[الصارم]

للتذكير

[Abufahd]

انت تتكلم عن الاعداد وليس التربية

[تأبَّط رأياً]

أتذكر أحدهم توقظه أمه لصلاة الفجر وتحاول مرات وهو مستغرق في نومه... وهكذا ديدنه .. فقال ذات مرة لها : عاد والله لو أنك توقظيني للجهاد..
أخي الصارم :
أتريد هكذا شبابنا ؟
نعم بالتأكيد لا
أخيرا : في قصة طالوت وجالوت في سورة البقرة خير مثال فراجع تفسيرها ومن أحسن من تكلم عنها الشيخ عبد الرحمن الدوسري ؤحمه الله .

[ارتقاء]

أخي الصارم :

نشكر غيرتك على شباب الأمه الذي هم الامل بعد الله نحسبهم والله حسيبهم ولا نزكي على الله أحدا . . أشاطـرك الراي انه يوجد مثل ماكتبت وأكثر ولكن هي تختلف من لبنه الى أخرى . .

أعرف شباب ( حلق تحفيظ القرآن ) لاينامون من الليل الا ثلثه وبقيته قيام وعباده وتهجد . .
أعرف شباب ( حلق تحفيظ القرآن ) يغارون على أمتهم وربما سهروا الليالي من أجل قضية من القضايا . . او إزالة منكر . .
يوجد شباب ( حلق تحفيظ القرآن ) يصدحون بالحق ولايخافون في الله لومة لائم ..
يوجد شباب ( حلق تحفيظ القرآن ) حفظوا القرآن عن ظهر قلب وطبقوه على أنفسهم وعلى أمتهم ..
يوجد شباب ( حلق تحفيظ القرآن ) على أخلاق عاليه مع مجتمعهم وأهلهم . .
يوجد شباب ( حلق تحفيظ القرآن ) بارين بأمهاتهم وابائهم ومشائخهم . .
يوجد شباب ( حلق تحفيظ القرآن ) على قدر عالي من الأهتمام بالصلاة والنوافل والسنن النبويه ..
يوجد شباب ( حلق تحفيظ القرآن ) يتسابقون الى الخير كما يتسابق اهل الشر لشرهم . .
يوجد شباب ( حلق تحفيظ القرآن ) يصلحون بين الناس . .

وأشياء أخرى كثيره غير ظاهره . . وهذا أكبر مكسب . .
فالإجتهاد بإصلاح النفس هو رفعة للأمه وذخرا لها . . ولو أن كل شخص أصلح نفسه لأستعزت الامه ورفع شانها . . ولكن نتكل على غيرنا والى الله المشتكى . .

[فارس تميم]

أخي الصارم :
لا أملك إلا أن أذكرك بقول المولى جل وعلا( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)).
وعند الله تجتمع الخصوم.. وإن كان قصدك النصح فالمطلوب منك بذله لمن يعنيه الأمر وتنجو من الأثم ؛لاأن تستجيش العامة والذين في قلوبهم مرض على الحلق وأهلها..
وفقك المولى
وعذرا لالالالاتنظر مني ردا هنا ...

[قصيمي رحال]

يجلس على المدرجات المئات .. ويتكلمون وينقدون !!
ويالها من مهمة سهله

بينما في الميدان بضعة عشر !!


( مع الفارق )

[أبوفارس الخالدي]

اقتباس 1- أين الجيل الذي يكون ذخراً للأمة ؟ 2- أين الجيل الذي يكون نصراً للأمة ؟ 3- أين تربية هذا الجيل على التربية العملية الواقعية ؟؟ فأين هو عند : الإنكار في الأسواق ، والوعض والإرشاد ، والجهاد ودعم المجاهدين – هذا ممنوع بلا شك – 4- وأين هم – وهذه رابعة الأثافي ، إن كان للأثافي رابع – أين هم بعـــد الــزواج ؟؟ أما والله لو كان الطريق صحيح لامتلأت ساحات الجهاد بالشباب (المتربي )و لغصت حكومات الخيانة بهم ، ولكنها تربية الانهزامية والتميع والتسمين جل همها أن تخرجه يطبق ظاهر الإسلام دون جوهره ولبه ..

أسئلة كالجبال عزيزي ..

الذي يجيبهن لنفسه وأهله لن يكون من قادة جيل النصر القادم ولا من الجيل نفسه ..

رعاك ربي ورعى الله أمة الإسلام ووفق المسؤلين للإهتمام بالإجابة عن هذه الأسئلة عملياً
وليس نظرياً فنحن ابرع منظري العالم لكن بلا تطبيق ..

[عارف]

ر أخي الصارم : ماأجمل أن نتعدى هذا النقد الجارح ونقدم برنامجاًعملياًيستفاد منه كان أجدى وأنفع