[ajmn]

ما أجمل العزف حينما يكون أصيلا . . يقذف به القلب و تضرب به الأنامل حروف الكيبورد

هنا سيكون له الوقع . . و سنرى له القبول

مع أني لا أرى أن يبوح الإنسان بكل ما يجول في صدره

بل يبوح بما يراه مشتركا مع من حوله

سلمت أناملك ودمت مبدعا

[ميغا]

أخ أبو معاذ :

في إنتظار كتاباتك .......

وخصوصا من يدك المبدعة .... وكلماتك الممتعة ....

جزاك الله خيرا ...

[الـصـمـصـام]

..

لقد أصبت هدفاً من حيث تدري أو لا تدري .
تعجبت مثلك من أناس يكتبون يومياً ، و يستشهد بكتاباتهم ، وهي على وتيرة واحدة في قوتها و رصانتها ، مدار هذا على أمرين في نظري : بناء المضمون ، و بناء الشكل .أما الأول فبالعلم و الثقافة التي يمتلكها هذا الكاتب ، و أما الأمر الآخر فبالدربة على جودة الصياغة ، أو العزف كما يحلوا لمن يحومون حول حمى الصوتيات ..

حبيبي أبو معاذ .. لقد اسمتعت بأنغام عزفك المُطربة.
( مشتاقون ) ...

[abo suliman]

مهبول أنت يأبو معاذ ...

أيه هذولا طلاب اللغة العربية .. مهوب بعض ناس تخرجوا والإملاء لك عليه .. ( منب أعاني أحد )



صراحة أسلوبك يأبو معاذ .. أسلوب ( حزيني ) ..

وأعتقد أن الروايات الحزينة .. جعلتك كاتباً حزينياً بحتا ..

((( الرجال خلا شي أسمه أسلوب حزيني هوع هوع >>> مانبي ذي نبي اللي تضحك )))

وصراحة عندك الملكة الكاملة.. في جذب عاطفة القارء ..

وأهنيك صراحة على هذا القلم الرقراق

كل الود حبيبي أبو معاذ


>>>>> إبتسامة ابو رايد هوع هوع

[خوي السرور]

ابو معاذ .. وش يدريك عن الولد الذهين أنه مخطوف مسيكين والله هالولبد ماحدن عاونه وهو يتألم


:D ما اجمل عزف أوتارك ..

[التويجري]

سؤال تحشرج في صدري كما تحشرجت أخواتٌ له من قبل ..!

من الذي لعب دور اللص الخبيث الماكر في ظل كونك الغلام المخطوف ..؟

[أبورائـــــــــد]

اقتباس من الذي لعب دور اللص الخبيث الماكر في ظل كونك الغلام المخطوف ..؟

أعتقد ان الإجابة وببساطة هي :
[ المجتمع ]

عذرا على التطفل ، لكن وبما أنني أشعر أحيانا بأني ألعب دور الغلام .. لذا أحببت المشاركة

[الصباخ]

رائع .. تعجبني مثل هذه الأساليب ..



بالنسبة لما طلبته عن أعمدة الصحف .. فكما شاهدت .. أن التكرار يجعل من الإنسان يكتب لا شعورياً ..

بمعنى .. أنه عندما يمسك القلم .. فإنه يستمر بالكتابة ولا يجد نفسه إلا وقد كتب مقالة ..

وهناك طريقة لبداية المقال .. وهي أنك تضع أي موضوع ببالك وتسجله .. وسيكون لديك عدة مواضيع .. وفي كل يوم تتحدث عن موضوع .. وقد يأتي يوم تتحدث عن موضوع لم تسجله ..

صدقني هذه الفكرة رائعة .. ونجحت معي ..

[الثائر الأحمر]

الكتابة أولها كلفة وآخرها ألفة.. كما هي القراءة، لا يلزم -لتكتب لا لتكون كاتبًا رائعًا- سوى أن تمرّ باللحظة التي مررت بها هنا، كما قلت: (هكذا.. أنتشي بعزف الحروف على الكيبورد الأسود المُسجى أمامي! وربما أنني في نفس الوقت.. أشعرُ بحاجة لـ شويّة فضفضه!) ما إن تبدأ بالعزف حتى تعلم سخف موقفك السابق، وهو تأخرك عن العزف به، كما هي مذاكرة الكتب -مع صعوبتها-، وكما هي لحظة القيام لصلاة الفجر، بين الأحلام النظرية والحقيقة لحظة فاصلة -كما يعبر عنها العلامة سلمان العودة-، لحظة فاصلة تجعلك تمسك الكتاب لتذاكر، ولحظة فاصلة تقضي على نداء (نم) لتلبي نداء (قم) لصلاة الفجر، ولحظة فاصلة -أخي- بين شعور الجفوة عن الكتابة وبين الانطلاق عبر القلم أو لوحة المفاتيح.

الغريب أنني لأول مرّة أقف على شخص يقول عن نفسه: (أتمنى – يوماً - لو كنتُ مثلهم .. أكتبُ متى ما أردتُ وأحببت ! ثمّة هُموم ومشاعر وأحاسيس وخواطر .. تعتلج في صدري وتجيشُ في نفسي .. و تكادُ تنفجر في داخلي .. أريدُ أن أبوحَ بها للناس .. وأفضفضُ بها عن رُوحي الـ ع ـطشى) ياخوي حرام عليك، أخوك في الله قتله الجفاف في صدره ونفسه -منذ أشهر- وهو ثرثار كتابة -وأمثالي كثر-، وأنت كل هالبلاوي في نفسك ولم تكتب إلا الشكوى؟!

[ابوضاري]

انا اعرف ماذا تريد العزف عليه وهو الزواج


فإذا تزوجة سوف تعَزفٌ .. على الأوتار كلها


لان العاطفه لا تخرج إلا لجنس لطيف





تحياتيـ لكـ ..

[ساحرة القرن الأخير]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الــنــهــيــم لا أخفيكَ عزيزي القارئ – في البداية – أنني لا أدري عن ماذا سأكتب ؟! ولا فيمَ سأتكلم ؟! إلا أنني وبكل صدق ، أشعرُ برغبة جامحة في عزف سيمفونيّة حرفيّة رائعة ! هكذا .. أنتشي بعزف الحروف على الكيبورد الأسود المُسجى أمامي ! وربما أنني في نفس الوقت .. أشعرُ بحاجة لـ شويّة فضفضه ! إنني أغبطُ كثيراً أولئك الذين يكتبونَ مَقالاتٍ يوميّة ! وبنفس القوّة الحرفيّة وبنفس الأسلوب الجميل .. والموضوعيّة الرائعة ! أتمنى – يوماً - لو كنتُ مثلهم .. أكتبُ متى ما أردتُ وأحببت ! ثمّة هُموم ومشاعر وأحاسيس وخواطر .. تعتلج في صدري وتجيشُ في نفسي .. و تكادُ تنفجر في داخلي .. أريدُ أن أبوحَ بها للناس .. وأفضفضُ بها عن رُوحي الـ ع ـطشى .. ولكن ! :as1: أحبتي .. اسمحوا لي أنّ أحكي لكم حكاية قصيرة للغاية ! لن تأخذ الكثير من وقتكم .. ! هناكَ غلامٌ ذكي أريب وحَصيفٌ لبيب ، قد سَجنهُ لصٌ خبيث ماكر .. وقد أغلق فمهُ بإحكام ، بخرقة خضراء قذرة .. ثم قام بتعذيبهِ أشد العذاب .. وبأنكى صُنوفَ العِقاب .. ! وقد كانَ الغُلام يتألمُ أشد الألم .. وهو بحاجة ماسّة لـ أنّ يـ ص ـرخ ! بملء فيه ! ولكنهُ لا يستطيع .. !! أشعرُ أنني –تماماً- كهذا الغلام .. أشعرُ برغبة جامحة بصراخٍ مدو ٍّ .. أفضفضُ فيهِ عن مَشاعري المكبوتة ، وأحاسيسي المَسجونة .. بـ حُروفٍ أنيقةٍ للغاية .. إلا أنني - وبأسىً كبير - لا أستطيع .. أو بالأصح لا أدري كيف ذلك ..! هل أجدُ عندكم من يُخبرني كيف ذلك ؟! بل كيفَ تأتى لأصحاب تلك الزوايا الصحفيّة اليوميّة فِعلُ ذلك وفي وكل يوم .. !؟ أممممممممممممم .. هل تُصدقون يا أحبتي .. أنني أشعرُ أنّ الأمرَ سهلٌ للغاية ؟! وبسيطٌ حد الثمالة .. لكنّ هُناكَ مِفتاحاً سريّاً لذلك .. ما هو ؟! لا أعلم ! ولكن الذي أعلمهُ – وبكل صدق ! - هُو أنني بدأتُ بعزفِ هذه المَقالة ولم يَكن يدر بخلدي ، عن ماذا سأكتب ؟ وفيمَ سأتكلم ! ولكن المهم .. أنني أشعرُ – الآن - أن شيئاً في رُوحي .. قد أخذ بالاتساع .. ! : ) بالمُناسبة .. أخبرني أحدهم قبل قليل أن قصة الغلام – أعلاه - مؤثرة للغاية !

:

أممم وأمممم وأمممممم

أخوي النهـــــيم بعــــد أذنـــكـ أنتــ ( عــازف الكيبـــورد الــبارع )...

أنتـ من هــؤلاء اللـــذين أرهقتـ مسمـــــعي ... من لجـــة لحنـــاً شجيـاً إنفلــــق من بقعـــــة صمـــت...ولذلكـ الوتـر القــادم من غيــاهبـ العتمـــه...

سويعـــــة ثرثرٍة يأنت تجعلـ حشـــود الدهشـــة تستـوطننـــــي..!

الآآآنـ وأنت لاتدري كيفـ؟؟ تفننتـ في عزفـٍ على أوتــاركيبــورديـــه ... كيــف بكـ أذا وجدت المفتــــاح الســري ...لاإله إلا الله

أمــــاعن...

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها التويجري من الذي لعب دور اللص الخبيث الماكر في ظل كونك الغلام المخطوف ..؟

صدق أخــوي أبــورائــد (المجتمـــ ع) ... وأشيــــاء كثيــرهـ وربمـــا تكــون أنت نفسـكـ الخاطف والمخطـــوف..!

أخــوي النهيـــم أقصــد عــازف الكيبـــورد البارع ... كنت هنـــا وأستمتعـــت لخطـــابٍ للــــوجدان... بعذب كلمـــــاته ,وجميــــل ألحانــه,ووصدق عبــــارتـه...

وبأنتظــــار المزيــد من فنكـ الــرآقـي...

دمـــتـ ولكـ روح وريحــــان وربًّ راضٍ غيــر غضبــــان ...

:

[ح ـنايـا الـ ق ـلب]

عـزف رائـع ..
بانتـظار بقـية قلمـكـ ..
كـلمةً واحـدهـ ...
إبــداع ...

[التويجري]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبورائـــــــــد أعتقد ان الإجابة وببساطة هي : [ المجتمع ] عذرا على التطفل ، لكن وبما أنني أشعر أحيانا بأني ألعب دور الغلام .. لذا أحببت المشاركة

لاأعتقد أن المجتمع بهذا القدر من القسوة ..!

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ساحرة القرن الأخير وربمـــا تكــون أنت نفسـكـ الخاطف والمخطـــوف..!

وأيضاً لاأعتقد أنك ستجد من هو أرأف بك من نفسك ..!

سوى الله ..

[الصباخ]

نصيحة .. لحد يحارش التويجري .. تراه أقشر ..