[كرمع]

مساؤكم روحانية عتيقة كتراب كهف الفتية الذين آمنوا بربهم


العربة اللاحقة سنضع فيها بإذن الله :

[الـبرنـس]

كرمـع .. انت مهبووووووول ..

احجز لي مقعد ..

متـابع معك بشغف منذ البدايه وحتى النهايه ..

[_العائد الأول_]

كرمع:
إن هذه التلقائية التي تعبث بها أحرفك ليست من صنع العبث وليست من صنع اللاشيء وإنما هي من
صنع التكلف..فالتكلف هو الذي يصنع التلقائية..!!
إن التلقائية كلٌّ من أجزائها ((قراءة الإبداع,التجربة
التي تبدأ بالتكلف,الروح...))

كرمع:
إنه لم يصنع المشاعر من خلال النص,وإنما
تصنعه المشاعر فيخرج لنا النص!!!!
إنه سفينة كاملة من ركابها الوجدان...!!

كرمع:
إنني أبني من أحرفه سفن تسري بي إلى عالم من
الأنغام التي لاتعرف لغة السمع وإنما تعرف لغة
القلب!!!

كرمع:
إنه يصنع الأحرف كصناعة الناس فتجد فيها
الألف والباء والتاء.
ولكنها"أي أحرف الناس" ليس فيها الجرس الذي
نجده في داخلنا,كماهي أحرفه...!!!

إننا كلما قرأنا جملة من أحرفه كلما ازدادت الأنغام
وازداد تنوعها,ولكن ليس فيها نشاز وإنما فيها
ذلك التناسق العجيب الذي لم نجد
شبيهه!!!

كرمع:
إنه سحابة من نوع آخر!!
فالسحب تنفد وهو لاينفد!!
والسحب تنعش الجوارح أما أحرفه فتنعش
الذي يقوم بها."أي القلب".!!
السحب تنزل رحمتها الخارجية على كل شيء
((الإنسان والحيوان والجماد..)) أما أحرفه
فتنزل رحمتها الداخلية في الذين يحملون في أرجائهم قلوباً تعرف ماهو معنى المشاعر!!

كرمع:
إن الجوارح هي التي تشاهد حروفك !!
ولكن القلب هو الذي يشاهد قلبك النابض!!
فالعين تشاهد آثار يدك,والفكر يترجم ماتمليه
عليه هذه العين من رموز وطلاسم يفك رموزها!!
فيرسل "أي الفكر"إمداداته إلى القلب ليشاهد ماخلف
تلك الرموز من مشاعر متفجرة!!!

كرمع:
لاأنسى تلك الأيام القديمة التي كنت أعرض عليك
فيها أشعاري!!
لاأنسى ذلك اليوم الذي التقيت بك وعرضت عليك
أول قصيدة لي طويلة أذكر منها:
هموم تدك ربوع الجبين.....وتنشر في القلب خطباً مكين
أحاول شنق حياة الأسى......فيشنقني حبل شجو متين!
يساكن سهدا كياني المعنى...ويسري اللظى بفؤادي الحنون
ومن هول مازلزلتني البلايا....بكاني الشجى وبكتني المنون!!
فيامقلتاي اسكنا لو قليلا...لأبصر تلك الحياة الخؤون..!!
وتشرب حينا مصائب قلبي...كؤوس سروري وتأكل حين
وهي 28بيتا..

محبك:
العائد الأول

[المسحراتي]

متابع وبانتظار عرباتك كرمع

[_العائد الأول_]

تصحيح:أنس,سفنا

[ميمون]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها _العائد الأول_ تصحيح:أنس,سفنا

عزيزي
الثانية تصحيحها مفهوم..
لكن ما شأن الأولى؟

تحياتي

[_العائد الأول_]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ميمون عزيزي الثانية تصحيحها مفهوم.. لكن ما شأن الأولى؟ تحياتي

أهلا بك أيها الأخ العزيز تعجبني فيك هذه الدقة
ولكني قلت ولاأنسى وهي ولاأنس
تحياتي

محبك:
العائد الأول

[ميمون]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها _العائد الأول_ أهلا بك أيها الأخ العزيز تعجبني فيك هذه الدقة ولكني قلت ولاأنسى وهي ولاأنس تحياتي محبك: العائد الأول

أشكرك عزيزي على تجاوبك ولطفك

ما وجه جزمك لها ؟
أفهم أن مثل: لا تنس كذا تجزم، ولكن ما ذكرته لا أفهم وجه جزمه..
هلاّ أوضحت لي بارك الله فيك؟

إن شاء الله ما نكون ثقلنا عليك ياكرمع

تحياتي

[_العائد الأول_]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ميمون أشكرك عزيزي على تجاوبك ولطفك ما وجه جزمك لها ؟ أفهم أن مثل: لا تنس كذا تجزم، ولكن ما ذكرته لا أفهم وجه جزمه.. هلاّ أوضحت لي بارك الله فيك؟ إن شاء الله ما نكون ثقلنا عليك ياكرمع تحياتي

عذرا صدقت صدقت أخي ميمون ..
إذا سبقت بلام النفي فإنه يقال((لاتنسى))
وإذا سبقت بلام النهي فإنه يقال((لاتنس))
أعذرني ياأخ ميمون فقد أخطأت ..
محبك:
العائد الأول.

[الــنــهــيــم]

واللهفة تعصر قلبي !

[بهدوء وعقلانية]

حديث ممتع ، ورآئع ، ياليت كل المواضيع ، والردود في المنتدى مثل هذه ــ بدون ضجيج وصراخ ــ

موضوع حديث الذكريات موضوع طويل غير ممل ، ويتلذذ القارئ به ..

آمــل العودة مجدداً في الحديث عن الماضي ، وبالأخص عن :
( بلدة المريديسية ، وذلك البيت الشعبي أقصد <المدرسة المتوسطة> )

[أبوفارس الخالدي]

أدخل في عش العناكب فأجد يدي قد امتلأت بماء الذهب ..

بارك الله في مداد عرفه أهل الستي بالنصب إذا فرغ وإلى التعابير الذهبية يرغب ..

تبقى كبير عزيزي الكاتب المميز كرمع ..

الأيام لا تنسى إثر صحبتك لهذا المعرف في هذا الموقع ..

كأني أراها كلمات مودع ياكرمع ..

[مخاوي الصمت]

من !!!
أبا صالح مرةٌ واحدةٌ
لقد إني لا أصدق <<< حفيد أعقيل عندكـ إياه


مرحباً أهلاً وحياكـ
أهلاً بمن ألقى محبرته فغَشِيَني من سحرها ما غَشِيَني


لشخصكـ الكريم أنا مُحب
و لقلمكـ الساحر مُتابع ومُتابعٌ بشغف


أخوكـ

[كرمع]

( 6 )

النهيــــــــم

أكثر من تحدثت معه .. ضاحكته .. أغضبته .. قسوت عليه .. أحرجته .. استفدت منه .. تبادلت معه المشاورات .. ولكنني مع هذا كله لم ألتق به على أرض الواقع ولومرة واحدة

تلك الأيقونة التي أشرت بها إليه تذكرني به كثيرا

ربما لأنه مليء بلفح الجوى

النهيم في نظري زهرة رقيقة جدا يؤثر فيها اللمس باليد فكيف لو اصطدمت الزهرة بقسوة ما !

في لحظة من تواجدي هنا كنت أشك أنه ذلك المخلوق الشرس ابن دواس فتغيرت عليه ولكنه لم يتغير

فعرفت أنه بعيد كل البعد عن أن يقوم بذلك الدور معي

واستغفرت من ظني السيء به

وأنا مع هذا أقول : إن لديه من الشقاوة نصيبا لا بأس به ولكنه يقمعها بالترويض .. تلك الشقاوة الذكية التي اشتهر بها أهل بريدة .. وهي صفة مدح في قاموس كرمع على أية حال

استفدت منه كثيرا .. أهداني كثيرا من المقاطع الصوتية الجميلة .. وأنا ممن يتابعونه فيما يكتب أو يشارك في المنتديات الأخرى ..

ولكنه كثيرا مايلومني على انقطاعي عن الماسنجر وأنا لا أحب أن تتحول العلاقة هناك إلى حق يجب أداؤه

كما أنني من أكثر الناس هربا من تلك الأشياء التي يوجبها الناس علي وهي ليست في حقيقتها من الواجبات ..

فترة طويلة من عمري قضيتها مختلطا ومشاركا فلو أن كل من التقيت به كان له حق واجب علي لكنت الآن في عين العقوق !

مع العلم بأنني مؤخرا سللت نفسي من الإرتباطات و دخلت في صومعتي وأغلقت الباب على نفسي وقلت : لامساس !

ولكن النهيم يفعل ذلك بواقع الحرص والمحبة .. أعرف ذلك جيدا .. وله في القلب مساحة كبيرة يسرح فيها كما يشاء ..

لا أستطيع وصف تقاسيمه ولكنني ربما أستطيع وصف روحه العذبة ..

هو شاب رقيق .. هادئ الطبع .. يحب الإبداع .. ويسعى إليه .. وهو مبدع في الأداء .. والهندسة .. والتقديم .. والتصوير الضوئي .. والرسم بالحروف ..

وهو مبدع إذا اشتهى الإبداع .. ولكنه مع ذلك يذوب في نجاحات المبدعين فيحقر نفسه ويترك مابين يديه أمام ضوء إبداعهم !

وهذه المشكلة يكمن حلها في أن يسير في طريقه صعدا غير متذبذب ولا مثرب

لدي ملف خاص للصور الرائعة التي يلتقطها بعدسته الجميلة وأنا أستفيد منها بطريقتي الخاصة دون أن آخذ إذنا منه

حينما يُعجب النهيم فإنه يُعجب بدرجة كبيرة وحينما يبغض يبغض بدرجة كبيرة أيضا .. وهو لايجعل بينهما مسافة كبيرة .. فهو مابين أن يجعلك في منزلة أعظم رجل بالنسبة له وبين أن يتركك كأن لم تكن بينك وبينه مودة إلا بمقدار مايسع الدبوس الصغير

كثيرا ماكنت أمر على مايكتبه في نيك نيم الماسنجر خصيصا .. لأنه يختار عبارات لها مدلولات بعيدة المرمى .. أو تكون معبرة عن حالته تلك اللحظة .. وأنا معجب بما يختاره لنفسه فيه

ليته يتابع مشواره في طريق الإبداع فهو خليق به

وليته يعلم أن المحبة والتقدير تظل في القلب حتى لو غاب المرء زمنا طويلا


أيها النهيم

كرمع يقول لك : ............................


.