![]() |
مفاهيم شرعية خاطئة ( 1 )
مفاهيم شرعية خاطئة ( 1 ) هناك مفاهيم شرعية معاصرة عند معظم الناس وهي خطأ , سأذكر هنا واحداً منها : لو تناقشت مع واحد وقلت له – مثلاً – إن الغناء مهوب حرام .. كان على طول ينط بك ويقول : ترى لو تقول إن الغناء حرام وتسمعه , أهون من انك تقول انه مهوب حرام وتسمعه !! يعني هو يمشي على القاعدة اللي تقول : كونك تقول عن هالشيء انه حرام وتسويه .. أهون من انك تقول انه حلال وتسويه !!! وهذه القاعدة خاطئة بهذا الإطلاق . فهي قد تنطبق على المجمع عليه والمعلوم من الدين بالضرورة , أما المسائل الفقهية الخلافية فلا تنطبق عليه هذه القاعدة . وتقبلوا تحياتي 00 المتزن |
طيب ومن اللي يقدر يقيس على كذا .!
بمعنى أوضح .. من اللي يقدر يقول إن هذا حرام .. أو هذا حلال .! هل أنت .. أم أنا .! أم طلبة العلم الذين لا يخافون في الله لومة لائم .! أيضاً بوضعك مثل هذا الموضوع .. ستثير زوبعة ومشاكل أنت في غنى عنها .. ياحبك للجدال يالمتزن :) .. |
اقتباس:
الغناء ليس هو المقصود بموضوعي هذا , بل القاعدة التي يسير عليها الكثيرون هي المقصودة .. فأنا ذكرتُ الغناء على سبيل المثال فقط ولا أريد أن أناقش أو نتناقش حول الغناء . وللتوضيح : بإمكانك أن تضع مكان الغناء كشف وجه المرأة مثلاً ( الذي أؤمن بوجوب تغطيته ) أو أي مسألة فقهية خلافية . إذن : لب موضوعي أخي العزيز هو خطأ القاعدة التي يسير عليها الكثيرون فقط لا غير . ولا علاقة لموضوعي بالأحكام . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
أهلا أخي المتزن
القاعده تقول من حرم حلال تم توضيحه بنص من الكتاب والسنه فهو قد أخل في العقيده والعكس صحيح هنا النصوص الصريحه نكون قد انتهينا منها وبطبيعة الحال هناك مجال السنه النبوبه الشريفه وتصحيح الحسن وتكذيب الصحيح وما الى ذلك ...... طيب مثلا احكام جائت باحاديث صحيحه مما رواه البخاري ومسلم فيها تحريم وهناك من انكر هذا التحريم هل نقول بأنه قد أخل في عقيدته ؟؟؟؟ مثلا حلق اللحيه هل يكفر من من شك في ذلك ؟؟؟؟؟ في رأيي أي تحريم نصي بالقرآن الكريم او اباحه من انكر هذا الشي يعتبر قد خدش في عقيدته اما التحريم في نصوص السنه مالم يظهر فيها اجماع فهو شي مرده الى الشخص نفسه اذكر الشيخ سلمان العوده تكلم عن هذا الموضوع وايضا لم يكفر تارك الصلاه متهاونا ةالله اعلم |
اقتباس:
اللي يقدر يقول هذا حرام وهذا حلال هم العلماء . طيب مهوب العلماء يختلفون ؟؟! قل : إلا . طيب : لا اختلفوا العلماء في مسألة .. وجيت انت واتبعت القول اللي يقول حلال وانا اتبعت القول اللي يقول حرام .. هل يصلح اني أجي لمك واقول لك : ترى لو تقول إن هاك الشيء حرام وتسويه , أهون من انك تقول انه مهوب حرام وتسويه ؟؟!! هل يصلح اني أقول لك تسذا ؟؟! لا .. قل يصلح .. قل . :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
هـــــــذا اكيد انه أشــد من انك تقول حرام وتسويه .. لأنك حللت ماحرم الله .. اخوي اللي تسويه انت ومقتنع انه حلال وهو بالاصل حرااااااااااام هذا بدعه .. والبدعه اشد من المعصيه .. والشيطان يفرح بالمبتدع اكثر من العاصي .. لأن العاصي ربما يتوب ويرجع إلى الله .. لكن المبتدع لااااااا لأنه غاطس .. برايه انه بالطريق الصح .. الله لا يبلانا .. ولا تتـبـعـــــــــــــون الــرخــص .. وتـاخــــــــذون الـفـتــــــاوى اللي تـبـــونهــا .. مـشـكـــــــــور عـ الطـــــــــــرح .. تحياتي .. |
اضرب مثال .
بعدين أنت قلت إذا اختلفوا العلماء ، لا تجيب لي قول شاذ من أحد العلماء ، مثل: قول ابن حزم في الغناء ، وتأخذ برأيه وتسفه إجماع علماء الأمة :) . |
العزيز الصباخ
كيف تعده إجماع ، وأنت تذكر مخالفة ابن حزم لقولهم ! دمت بخير |
اقتباس:
ياهلا ومرحبا بك أخي فتى الفايزية نص كلامك غير صحيح وانا اخوك .. فماذا تعني بقولك : " القاعده تقول من حرم حلال تم توضيحه بنص من الكتاب والسنه فهو قد أخل في العقيده والعكس صحيح " وشلون يعني : " بنص من الكتاب والسنة " ؟؟؟!!! العبارة هذي توهم .. فهناك مسائل ورد فيها نص من الكتاب والسنة , ومع ذلك وقع الاختلاف فيها بين العلماء ليس في النص بل في فهم النص . إذن : القاعدة الصحيحة هي : " من حرم حلالاً معلوماً من الدين بالضرورة أو أجمع عليه المسلمون , فهو على خطر عظيم .. وكذلك من أحل حراماً معلوماً من الدين بالضرورة أو أجمع عليه المسلمون , فهو على خطر عظيم " وبعدين أنت الحين ناقضت كلامك الأول وذلك عندما قلتَ إن الشيخ سلمان لا يكفر تارك الصلاة تهاوناً , مع أن تكفير تارك الصلاة جاء فيه نص صحيح صريح في السنة !! أما بالنسبة لمسألة وجوب إعفاء اللحية وعدم مسها , فهي ليست من المعلوم من الدين بالضرورة ولا من قطعيات الدين ولم يجمع المسلمون عليه . فالمسألة اجتهادية وليست قطعية . أخيراً : أرجو أن تصحح معلوماتك ومنهجك في هذا الجانب أخي الفاضل , وتراجع كلامك أعلاه فهو لا يخلو من أخطاء منهجية . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
علشان تفهمين الموضوع بشكل صحيح , ركزي معي بما يلي : المرأة العامية ( المصرية مثلاً ) اللي تكشف وجهها , مهيب آثمة .. وراه ؟؟! لأنها تتبع قول علماء هي تثق بهم . فهل نجي ونقول لأختنا المصرية : ترى لو تقولين ان كشف الوجه حرام وتكشفين .. أهون من انك تقولين ان كشف الوجه حلال وتكشفين ؟؟!! أكيد : لأ . لأنها إذا كانت مقتنعة ان كشف الوجه حرام , فيجب عليها وجوباً انها تغطي وجهها .. لكن إذا كانت مقتنعة ان كشف الوجه مهوب حرام , فلاشيء عليها لو كشفت وجهها . وعلى هذا فـ قيسي . فهمتي ؟؟! وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وترى هالمثال مهوب قول شاذ .. قول جمهور العلماء :) فوش رايك يابو ريم ؟؟! وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
أشكرك عزيزي الغالي / المتزن
المشكلة تكمن في أنك تخاطب أناس من العامة تشكلت عقليتهم من اخوانهم وجيرانهم وابناء عمهم واصدقائهم الذين يأخذون الامر و ببساطة ساذجة ,, فحينما تقول له ماقلت تلقائياً يصادمك بهذه القاعدة التي يعتقد انه بفهمه لها أنه بلغ الافاق وأصبح عالماً متمكنناً ,, هو في الأصل لايعلم أصل الاختلاف في هذه المسألة ,, فيصادمك تلقائياً بهذه القاعدة ,, وكانك قائل أن الزنا حلال . أشكرك عزيزي الفاضل |
اقتباس:
هاجتن بك وأنا أخوك .. قول الجمهور و الأئمة الأربعة و الروايات المنقولة عن الإجماع هو تحريم الغناء ولم يقل بحله إلا القليل من العلماء منهم ابن حزم .. |
الأخ الفاضل المتزن سلمه الله ووفقه
عنوان موضوعك جيد ، لكن مضمونه ليس بجيد وأتمنى أن يفرد موضوع حول مسألة الغناء واللحية وكشف الوجه لينظر الكل ما عند الآخر . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
حياك الله اخوي : المتزن بالنسبة لكلامك 1- هذا هل تعلم احد من العلماء او من طلبة العلم تكلم بهـــذا او قلته من راسك ,, 2-حكاية ان هذهي القاعدة لاتصح لورود الخلاف بين العلماء اضحكتني بها , فاود سوالك هل اي خلاف لايصح فيه الانكار , لانه ياخي بعض المسائل فيه دليل صريح جدا جدا وفي المسالة كلام لبعض العلماء لم يصلهم الدليل , مثال : كنت مرة في إحدى دروس الشيخ ناصر العمر فقال : يوجد مسالة من المسائل عليها كبار الصحابة والائمة الاربعة وشيخا الاسلام ابن تيمية وابن القيم , وخالفهم احد العلماء لوجود الدليل , وناخذ ناخذ بخلافها لورود الدليل ,, انتظر ردك ,, اخوك / محب ابن تيـميـة . |
الناقد1:
اقتباس:
المتزن: اقتباس:
|
اقتباس:
وتسلم على هيك تعليق خيو :41 وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أنا أعني جواز كشف وجه المرأة منب اعني الغناء الله يعظم اجرك . تسيف تسذا !! :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أنا في هذا الموضوع أتحدث عن قاعدة شرعية عممها الكثيرون بشكل خاطئ .. فهل تتفق معي بما قلتُ أم لا ؟؟! دعك أخي الفاضل من أحكام المسائل الفقهية ( الغناء واللحية وكشف الوجه ) .. وأعطني رأيك بصلب موضوعي هذا وهو صحة تلك القاعدة التي يسير عليها البعض من عدمها . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
انا من رأي انا هذه المقولة صحيحة لن قد يفتي أحد العلماء يخالف الاجماع والموضوع يحتاج الى طرح علمي مطول
|
موضوع رائع للغاية وأستغرب من أن البعض الذين أساؤا فهم الموضوع :confused: !
بورك فيك أخي المتزن ، وقد ذكرتني بأحد الأحبة الذين كانوا يستمعون للغناء ، فقلت له أما تتقي الله ؟ قال أنا أسمع بس يعني أدري انه حرام ! :) قلت هذا البلا :) . لو ما تدري إنه حرام ، كان أهون بكثير وربما لم تكتب عليك سيئة ! |
العزيز الصباخ لاتزعل مني ، بس كان المفروض انك تعرف الاجماع قبل أن تقول به الاجماع في اصطلاح الأصوليين هو / اتفاق مجتهدي أمة محمد " صلى الله عليه وسلم " بعد وفاته في عصر من العصور على حكم شرعي ومثل هذا التعريف نظري أكثر منه عملي ، لذا فلا مثال له على الواقع ، مع أن هذا التعريف هو الذي تعلمناه ، وهو الذي في كتب اصوليي المذهب لكن هناك من الأصوليين من عرف الاجماع بأنه / ما اتفق عليه المسلمون من الأحكام الثابتة في الكتاب والسنة وهذا أمثلته ما عرف من الدين بالضرورة كأركان الاسلام ، وحرمة الخمر والزنا ونحوه أين إجماعك من هذين التعريفين ؟ دمت بخير |
شكراً لك أخوي المتزن لطرحك لهذا الموضوع الجميل ... وأشكرك مرة أخرى حينما رأيت منك أنك غيرت العادة اللتي تعودنا عليها في ردودك ! فغالباً ما أجد ردودك أخوي المتزن فيها شئ من الأبهام ؛ بحيث أن الصورة لاتصل لجميع القرّاء بشكل جيد ... أما هذه المره فلم أجد شيئاً من هذا الكلام في ردودك ! (( ولله الحمد )) وبالعكس فقدت زدت في التفصيل حتى بدأنا نمل من قراءة بعض الردود :) ( ياحرا يابرا ) مع علمي بأن الأفضل في بعض المواقف الإبهام في الكلام لكن ليس من المفضّل أن يكون ديدن الشخص في الأخير تقبّل خالص تحياتي :) abraheem |
اقتباس:
يعـنـي كـشــف الـــوجــه عــلى حــسب مـــــذهــبـك .. يعـــــني المـصـــــــريــه مـذهـبهــــــا حــــــلال تكـشـف وجههــــــا .. وأنا مذهبي حراااااام لو اقووول مقتنعه بأيدي ورجلي حرام يعني حرام .. يعني مفهوم كلامك اخوي .. اني اسوي اللي ابيه وأقول اني مقتنعه فيــــــــه خــلاص لحد يقولي حراااام .. لالالا كذا بنروح فيها .. وكلن يسوي اللي يبي ويقول انا مقتنع فيه لأن شيخ من المشايخ قال حلال .. حتى لو كان مقتنع انه حرام بس يبي يسويه ويحاول يثبت للناس انه حلال .. وللمعلوميه لو انا باخذ من كل شيخ كان اسوي كل شي حرام .. فيه احد يحلل الدخان ., والأغاني ., واللبس الفاضح ., و و و إلخ اللي بيتبع الرخص بيلقى اللي يبي .. اقتباس:
»-ღ تحياتــيღ-» |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
1- هي مسألة استفدتها من كتب ودروس العلماء .. وبإمكانك أن تعرض كلامي على أحد العلماء لتتأكد من صحته . 2- أعلم أنه ليس كل خلاف معتبر , ولكن الكثير من المسائل الفقهية ( التي تعودنا على حكم واحد فيها ) ينطبق عليها ما ذكرناه في القاعدة . أما قولك بأننا مع الدليل , فهذا كلام جميل جداً .. ولكن هل أنت على استعداد لاتباع الدليل حتى وإن خالف الرأي الذي تسير عليه ويسير عليه المجتمع ؟؟؟!!! وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وشي المقولة الصحيحة ؟؟!! :) حدد . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
ومشكور خيو ع تعليقك وهالحين لا تستغرب شيء وانا اخوك . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
عذرا اتركوا الفتاوى لا ا هل العلم من علماءنا الافاضل
|
حسن:
س1/ لنفرض هذا المثال: أنا أستمع للأغاني ، وصاحبي يقول لي : الله يهديك لا تسمع اغاني. وأنا أقول: أنا أدري انها حرام، بس اسمعها. أين الضرر في كوني أعلم بحرمتها ولكني أفعلها؟!. |
اقتباس:
وتسلم عزيزي ع تعليقك الحلو وابشر باللي ينوع بين الابهام والتفصيل الواضح ( مع اني اشوف روحي دايم واضح قوووووووة :) ) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
بس يالله مو مشكلة . شوفي وانا اخوتس : وشو مذهبي ومذهبك ومذهبها ؟؟؟؟!!!! وش هالهرج ؟؟؟!!! ترانا كلنا على مذهب أهل السنة والجماعة وما بيننا فرق .. وكان قصدك المذاهب الفقهية , فحنا سلفيين يعني ما نتقيد بمذهب واحد ( وهذا هو فعل علمائنا ابن باز وابن عثيمين وغيرهما رحمهما الله ) . يعني فيه مسائل فقهية لا نتبع فيها المذهب الحنبلي . الزبدة : اطلعي من مسألة المذاهب , فاللي نتكلم عنه ماله علاقة مباشرة باللي نتكلم عنه . وعلشان اوضح لك أكثر ( وفي مسألة نسائية برضه ) لو جت لك وحده مشقرة حواجبها وهي مقتنعة برأي العلماء اللي يقولون ان تشقير الحواجب موب حرام .. وانتي - فرضاً - مقتنعة برأي العلماء اللي يقولون ان تشقير الحواجب حرام .. فهل يصلح انك تقولين لها : ترى لو تقولين ان تشقير الحواجب حرام وتشقـّرين حواجبك .. أهون من انك تقولين ان تشقير الحواجب حلال وتشقـّرين ؟؟!! أكيد : لأ . لأنها إذا كانت مقتنعة انتشقير الحواجب حرام , فيجب عليها وجوباً انها ما تشقر .. لكن إذا كانت مقتنعة ان تشقير الحواجب مهوب حرام , فلاشيء عليها لو شقرت حواجبها . وعلى هذا فـ قيسي . فهمتي ؟؟! تنبيه : ترى المسألة موب لعب أو بالهوى والتشهي .. لأ , المسألة مسألة اقتناع شرعي بهذا الرأي أو ذاك والله هو اللي يعلم بنيتك هل أنتِ تتبعين هواك والا تتبعين اللي أنتِ مقتنعة انه هو الأقرب للحق . وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
ما يكفي هالضرر ؟؟! :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أخـــــــوي أنـا مـعـــــك عــــــــــ لــــ ى طــوٍوٍوٍوٍوٍوٍوٍوٍلــ وفاهمتك والله .. انا اقصد الأشياء الكبيره المختلف فيها .. مثل :: اغاني ودخان و و و اما تشقير وهالاشياء السهله مافيها نص اكيد ماسويتها الا مقتنعه أنها حلال .. اخوي تدري .. أشكـــــــــــرك عــلى هــالأسـلــــــــــوب .. محــــــــترم بــــــزود ماشا الله .. مـــــــــوفــــــق يــارب .. تحياتي .. |
اقتباس:
شكراً أيها الناقد1 ، أنا عندما قلت الإجماع ، وإنما أعني أن كل العلماء بلا استثناء في هذه المسألة اجمعوا عليها ، باستثناء ابن حزم وبعض من الآخرين :) . شكراً لك للتوضيح . ولا أقصد الإجماع بمعناه المعروف ، وهو كل العلماء :) . |
العزيز الصباخ خلاص في المسائل الشرعية لا عمرك تطري الاجماع خير شر ، دام هذا ما تعنيه :) بس المشكله انك فسرت الماء بعد الجهد بالماء بل انك شابهت قول الشاعر : كأننا والماء من حولنا *** قوم جلوس حولهم ماء :) تقول : وإنما أعني أن كل العلماء بلا استثناء في هذه المسألة اجمعوا عليها ثم تقول : باستثناء ابن حزم وبعض من الآخرين وشلووووووووووون تسسذا أولااااااااااااه ، أنا عندي رأي " تشيل الاجماع من نافوخك " :) دمت بخير |
اقتباس:
مشكـــــــور أخــوي .. وانا بردي على الاخ المتزن اقصد الاشياء المجمع على تحريمهاااا .. اما التشقير فيه اختلاااااف وااااضح .. مب قول شاذ .. تحياتي .. |
اقتباس:
خلاص أنا فهمت الإجماع بشكل خاطئ ، اعتذر :) . ياحبيلك يالناقد1 . |
اقتباس:
على أي أساس بنيتي هالكلام ؟؟؟!!! فمثلاً : كشف وجه المرأة مثله مثل تشقير الحواجب من الناحية الشرعية . فليش تتساهلين على غيرك بمسألة تشقير الحواجب وتتشددين على غيرك بمسألة كشف الوجه ؟؟؟!!! على كيفك السعودية ؟؟!! :) الزبدة : المسائل اللي فيها خلاف ( سواءً كنتِ تشوفينها من الاشياء الكبيرة أو السهلة ) ما يصلح انك تقولين لمن يختلف معك ترى لو تقول انها حرام وتسويها , اهون من انك تقول انها حلال وتسويها . فهمتي ؟! وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
هذي مثل كشتة وندرمير .. يعني رهيبة :) وبالنسبة للموكا , فعلى البال وانا اخوك بس فيه واحد يتغلى ما يرد علي لا بالجوال ولا بالرسايل الخاصة !! عموماً لك رسالة على الخاص الليلة إن شاء الله . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
كل الامثلة اللي ذكرناهن ما فيهن إجماع .. الغناء وكشف الوجه والتشقير كلهن ما فيهن إجماع . وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
الصباخ / الناقد1
شكراً جزيلاً لكما على حواركما الجانبي الذي انتهى بشكل جميل ومفيد . :41 وتقبلا تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
بلا، ولكن إقرأ معي التالي: في السابق كنا نقول : كوننا نفعل الشيء المحرم ونحن نعلم ونعلن حرمته، يكون أهون من أن نفعله، ونحن نعلم ولا نعلن حرمته. ما رأيك؟. |
الله يجزاك خير يابو فهد على الموضوع المفيد00 من ناحيتي استفدت منه عظم الله اجرك00 فعلاً دائم مانواجه مثل هالإشكاليات00 وبالنسبة لناس اللي متعصبة لآرائهم وهم على خطأ او فاهمين خطأ وماعندهم علم ينفعوننا به ماغير مزعجيننا بالفاضي اعتقد مهب لازم تقنعهم صعبة انك تعدل من عقلياتهم السقيمة 00 ماودك الواحد يبزع برايه وهو على خطأ والمشكلة يرى ان الناس اللي على خطأ وهو الصح وهو ماعنده ماعند جدتي والله مشكلة :) 00 على كل حال شكراً لك يابوفهد وتقبل تحياتي |
اقتباس:
راااااااااااااااااائــع رااااااااائع .. أشكركـ أخي الفاضل ع الطرح ( المبسط ) .. لكن عندي استفسار يمكن من سوء فهم عندي .. لو أسمع لأغنية أو أحضر زواج موسيقي .. هل أسمع وأقول حلال لأن المسألة فيها اختلاف ؟؟ اقتباس:
وتقبل خالص شكري على طرحك المفيد .. |
اقتباس:
فالذي يعتقد في قرارة نفسه أن ذلك الأمر حرام , فلا يجوز له أن يفعله بحجة أن هناك خلاف بل يجب عليه اجتناب ذلك الأمر . أما الذي يعتقد في قرارة نفسه أن ذلك الأمر ليس محرماً , فيجوز له أن يفعله بحجة أن هناك خلاف وأنه مع الرأي القائل بالإباحة أو الكراهة وليس مع الرأي القائل بالتحريم . ولا يجوز لنا أن نقول له : ترى لو تقول ان هاك الشيء حرام وتسويه , اهون من انك تقول انه حلال وتسويه . يعني اللي يسوي اللي انت اقول , هذا يلعب على روحه .. أما اللي أنا أقول فيختلف , وقد بينتُ لك الفرق . أرجو أن تكون هذه المسألة واضحة عند الجميع ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
ويظل الجميع أخوة . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
|
اقتباس:
مهوب كل شيء فيه خلاف , يعني اننا نسوي اللي على هوانا .. لأ . المفروض انك تستفتين قلبك وتتجردين من الهوى .. ثم بعد ذلك تختارين ما يطمئن له قلبك بدون هوى . والله سبحانه هو اللي يعلم بنيتك وهو اللي بيحاسبك يوم القيامة مهوب حنا . فكانك مقتنعة بأن الغناء حرام , لا تلعبين على روحك وتقولين المسألة فيها خلاف .. لكن كانك مقتنعة بأنه مهوب حرام , فلكِ حينئذ أن تحتجي بالخلاف . أرجو أن أكون وضحتُ بشكل صحيح , والله أعلم . وبالمناسبة : إبراءً للذمة .. لا تأخذي بكلامي فقط ( فأنا معرف مجهول بالنسبة لك ) , ولذلك يجب عليكِ أن تسألي من تثقي به من أهل العلم فيما قلتُ . وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
بصراحة مللنا من هذا النوع من المواضيع
و (تسحلت) أفكارنا من الإثراء فيه . دمت بخير,, |
الكاتب يزعم أنه ليس هناك إجماع في مسألة المعازف ، وآخر يقول : إن ابن حزم خالف فكيف يكون إجماع في هذه المسألة ، وهذا الذي أشكل على الكثيرين من القراء في المنتديات ولأجل عدم فهم باب الإجماع في كتب أصول الفقه بل ربما عدم معرفة اسم هذا العلم أوقع كثيراً من القراء في هذا اللبس ، وسكوت بعض الأخوة عن نقاشه جعله يظن الأمر كما أراد ، والحق أن يقال أن المسألة محل اتفاق ، ولربما أثار هذا الكلام عقول بعض الأخوة ، واستعجل في الرد ، لكني أطلب من صاحب هذا الموضوع إجراء حوار على موضوع خاص ( في هذه المسألة ) بل وحتى المسائل الأخرى التي يدندن حولها ، ونتناقش ، لعلنا نعرف الحق من الباطل .
|
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
ياخي خلنا من موضوع المعازف الحين , وعطنا رايك بالموضوع . وكانك ملزّم على الحتسي بالمعازف ( اللي ما ودي أحتسي به ) , جاوبني على هالسؤال بس : ما حكم مخالفة " الإجماع " على حـُرمة المعازف ؟؟!! هل هي جائزة أم محرمة ؟؟!! وتقبل تحياتي 00 المتزن |
فائدة في صلب الموضوع الإنكار في مسائل الخلاف من أعظم الفروض وأجلها فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فبه حصلت الأمة على خيريتها وتقدمها على سائر الأمم، قال تعالى: (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله..). وقال أبو هريرة رضي الله عنه: (كنتم خير الناس للناس تقودون الأمة للجنة بالسلاسل). ولاشك أن للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مراتب وشروط وأحكام يجب على كل باحث عن الحق أن يعرفها ويعمل بها. ولذلك دأب العلماء على استنباط القواعد من خلال النظر في الأدلة الشرعية.. ومن ذلك وضعهم لقاعدة: (لا إنكار في مسائل الخلاف).. وهذه القاعدة لها أهميتها القصوى في مثل هذا الزمن ولقد وقع في هذه المسألة التباس على البعض فأردت أن أبينها بشيء من التفصيل مستعينا في ذلك بالله تعالى. وإن شاء الله في هذه الحلقة سنتكلم على عدة نقاط: أولا: أقسام مسائل الخلاف: عندما نتأمل كلام أهل العلم نجد أنهم جعلوا مسائل الخلاف على قسمين.. وسبب ذلك يرجع لحرصهم على التفريق بين ما يسوغ في الإنكار وما لا يسوغ وبيان ذلك كما يلي: قال شيخ الإسلام ابن القيم رحمه الله: «وقولهم مسائل الخلاف لا إنكار فيها ليس بصحيح، فإن الإنكار إما أن يتوجه إلى القول بالحكم أو العمل.. أمّا الأول فإذا كان القول يخالف سنة أو إجماعاً قديماً وجب إنكاره وفاقاً. وإن لم يكن كذلك فإنه يُنكر بمعنى بيان ضعفه عند من يقول المصيب واحد وهم عامة السلف والفقهاء. وأما العمل فإذا كان على خلاف سنة أو إجماع وجب إنكاره أيضاً بحسب درجات الإنكار.. أما إذا لم يكن في المسألة سنة ولا إجماع وللاجتهاد فيها مساغ .. لم ينكر على من عمل بها مجتهداً أو مقلداً. وإنما دخل هذا اللبس من جهة أن القائل يعتقد أن مسائل الخلاف هي مسائل الاجتهاد، كما اعتقد ذلك طوائف من الناس. والصواب الذي عليه الأئمة أن مسائل الاجتهاد ما لم يكن فيها دليل يجب العمل به وجوباً ظاهراً مثل حديث صحيح، لا معارض له من جنسه، فيسوغ، إذا عدم ذلك فيها الاجتهاد لتعارض الأدلة المتقاربة أو لخفاء الأدلة فيها». وقال الشيخ محمد بن عبد الوهاب: «فإن أراد القائل مسائل الخلاف فهذا باطل يخالف إجماع الأمة، فما زال الصحابة ومن بعدهم ينكرون على من خالف وأخطأ كائناً من كان.. ولو كان أعلم الناس وأتقاهم، وإذا كان الله بعث محمداً بالهدى ودين الحق، وأمرنا باتباعه، وترك ما خالفه؛ فمن تمام ذلك أن من خالفه من العلماء مخطئ ينبه على خطئه وينكر عليه، وإن أريد بمسائل الاجتهاد: مسائل الخلاف التي لم يتبين فيها الصواب فهذا كلام صحيح، ولا يجوز للإنسان أن ينكر الشيء لكونه مخالفاً لمذهبه أو لعادة الناس، فكما لا يجوز للإنسان أن يأمر إلا بعلم لا يجوز أن ينكر إلا بعلم وهذا كله داخل في قوله (ولا تقف ما ليس لك به علم)». وعندما نتأمل الكلام السابق وغيره من كلام الأئمة المحققين نستطيع على ضوءه أن نقسم المسائل الخلافية إلى قسمين: 1ـــ المسائل الخلافية التي ثبت فيها نص أو نصوص من الكتاب والسنة تدل على صحة أحد الأقوال.. فالواجب حينئذٍ اتباع النص والإنكار على المخالف. مع عذر من أخطأ فيها من المجتهدين. 2ـــ المسائل الخلافية التي لم يثبت فيها نص.. فهذه تسمى «المسائل الاجتهادية»؛ لأن كل واحد من العلماء المختلفين قد عمل أو أفتى بما أداه إليه اجتهاده، وهذه المسائل لا إنكار فيها، ولا ينبغي لواحد من المختلفين أن يحمل الآخر على قوله؛ لأن كل واحد منهم لم يخالف نصًا، بل خالف اجتهاد مجتهد. ويجب التنبيه إلى قضية عذر من أخطأ من المجتهدين لأنه مأجور على اجتهاده وبذل الجهد للوصول إلى الحق. ثانيا: الفهم الخاطئ للقاعدة ..والآثار المترتبة على ذلك: إن النظر لأي قضية نظرا مجردا دون النظر إلى ما يحفه من ملابسات وقرائن قد يوصل إلى طريق خاطئ ومن هذا ما نحن بصدده هنا. فعندما ننظر إلى كلمة (الخلاف) مجردة فإننا ندخل أي خلاف سواء كان معتبرا أو غير معتبر وهذا غير مراد عندنا قطعا. وهذا الفهم الخاطئ يؤذن بآثار خطيرة، منها: 1ـــ تقليل الاعتماد على النصوص، وضعف النظر إليها، لأنه لا تكاد تخلو مسألةٌ من خلاف، وذلك بخلاف المسائل الاجتهادية فالخلاف فيها سائغٌ، والغلو في الاستدلال بهذه القاعدة يجعلها ترجع على أصلها ــ وهي النصوص ـــ بالإلغاء والإبطال فتكون نداً للنص. 2ـــ تتبع زلل العلماء وشواذ الأقوال؛ إذ هي منقولةٌ كخلاف… ولا بد من التحقيق الدقيق الذي يبين الفارق بين شاذ قول أهل العلم وخلافهم المعتبر. 3ـــ انهيار قـواعد الإسلام، أصوله وفروعه… إذ أن أهل البدع، إنما خالفوا في مسائل تصدق عليها هذه القاعدة؛ وهم لم ينكروا نصاً بل حرفوا، وسموا تحريفهم تأويلاً.. ولا مفر من تطبيق هذه القاعدة عليهم عند قبولها على إطلاقها؛ مع تأثر بعض أجلة العلماء، ممن لا يُشَكَّ في دينهم، ببعض بدعهم. 4 ـــ اجتثاث علم الجرح والتعديل، إذ إن كثرة من رجال الحديث قد اختلف العلماء في قبولهم وردهم، والتطبيق العملي لهذه القاعدة ألا يُبحث عن الراجح في ذلك بل من جرَّح أخذ بذلك ومن عدَّل أخذ بذلك… دون إنكارٍ وبحثٍ للراجح. 5ـــ تضييع شرائع الإسلام من الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، والنصيحة، والتواصي، وأطر الظالم على الحق أطراً. وحقيقة الأمر، أن لآثار هذه القاعدة عند الأخذ بها على إطلاقها أثراً بالغاً في انحراف المفاهيم العقدية الأساسية فضلا عن المسائل الفقهية، مع أن الأمر واضحٌ في أن القاعدة، بالنظر إلى أصل وضعها، لم يقصد بها الواضعون لها تعميم الإطلاق، كما هو ظاهر. منقول |
ذكر الدكتور النشمي أن : المسائل الاجتهادية بأنها التي يكون الخلاف فيها قوياً معتبراً له حظ من النظر، وهي التي يظهر فيها وصف من الأوصاف التالية:- ما تجاذبها أصلان شرعيان صحيحان، فترددت بين طرفين وضح في كل منهما قصد الشارع في الإثبات في أحدهما، والنفي في الآخر. أما المسائل الخلافية: فهي أعم من ذلك، إذ تشمل كل ما وقع فيه خلاف، وإن كان ضعيفاً أو شاذاً أو مما عُدَّ من زلات العلماء، وذلك كالخلاف في نكاح المتعة، أو في عدة المتوفى عنها، أو في ربا الفضل، أو في ربا البنوك، فكل مسائل الاجتهاد من مسائل الخلاف وليس العكس. )) |
بارك الله فيك أخي خالد , وجزاك الله خيراً .
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
الساعة الآن +4: 10:49 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.