[البارع]

أظن أن أمثال هذا الرجل لا يردعهم ولا يقضي عليهم
إلا سليمان الدويش وحسن مفتي ( الخفاش الأسود )
فهما يعرفان نحر هؤلاء بطريقتهما الخاصة
...

[معاذ الدخيل]

اقتباس بالتوفيـق للجميــع.. مآآقصررررت يالغالي.

شكرًا لك .

اقتباس مشكلة بعض الروائيين أنه أذا أراد الهورب من المواهجة أن يتنصل مما كتبه وضع ذلك على كاهل الشخوص وتبرأ من ذلك, ومثل هذه لاتنطلي على نبيهٍ أو خبير فضلاً عن بدائي بالقراءة !! . الحقيقة أن المحميد ليس مأزوماً تجاه تيار معين في روايته بل هو مخنوق وحاقن على بريدة !! , الرواية كشفت لنا يوسف المحيميد شاء أم أبى وموقفه من بريدة ومايكتبه الكاتب الروائي خصوصاً إذا كان له أفكار معينة او أديولوجية او رؤية فكرية للمجتمع فإنه سيفعل ذلك في روايته ليخدم بالنهاية هدفه من الرواية . كنتُ أود المداخلة حينها ولكني كنتُ مرهقاً من قلة النوم فلم أشاء ذلك خشية عدم تراتبية الفكرة التي أريد توصيلها باتقان . شكراً لك , وما أعجبني هي أجواء الحرية والأدب والحوار الذي ساد في تلك القاعة ويحسب ذلك لاهل بريدة المتفتحين والمتقبلين للأخرين ويحسب أيضاً للنادي الأدبي على رأسه الدكتور الفاضل والخلوق أحمد الطامي ونائبه المهذب واللطيف الدكتور حمد السويلم, وآمل أن يكون النادي أكثر جراءة من خلال استضافته لبعض الرموز المثيرة للجدل لأننا بالنهاية نتحاور ونستمع لبعض ويكون ذلك أضافة جميلة لنا وللنادي ولبريدة .

شكرًا لإثرائك الموضوع ، ونحن متطلعون للمزيد من اللقاءات الجريئة .

اقتباس دعني أقولها لك في العامية " تبطي عظم " ! وفي رواية " ربص مرو " ! تلك شنشنة نعرفها من أخزم .. تحياتي لك أخي معاذ، قلمك جميل وحرفك أصيل .

أستطيع أن أقول : إن ما يردده الروائيون في تبريراتهم ضحك على الذقون .
لك الشكر أخي الكريم .

اقتباس . . . إتخذ بعض الروائيين الحديث عن الجنس والمرأة والهيئة والمناهج والمتدينين وبعض المدن ؟؟ بضاعة رائجة لهم لخدمة توجهاتهم الإيديولوجية وكنوعٍ من التشفي كما أنها تكشف ضعفهم أيضاً حينما جعلوا الحديث لايتجاوز تلك .. والأهم عندي أن في الحديث عن تلك المواضيع رواج عند كثير من الشباب ربما لإنها تكلمت عن المستور كما وصف ذلك شيخنا سلمان .. ثم إن تسمية الرواية من الأهمية بمكان لديهم حتى تروج وتباع بكميات أكثر .. ومارواية المذكور ( الحمام لايطير في بريدة ) إلا نوع من ذلك .. حيث اعتمد الروائي المحيميد اسم بريدة على الرواية لضمان بيع كميات أكثر كانت كل المداخلات رائعة ماعدا آخرهم ؟؟ شكراً لك أخي معاذ .. . . .

جميل ما تفضلت به أخي الفاضل ، وتقبل تحياتي .

اقتباس والله ما أرى هذا النادي إلا باباً .. من أبواب العلمنة ..في بريدة .. شكراً لك أخي ..

لا أوافقك أخي الكريم ، إذ فتح قنوات الحوار بين أصحاب الآراء المختلفة نوع من الثقافة المطلوبة ، وأرى أن النادي الأدبي بدأ يخطو خطوات جيدة في هذا المجال .
تحياتي لك .

[معاذ الدخيل]

اقتباس مالفرق بين ان تكون كاذبا وان تكتب روايه؟

الرواية فن يعتمد على الخيال ومهارة الكاتب في الطرح ، فلا أراه مرفوضًا بدعوى الكذب .
تحياتي لك .

اقتباس هل مايكتبونه فعلا رواية؟؟؟ عندما تقراء للكتاب الكبار سواء من العرب أو من غيرهم من الرواية المترجمة وتقارنها بمايكتب حاليا ترى ان مايسمونه رواية ليس سوى "خرابيط" شكرا لك أخي معاذ

بعض الروائيين يمتلك المهارة والإبداع ، فيجب ألا نبخسهم حقهم .
تحياتي لك .

[معاذ الدخيل]

اقتباس أهلا بحبيبي أبي عادل كم أسعدني تواجدك الراقي في منتدانا البهي وأتمنى ألا تنقطع كتاباتك ولعلها بداية خير أعود للموضوع ولبعض الردود : يوسف المحيميد ينتمي لمدرسة الحداثة في الشعر وكان متميزا جدا في ذلك ( ولايعني ذلك موافقتي له ) حتى أنه كانت تفرد له جريدة الرياض نصف صفحة كل خميس بعد ذلك ترك الشعر الحداثي وتوجه للرواية وكان مبرِّزا فيها وذاع صيته وعلا شأنه حتى إن رواياته ترجمة للغات عدة وتم دراستها وتحليلها من قبل كبار النقاد العرب والغربيين ومن رواياته ( فخاخ الرائحة ، القارورة ، نزهة الدلافين ... ) ويكفي أن تكتب في محركات البحث يوسف المحيميد لترى الدراسات المقالات التي تناولت رواياته < وفي هذا رد على من ادعى أن المحيميد غير مجيد في فنه لأن اختلافنا مع الأشخاص لايعني هضم حقوقهم وعدم الاعتراف بإبداعهم أما من قال إن المحيميد حانق وكاره لبريدة وأهلها ؟؟ فما أظنه الا مجانبا للصواب مدعيا مالا يقنع ذوي الألباب فالمحيميد من أهل بريدة ووالده رحمه الله تعالى من أعيانها وعلاقته بالامير عبدالاله معروفة ووطيدة ولازال يحضر الى بريدة في كل مناسبة فهو غير ناقم على بريدة ولكنه ربما يقول الحقيقة في أهل بريدة الكرام ممن لايرضيهم الا أن تقول لهم ( سمعنا وأطعنا ) أما من حيث تحامله على أهل الدين فهنا أتوقف ولا أستطيع أن أدخل في نية الرجل لكن ظاهره ومنهجه في الشعر والرواية يوحي بذلك التحامل هدانا الله وإياه لطريق الحق والصواب

أهلا وسهلا بحبيبنا الواقعي ، ويشرفني أن أكون عضوًا في منتدى أنت أحد أعضائه .

لعلك تلاحظ أنني لم أتكلم عن الرواية من الناحية النقدية ؛ لعدم قراءتي لها كاملة حتى الآن ، أضف إلى ذلك اعتقادي أنني لا أمتلك أدوات الناقد ، إنما حديثي عن الأفكار التي طرحها الرجل في روايته فيما قرأت من صفحاتها .

وأما مسألة نقدنا إياه بسبب تعرضه لبريدة .. أقول :
إن الروائي يمارس خداعًا للقارئ ، فتجده يقول هذا واقع ولم آت به من خيالي ، مع أنه أخذ جزئية صغيرة ووضعها تحت المجهر وبنى عليها روايته ، وهذا فيه إساءة لسمعة مدينتنا التي إن لم ندافع عنها فنحن لها جاحدون .
ودعني أخرج من هذه النقطة لنأخذ مثالا مشابهًا .. (( رواية بنات الرياض )) ألم تتحدث عن واقع مُورس وما زال يُمارس عند فئة من بنات الرياض ؟ فلمَ الغضب إذًا ؟ إن المشكلة أخي الفاضل حين يتصيد الروائي فئاتٍ معينةً ليسلط الضوء عليها ويضعها تحت المجهر وكأن المجتمع بأكمله من هذه الفئة .
إن من يقرأ رواية بنات الرياض يعتقد أن (( بنات الرياض )) ما هن إلا مجموعة قتيات متفلتات من الأخلاق والدين - حاشاهن ذلك - وهذا هو الخلل الذي أريد أن أصل إليه .

لك خالص التحايا ،،

[معاذ الدخيل]

مع كل صفحة أقرؤها من رواية ( الحمام لا يطير في بريدة ) أجدني أراجع شيئًا من موقفي في كاتبها ، فالحديث عن الجنس والإغراق في تفاصيله طاغٍ على الرواية ، وهذا الأسلوب يُلجأ إليه تسويقًا للرواية وحصدًا للمكاسب المادية وغير المادية .
بل إن الكاتب استحضر كثيرًا من (( ثقافة الشوارع )) وأعطاها حيزًا كبيرًا في روايته ، ولست أدري .. أي إبداع هذا الذي عمله يوسف المحيميد ؟؟

إننا في الرواية نقف على إسفاف لا يخدم الإبداع الروائي ، وإن القارئ ليخجل أن يقرأ تلك العبارات الخادشة ، ولولا الحياء لأوردت لكم مقتطفات منها حتى يحكم الإنسان بنفسه .

لقد اتخذ المحيميد خطوتين لترويج روايته وإعطائها حضورًا في الساحة الثقافية ، فأما الأولى فاختيار اسم بريدة ليكون حاضرًا في غلاف الرواية ، وهذا بلا شك أعطى الرواية رواجًا كبيرًا ، وأتحدى أن تجد الرواية نفس الشهرة لو اتُّـخذ لها عنوانًا آخر بعيدًا عن اسم بريدة ، وأما الخطوة الثانية فحديثه عن الجنس بتفاصيل دقيقة وهذا الأمر متبع في أغلب الروايات الحديثة للتسويق و ضمان بيع أكبر عدد من النسخ .

كل التحايا للجميع ،،