[المعتز بدينه]

أَبُوْ وَلَعf :-

إِنَّ تَغَيُرَ الزَّمَانِ هُوَ دَلِيْلٌ عَلَى تَغَيُّرِ مَنْ يَعِيْشُ فِيْه , وَلَوْ تَغَيَّرَ الْحَالُ لِلأَفْضَلِ لَغَيَّرَ الله الْحَالَ لِذَلِكَ , وَاقْرَأ قَوْلَهُ تَعَالَى (( إِنَّ الله لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأنْفُسِهِم )) تَجِدُ ذَلِكَ ظَاهِراً جَلِيَّا ..

كل الشكر

[الفارس القصيمي]

الأخ الفاضل / المعتز بدينه

جزاك الله خير ... وبارك الله فيك


ولعل من الأسباب الرئيسية لوقوع الفتى في شباك الرذيلة :
- عدم السؤال عنه في حال غيابه عن المنزل .
- عدم المتابعة المستمرة له ... وعدم معرفة زملائه .
- السماح له بالعمل على الانترنت بحرية تامة ودن أي مراقبة .
- وجود قنوات خبيثة هدامة بالمنزل .
- المبالغة بالاهتمام بالشكل ... والسماح له بذلك .


نسأل الله العظيم أن يحمينا من الفتن والفواحش ما ظهر منها وما بطن ... آمين

[المعتز بدينه]

أ.طير غيمار : -

بَلِ الْوَاقِعُ خَيْرَ شَاهِدٍ عَلَى أَنَّ مَنْ زَنَى يُزْنَى بِهِ وَلَوْ بِجِدَارِ بَيْتِهِ , وَهَذِهِ قَدْ تَكُوْنُ العَاقِبَةُ مُعَجَّلَة ..
كَذَلِكَ مَا ذُِكِرَ عَنْ أَحَدِ الصَّالِحِيْنَ عَنْدَمَا أَرْسَلَ اِبْنَهُ إِلَى تِلْكَ الدَّيَارِ , فَوَقَعَ فِيْ بَيْتِ الصَّالِحِ مَالا خَيْرَ فِيْ أَهْلِهِ , وَلَمَّا قَدِمَ الإِبْنُ اسْتَجْوَبَهُ وَالِدُهُ حَتَّى اعْتَرَفَ بِفِعْلَتِهِ , فَيِتَبَيَّنُ مِنْ ذَلِكَ صِحَّةَ تِلْكَ المَقُوْلاتِ , وَقَدْ لا يُسَلَّمُ بِهَا لَكِنْ قَدْ يُسْتَشْهَدُ بِهَا وَيُخَوَّفْ ..

كُلَّ الشُّكُر أ.طِيْر غِيْمَار

[المعتز بدينه]

أ.بروق الوسم : -

رُبَّمَا تَكْمُنُ الْمُشْكِلَةُ فِي هَذَا المَوْضُوْعِ , وَذَلِكَ عِنْدَمَا يُظَنُّ أَنَّ الْحَدِيْثَ بِمَا بَيْنَ السُّرَّةِ وَالرُّكْبَةِ تَنْكِيْتاً , أَوِ الإِسْتِيْلاءُ عَلَى بَعْضِ الأَحْدَاثِ رُجُوْلَةً , بَلْ لَهَا تَوَابِعُهَا الَّتِي تُتْعِبُ النَّفْسَ وَتُضَيِّعُ البَدَن ..

كُلَّ الشُّكْرِ أ.بُرُوْقَ الوَسِم ..

[طير غيمار]

اقتباس وَقَدْ لا يُسَلَّمُ بِهَا لَكِنْ قَدْ يُسْتَشْهَدُ بِهَا وَيُخَوَّفْ ..

أحسنت أباأيوب ..

[.:القيصر:.]

اقتباس إِذَا رَأَيْتَ نُيُوْبَ الْلَّيْثِ بَارِزَةً *** فَلاَ تَظُنَّنَ الْلَّيْثَ يَبْتَسِمُ

saah


^
صح

[أبو ريّـان]

.
موضوعك متميز بحق .
فوالله لقد كان في نفسي الكتابة عن هذا الموضوع .. ولكنَّك كفيت ووفيت , ولاحرمك الله الأجر ..
وكما قلت بأن الواقع يثبت بأن من زنى, يزنى به , وعندي من القصص في هذا ..
ولأن لي أصحاب من رجال الهيئة يحدثونني بمثل هذه القصص التي تدمي القلب , ويقشعرلذكرها البدن .

بارك الله فيك ووفقك .. وحفظك المولى .





.

[المعتز بدينه]

أ.الصَّمصَام :

اسْتَوْقَفَنِي اِطْلاَقُكَ لَقَبَ الْلُصُوْصِ عَلَى هَؤُلاءِ , وَلاَ أُخْفِيْكَ أَنَّهَا عَمَلِيَةُ نَهْشٍ وَسَرِقَةٍ يَعْبَثُ بِهَا هَؤُلاءِ اللصُوْصِ كَأَنَّهُمُ الْخَفَافِيْشُ لاَ تَرَاهُم إِلا عَلَى أَشْكَالٍ تُوْحِي بِذَلِكَ .. وَالطًّيُوْرُ عَلَى أَشْبَاهِهَا تَقَعُ ..

وَكَثِيْرٌ مِمَّنْ يَقَعُ فِي هَذَا الأَمْرِ الْمُخْزِي , يَظُنُّ أَنَّهُ هُوَ الْوَحِيْدُ الْمُتَضَرِّرُ بِفَعْلَتِهِ تِلْك, وَلَكَأَنَّهُ تَنَاسَى أَنَّهُ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ , الَّتِي هِيَ مَنْبَعُ رِسَالَةِ الْهُدَى وَالْحَقِّ , هَدَى الله بِهَا مَنْ هَدَى , وَظَلَّ عَنْهَا مَنْ ظَل ..

كَمْ هُوَ مُحْزِنٌ أَنْ تُغْتَالَ هَذِهِ الْبَرَاءَةِ , وَتُنْحَرُ تَلْكَ الْكَرَامَةِ , فِيْ مَشْهَدٍ حَيَوَانِيٍّ لاَ تَرْضَاهَ الْبَهَائِمُ فَضْلاً عَمَّن كَرَّمَهُمُ الله , وَرَفَعَ شَرَفَهُم وَذِكْرَهُم ..

أَيُّهَا الحَبِيْبُ الْغَالِي :-
إِنَّ اسْتِشْهَادَكَ بِتَقَدُّمِ أَحَدِ الضَّحَايَا لَكَ , هُوَ اسْتِشْهَاٌد يَدُلُّ عَلَى بَقَاءِ الْخَيْرِيَّةِ , وَأَنَّ مَنْ وَقَعَ فِيْ هَذَا الْمَوْقِفِ الْمُذِلِّ عَلَيْْهِ الرُّجُوْعُ إِلَى مَنْ يَثِقُ بِدِيْنِهِ وَتَرْبِيَتِهِ لِيَكُوْنَ لَهُ مَلْجَأً وَمَخْلَصاً مِنْ تِلْكَ الْمَشَاكِلِ .. وَلَكِن أَيْنَ مَنْ يَفْهَمُ أَنَّ الْوِقَايَةَ خَيْرٌ مِنَ العِلاجِ , بَلْ أَيْنَ مَنْ يَفْهَمُ الآن أّنَّ الْمَرْءَ عِنْدَمَا يَقَعُ فِيْ مِثْلِ ذَلِكَ عَلَيْهِ أَنْ يُبَادِرَ لإِنْقَاذِ نَفْسِهِ مِنْ تِلْكَ الْمَهْلَكَةِ وَالعُرِي ..

أُسْتَاذِي الصمْصَام .. وُجُوْدُكَ هُنَا تَوَاضُعٌ مِنْكَ لا أَعْرِفُ كَيْفَ أُعَبِّرُ عَنْه ..

كُلَّ الشُّكُر أ.الصمْصَام ..

[المعتز بدينه]

أ.اِبْنَ الْعَشِيْرَةِ (( صَاحِبَ الْمَعْرُوْفْ )) :-

وَعِنْدَمَا تُعْدَمُ هَذِهِ المُصَارَحَةِ مَعَ الإِبْنِ فَلاَ نَحْزَنُ لِمَا سَيَقَعُ لَهُ مِنْ وَيْلاَتٍ وَجِرَاحَاتٍ , وَكَذَلِكَ الإِبْن ..
إِنَّ عَلَى الآبَاءِ وَالمُرَبِّيْنَ تَهْيِئَةَ الْجَوِّ الْمُنَاسِبِ لِفَتْحِ الْمَجَالِ لِلأبْنَاءِ لِيَنْشَُرُوْا مَا يَخْتَلِجُ فِيْ كَنَفَاتِ صُدُوْرِهِم ..
وَكَذَلِكَ الأبَاءُ يَنْبَغِي أَنْ لا تَدُوْرَ عَمَلِيَةُ التَّرْبِيَةِ تِجَاهَ الأبْنَاءِ بَيْنَ الإِفْرَاطِ وَالتَّفْرِيْط ..

أ.اِبْنَ الْعَشِيْرَةِ .. حُضُوِْرَكَ تَاجٌ , فَلا تَتَأَخَّرْ عَلَيْنَا ..

[المعتز بدينه]

أ.فنتاستكـ :

وَأسْأَلُ الله أَن يَتَقَبّل دُعَائك ..

وَأَشْكُرُك عَلَى طَلََّتِكَ الْبَاسِمَةِ عَزِيْزِي ..

[المعتز بدينه]

حـنـيـت :-

وَمَا أجْمَل الْيَقَظَةَ من سُبَاتِنَا وَغَفْلَتِنَا عَنْ أَبْنَائِنَا حَتَى لا يَقَعَ مَا نَحْذَرَه مِمَا يُمِيْتُ الْقَلْبَ مِنَ الأسَى ..

كُلَّ الشُّكُر عَزِيْزِي حَـنّيْت .

[المعتز بدينه]

برنس واسط :

تَمَامَ التَّمَيُّزِ عَزِيْزِي هُوَ حُضُوْرِكَ , وَإعْجَابِكَ فَخْرٌ لِي ..

كُلَّ الشُّكُر

[المعتز بدينه]

ابو عمر 8837 :
شَكْراً لِزِيَارَتِك ..



الفَضِيْل مُحِبَّ الْفَضِيْلَة : -

وَلَعَلَّ تَعْظِيْمَ هَذِهِ الْمَنَاطِق , هِيَ أَحَدَ الوَسَائِل الْعِلاجَيَّةِ لِصِيانَةِ الْعَوْرَات , وَيُحَدِّثُنِي أَحَدَ الأحِبّة أنَّه بَدأ بَنَشرِ ثَقَافَة حِفْظِ عِرْضِِ ابْنَه عِنْدَمَا كَان بِعُمْرِ الْثَمَانِ سَنَوَات بِدْءاً بِتَحْذِيْرِهِ مِن أُوْلَئِكَ [ تُــ جَّ ــارَ الأعْرَاض ] ..


كُلَّ الشُّكُر لَكُمَا يَا فُضَلاء .

[المعتز بدينه]

wméédh :

شُكْراً لَكَ وَلِحُضُوْرِكَ .. وَلِنُـ عِ ــيْدَ الأَمَلَ مِنْ بَعْدِ الأَلَم ..



الْفَارِسَ الْقِصِيْمِي : -

لاَزِلْتُ أُقُوْلُ وَأُعِيْدُ وَِأُكَرِّرْ أَنَّ الأْهْلَ فِيْ الْغَالِبِ هُمُ السَّبَبُ فِيْ ضَيَاعِ الأَبْنَاءِ , مِنْ تَرْكِ الْحَبْلِ عَلَى الْغَارِب ..
وَهَذِهِ مُشْكِلَةٌ لَهَا عَوَاقِبَهَا وَمَضَارُّهَا سَوَاءً عَلَى مُسْتَوَى الْفَرْدِ أَوِ الْعَائِلَةِ , وَنَسْأَلُ الله السَّلاَمَةَ وَالْعَافِيَة ..


كُلّ الشُّكُر لَكُمَا يَا فُضَلاء


..