![]() |
سربوت بس له لحية !!
... والسربوت وصفٌ يطلق على من وصل إلى مرحلةٍ متقدمةٍ من الصياعه ، إذاً فالسربوت يتسنم ذروة السُلّم الشوراعي لتنصنيف الدشير !
حبري اليوم ، سينسكب ليكتب عن هؤلاء المحسوبين على الصالحين والإتقياء ، ممن عشقوا الرقص على آلام الفقراء والمساكين في البلاد العربية والإسلامية ، فأسرفوا في الإستمتاع بأعراضهم عن طريق الزواج ، فمن سافر منكم إلى شرق آسيا – خاصةً - فسيلحظ تسابق هؤلاء إلى الجِنس ، وركضهم إليه كالصبيان حين يكتشفون – بالصدفة - أنهم بالغون ! الأخوة الملتزمون بالدين أو ( المطاوعة ) بشكل أدق ، الذين يتوافدون بكثرة إلى أندونيسيا ( تايلند القرن الجديد ! ) للزواج ، لن يأتوا بالتأكيد إلا وفي جيوبهم فتاوى تحلل لهم التمتع ببنات المسلمين الفقراء والمعوزين لمدة معينة ، ثم رميها بعبارة ( أنتي طالق ) ، ليعود إلى أهله سالماً غانماً بعدما قضى منها وطراً ، وكأن شيئاً لم يكن ! قمتُ بالسؤال عن ماهية هذه الزيجات وكيفية إتمامها ، فأخبرني أحدهم أنها تتم عن طريق مكاتب معروفة عند إخواننا في الله ، أو عن طريق البحث في الأزقة والشوارع الضيقه عمّا يسد رمق شهوتهم الجامحه ، فتجدهم يجدّون في طلب الفتيات الصغيرات المغلوبات على أمرهنّ ، ممن يقبلنَ بحفنة من المال تُعينهنَّ على مكابدة آلام الفقر والجهاد من أجل العيش . أيُّ رجال هم هؤلاء ياترى ؟! ، وكيف تقوى قلوبهم استغلال حاجة الفقراء بهذه الطريقه ؟! إن التدثّر برداء الدين والإدعاء بأن هذا السلوك من باب تحصين النفس والإبتعاد عن الزنا لهو إدعاءٌ باطل ومردودٌ على لحاهم الشيطانيه ، فالدين يروّض النفس ويهذب الخُلق ، ولنا في كثير من الأخوة الملتزمين ممن عرفوا الطريق الأمثل لهذا مثل ، فالأصلح أن يتزوج بأخرى ، ويرتبط بها تحت الشمس ، أما التهافتُ إلى الجنس مع الصغيرات والتمتع بهنّ فليس من الأخلاق ولا المروءة في شيء ! بل هي الدعارةُ المُقننة بعينها !!!! |
يُنقل من [ أخبار بريدة ] إلى [ ساحة مفتوحة ] ..
بالتوفيق . |
ولعله ينقل بإذن الله إلى قسم المحذوفات ...(هذا ما أراه). لسوءة ما يقال وقد لا أراه لكنه منزلته دون ذلك لكن نتقبّله كـ (كلام يُكتب) وغيره أشد منه وأنكى اسمحلي أن أقولك بأن كلامك (....) أو دون ذلك مهما كان فهمك لما تقول ومع أي مدخل دخلت عليه ...! سبحان الله وكأنك عضواً جديداً ترمي من يتمسك بالدين . ولماذا تسمي من يذهب إلى هناك بالملتزمين ومن قال لك بأن من يذهب هم الملتزمون أم أن حربك العشوائية بدأت ترميهم بأي شيء يخطر في بالك .. أم أنك لاحظت أن كل من يذهب هم ممن سميتهم وقد ملئت وجوههم اللحى ... كفاك حرباً للملتزمين الذين لا يريدون إلا رضوان الله والدار الآخرة وإن كانوا مثل غيرهم يصيبون ويخطئون ... والموت قريب فأعد له ودع عنك ما لا ينفعك في آخرتك ... نحن في رمضان .. بارك الله فيك |
السلام عليكم ...
أشكر الجميع على إبداء الرأي والتعليق ، وقبل أن أعقب أود أن أقول: ليكن شعارنا ( إختلاف الرأي لايفسد للود قضية ) ، وأن نطبق هذا الشعار بإيمان عميق بأن لكل شخص الحق في الطرح ، وأن حريتنا فيه لاتعني مساسنا بالثوابت مما اتفق عليه ، ولنبتعد ، يا أحبتي ، عن أحادية الرأي وإقصاء الآخرين لمجرد إختلافنا معهم . أنا لست مع نقاش النكاح سواءً كان عرفياً أو غير ذلك لأن هذه القضايا لسنا نحن من يفصل فيها بل فصل بها العلماء . ولكن النقاش هو ( اللحية ) و ( السربته ) . و كيفية معرفة الملامح بين لحية السربوت و لحية الملتزم المتقيد بسنة الرسول صلى الله عليه و سلم . أتمنى منك التركيز جيداً في المقال وفي الردود التي سأوردها ، لأنك فيما يبدو ذو آراءٍ انطباعية تستعجل في إطلاقها عزيزي ... أولاً : إذا كانت اللحية لاتعكس حقيقة المرء ، أي أن الجوهر في وادٍ والمظهر في آخر ، يعني بالعربي ( اللحية ديكور ) ، فإنه لافرق ( في الشكل ) بينه وبين الأفغاني الذي يزرع المخدرات !! كلها شعر على الوجه وُضعت لتضليل الآخرين . إن الأساس الذي يجب أن ننطلق منه في النظر إلى اللحية ، هو إكمالها لسلوك المرء الملتزم بالدين حقاً . ثانياً : إعتراضك على أن العنوان يُسيء للذوق العام ينُم عن تسطيحك للأمور واختزالها بشكل غريب ! والأدب العربي القديم مليء بعبارتٍ تشمئزُ منها العين ، إن كنتَ تعلم ، وكلمة ( سربوت ) ماهي إلا وصفٌ عاميٌ معروف لا أعتقد أنه يسيء للذوق العام كما ذكرت - هداك الله - . ثالثاً : وهو الأهم . أنتَ ذهبت بأفكارك بعيداً عن صلب الموضوع ، أتمنى عليكَ العودة والتركيز فيما نود الحديث فيه لدينا قضية محددة وواضحة ... ( رجلٌ يدعي الدين في بلده ، ولكنه عاجزٌ عن ترويض شهوته ، فيعمل على إرضاء نزواته عبر الزواج قصير الأجل في بلادٍ أجنبية ) ... هذا مانود الحديث فيه ... |
تكلمت عن الهيئة وقلنا ميخالف يمكن عصا الهيئة قد حمّرت مؤخرتكـ وصار في قلبك حقد عليهم ..
أما موضوعك هذا فواااااااضح أنه إستفزازي و...سخيف . |
اقتباس:
يجب أن نعرف كيف نختار الكلمات .. اقتباس:
تهوي به في نار جهنم سبعين خريفا ً .. و رب كلمة قالت لصاحبها دعني .. |
أسمع ياورع ...
تسان بك مس ولا سحر .. تراي أعرف واحد يقرأ .. ومنتاز الله لايضره .. |
هالمطاوعه يسوون بالناس الفنايع ولا يبون أحد يقربهم على سوء أفعالهم .
عجبي . |
أولاً: بصفتي إجتماعي وذو علاقات فلا أعرف أحدٌ ولم أسمع عن أحد فعل هكذا
ثانيا: عدم معرفتي لا أعني أنه لا يوجد لكنه لا يحسب على الملتزمين بشكل عام وهي قلة نادرة نسأل الله أن لا يكون أبداً ثالثاً: لا أحد معصوم رابعاً: كلٌ يتحمل عواقب عمله ولا يُحمل غيره عمله خامساً: إن كنت تريد تخبر الناس أن الملتزمون يخطؤون فكلهم يعرفون ولا أحد من البشر معصوم سادساً: إذا كنت غلب عندك أخطاء المستقيمين، فكن أنت بأفعالك وتصرفاتك واتباعك للرسول مستقيم، لتكن قدوة فذة لغيرك أما أن تعبر أخطاء أحدهم عليهم جميعا أو تريد أن يكون غير الملتزم أفضل منهم فهذا مستحيل شرعا وعقلا ( كل أمتي معافى إلا المجاهرون) |
نعم نحن نفتخر بأننا مطاوعة لكننا مطاوعة لله سبحانه ونسأل الله أن يتقبل منا
وهل أنت من هذا النوع المبارك أم أنك مطوع للشيطان عزيزي رفقا بأسلوبك الناس فيها خير لا تسئ ولاترمي الكلام وليس كل من ذهب هناك أو عمل الفساد هم المطاوعة أقصد المطاوعة لله اسأل الله لك الثبات والحق والبصيرة ونحن كذلك |
。
コメントさせてください。 いつも楽しく拝見させて頂いております。 ありがとうございます。 新組織、良いですね。 部署名(とは言わないか・・・)も愛着がもてそうですし、なんと言ってもフラットなのが良いと 思います。 良い事がどんどん早く進みそうで、ハートが熱いうちに クールに仕事が進む気がします。 |
أولا ً : الخطأ حصل من خيار القرون وهم الصحابة رضي الله عنهم . والتاريخ يشهد على صحة ذلك . فلا تتعنَّ وتتشبث بمثل بيت العنكبوت على خطإٍ حصل من أحد المتمسكين بالدين، ثم إنّ الخطأ من طبيعة البشر ، ولكنكـ أنتَ وقومك تريدون [ المطاوعة ] كالملائكة المقربون أو الرسل المنزلين وهذا سفه ٌ وحمق ! ثانيا ً : أكثر من يتكلم عن [ المطاوعة ] أو الهيئة ما هو إلا حاقدٌ متربص والواقع يشهد، وعلى كلِّ حال فإنه يجب عليكـ عند الحكم على جماعة ٍ معيّنة أو شخص ٍ معيّن ٍ العدل والإنصاف بحيث تنظر لجوانب الخير والشر فيه ، ثمّ أيهما رجح فاحكم به؛ ولكـ في القرآن قدوة وأسوة، يقول الله : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} (8) سورة المائدة. فأهل الدين والإستقامة يقع منهم الخطأ والمعصية ، بل قد يقعون في بعض كبائر الذنوب شأنهم شأن البشر ، ولكن عندهم رصيدٌ من الحسنات والخير يغطي خطأهم وذنبهم. ثالثا ً : يا أخي الفاضل ماكلّ من شد السرجَ بخيــّـال. اللحية هي من شعائر هذا الدين وإعفاؤها واجب ، لكن ما كلُّ من وضع اللحية صار من أهل الدين ، ولا كلّ من حلقها أصبح من المفسدين في الأرض لا ! ولستُ هنا أبرر لحلقها أو أهون من شأنها معاذ الله أن أريد ذلك، ولكن حق ٌ أعتقده وواقع ملموسٌ أشهده. قد يكون بعض الناس بُلي َ بحلق اللحية وعنده من الخير ما تستطيع أن تقول أنهُ من أهل الدين ولكنّه عنده معصية حلق اللحية ، وربما كان ليس له حظ ٌ من الذنوب إلا حلق لحيته ! وبعض الناس أطلق لحيته عادة ً وتقليداً لا دينا ، وفي باطنه الشرُ المحض ، وهذا نادرُ الوجود فيما أعلم . والله ولي التوفيق . .:: ليثُ الغاب ::. |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أهلاً أخي العزيز : بندوري ، و أسعد الله أيامك بكل خير . بالحقيقة لا أستطيع أن أخوض معك تفاصيل تلك الوقائع التي ذكرتها لأني لم يسبق لي أن وطأت قدمي تلك المناطق ، فلا أستطيع أن أتحدث عن ما لا أعلم . لكني لدي بعض النقاط العامة في موضوعك .. النقطة الأولى مسألة التصنيف (مطوع أو سربوت) على حسب المظهر الخارجي ، هذه قاعدة لا أساس لها من الصحة من وجهة نظري ، فالإلتزام على دين الله ليس محصوراً على نقاط ظاهرية فقط حتى لو خالفها الباطن ، أن لا أريد أن أسهب في هذه النقطة لأنه سبق أن أثيرت في المنتدى و نالت العديد من الإضافات الرائعة و أحيلك لها للإستزادة : واحد حليق يساوي مائة مطوع؟؟؟؟؟؟ !!! للكاتب الغالي : فيتامين . . النقطة الثانية : ذكرت في موضوعك التالي : اقتباس:
اقتباس:
. . النقطة الثالثة : لنفرض أننا إتفقنا أنت و أنا و الجميع ، على أن تلك الفعلة إجرامية و غير جائزة و أنها زنا مقنن و الفتاوى الشرعية حرمت ذلك ، لنفرض ذلك ، و أعتقد أن هذا ما تعتقده . إذا كان ذلك ، فلا يحق لي و لا يحق لك أن نطلق على أؤلئك أنهم (مطاوعة) ! كما ذكرت في موضوعك : اقتباس:
أم إن كان العنوان لتسويق الموضوع و الإثارة ، فهذا شيء آخر :rolleyes: . . النقطة الرابعة : كما أشار إليها الأخ المستشار .. اقتباس:
فأخطائهم لا تخولنا للإستنقاص من قدر اللحية و وصفها بالشيطانية . ثم هل هناك لحية شيطانية و لحية غير شيطانية .؟ ما أريد هو أن لا نخلط بين النقطتين ، فإعفاء اللحية حسنة تحسب لصالحهم ، و خطأهم يعتبر ذنب يُحاسبهم رب السموات عليه ، فلا يعني إذا وجد الخطأ أن تتلاشى اللحية أو العكس . . . عزيزي .. مواضيعك تحمل وجهة نظر حساسة ، فأتمنى أن تكون لغتك هينه لينة ، خاصة في مثل هذه المواضيع ، حتى يتحقق الهدف و تنال القصد . و لك و للجيمع خالص تحياتي ،، . . بريماكس |
الأخ الغالي بريماكس عطنا فرصة شوي ما شاء الله عليك ما خليت لنا حاجة كلامك درر و ردك المتزن أجمل من الجميل أخوي بندوري تصدق إني مثلك إذا شفتها من منظور إنساني أقول هالمساكين الضعوف يستغلونهم الناس لكن يا حبيب قليبي إذا شفتها من منظور شرعي ( وأنت تقول إن عندهم فتاوى ) أقول خلاص ما لي كلام ولذا ودي إن موضوعك يكون عن أماكن الخنا و الفجور و المراقص الليلية اللي ابتلي بها بعض شبابنا و اللي أربأ بالمطاوعة إنهم يطبونها و يكون موضوعك عن الزنا الصريح من هؤلاء العرابجة وأخيرا يبي يوفقك |
الساعة الآن +4: 01:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.