوب وقاتل المحبين .. بيسارك سكين الهجر وبيمينك سيف الظعن .. تفتك بهما هُنا وهناك ولا تبالي ..!!! أما تتقي الله وتخشاه .. ?! :i121 أمّا رق قلبك لمرئ الدماء الجارية ؟ واللحوم المتناثرة .. < - - صارت مجزرة جنين :113: - - - - - أهلاً بك مرّة أخرى يا سيّدي :) . |
باركـ الله فيك ونفع الله بك موضوع مفيد تابع وانثر الفوائد |
اعتذار أعتذر إلى الأحبة أعضاء منتديات مدينة بريدة عن هذا الانقطاع والذي استمر فترة طويلة ربما لظروف الانتقال من منطقة لأخرى ، فقد فارقت الانترنت ما يزيد على الثمانية أشهر ؛ لارتباطي بأعمال تجعلني لا أقر في البيت كثيراً ، ولا أجحد أن التقصير له نصيب من تلك الأسباب . شكر أشكر كل من أرسل إلي وأعتذر عن التأخر في قراءة تلك الرسائل وأشكر كل من وافاني ببعض التوجيهات والنصائح سواء عبر العام أو الخاص فهكذا أيها الأحبة تكون الأخوة ... أسأل الله أن يظلنا بظله يوم لا ظل إلا ظله . مشرفنا العزيز الصمصام حضورك يزيدني حماساً وتثبيتك يزيدني ثباتاً ورؤيتك تزيدني أنساً لا حرم هذا الملتقى من أمثالك الأخ الفاضل قرناس مشاعرك الطيبة تنبىء عن عاطفة أخوية قد تفتقد في بعض الصداقات فشكراً لله على أن من على الأحبة بمثل هذا ثم شكراً لك مشاركتك القيمة . الفاضل تغاريد نجد وفيك بارك وأسعد بتواجدك وتوجيهاتك Swelem Dear فائدتك رائعة أسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك عزيزي النهيم دائماً ما أجد إحراجاً عندما أراسل أهل اللغة ، فليست قواميسي التي أصابها طل مثل قواميسهم التي رزقت بوابل فآتت أكلها ضعفين ، لكن حسبي أن أقول يا أمير الفل والياسمين يا رعاك الله ... لو كنت أدري أنك تصغي لموسيقا الرسائل وتتيه مثل العروس في تأوهاتها لحبرت لك أحرفي وجعلتها مثل اللوز أو أحلى . أكون كاذباً لو قلت لك إنني لم أقصر . قرأتك وكلماتك حرفاً حرفاً وعدلت من جلستي كأنك تراني . وتابعت مسرحية المجرم ( مؤمن ) !! سكين وسيف وسارق وقاتل ولحوم متناثرة ودماء جارية ( ذكرتن مسارح المراكز الصيفية – قديماً - ) هذا المجرم عدالة القوم تنصفه ... وعدالة أبي معاذ تعذره ... أشكرك أبا معاذ من قبل ومن بعد وأنا مدين لك لا حرمني الله منك أبا معاذ المتوهج وفيك بارك ونفع أشكر لك تواجدك وأتمنى الاستفادة منك مؤمن آل فرعون |
الثانية :
تصغير الأسماء المعبدة : وتنقسم إلى ثلاثة أقسام : الأول : أن يقع التصغير على الاسم الشريف . فتقول : ( دحيم ) ( دريحم ) ( الدحمي ) لمن يسمى ( عبد الرحمن ) . أو ( عزوز ) ( عزيّز ) لمن يسمى ( عبد العزيز ) أو ( ملوكي ) لمن يسمى ( عبد الملك ) ، وهكذا . فهذا النوع لا يجوز ؛ لأن التصغير وقع على الاسم الشريف ، وأسماء الله توقيفية لا تثبت إلا من الكتاب والسنة ، ولا يدخلها القياس أو الاجتهاد باتفاق أهل السنة والجماعة ، ويمنع لأجل عدم تحقير الأسماء الشريفة . وقد حكى إمام الحرمين الإجماع على عدم جواز ذلك ، كما في الفوائد لابن القيم ، ونقله عنه ابن حجر العسقلاني . وقد قال أبو حيان في تذكرة النحاة : لا تصغر الاسم الواقع على من يجب تعظيمه شرعاً نحو أسماء الباري تعالى ... وتصغير التعظيم لم يثبت من كلامهم ) . الثاني : أن يقع التصغير على الجزء الأول من الاسم المعبد . فتقول : ( عبيد ) لمن يتسمى بالاسم المعبد . فهذا جائز ؛ لأنه لم يقع على الاسم الشريف ، إلا إذا كان صاحبه لا يرضى بذلك فيمنع من هذا الوجه . الثالث : أن يقع التصغير على الجزء الأول ، ولكن مضافاً له ياء المتكلم . فتقول : ( عبودي ) لمن اسمه : عبد الله . فهذا غير جائز ، لأجل نسبة العبد للمتكلم ، وقد جاء النهي عن أن يقول الإنسان للمملوك ( عبدي ) ( أمتي ) كما في الحديث المتفق على صحته من حديث أبي هريرة ، والخلاف جارٍ في النهي هل هو للكراهة أو التحريم ، والأظهر الثاني كما هو قول أكثر الأصوليين . |
قال ابن حجر في الفتح ويكره تصغير الاسماء المعبدة !!
وذكر النووي في المجموع أن هذه المسألة أختلف العلماء فيها !! والعلماء المعاصرين يرون عدم التشديد بها وقد يكون الانسان له اسمان عبودي وعبد الله فهل نقول له حرام اسم عبودي !! وحقيقة هذه المسائل لن تدخل العبد النار وهي من العفو المسامح به وترجع الى النية والمقصد !! وياليت ان نهتم بشرح معنى كلمة التوحيد!! وهذه شارة احد الدعاة سافر لآفريقيا ليلقي دورة عن النقاب !! لقوم لا يسترون الا السؤة المغلظة !! !! |
الأخ الفاضل / الأديب الوادع سلمه الله وحفظه ساعدني في العثور على قول ابن حجر في الفتح ( ويكره تصغير الأسماء المعبدة ) فلم أعثر عليه ، أرجو أن تضع رقم المجلد ورقم الصفحة ، وكذلك النووي في المجموع أين ذكر الخلاف ( رقم المجلد ورقم الصفحة ) . لأن أبا المعالي يحكي الإجماع وكذلك ابن حجر ، فكيف يحكي ابن حجر الإجماع والمسألة خلافية على حد قولك ، وهو وهو بإطلاعه على كتب من تقدمه !! ومن من المعاصرين أجاز ذلك ، أرغب في الحصول عليه مسجلاً أو مقروءاً . أما بالنسبة لقولك اخي الفاضل ( وترجع إلى النية والقصد ) فلماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن قول ( اللهم اغفر لي إن شئت ) مع أن نية الصحابي طيبة . وهل هناك علاقة بين رفع الحرج وتصحيح الخطأ ؟! فالنبي صلى الله عليه وسلم وجهه للصواب ، ولم يعنفه أو يؤثمه ، ولم تكن نية الرجل كافية عن ترك توجيهه إلى الصواب . أما قولك أخي الفاضل أنها لن تدخله النار ، فعلى هذا من تكلم في أي محرم فضلاً عن المكروه أو حتى المسنون ، الأولى به أن لا يتكلم لأنها لا تدخله النار !! وكل من تحدث في هذا المنتدى عن مسائل التوحيد يجب عليه أن يتحدث عن مثل ما ذكرت أو يكون ( ضل ضلالاً بعيداً ) على حد قولك أخي العزيز . أما قولك ( شرح كلمة التوحيد ) ، فالذي أعلمه أن المسؤولين في التعليم وفقهم الله ، قرروا هذا في مقررات الابتدائية والمتوسطة والثانوية وتعلمها الطلبة ، فضلاً عن من يحضر الدروس العلمية ، وينبني على كلامك أن من كتب أو شرح في مثل ما ذكرته في الموضوع ( ضل ضلالاً بعيداً ) على حد قولك ، ولم يفهم فقه الدعوة وفقه العقيدة !! لو كنت أتحدث على عتبات مدن لا تعرف توحيد الربوبية أو الألوهية أو مخلطة فيهما ، فكلامك صحيح ففقه الأولويات مطلب في هذا المكان . أخي الفاضل إن ما أتحدث عنه هو متعلق في توحيد الأسماء والصفات ، أحد أركان التوحيد الثلاثة ، وقد كتب الشيخ محمد بن عثيمين كتابه المعروف القواعد المثلى ، والشيخ عمر الأشقر كتابه أسماء الله وصفاته وغيرهم كثير ، فلست أدري ما الذي جعلني أضل ضلالاً بعيداً ( ولا أعلم أني ارتكبت في حديثي منكراً فضلاً عن المكفر ) ؟ رسالة إلى محب ... الله عز وجل يقول في كتابه ( فقولا له قولا ليناً لعله يتذكر أو يخشى ) لمن ؟ للطاغية فرعون ( من أنكر وجود الرب جل وعلا ) جحداً واستكباراً ، فكيف ونحن إخوة ندين بدين الإسلام تخاطبني بقولك ( ضل ضلالاً بعيداً ) وَ ( بداية التعالم ) ، أما يسعك أن تقول قولاً ليناً كـ ( جزاك الله خيراً ) لكن عندي ملاحظة على ما ذكرت ، فتفتح الصدور لما تكتب ، وتنطلق االقلوب قبل الحروف فتشكر . عموماً ... أشكر لك ما كتبن فمنك تعلم اخي الفاضل ، إن أخطأتُ فسددني ، وملاحظاتك محل تقدير عندي شاكراً ومقدراً |
الأخ الفاضل / الأديب الوادع سلمه الله وحفظه ساعدني في العثور على قول ابن حجر في الفتح ( ويكره تصغير الأسماء المعبدة ) فلم أعثر عليه ، أرجو أن تضع رقم المجلد ورقم الصفحة ، وكذلك النووي في المجموع أين ذكر الخلاف ( رقم المجلد ورقم الصفحة ) . لأن أبا المعالي يحكي الإجماع وكذلك ابن حجر ، فكيف يحكي ابن حجر الإجماع والمسألة خلافية على حد قولك ، وهو وهو بإطلاعه على كتب من تقدمه !! ومن من المعاصرين أجاز ذلك ، أرغب في الحصول عليه مسجلاً أو مقروءاً . أما بالنسبة لقولك اخي الفاضل ( وترجع إلى النية والقصد ) فلماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن قول ( اللهم اغفر لي إن شئت ) مع أن نية الصحابي طيبة . وهل هناك علاقة بين رفع الحرج وتصحيح الخطأ ؟! فالنبي صلى الله عليه وسلم وجهه للصواب ، ولم يعنفه أو يؤثمه ، ولم تكن نية الرجل كافية عن ترك توجيهه إلى الصواب . أما قولك أخي الفاضل أنها لن تدخله النار ، فعلى هذا من تكلم في أي محرم فضلاً عن المكروه أو حتى المسنون ، الأولى به أن لا يتكلم لأنها لا تدخله النار !! وكل من تحدث في هذا المنتدى عن مسائل التوحيد يجب عليه أن يتحدث عن مثل ما ذكرت أو يكون ( ضل ضلالاً بعيداً ) على حد قولك أخي العزيز . أما قولك ( شرح كلمة التوحيد ) ، فالذي أعلمه أن المسؤولين في التعليم وفقهم الله ، قرروا هذا في مقررات الابتدائية والمتوسطة والثانوية وتعلمها الطلبة ، فضلاً عن من يحضر الدروس العلمية ، وينبني على كلامك أن من كتب أو شرح في مثل ما ذكرته في الموضوع ( ضل ضلالاً بعيداً ) على حد قولك ، ولم يفهم فقه الدعوة وفقه العقيدة !! لو كنت أتحدث على عتبات مدن لا تعرف توحيد الربوبية أو الألوهية أو مخلطة فيهما ، فكلامك صحيح ففقه الأولويات مطلب في هذا المكان . أخي الفاضل إن ما أتحدث عنه هو متعلق في توحيد الأسماء والصفات ، أحد أركان التوحيد الثلاثة ، وقد كتب الشيخ محمد بن عثيمين كتابه المعروف القواعد المثلى ، والشيخ عمر الأشقر كتابه أسماء الله وصفاته وغيرهم كثير ، فلست أدري ما الذي جعلني أضل ضلالاً بعيداً ( ولا أعلم أني ارتكبت في حديثي منكراً فضلاً عن المكفر ) ؟ رسالة إلى محب ... الله عز وجل يقول في كتابه ( فقولا له قولا ليناً لعله يتذكر أو يخشى ) لمن ؟ للطاغية فرعون ( من أنكر وجود الرب جل وعلا ) جحداً واستكباراً ، فكيف ونحن إخوة ندين بدين الإسلام تخاطبني بقولك ( ضل ضلالاً بعيداً ) وَ ( بداية التعالم ) ، أما يسعك أن تقول قولاً ليناً كـ ( جزاك الله خيراً ) لكن عندي ملاحظة على ما ذكرت ، فتفتح الصدور لما تكتب ، وتنطلق االقلوب قبل الحروف فتشكر . عموماً ... أشكر لك ما كتبت ، فمنك تعلم اخي الفاضل ، إن أخطأتُ فسددني ، وملاحظاتك محل تقدير عندي شاكراً ومقدراً |
شكرا لك!
ما أنقله لك من حفظي وليس بين يدي هذه الكتب لكي أرجع أليها ولعلي أرجع أليها في المستقبل ان شاء الله !! وبعد: في الصحيح لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذا الى اليمن قال أنك تأتي قوما من أهل الكتاب فليكن أول ما تدعوهم أليه شهادة ان لا أله الا الله .... الحديث !! ومن هذا المنطلق التربوي والعلمي تكون دعوة الدعاة ومنهجهم في دعوة الناس للعقيدة !! بسم الله سأبدأ بشرح معنى كلمة التوحيد بما يفتح الله علي !! وقبل ذلك أذا أردت أن تفسر مراد الله بما يريده الله على نور من الله ومعين تنظب منه معاني الآلها م والفتوح فأكثر من قول لاحول ولا قوة الابالله والاستغفار !!! لا : نافية لكل ما يعبد من دون الله من صنم وحجر وأله وهذا واضح !! والغامض على الملايين من المسلمين عدم الفهم لهذى المعنى ويعتقدون أن لامعبود ألا الله وهذا ضلال وهم بذلك ساووا المشركين في هذا المعنى , فالمشركين من العرب يفهمون معنى هذه الكلمة ولكن لا يؤمنون بها , والمسلمون اليوم يقولونها ولا يفهمون معناها فهم شر من المشركين بهذه التسويه حيث ساوو كنه الله بما خلقه الله وهذايسمى شرك المساواة !1 ونكته أخرى أن نقول لامعبود بحق ألا الله فنخرج كل ما يعبد من دون الله من أله باطلة الى حقيقة عبودية الله الحقة !! فالله هو الحق وما سواه من أله فهي باطله !! ومعين أخر أن نخرج كل معاني الأذلال والتقديس و التعظيم للخلق الى تعظيم الخالق !! فلا أحد أعظم من الله ألا هو ولا يعرف قدره ألا هو , وله الكمال في وصف الكمال أذا وصف ولن يوصف وصفه ألا كنهه هو , لآنه كان ولم يكن قبله شيء فهو الآول والآخر والظاهر والباطن !! وله كمال المعاني في كمال الوجود , وواجب الوجود أن نؤمن بكماله وعظمته ! وأذا كان كذلك , وهو كذلك فله كمال العبودية والتعظيم , وتعظيم ما سواه تعظيم من لايقدر على من يقدر وهو القادر في الآ زل قبل أن يقدر الخلق قدرهم !! ومن عرف مراد الله على ما يريده الله وشنى ذلك التصديق والتسليم وكمالات العبودية الآخرى له سبحانه وصرف كل صارف وطارف وفق للعبوديه الحقة !! ومن معاني أثبات العبودية للرب أثبات أوامر الله في قلبه ونفي كل علائق العبوديات الآخرى من القلب ومنها ما يغفل عنه بعض الصالحين فكيف بالعوام !! ومن ذلك عبودية الذات وتقديس العقل على النقل ودرء أوامر الله ونواهيه وتقديم أوامر النفس وحضوضها على مايريده الله ويرضاه !! ومن عرف الله حق المعرفة أخرج الخلق كلهم من قلبه وأخرج عبودية ذاته من ذاته , وجعل الله أمره وتوحيده ومعبوده فلا يطرف لغيره البته , فيبعث الله في قلبه مراده!! ومراد ما يريده الله هو الآنس واللذائذ الكبرى لتحقيق العبودية وهذا عادة لايكون ألا للكمل من خلقه والآصفياء !! وكلمة التوحيد لابد من الفهم لها والإيمان بها والاعتقاد الجازم مع التصديق لها فأهل الكتاب والمشركين يعرفون رسول الله صلى الله عليه وسلم لكنهم لا يصدقونه ويعرفون الله ويقر البعض منهم بتوحيدة الربوبيه والاسماء والصفات وينكرون توحيد الآلوهيه !! قال تعالى عن اهل الكتاب " يعرفونه كما يعرفون أبناءهم " يعني محمد ولكن لم يصدقوه فما نفعهم معرفته له !! وسبيل أخر من المسلمين من يمرض مثلا فتدعوه ليعالج نفسه بالقرأن فيقول جربنا القرأن ولا نفع !! فهل هذا حقق التوحيد ومعناه التصديق بما تكلم به الله !! وسبيل أخر اليقين بالرزق وضعفه عند البعض أو أنعدامه فيتضجر من قلة حاله وفقره وينسب ذلك الى القدر وسوءه, وينسى أنه قدره سبحانه وله أليه مقادير الخلائق ومفاتيح الرزق !! أليس ماذكر خلل في فهم كلمة التوحيد أو نفي لمعانيها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكلمة التوحيد لها اركان وشروط ولوازم من حققها دخل الجنة وألا الى جهنم !!! وفي الحديث" من كان أخر كلامه من الدنيا لا اله ألا الله خالصامن قلبه دخل الجنة " والاخلاص صفاء القلب لكل معبود باطل غير الله ! فمن منا فعل ذلك ؟؟ الله المستعان !!! |
بارك الله فيك أخي الفاضل مؤمن آل فرعون كتبت فأجدت وأفدت وهذه لفتة مني في مسألة تقدح في العقيدة وهي كثيراً ما نسمعها بل وربما ننطق بها .. وهي قول الإنسان عند الفزع أو الخوف (يمه) ولكن الصحيح هو أن يقول الشخص (يا الله .... يارب ) أمل قول (يمه ) فهي قدح في العقيدة فينبغي على المربي أن ينتبه وينبه لمن هم تحته من أبناءه وطلابه وغيرهم لمثل هذه المسائل جزاك الله خير أخي على طرق هذا الموضوع المهم .. واصل بالطرح .. ودمت يحفظك الرحمن |
ولهذا قال ابن تيمية: »معارضة أقوال الأنبياء بآراء الرجال، وتقديم ذلك عليها هو من فعل المكذبين للرسل، بل هو جماع كل كفر«(8). (8)درء تعارض العقل والنقل 5/204.
(9)إعلام الموقعين 2/200. وما أجمل قول أبي يوسف: »لا يحل لأحد أن يقول مقالتنا حتى يعلم من أين قلنا«(9). ومن طرائف المقلدة ما نقله الماوردي حيث قال: »ولقد رأيت من هذه الطبقة رجلاً يناظر في مجلس حفل، وقد استدل عليه الخصم بدلالة صحيحة فكان جوابه عنها أن قال: إن هذه دلالة فاسدة ووجه فسادها أن شيخي لم يذكرها، وما لم يذكره الشيخ لا خير فيه! فأمسك عنه المستدل متعجباً!!«(6). تأمل حال عمر بن الخطاب رضي الله عنه حينما يقول على المنبر: »إذا أصبتُ فأعينوني، وإذا أخـطـــأت فقوموني«، فقال له رجل من بين الناس: »إذا أخطأت قومناك بسيوفنا..!«، عمر بن الخطاب لا يرضى بتعبيد الناس للناس ومصـادرة عقولهم، وتغييبهم عن الساحة، بل يطالبهم بالمشاركة والناس لا يرضون بالتبعية والعجز، وهكذا تبنى الأمم. |
ولنتأمل تلك البطولة النادرة والهمة العجيبة والتضحية الفائقة لخولة بنت الأزور رضي الله عنها وما قدمته هذه المرأة من جهاد في الإسلام.
يُروى أنه لما أُسِرَ ضرارُ بن الأزور في وقعة أجنادين، سار خالد بن الوليد في طليعة مِن جُنده لاستنقاذه، فبينا هو في الطريق، مرَّ به فارس معتقِل رُمْحَه، لا يبين منه إلا الحدق، وهو يقذف بنفسه، ولا يلوي على ما وراءه، فلما نظر إليه خالد قال: ليتَ شِعْري!! من هذا الفارس؟! وأيْمُ الله إنه لفارس. ثم اتبعه خالد والناس من ورائه حتى أدرك جندَ الروم، فحمل عليهم، وأمعن بين صفوفهم، وصاح بين جوانبهم، حتى زعزع كتائبهم، وحطم مواكبهم، فلم تكن غير جولة جائل حتى خرج وسنانه ملطَّخٌ بالدماء، وقد قَتل رجالاً، وجندل أبطالاً. ثم عرَّض نفسه للموت ثانية، فاخترق صفوف القوم غيرَ مكترث، وخامَر المسلمين من القلق والإشفاق عليه شيءٌ كثير، وظنَّه أُناس خالداً، حتى إذا قدم خالد، قال له رافع بن عميرة: من الفارس الذي تقدَّم أمامك، فلقد بذَل نفسه ومهجته؟ فقال خالد: والله لأنا أشد إنكاراً وإعجاباً لما ظهر من خلاله وشمائله. وبينما القوم في حديثهم، خرج الفارس كأنه الشهاب الثاقب، والخيل تعدو في أثره، وكلما اقترب أحد منه ألوى عليه، فأنهل رُمحه من صدره، حتى قدم على المسلمين، فأحاطوا به وناشدوه كشْف اسمه ورفْع لِثامه، وناشده كذلك خالد بن الوليد، وهو أمير القوم وقائدهم، فلم يُحرْ جواباً، فلما أكثر خالد أجابه وهو مُلثَّم، فقال: أيها الأمير، إني لم أُعرِض عنك إلا حياء منك، لأنك أميرٌ جليل، وأنا من ذوات الخدور وبنات الستور، وإنما حملني على ذلك أني محرقة الكبد، زائدة الكمَد. فقال خالد: مَن أنتِ ؟ قالت: أنا خولة بنت الأزور، كنتُ مع نساء قومي، فأتاني آتٍ بأن أخي أسير، فركبتُ وفعلتُ ما رأيتَ، هنالك صاح خالد في جنده، فحملوا وحَملتْ معهم خولة، وعظم على الروم ما نزل بهم منها، فانقلبوا على أعقابهم. وكانت تجول في كل مكان علّها تعرف أين ذهب القوم بأخيها، فلم تر له أثراً، ولا وقفتْ له على خبر، على أنها لم تزل على جهادها، حتى استُنقِذ لها أخوها. |
الأخ حاقن الدماء وفقه الله فائدتك طيبة ، وأتشوق إلى زيادة ، فلتتحفنا ، لا حرمك الله أجرها الأخ الأديب الوادع سلمه الله أشكر لك هذا الجهد المبارك ، وأسأل الله ان يجعله في ميزان حسناتك ، وأتمنى لو تفرده في موضوع ليتسن للجميع الاستفادة . أما بالنسبة للخلاف في مسألة تصغير الأسماء ، فلعلك وهمت ، فليس في الفتح ولا في المجموع إلماح لذلك قطعاً ، والعبارة التي ذكرت ( ويكره تصغير الأسماء المعبدة ) لا وجود لها في الفتح . مؤمن آل فرعون |
اقتباس:
لعلي وهمت لكنني اذكر أن فيه خلافا بين العلماء !! على العموم جل من لايسهو!!!! |
أسماء الله تعالى على ثلاثة أقسام ( باعتبار تسمية المخلوق ) :
القسم الأول : قسم لا يصح إطلاقه إلا على الله ، مثل ( الله ، الخالق ، الرحمن ، الباري ) وغيرها . القسم الثاني : قسم لا يصح إطلاقه إلا على المخلوق مثل ( البارع ، الماهر ، المعلم ) وغيرها . والقياس لا يصح في باب الأسماء والصفات ، فإن الإجماع منعقد على التوقيف في هذا الباب ، فلا يصح أن تقيس اسماً يسم به المخلوق على اسم يسم به الله عز وجل ، ثم تثبت ذاك الاسم . القسم الثالث : قسم مشترك يصح إطلاقه على الله وعلى المخلوق ، مثل ( الحكم ) ، فإن بعض الصحابة تسمى باسم( الحكم ) ، مثل : الحكم بن عمرو الغفاري . فإن قيل : في الحديث المشهور الذي رواه أحمد وغيره في الرجل الذي تسمى بأبي الحكم ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما أحسن هذا ) حين قال له : إن قومي إذا اختلفوا في شيء أتوني فحكمت بينهم فرضي كلا الفريقين ، قال : ( فما لك من الولد ) ؟ فقال : شريح ، فقال : أنت أبو شريح . فالجواب عنه : الرجل حين لوحظ فيه الوصف ، فكانوا يسمونه بالحكم لكونه يرضى بحكمه ، منعهم النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك ، في حين لم يلاحظ ذلك في اسم الصحابي ، ( ومن العلماء من يمنع مطلقاً من التسمي بالحكم كابن الأثير وغيره رحمهم الله ) . وكذلك ( العزيز ، الكريم ، الحكيم ، الخبير ) يصح إطلاقها على الخالق والمخلوق ، مع اعتقاد أن هذه الأسماء في حق الله حسنى بالغة الحسن تليق بجلاله سبحانه ، وفي حق المخلوق تليق به على ما فيه من النقص ، وإذا كان هذا الاسم تسم به المخلوق ، ولوحظ فيه الوصف ولمح الصفة مثل ( الحكم ) فإنه يمنع من هذا الوجه . مؤمن آل فرعون |
اقتباس:
مرحبا بك .. |
شكرا لك على الموضوع
|
الفائدة الرابعة : تسمية بعض العوائل التي فيها تعبيد :
مثل : العبد المنعم ، العبد اللطيف . فالصواب أن يقال : آل عبد المنعم ، آل عبد اللطيف . الحكمة : دفعاً لتوهم كون الجزء الثاني من الاسم المعبد صفة للجزء الأول حين وصل ( ال ) بـ (العبد ) ، فيكون مثلاً ( المنعم ) صفة للعبد ، فحين تفصل ( ال ) عن ( عبد ) يزول الإشكال . هذه الفائدة من شرح الواسطية للشيخ / سليمان بن ناصر العلوان فك الله أسره ...آمين . |
.. في الحقيقة انها تسرني مثل هذه المواضيع الجادة .. البالغة الأثر في النفع . وخصوصاً إذا كان متمكناً أمثال طارح الموضوع .. فربما طرح أحدنا موضوع ولم يكن ملم به بدرجة كافية لإفادة الجميع .. ولايعني قولي جاد .. بمعنى الأمور الدينية فقط ، ولكن كلّ في تخصصه . أخيراً أشكرك ... |
الفائدة الخامسة : الإضافة بغير التعبيد إلى أسماء الله :
مثل : جميل الرحمن ، حبيب الرحمن ، حسب الله ... أو بعض العوائل مثل : الجار الله ، المد الله ، ... وغيرها . فقد نص بعض العلماء على حرمتها ، وقال بعضهم بكراهتها ، ومنهم من جوزها وقال : بأنها أسماء جامدة لا حقيقة لها ولا يقصدون معناها ، وحتى لو قيل : إنهم لا يقصدون معناها ، فالمنع أولى ؛ لعدة أمور : الأمر الأول : أنه لم يرد عن الصحابة ولا عن التابعين إضافة شيء غير لفظ ( عبد ) إلى أسماء الله . الأمر الثاني : أنها في بعضها نكارة مثل : جميل الرحمن ، وسيم الرحمن . الأمر الثالث : أن في بعضها تزكية ، والنبي صلى الله عليه وسلم غير اسم ( برة ) إلى ( زينب ) وقال : الله أعلم بأهل البر منكم ، وكثير من السلف في مسألة الاستثناء في الإيمان كانوا يوجبونه ؛ لأجل ما يحصل من التزكية في إطلاق هذه الكلمة . مؤمن آل فرعون |
الأخ الفارس الملثم
أشكر لك هذا الشعور الرائع الفاضل عبود وأخرى شكراً لك . الأخ مواري أشكر لك إحسان ظنك بي ، وأسأل الله أن يجعلني خيراً مما ظنت ، ويغفر لي ما لا تعلم . مؤمن آل فرعون |
ما شاء الله ، بارك الله فيك أستاذنا الفاضل مؤمن آل فرعون على هذه الفوائد المتينة بحق .
|
باركـ الله فيك ونفع الله |
مشكور علا الموضوع الجميل :41 :41
|
جزاك الله خير يا مؤمن
زد زادك الله توفيقا وسداد |
أشكر للإخوة عمر ومحمد وعابر سبيل مداخلاتهم ، ويسعدني تواجدهم
الفائدة السادسة كل اسم أو لقب فيه دعوى ما ليس للمسمى ، فيحمل من الدعوى والتزكية والكذب ما لا يقبل بحال . ومنه ما ثبت في حديث أبي هريرة في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن أخنع اسم عند الله رجل تسمى ملك الأملاك ، لا مالك إلا الله ) متفق عليه . ومثله قياساً على ما حرمه الله ورسوله : سلطان السلاطين ، حاكم الحكام ، شاهنشاه ، قاضي القضاة ، ، سيد الناس ، سيد الكل ، سيد السادات ، ست الكل . وكذلك سيد ولد آدم على غير رسول الله صلى الله عليه وسلم . وكذلك ملك الإنسانية . وكذلك في الأسماء : مثل : برة ، تقية ... وغيرها . |
الساعة الآن +4: 06:46 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.