[الحد]

نعم كلام صح

[بقايا ذكريات]

روح تختضر : /
أصبح النصح لدى هؤلاء هي مباهاة النفس , حينما يكون إنكارهـ أمام الملأ , ويظن بحاله أنه لم يخطيء لأنه حذر المخطيء , فالأجدى منه هو له الاحقية في ذلك . شكراً لتواجدكـ

أبو معاذ والبراء : /
أتعلم ,, حينما أرى مثل هؤلاء ويدعون النصح والعلم والإنكار والغيرهـ , أضع في ذهني بأن لهم مرجع شرعي ولهم معرفة بأصول الدين , وهم الأقرب لنا من إطلاع ومعرفة , لكنني أتعجب كيف يكون مطلعاً , والأحاديث كثر قد نصت على الرفق واللين والمحبة في التناصح , أذا النتيجة غير مطلعاً , بل يتفوهـ بحماقه . أبو معاذ أحبك جداً .

[بقايا ذكريات]

صاحبة السمو : /
أشكرك على حضورك ,

رياضيه دلع : /
أقدر جداً تواجدك أختي .

طير غمار : /
من الشعور الرائع أن تجمعنا السنين في صفحة واحـدة , بعد تشتتها وفرقتها , لنعيد شعلة الحب ,
كل المحبة والموده سيدي القدير لهطولك الرائع . لتحيا زيد بن ثابت في قلوبنا .: )

حنيت : /
الحلا أنت , وقلبك الندي , دُم بخير كما عهدتك إستاذي .

[حبة فستق]

موضوع في بالغ الأهمية , وأعتقد أن أحد المسيطرين على المنتدى في الحديث عنه
الآن كان التغيّر في منهجه بسبب ما ذكرت !

[الباسق]

قال الله تعالى مُخاطباً نبيه { ولو كنت فظاً غليظ القلب لنفضّوا من حولكـ فاعفُ عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر ...}الآية .
وكذلكـ ماذكر الإخوان في قصّة نبيا الله موسى ،، هارون ــ عليهما السلام ــ مع فرعون , وآيات كُثُر , وأحاديث كذلكـ تدل على الرفق واللين , ولكن أستاذي ألا ترى أنّ في بعض المواقف تكون الشدّة أولى ؟!

[بقايا ذكريات]

هايين : /
النصح يحتاج لرويةٍ وتعقل , فالكثير يحتاج للتعرف على مفاهيم النصح . شكراً لك

بروق الوسم : /
ما أحوجني لوجودك سيدي , فأنت البريق ,. النصح فن وإسلوب وإبتسامه تمتزج ليكون للنصح وقع ومحبة ,

[بقايا ذكريات]

الحد : /

شكرا لحضورك .

حبة فستق : /
ما نصبوا أليه قد يكون إياك أعني وأسمعي ياجارهـ , لنكون متيقنين في أسلوب الطرح بالمفيد , وإن كان النقيض فالتيقن بأننا نخبرهـ بما يدور ونعرف أسلوب النفع والضر , فيقسم نفسه لشقين بين معارضٍ للنصيحة للعلن , وبين مؤيد لها في النفع قليلاً فتذيقك المر كما يفسرها كي لا تعود ألى ما تفعل , وبشكل عامٍ النصح أمام الخلق بذيء , سيدي الكريم كما عهدتك متألقاً , فكن حبة فستقٍ في فم فتاةٍ ناعمه ., : )

الباسق : /
أهلا بالطيب الغالي , جميل ما طرحته لتوثيق سبل النصح حبيبي , أما تساؤلك , قد يفيد النصح بهذهـ الطريقه , لكن لحالاتٍ شاذة ومحددهـ قد لا يظهر وقتها إلا في السنة مرة , ولكن بالشكل العام النصح والرفق هو النتيجه , وعكسه يكون سلبياً على الناصح والمنصوح , تقبل حبي ومودتي

[أم جمانه]

كلام سليم
لا ازيد

[بقايا ذكريات]

القتيلـه : /
جزيتي خيراً لتواجدكـ أختي .

[اليراع الأبيض]

و الأجمل من ذلك أن تقابل جفوته و غلظته بابتسامة
تنبهه لخطأه و يتعلم منها مدى حياته
كما في القصة المشهورة للرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ مع الأعرابي
الذي جبذه حتى ظهر أثرها في عنقه الشريف صلى الله عليه وسلم

أو تقابل النصح بالنصح و ترفع عنه جهله إن كان غليظ فض
و لا تكن أجهل منه فهو و إن كابر و قال نحن أحبة و إخوة
إلا أن هذا التنبيه سيكون بإذن الله له وقع في قلبه متى
ما كان هناك حلم من المنصوح له

و كذلك لا نبخس هذا الشخص حقه فهو أسدى إلي معروفاً
و إن أخطأ في الأسلوب إلا أنك لو فتشت في قلبه لوجدته أبيضاً
محباً للخير فلو حملناه على هذا المحمل لغطى بعض خطئه و خفف
من ألم وقعه علينا

و كما قالت الأخت ما تهاب أننا في بعض المواقف نحتاج للشدة

أبدعت في الأسلوب و المضمون أخي بقايا ذكريات
لا حرمك الله الأجر

[بقايا ذكريات]

البراع الأبيض :

أهلاً بك حبيبي , رائع ما ذكرت من سطور ., أوافقك الرأي في مواجهة قسوته وغلظته بإبتسامه , لكن سيدي الكريم , حينما تعمل عملاً بكل هدوء وتجد من ينهيك عنه بكل قسوه , وقد يكون أمام الناس وهذا هو الغالب , منها تتسارع نبضات قلبك من تهجمه وهدوئك , لأنك لم تتوقع حدوث تلك الوقاحة من أحد , فلا أظنك وقتها تستطيع أن تقابله بإبتسامه , حتى لو كان طبعك هادئاً فلا تنسى ظربات القلب والرجفه , فلا أظنك ستتوافق مع تلك بإبتسامه ., ولكن ليس دورنا أن نقابله بإبتسامة أكثر من أننا نلفت عنياتهم بسوء عملهم , فالحق الأكبر عليهم وعلى فعلهم ., وأنا معك في أن تبادله برقة وإبتسامه , كي يلين وحشنا الكاسر , لكن تلك الخطوة قليل حدوثها وكم أتمنى أن أجيدها . وحينما ننبه لا نبخس أيضاً كما ذكرت العيوب التي تكون منا وتصدر منا , لكن محور حديثنا سيدي الغالي ليس هنا بل طرق المعاملة لا أكثر , وبلا شك أننا نتعلم من كل المواقف والأخطاء ونحذرها مستقبلاً , كل الحب والمودة لك .