![]() |
ماصحة هذا الحديث وجزاكم الله خيراً ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لديّ استفسار بسيط عن صحة هذا الحديث / (( من صلى أربعين يوماً لم تفته تكبيرة الإحرام كتبت له برآتان , براءة من النار وبراءة من النفاق )) وجزاكم الله خيراً |
ترى قوقل يختصر بعض الاشياء .... الموضوع والسؤال اقتباس:
|
وعليكم السلام
اختي نجدية الحديث حسن (( الحرص على صلاة الجماعة )) من صلى لله اربعين يومافي جماعة يدوك التكبية الاولى كتب له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق رواه الترمذي وحسنه الالباني والله اعلم |
هذا الموقع يفيدُ كثيرًا ، http://www.dorar.net/enc/hadith
|
لا أظنه يوجد حديث بالنص الذي وضعتيه
ولكن يوجد أحاديث كثيرة قريبة من المعنى الذي وضعتي مثلاً من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى ، كتب له براءتان : براءة من النار ، وبراءة من النفاق الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 241 خلاصة حكم المحدث: حسن و حديث إن من صلى فيه[يعني : المسجد النبوي] أربعين صلاة كتب الله له براءة من النار، وبراءة من النفاق الراوي: - المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 406/17 خلاصة حكم المحدث: ضعيف وغيرها من الأحاديث عموماً بما أنكِ فتحت هذا الموضوع لعلي أضع بين يدي الجميع هذا الموقع الخاص بأهل السنة والجماعة والذي يوضح صحة الأحاديث من عدمها موقع الدرر السنية مرجع علمي موثق على منهج أهل السنة والجماعة http://www.dorar.net/search |
على اعتقادي حديث صحيح والله أعلم
|
أحسنت أخي أبو عبدالرحمن على وضع موقع الدرر السنة ..
لأنه موقع موثوق ، و يعترف به كثير من المشايخ و يعولون عليه .. بارك الله فيكم .. |
جزاكم الله خيراً .. على تعاونكم
الأخ / مخاوي الصمت الحديث الأول هو الذي أقصده .. إذاً هو صحيح ؟ لكن / اقتباس:
وفي الحديث الاخر اقتباس:
أنا لا أقصد الحديث حرفيّا .. لكن أريد هذا الحديث على مفهومه هل يعني ان الاول صحيح حرفيا وموثوق والاخر ضعيف ..؟ يعني هل اخذ الحديث وأكتبه بالدرس وأرفق بأنه صحيح وموثوق ؟ شكرا لكم جميعاً |
أختي الكريمة .. قد يكون للحديث رجال ثقات ، و لكن يحصل فيه أمور تضعفه ..
فكوننا نقول عن حديث أن ( رجاله ثقات ) فهذا لا يعني أن الحديث صحيح ، لأن تعريف الحديث الصحيح هو ما رواه عدل تام الضبط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة .. فقد يكون الحديث رواه عدل تام الضبط عن مثله إلى منتهاه .. و لكنه لم يخلو من الشذوذ أو العلة .. فهذه الحال يُقال عنه ( صحيح الإسناد ) .. أو ( رجاله ثقات ) .. و لا يُقال ( حديث صحيح ) لاحتمال ورود الشذوذ أو العلة فيه . و الله أعلم . و لكن يا أختي لا مانع من ذكر هذا الحديث مع تخريجه ( ذكر كتاب راويه ) كأن تقولين ( أخرجه الترمذي ) .. و قد ذكر جمع من العلماء أن أحاديث الفضائل يُتساهل فيها ما لا يُتساهل مع غيرها كأحاديث الأحكام مثلاً .. فيجوز ذكر الضعيف إذا لك يكن من نوع الضعف الشديد الذي لا ينجبر . |
جزاكم الله خيراً .. وجعل ذلك في ميزان حسناتكم
|
وأحسن الله إليكــ أخي أبو عبدالعزيز ولكن أبو معاذ سبقني في وضع الرابط ولما أنتبه له
*** إضافة لما ذكره أخي أبو عبدالعزيز أنتِ ذكرتي اقتباس:
ففي الحديث الأول الراوي هو / أنس بن مالك . في حين أنه لم يُذكر راوي للحديث الثاني وهذا يعني عدة إحتمالات من بينها أن الحديث ورد عن طريق آخر بسلسلة رجال يختلفون عن السند الأول وهذا يدل عليه إختلاف المحدث ففي الحديث الأول المحدث هو / المنذري . وفي الحديث الثاني المحدث هو / إبن الملقن . وعليه فإننا نأخذ بأي حديث يكون سنده ضعيف إذا ثبتت صحته عن طريق سند آخر يكون ثقة مع خلوه من الشذوذ والعلة كما ذكر أهل العلم في ذلك |
جزاكم الله خير جميعا استفدنا من مشاركاتكم وما طرحتم |
وشكرا لك موضوع استفدنا منه
|
الساعة الآن +4: 01:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.