[_العائد الأول_]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ميمون أشكرك عزيزي على تجاوبك ولطفك ما وجه جزمك لها ؟ أفهم أن مثل: لا تنس كذا تجزم، ولكن ما ذكرته لا أفهم وجه جزمه.. هلاّ أوضحت لي بارك الله فيك؟ إن شاء الله ما نكون ثقلنا عليك ياكرمع تحياتي

عذرا صدقت صدقت أخي ميمون ..
إذا سبقت بلام النفي فإنه يقال((لاتنسى))
وإذا سبقت بلام النهي فإنه يقال((لاتنس))
أعذرني ياأخ ميمون فقد أخطأت ..
محبك:
العائد الأول.

[مخاوي الصمت]

من !!!
أبا صالح مرةٌ واحدةٌ
لقد إني لا أصدق <<< حفيد أعقيل عندكـ إياه


مرحباً أهلاً وحياكـ
أهلاً بمن ألقى محبرته فغَشِيَني من سحرها ما غَشِيَني


لشخصكـ الكريم أنا مُحب
و لقلمكـ الساحر مُتابع ومُتابعٌ بشغف


أخوكـ

[ميمون]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها _العائد الأول_ عذرا صدقت صدقت أخي ميمون .. إذا سبقت بلام النفي فإنه يقال((لاتنسى)) وإذا سبقت بلام النهي فإنه يقال((لاتنس)) أعذرني ياأخ ميمون فقد أخطأت .. محبك: العائد الأول.

أشكرك عزيزي..
ما قلته هو الصواب.. وقد كتبتها سابقاً بشكل صحيح..

لم يحدث شيء يستحق الاعتذار

تقبل تحياتي

[كرمع]

( 6 )

النهيــــــــم

أكثر من تحدثت معه .. ضاحكته .. أغضبته .. قسوت عليه .. أحرجته .. استفدت منه .. تبادلت معه المشاورات .. ولكنني مع هذا كله لم ألتق به على أرض الواقع ولومرة واحدة

تلك الأيقونة التي أشرت بها إليه تذكرني به كثيرا

ربما لأنه مليء بلفح الجوى

النهيم في نظري زهرة رقيقة جدا يؤثر فيها اللمس باليد فكيف لو اصطدمت الزهرة بقسوة ما !

في لحظة من تواجدي هنا كنت أشك أنه ذلك المخلوق الشرس ابن دواس فتغيرت عليه ولكنه لم يتغير

فعرفت أنه بعيد كل البعد عن أن يقوم بذلك الدور معي

واستغفرت من ظني السيء به

وأنا مع هذا أقول : إن لديه من الشقاوة نصيبا لا بأس به ولكنه يقمعها بالترويض .. تلك الشقاوة الذكية التي اشتهر بها أهل بريدة .. وهي صفة مدح في قاموس كرمع على أية حال

استفدت منه كثيرا .. أهداني كثيرا من المقاطع الصوتية الجميلة .. وأنا ممن يتابعونه فيما يكتب أو يشارك في المنتديات الأخرى ..

ولكنه كثيرا مايلومني على انقطاعي عن الماسنجر وأنا لا أحب أن تتحول العلاقة هناك إلى حق يجب أداؤه

كما أنني من أكثر الناس هربا من تلك الأشياء التي يوجبها الناس علي وهي ليست في حقيقتها من الواجبات ..

فترة طويلة من عمري قضيتها مختلطا ومشاركا فلو أن كل من التقيت به كان له حق واجب علي لكنت الآن في عين العقوق !

مع العلم بأنني مؤخرا سللت نفسي من الإرتباطات و دخلت في صومعتي وأغلقت الباب على نفسي وقلت : لامساس !

ولكن النهيم يفعل ذلك بواقع الحرص والمحبة .. أعرف ذلك جيدا .. وله في القلب مساحة كبيرة يسرح فيها كما يشاء ..

لا أستطيع وصف تقاسيمه ولكنني ربما أستطيع وصف روحه العذبة ..

هو شاب رقيق .. هادئ الطبع .. يحب الإبداع .. ويسعى إليه .. وهو مبدع في الأداء .. والهندسة .. والتقديم .. والتصوير الضوئي .. والرسم بالحروف ..

وهو مبدع إذا اشتهى الإبداع .. ولكنه مع ذلك يذوب في نجاحات المبدعين فيحقر نفسه ويترك مابين يديه أمام ضوء إبداعهم !

وهذه المشكلة يكمن حلها في أن يسير في طريقه صعدا غير متذبذب ولا مثرب

لدي ملف خاص للصور الرائعة التي يلتقطها بعدسته الجميلة وأنا أستفيد منها بطريقتي الخاصة دون أن آخذ إذنا منه

حينما يُعجب النهيم فإنه يُعجب بدرجة كبيرة وحينما يبغض يبغض بدرجة كبيرة أيضا .. وهو لايجعل بينهما مسافة كبيرة .. فهو مابين أن يجعلك في منزلة أعظم رجل بالنسبة له وبين أن يتركك كأن لم تكن بينك وبينه مودة إلا بمقدار مايسع الدبوس الصغير

كثيرا ماكنت أمر على مايكتبه في نيك نيم الماسنجر خصيصا .. لأنه يختار عبارات لها مدلولات بعيدة المرمى .. أو تكون معبرة عن حالته تلك اللحظة .. وأنا معجب بما يختاره لنفسه فيه

ليته يتابع مشواره في طريق الإبداع فهو خليق به

وليته يعلم أن المحبة والتقدير تظل في القلب حتى لو غاب المرء زمنا طويلا


أيها النهيم

كرمع يقول لك : ............................


.

[مثلث برمودا]

كرمع ..

أنت .. عملة إلكترونية نادرة .. إكتشفها منتدى بريدة ستي !!

لا أخفي إعجابي الشديد بطرحك ..

دم متألقاً ..

[أبورائـــــــــد]

كرمع ، شكل عرباتكم ديزلية ..
مش معأوول كدهـ ..

اقتباس لدي ملف خاص للصور الرائعة التي يلتقطها بعدسته الجميلة وأنا أستفيد منها بطريقتي الخاصة دون أن آخذ إذنا منه

هههههـ ..

،

اللهم ضببّ ابامعاذاً !!
وارزقه الفتاة الصالحة الناصحة التي تعينه على الخير وتدله عليه ،
يالله انك ترزقه بنتٍ مليحتن رموشه يمشي عليهن الجربوع واثمه يالله تدخل معه العنبه ..
==> هاااع هذا وصف محمد الشرهان

أبا صالح :

لم تحدثنا بعدُ عن أحاديثه الحمراء حول
فتاة أحلامه ألا ترى معي انها نقطة تستحق الحديث . .


أبا معاذ قبلة على جبينك . . !!


محبك / أسد .

[سعد كنكن]

كــرمـع


لازلتُ أُعيدُ الحروف وأَرْتَشِفْ

فالهوينا الهوينا بِناَ يآ أيُّهآ

[الــنــهــيــم]

كرمع !

دعني أقول لك وبكل صراحة أنتَ مجنونٌ في الوصف، بَارعٌ في التحليل والخيال !
لا أدري كيف سأشكركَ على أن حمَلتني في عربتك الجميلة، وإن كانت عجلتها اليُمنى تُرتر كثيراً !
أيّ فخر وزهو، بأن يتحدث عنك كرمع وأمام الملأ ؟!
ويقولُ بأنه يُتابع ما تكتب !

الزهرة الرقيقة الفوّاحة عطراً وجمالا ً ..
تقول لك يا كرمع : .................................................. . !!


الحبيب الغالي " أبورائــد " سارق القلوب، ولصُ الأفئدة !
اللهم آمين ، اللهم آمين ! وإيّاك .. ومن يُريد ..

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أسد العقيدة أبا صالح : لم تحدثنا بعدُ عن أحاديثه الحمراء حول فتاة أحلامه ألا ترى معي انها نقطة تستحق الحديث . .

بلى والله تستحق، بلى والله !

أبا مالك !
قبلة على رأسك أيها الجميل .. !
ما أروعَ تبادل القبلات هنا ..

بانتظار العربات القادمة !
ومن جديد !

الزهرة الرقيقة تقول لكم / .................................................

[كرمع]

أولئك الواقفون عند الباب وأيديهم تعبث بمفاتيح سياراتهم تلويحا للعجلة

نحن في هذا الصالون الجميل مستقرون .. نتحدث بكل هدوء .. ونتسامر بكل ود ..

تذكير >>>>> إلا مُروِّق

[كرمع]

لأولئك الذين داخلوا في هذا الموضوع أقول : سأتفرغ لكم أيها العابرون

[كرمع]

أسمع من بعيد صوت عربة مدرعمة

يبدو أنها تقل :

c

[O s a m a]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها كرمع ( 4 ) أبوس وما صورة أبوس في رأسي ؟ كهل يرتدي جبة وعمامة ، له حذاءان معكوف طرفاهما إلى الخلف ، وكما ثوبه واسعان ومتدلية أطرافهما إلى الأسفل ، في يده اليمنى كاغد وفي اليسرى إداوة ، وهو يحرك رأسه بهدوء ويسأل غلامه الواقف فوق رأسه : يا غلام أهيفقت العتاريس؟

أنا مروِّق أنا مروِّق ، لأنني الآن فقط وصلت إلى التعليق على حديثك عن صاحب العمامة !

أما صاحبُ العمامةِ : أبوس ، فلا أدري لم تتشكل تلك الصورةُ التي في رأسك وفي رؤوسِ الكثيرين غيرك عنه وعن غيره ممن نذر نفسَه للفصحى !
لا أكتمك أنني من الكثيرين أولئك ، ولا أكتمك أيضاً أنني أحب تلك الصورةَ كثيراً ، لأنها تفيض بالنقاء الذي لا يشوبه كثيرٌ من زيف الحضارة (زعموا) ، ولأنها تفيض ببساطةِ زمنٍ أشتاق إليه كثيراً وأشتاق للعيش فيه ، بل ربما مرّتْ بي لحظاتُ جنونٍ وهوسٍ فتمنيتُ لو أنني وُلدتُ في زمن الدولةِ الأمويةِ أو صدرِ الدولة العباسيةِ على الأقل ، لا أعلم السببَ ولا أظن أنه حفاوةُ ذلك الزمن بقصيدةٍ من شاعرٍ فحلٍ ، أو خطبةٍ من خطيبٍ مصقعٍ ، أو هزةِ رمحٍ ترتعد لها فرائصُ عدو ، أو ... أو ...

ولكن كما قالتْ ميسونُ :

لَبَيْتٌ تخفِقُ الأرواحُ فيه *** أحبُّ إليَّ من قصرٍ مُنيفِ

وإن سألتني : ألا يمكن أن تخفِقَ الأرواحُ في زمنِكَ زمنِ الحضارة ؟ فإني مجيبُكَ : بلى ،
وإن كنتَ سائلي مرةً أخرى : فلم ذلك الهوسُ أو الجنون ؟ قلتُ : لا أدري ، سلْ قيساً فيم أحبَّ ليلى ؟



أما أبوسُ ، فهو ممن أغبطه على ما وهبه اللهُ ، وله أقولُ : لِيهنِكَ ما آتاك اللهُ يا (ذا العمامة) !

[الـشَـكِـيـمْ]

مُروقٌ وكفى