[الحسين الحربي]

بيض الله وجهك0 الان لقيت الي جاوب على سؤالي0

بديتها بشعر 0ماهي غريبه لك ذوق في الشعر0
يمكن ان الاخوان الي قبلك مافهمو السؤال 0عشان كذا مااحد جاوب0
وبعدين راي قريب جدا للواق ومفصل. يا سلام عليك 0
بس عندي ملاحضه على الكلام الي قلته عن اهل المدينه تقول فيه0هم [FRAME="11 70"]ولكنهم استوطنوا المدينة وأصبحوا جزء لا يتجزأ منها وحصل تعايش أرهق أهل المدينة ومن مبدأ أنها مدينة الرسول عليه الصلاة والسلام كان لابد من تقبل المدينة لكل الأطياف ولكن الميزة أنهم قادمون لشرف المكان وأنهم على مستوى جيد من العلم أو على الأقل من الرغبة في التعبد ومجاورة البيت الحرام [/FRAME]اخوي انت ما قصرت لاكن عندك معلومات مغلوطه او خاطئه عن اهل المدينه0
تقول اهلها قدموا اليها من سنين عديدة يارجل انا من اهل المدينه وبقولك مين اهلها
الاغلبيه هم قبائل بني حرب واحلافهم من الاشراف وبني هاشم واقليه من الانصار
جهينه وكثير منهم من الانصار ارجع الى كتب التاريخ لتتاكد0
العائلات0 وهاؤلا اظنك من تقصد بانهم اتو من سنين عديدة0 منهم من ينتسب الى ال البيت ومنهم عجم
وهم الاغلب اظن ذلك ومنهم عرب من مختلف الجنسيات 0.
اقليات من بعض القبائل من مختلف مناطق المملكة0
اما قولك انظم لها النازحون من مناطق من نجد وشمال المملكه هذي المعلومه غير صحيحة بتاتا
ولااساس لها من الصحة 0

اما القسم الاخير هم الاحباش وهؤلاء جلهم ان لم يكونوا كلهم من الشيعه 0
ويوجد اقليات من الشيعه من كل ماذكرت سابقا0

اما قولك ان اهل تضايقوا من من هاجر الييهم او امتعضوا منه فهذا كلام غير صحيح البتة
لانهم سبحان الله مما ميزهم الله به 0من يوم الهجرة النبويه 0
كما قال الله فيهم

وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)

احدثك عن قدسيه المدينه وفضلها فالحديث يطول 00اسمع كلام رسول لله عليه الصلاة والسلام


{غلظ القلوب والجفاء في المشرق، والإيمان في أهل الحجاز} فحكم النبي صلى الله عليه وسلم؛ بأن بلاد الحجاز وأرض الحجاز مأوى للمؤمنين،
وهذا الحديث في صحيح مسلم0


وعن ابن عمر رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {لا يصبر أحد على لأواء المدينة وجهدها، إلا كنت له شهيداً وشفيعاً يوم القيامة} وهو في صحيح مسلم،



يقول صلى الله عليه وسلم، كما في حديث أبي هريرة وهو في صحيح مسلم: {المدينة كالكير تنفي خبثها} وفى رواية: {تنفي خبث الناس كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب}.


قال عليه الصلاة والسلام: {المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون}


. ويقول عليه الصلاة والسلام في حديث أبي هريرة المتفق عليه أيضاً: {أمرت بقرية تأكل القرى، يقولون يثرب وهي طابة؛ تنفي خبثها كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب}.

جاء في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {على أنقاب المدينة ملائكة يحرسونها، لا يدخلها الطاعون ولا الدجال}. وهذا الحديث متفق عليه. {على أنقاب المدينة -أي: أبوابها وطرقها- ملائكة يحرسونها لا يدخلها الطاعون}

في حديث عبد الله بن زيد المتفق عليه: {ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة} وفي الحديث الآخر: {ومنبري على حوضي}


جاء أعرابي النبي صلى الله عليه وسلم فبايعه على الإسلام فجاء من الغد محموما فقال أقلني فأبى ثلاث مرار فقال المدينة كالكير تنفي خبثها وينصع طيبها).


حدثنا قتيبة حدثنا إسماعيل بن جعفر عن حميد عن أنس رضي الله عنه : (أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قدم من سفر فنظر إلى جدرات المدينة أوضع راحلته وإن كان على دابة حركها من حبها).

رواه البخاري


حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي سمعت يونس عن بن شهاب عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (اللهم اجعل بالمدينة ضعفي ما جعلت بمكة من البركة تابعه عثمان بن عمر عن يونس).

رواه البخاري


عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله عليه وسلم :" إن الإيمان ليأزر إلى المدينة كما تأزر الحية إلى جحرها " رواه البخاري ومسلم .



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أستطـاع منكم أن يموت في المدينـة فليمت ، فإني أشفع لمن يموت فيهــا " .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه : كان الناس إذا أول تمرة جاءوا بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا أخذها قال : (( اللهم بارك لنا في تمرنا وبارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في صاعنا وبارك لنا في مدنا اللهم إن إبراهيم عليه السلام عبدك وخليلك ونبيك وأنا عبدك ونبيك وإنه دعاك لمكة وإني أدعوك للمدينة بمثل ما دعاك بمكة ثم يدعو أصغر وليد فيعطيه تلك التمرة )) ..



عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " صيام شهر رمضان بالمدينة كصيام ألف شهر فيما سواها " .



روى ابن النجـار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"غبـار المدينة شفاء من الجـذام



في الصحيحين في حـديث سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" من تصبح كل يوم بسبع تمرات من عجـوة العالية لم يضـره في ذلك اليوم سم ولا سحر " ..


عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : أشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من أخاف أهل المدينة فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين " ..





وعن أبي هـريرة وسعد بن أبي وقـاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " المدينة مشتبكة بالملائكة لا يدخلها الدجـال ولا الطـاعون ، من أراد أهلهـا بسـوء أذابه الله كما يذوب الملح بالمـاء" ..


اما جدة فيكفي انها مدينه سيدنا عثمان ذي النورين رضي الله عنه رجل تستحي منه الملائكه0

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته0[/

CENTER][/SIZE].