بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » الشيطـان العظيــم ! (الليبراليـة)

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 17-04-2008, 08:14 AM   #1
يلدريم
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 113
الليبرالية (liberalism) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر .الليبرالية حاليا مذهب أو حركة وعي اجتماعي سياسي داخل المجتمع، تهدف لتحرير الانسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسية والاقتصادية والثقافية)، وقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، وتختلف من مجتمع غربي متحرر إلى مجتمع شرقي محافظ. الليبرالية أيضا مذهب سياسي واقتصادي معاً ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية وتأييد النظم الديمقراطية البرلمانية والإصلاحات الاجتماعية.

المنطلق الرئيسى في الفلسفة الليبرالية هو أن الفرد هو الأساس، بصفته الكائن الملموس للإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة أولاً.

ومن حق الحياة والحرية هذا تنبع بقية الحقوق المرتبطة: حق الاختيار، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد، لا كما يُشاء له، وحق التعبير عن الذات بمختلف الوسائل، وحق البحث عن معنى الحياة وفق قناعاته لا وفق ما يُملى أو يُفرض عليه. بإيجاز العبارة، الليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد ـ الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار في عالم الشهادة، أما عالم الغيب فأمره متروك في النهاية إلى عالِم الغيب والشهادة. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك الحجر، سواء كنا نتحدث عن هوبز أو لوك أو بنثام أو غيرهم. هوبز كان سلطوي النزعة سياسياً، ولكن فلسفته الاجتماعية، بل حتى السلطوية السياسية التي كان يُنظر لها، كانت منطلقة من حق الحرية والاختيار الأولي. لوك كان ديموقراطي النزعة، ولكن ذلك أيضاً كان نابعاً من حق الحرية والاختيار الأولي. وبنثام كان نفعي النزعة، ولكن ذلك كان نابعاً أيضاً من قراءته لدوافع السلوك الإنساني (الفردي) الأولى، وكانت الحرية والاختيار هي النتيجة في النهاية. وفي العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضا.

وأما في الاقتصاد فتعني تلك النظرية التي تؤكد على الحرية الفردية الكاملة وتقوم على المنافسة الحرة واعتماد قاعدة الذهب في إصدار النقود.
أهم شعار في الليبرالية هو: دعه يعمل دعه يمر . ويسمى الليبراليون بالحرييون فقد ارتبطت الليبرالية بالحرية الإقتصادية.


خصائص الليبرالية
الليبرالية لا تعترف بمرجعية ليبرالية مقدسة؛ لأنها لو قدست أحد رموزها إلى درجة أن يتحدث بلسانها، أو قدست أحد كتبها إلى درجة أن تعتبره المعبر الوحيد أو الأساسي عنها، لم تصبح ليبرالية، ولأصبحت مذهبا من المذاهب المنغلقة على نفسها.
مرجعية الليبرالية هي في هذا الفضاء الواسع من القيم التي تتمحور حول الإنسان، وحرية الإنسان، وكرامة الإنسان، وفردانية الإنسان. الليبرالية تتعدد بتعدد الليبراليين. وكل ليبرالي فهو مرجع ليبراليته. وتاريخ الليبرالية المشحون بالتجارب الليبرالية المتنوعة، والنتاج الثقافي المتمحور حول قيم الليبرالية، كلها مراجع ليبرالية. لكن أيا منها، ليس مرجعا ملزما، ومتى ألزم أو حاول الإلزام، سقط من سجل التراث الليبرالي.

يتحدث الخطاب الديني المتطرف عن أن الليبرالية ضد الدين، أو أنها تهاجم الدين. وهذا كلام عام، يراد به التنفير من الليبرالية، واتهام روادها بالكفر. أي انه نوع من التكفير المضمر، أو التجييش الإيديولوجي لصالح خطاب التطرف، وضد خطابات الاعتدال على اختلافها وتنوعها.
كون الليبرالية تهاجم الدين، لا بد من التحديد، أية ليبرالية، وأي دين. وبدون هذا التحديد في كلا الطرفين، لا يمكن أن يكون الجواب صحيحا بحال. الليبرالية ليبراليات، ويوجد ملحدون وكارهون لكل دين، ينتسبون إلى الليبرالية، كما يوجد مؤمنون موحدون متدينون، ينتسبون إلى الليبرالية أيضا.

وهنا، لا بد من الارتباط بماذكر من قبل، وهو أن الليبرالية تكاد تتعدد وتتنوع بتعدد وتنوع من يتمثلونها. لا يمكن أن أحاسب ليبرالياً ما، بقول يقول به ليبرالي آخر؛ لأن كلا منهما مسؤول عن ليبراليته، وليس عن ليبرالية الآخرين. كما أن تيارات الليبرالية متنوعة، فمنها ما ينحو منحى إيمانيا يكاد أن يعم جميع أفراد التيار، ومنها ما ينحو على الضد من ذلك .

هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فبعض أنواع الليبرالية قد تهاجم الدين، ولكن أي دين؟. إنها تهاجم الدين الذي يروّج للخرافة، أو الدين الذي يدعو إلى التعصب والإقصاء، بينما هي تتحمّس للدين الذي يدعو إلى الإخاء، والعدل، وتعزيز الإنسان كقيمة. أي أنها تهاجم الجوانب السلبية التي ينسبها الغلاة المتطرفون من أتباع الديانات السماوية، على الأديان. ومن هنا نفهم كيف اصطدم الليبراليون الأوائل بالسلطات الكهنوتية؛ لأنها كانت سلطات تدعي أنها تتحدث بلسان الدين/ الله، وأن من حقها حساب الناس على عقائدهم، والتفتيش عليها. وهذا ما حاربته الليبرالية، وحققت فيه انتصاراتها المذهلة في الغرب، فعلاقة الليبرالية والدين كعلاقة الارض والقمر وهما لا تتقاطعان بل تتوازيان وتتداخلان بشكل ايجابي...

من خلال التعريف اعلاه اجد في الليبرالية الحل والطريق الصحيح

لبناء مجتمع سليم ..
__________________
إن أصحاب الأقلام يستطيعون أن يصنعوا شيئا كثيرا ولكن بشرط واحد:
أن يموتوا هم لتعيش أفكارهم..
أن يقولوا ما يعتقدون أنه حق ، ويقدموا دماءهم فداء لكلمة الحق..
إن أفكارنا وكلماتنا تظل جثثا هامدة ، حتى إذا متنا في سبيلها أو غذيناها بالدماء انتفضت حية وعاشت بين الأحياء
يلدريم غير متصل  


قديم(ـة) 17-04-2008, 06:29 PM   #2
القِمطرة
عـضـو
 
صورة القِمطرة الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: سؤال يُحيرني دائماً ؟!
المشاركات: 252
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها يلدريم
الليبرالية (liberalism) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر .الليبرالية حاليا مذهب أو حركة وعي اجتماعي سياسي داخل المجتمع، تهدف لتحرير الانسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسية والاقتصادية والثقافية)، وقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، وتختلف من مجتمع غربي متحرر إلى مجتمع شرقي محافظ. الليبرالية أيضا مذهب سياسي واقتصادي معاً ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية وتأييد النظم الديمقراطية البرلمانية والإصلاحات الاجتماعية.

المنطلق الرئيسى في الفلسفة الليبرالية هو أن الفرد هو الأساس، بصفته الكائن الملموس للإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة أولاً.

ومن حق الحياة والحرية هذا تنبع بقية الحقوق المرتبطة: حق الاختيار، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد، لا كما يُشاء له، وحق التعبير عن الذات بمختلف الوسائل، وحق البحث عن معنى الحياة وفق قناعاته لا وفق ما يُملى أو يُفرض عليه. بإيجاز العبارة، الليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد ـ الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار في عالم الشهادة، أما عالم الغيب فأمره متروك في النهاية إلى عالِم الغيب والشهادة. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك الحجر، سواء كنا نتحدث عن هوبز أو لوك أو بنثام أو غيرهم. هوبز كان سلطوي النزعة سياسياً، ولكن فلسفته الاجتماعية، بل حتى السلطوية السياسية التي كان يُنظر لها، كانت منطلقة من حق الحرية والاختيار الأولي. لوك كان ديموقراطي النزعة، ولكن ذلك أيضاً كان نابعاً من حق الحرية والاختيار الأولي. وبنثام كان نفعي النزعة، ولكن ذلك كان نابعاً أيضاً من قراءته لدوافع السلوك الإنساني (الفردي) الأولى، وكانت الحرية والاختيار هي النتيجة في النهاية. وفي العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضا.

وأما في الاقتصاد فتعني تلك النظرية التي تؤكد على الحرية الفردية الكاملة وتقوم على المنافسة الحرة واعتماد قاعدة الذهب في إصدار النقود.
أهم شعار في الليبرالية هو: دعه يعمل دعه يمر . ويسمى الليبراليون بالحرييون فقد ارتبطت الليبرالية بالحرية الإقتصادية.


خصائص الليبرالية
الليبرالية لا تعترف بمرجعية ليبرالية مقدسة؛ لأنها لو قدست أحد رموزها إلى درجة أن يتحدث بلسانها، أو قدست أحد كتبها إلى درجة أن تعتبره المعبر الوحيد أو الأساسي عنها، لم تصبح ليبرالية، ولأصبحت مذهبا من المذاهب المنغلقة على نفسها.
مرجعية الليبرالية هي في هذا الفضاء الواسع من القيم التي تتمحور حول الإنسان، وحرية الإنسان، وكرامة الإنسان، وفردانية الإنسان. الليبرالية تتعدد بتعدد الليبراليين. وكل ليبرالي فهو مرجع ليبراليته. وتاريخ الليبرالية المشحون بالتجارب الليبرالية المتنوعة، والنتاج الثقافي المتمحور حول قيم الليبرالية، كلها مراجع ليبرالية. لكن أيا منها، ليس مرجعا ملزما، ومتى ألزم أو حاول الإلزام، سقط من سجل التراث الليبرالي.

يتحدث الخطاب الديني المتطرف عن أن الليبرالية ضد الدين، أو أنها تهاجم الدين. وهذا كلام عام، يراد به التنفير من الليبرالية، واتهام روادها بالكفر. أي انه نوع من التكفير المضمر، أو التجييش الإيديولوجي لصالح خطاب التطرف، وضد خطابات الاعتدال على اختلافها وتنوعها.
كون الليبرالية تهاجم الدين، لا بد من التحديد، أية ليبرالية، وأي دين. وبدون هذا التحديد في كلا الطرفين، لا يمكن أن يكون الجواب صحيحا بحال. الليبرالية ليبراليات، ويوجد ملحدون وكارهون لكل دين، ينتسبون إلى الليبرالية، كما يوجد مؤمنون موحدون متدينون، ينتسبون إلى الليبرالية أيضا.

وهنا، لا بد من الارتباط بماذكر من قبل، وهو أن الليبرالية تكاد تتعدد وتتنوع بتعدد وتنوع من يتمثلونها. لا يمكن أن أحاسب ليبرالياً ما، بقول يقول به ليبرالي آخر؛ لأن كلا منهما مسؤول عن ليبراليته، وليس عن ليبرالية الآخرين. كما أن تيارات الليبرالية متنوعة، فمنها ما ينحو منحى إيمانيا يكاد أن يعم جميع أفراد التيار، ومنها ما ينحو على الضد من ذلك .

هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فبعض أنواع الليبرالية قد تهاجم الدين، ولكن أي دين؟. إنها تهاجم الدين الذي يروّج للخرافة، أو الدين الذي يدعو إلى التعصب والإقصاء، بينما هي تتحمّس للدين الذي يدعو إلى الإخاء، والعدل، وتعزيز الإنسان كقيمة. أي أنها تهاجم الجوانب السلبية التي ينسبها الغلاة المتطرفون من أتباع الديانات السماوية، على الأديان. ومن هنا نفهم كيف اصطدم الليبراليون الأوائل بالسلطات الكهنوتية؛ لأنها كانت سلطات تدعي أنها تتحدث بلسان الدين/ الله، وأن من حقها حساب الناس على عقائدهم، والتفتيش عليها. وهذا ما حاربته الليبرالية، وحققت فيه انتصاراتها المذهلة في الغرب، فعلاقة الليبرالية والدين كعلاقة الارض والقمر وهما لا تتقاطعان بل تتوازيان وتتداخلان بشكل ايجابي...

من خلال التعريف اعلاه اجد في الليبرالية الحل والطريق الصحيح

لبناء مجتمع سليم

..


ومَاذا أفْضَى إليكَ هَذا التّعْريف المُتَمَلَّق لفِكر [الليبرالية] . فمن السّهلِ أنْ أقوْل : إنّ الشّيطَان الرّجيم رَحْمان رَحيْم !! ، وَلكنّ الحَقائِق لَا تُبدّل بهَذه الـمُداكأَة التي ليْسَ لهَا مَدْلول وَاضِح وَ قَرائِن تَشْهَد بِصحّتهَا . وَقدْ أوْضَحتُ -فِيمَا سَبق- حَقِيقَة [الليبرالية] ، كانَ يَجْدر بكَ قرَاءتهَا .


شُكراً لكَ . .


القِمَطرُ
__________________



ليسَ بعلم ٍ مايعي القِمَطرُ ** مالعلمُ إلا ماوعَاهُ الصّدرُ : 12


القِمطرة غير متصل  
قديم(ـة) 17-04-2008, 07:31 PM   #3
يلدريم
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 113
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها القِمطرة

ومَاذا أفْضَى إليكَ هَذا التّعْريف المُتَمَلَّق لفِكر [الليبرالية] . فمن السّهلِ أنْ أقوْل : إنّ الشّيطَان الرّجيم رَحْمان رَحيْم !! ، وَلكنّ الحَقائِق لَا تُبدّل بهَذه الـمُداكأَة التي ليْسَ لهَا مَدْلول وَاضِح وَ قَرائِن تَشْهَد بِصحّتهَا . وَقدْ أوْضَحتُ -فِيمَا سَبق- حَقِيقَة [الليبرالية] ، كانَ يَجْدر بكَ قرَاءتهَا .


شُكراً لكَ . .


القِمَطرُ



أنا قرأت كل ما كتبته فلم يعجبني ولهذا أوردت هذا التعريف حتى يكون لدى القارئ سعة اطلاع ومن حقك أن تأخذ برأيي أو تنتقده لكن ليس من حقك مصادرته .
__________________
إن أصحاب الأقلام يستطيعون أن يصنعوا شيئا كثيرا ولكن بشرط واحد:
أن يموتوا هم لتعيش أفكارهم..
أن يقولوا ما يعتقدون أنه حق ، ويقدموا دماءهم فداء لكلمة الحق..
إن أفكارنا وكلماتنا تظل جثثا هامدة ، حتى إذا متنا في سبيلها أو غذيناها بالدماء انتفضت حية وعاشت بين الأحياء
يلدريم غير متصل  
قديم(ـة) 18-04-2008, 12:26 AM   #4
القِمطرة
عـضـو
 
صورة القِمطرة الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: سؤال يُحيرني دائماً ؟!
المشاركات: 252
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها يلدريم
أنا قرأت كل ما كتبته فلم يعجبني ولهذا أوردت هذا التعريف حتى يكون لدى القارئ سعة اطلاع ومن حقك أن تأخذ برأيي أو تنتقده لكن ليس من حقك مصادرته .

أينَ رَأيكَ [العامر] - وَالعيْن غيْن - حتّى أُعقّب عليهِ ؟!

أمَا عَلمتَ أنّ الصّمْت مَا كَان لأصقَع أرْقع إلّا زَانهُ ، أمّا الإمّع الذي لا رَأْي لهُ وَلا عَزْم فهوَ يُتابع كلّ أحد عَلى رَأْيِهِ . وفي الحديث: اغْدُ عالماً أَو مُتعلِّماً وَلا تكنْ إِمَّعةً .


القِمَطرُ
__________________



ليسَ بعلم ٍ مايعي القِمَطرُ ** مالعلمُ إلا ماوعَاهُ الصّدرُ : 12


القِمطرة غير متصل  
قديم(ـة) 18-04-2008, 03:45 PM   #5
يلدريم
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 113
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها القِمطرة
أينَ رَأيكَ [العامر] - وَالعيْن غيْن - حتّى أُعقّب عليهِ ؟!

أمَا عَلمتَ أنّ الصّمْت مَا كَان لأصقَع أرْقع إلّا زَانهُ ، أمّا الإمّع الذي لا رَأْي لهُ وَلا عَزْم فهوَ يُتابع كلّ أحد عَلى رَأْيِهِ . وفي الحديث: اغْدُ عالماً أَو مُتعلِّماً وَلا تكنْ إِمَّعةً .


القِمَطرُ


من خلال التعريف اعلاه اجد في الليبرالية الحل والطريق الصحيح

هذا هو رأئي ولكن للمخالف عندك ضوابط لا يستعملها إلا أنت ومن تابعك ممن يأبون الأطلاع على الرأي الآخر , ولا يهدأ لهم بال إلا مصادرته , ولا يعترفون بحق الغير .
__________________
إن أصحاب الأقلام يستطيعون أن يصنعوا شيئا كثيرا ولكن بشرط واحد:
أن يموتوا هم لتعيش أفكارهم..
أن يقولوا ما يعتقدون أنه حق ، ويقدموا دماءهم فداء لكلمة الحق..
إن أفكارنا وكلماتنا تظل جثثا هامدة ، حتى إذا متنا في سبيلها أو غذيناها بالدماء انتفضت حية وعاشت بين الأحياء
يلدريم غير متصل  
قديم(ـة) 17-04-2008, 07:38 PM   #6
إبراهيمء
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 333


القمطرة

إن الدفاع عن الإسلام لايحتاج لإذن

لاكني فعلت ذلك إحتراما لك وثقة بك ياعزيزي


أهلا ببلدريم ..................... أين أنت من ردي أجب عليه بموضوعك السابق يارجل

بلدريم وشولون الليبراليه تتكيف مع المجتمع الغربي والمتحرر والشرقي ووو ألخ

يعني ماله ضابط ولا هويه ............... بختصار أنت تبي تلعب علينا بكم كلمه
الليبراليه نوع من أنواع الكفر بغض النظر عن معناه وأصله وما أدري إيش

كيف تطالب المسلمين بإنتهاج منهج غير منهج الإسلام ؟

لي عودة أخي قمطرة

كان بودي تأخير ردي وبغير الصوره هذه لاكن لم أتوقع أن يأتي رد بمثل هذا المستوى فظطررت للردوالسلام عليكم
إبراهيمء غير متصل  
قديم(ـة) 18-04-2008, 12:52 AM   #7
القِمطرة
عـضـو
 
صورة القِمطرة الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: سؤال يُحيرني دائماً ؟!
المشاركات: 252
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها إبراهيمء


القمطرة

إن الدفاع عن الإسلام لايحتاج لإذن

لاكني فعلت ذلك إحتراما لك وثقة بك ياعزيزي


لي عودة أخي قمطرة

كان بودي تأخير ردي وبغير الصوره هذه لاكن لم أتوقع أن يأتي رد بمثل هذا المستوى فظطررت للردوالسلام عليكم

العضو ابراهيم


بالأخْلاَق يُعْرف أُمَاثل النّاس وَخَبيْثهم.


بانْتظار عَوْدتكَ . .



القِمَطرُ
__________________



ليسَ بعلم ٍ مايعي القِمَطرُ ** مالعلمُ إلا ماوعَاهُ الصّدرُ : 12


القِمطرة غير متصل  
قديم(ـة) 18-04-2008, 02:31 AM   #8
الــــرامـــــح
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 247
بعد اذن الاخ القمطر ,,,

معلومه لبعض من يقول انني ادخل بأكثر من معرف /

باعتقادي ان من يفعل هذا التصرف ناقص عقل وتفكيره لايتعدى ***** للاسف,,, يشهد الله انه لا يوجد لدي سوى معرف واحد فقط , و اذا كان لدي اكثر من معرف بسبب تفكير بعض المتطرفين أو المتخلفين انني اريد تأييد لافكاري بكثرة ردودي على نفسي ! فأقول أقسم بالله أنني لم ولن أخاف من أحد ايا كان (متطرف او معتدل) من ان اطرح افكاري وارائي بالاسلوب الذي اراه رغم أنف من يأبى,, من اقتنع كان بها ,ومن لم يقتنع فأقسم بالله ما قام عندي ولا قعد وبالعكس يدعني أتحمد الله على مستواي أرفع من هيك بكثير ,,


شكرا ,,
__________________
شفت المطر افتح ايدك واجمع اللي تقدر عليه
وشفت اللي جمعته هذا شوقك لي
تبي تعرف شوقي لك باقي المطر
(هي كل اشواقي لك)
:)

آخر من قام بالتعديل الــــرامـــــح; بتاريخ 18-04-2008 الساعة 02:39 AM.
الــــرامـــــح غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 02:39 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)