أتقنت التوضيح – جزاك الله خيرا - ، والله لو درّست العربية بهذه السهولة والبساطة لما أصبح النحو همّا جاثماً على صدور التلاميذ النجباء !
بقي استفسار وطلب ..
قلت - سلمك الله : مقاصد هنا : اسم ( إنّ ) مؤخر , والجار والمجرور ( لها ) خبر إن مقدم
هذا الذي يشتتني في القراءة ( نية الكاتب ) فعندما أحاجّه في قاعدة نحوية أعلمها يقابلني بأخرى صحيحة ، مثلاً هنا ؛ على أي أساس عوملت ( مقاصد ) بأنها اسم إنّ وليس خبرها ؟!
مثل الذي يبدأ بمنصوب ثم يقول لي أنا أقصد كذا وكذا ..
الطلب : ضع – كرماً – مقطعاً تقيّم به قدراتي النحوية ( أشكّلُ الحركات ) .